حديث اللّحظة..

[وردة ام يحي]

علمتني ان الحب هو الحياة

علمتني ان حريتي هي انت

وتغيرت حياتي

ودفنت آهاتي

ادمنت حبك ..صوتك

صورتك التي طبعت في مخيلتي

تغيرت ملامح حروفي

لتصبح بلون عشقك

ورائحة انفاسك


.
.
وردة ام يحي

[الكبتن عمر]

في هذه اللحظة بالذات ....
رغم المتغيرات التي تحدث من حولنا
إننا واثقون بأن شي سيقع ويحدث
لصالح هذه الامةالمستضعفة منذ عشرات السنين

في هذه اللحظة ....... كل واحد منا يعيش يومياته
التي تتخلالها الاحزان والافراح
وهذه سنة الله في خلقه

[أمآآآآني البنفسج]

و اللحظة تسحبنا لقدر دوما في اقتراب

فيه كثير من البعد و الاغتراب

فمتى تراه يُدق الباب ؟؟

أين يبكينا الأهل و الأحباب

و يكون نصيبنا شبر من تراب ..

اللهم ثبت أقدامنا و ارزقنا حسن خاتمة من دنيا السراب

[أمآآآآني البنفسج]

اللحظة كم أشتاق لتلك الحيوية في القسم

حيث الأفراد مجتمعون و الردود تنقسم

أين غبتم و أين غاب الإلهام ؟؟

ننتظر عودتكم بطيب الكلام

حبيبتي وفاء أخضر تواجدك جعل البسمة في ارتسام

حفظك الله يا حمامة السلام

و سلام مني إلى قلبك الطاهر في الختام

[الاُستاذ عابر]

اسحب معطفي المعلق على الشجرة بهدوء دون كسر اي غصن
وانظف مكان جلوسي برقة وحنان وتركه لعابر اخر..
قبل ان تنتهي مدة الظل وتحظر حرارة الشمس نسيمي وعضويتي.
افلا وقت السبيل وشد الرحال..
عضوية براقة سليمة احملها على كتفي وعظوية ضحية محظورة
اسحبها على الارض ..عقابا ..وعضة ..لما احمله على كتفي..
هكذا انا ان رمتني امواج البحر... فلن ولن اتذوق طعم اسماكه

تحيات/ محمد اسلام (عابر)

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

- لاَ شيءَ يُضاهِي حُزنَ اُنثَى تَصطَنِعُ الاِبتِسَامَةْ..
..وفِي جَوفِهَا مضغَةٌ تَتَفحَّمُ مِن شِدَّةِ الوَجَع..

- ..

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( أبجَدِيَّاتٌ تَائِهَة )

- لاَ شيءَ يُضاهِي حُزنَ اُنثَى تَصطَنِعُ الاِبتِسَامَةْ..

..وفِي جَوفِهَا مضغَةٌ تَتَفحَّمُ مِن شِدَّةِ الوَجَع..

- ..

اللّحظة أشعرُ أنّ جذوة المعنى اكتملت
حين أيقضت حروفك الحنين
ونطقتُ [عين] الوجعِ
فأسمعتني حشرجة الأنين
وأقرأتني ألوان ذكرى هواجسُها لا تستكين

يا نبض فكرٍ بالجمالِ زاخِر
لحروفك سهامٌ تخترِقُ فينا المشاعِر

فرفقا بنا يا من تتفرّدُ ببصمةٍ تُنقشُ بالعقول..
ألستِ أنتِ هي أم أخطأتُ التّقدير.

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

اللّحظة أشعرُ أنّ جذوة المعنى اكتملت

حين أيقضت حروفك الحنين
ونطقتُ [عين] الوجعِ
فأسمعتني حشرجة الأنين
وأقرأتني ألوان ذكرى هواجسُها لا تستكين

يا نبض فكرٍ بالجمالِ زاخِر
لحروفك سهامٌ تخترِقُ فينا المشاعِر

فرفقا بنا يا من تتفرّدُ ببصمةٍ تُنقشُ بالعقول..

ألستِ أنتِ هي أم أخطأتُ التّقدير.

اُختِي الحَبيبَة صَفيَّة .. ذَكَّرتنِي حُروفُكِ بما اِفتقدتُ مِن الأيَّام
الخَوالي .. حينَ كانَت كَلماتيَ تشقُّ سبيلَهَا إلىَ حيثُ القِسم و الصَّفحات
الشَّذيَّةِ مِن عبَقِكُم.. حيثُ لاَ شيءَ يَمنَعُنِي مِن أبجَدِيَّتي الشَّقيَّة علىَ نغماتٍ
تُدندِنُ في حُروفِ الأحبَّة.. وَ سعادَةٍ تسكُنُ أضلعي فيِ جنَّة الصفحات التِّي
كانَت تَجمَعُناَ .. كُنتُ أقرأكِ و كُنتِ تقرئينَ لي.. وهَا قد عُدتُ اليَوم يا غاليَة
ليتعَانَقَ قلبيْنَا عبرَ ذاتِ اللُّغَة..

ولأنَّ بابَ أبجَديَّتي ضيِّقٌ.. فإنِّي لاَ أملكُ غيرَ قلبٍ يُحبُّكِ بعُمق
.. لِـ تُدركي مَحبَّتي لكِ

سَعيـدَةٌ برُؤيتِكِ مُجدَّدًا ..
يَـا شقيقةَ الجنَّـة ..

[سلمى عبدالله]

ألامس الوجد
أهزّ عناقيد السماء
أمدّ أسارير الفتح المقدّس
أتفقدني...
فلا أذكرني !؟
أتلاشى وانبطاح
إمارة السفهاء !
لأتلو عشقي المعتق..
لوحنا المنضود.
يشتبه بفجر لوّح في المدى إلى عينيها
عيونك..،
هل يُرسم التاريخ مرّة أخرى !؟
أجول بروضة السبع،
الماء ما عاد ينزّ،
التماثيـل وحدها..
تئن في الوجع ،
تروي الأساطير
كانت هنا ..
مدينة تعتّق السحر،
كانت هنا.. ولاّدة عشق
ورنّت روضة تحبّب اللبّ إلى أفنانها
تنثر الحسن فصول إزهار
ومرّ الزمان..
مالت نخلة الدّاخل
وتتيّم الروح..
أ يؤمّم العراجين !!؟

[طاهر القلب]

السلام عليكم
أرتمي بين أحضان لحظاتي مجددا ...
ثم أسلم كل أسلحتي طوعا ...
أقف وحيدا ... أتامل
.... و أتامل
نفسي وسط ذلك الزخم اللحظات العابرة
ثم أراني أتغزل بشذى عابق النغم
لذلك الحب المترنح بين قلبينا
تحت شرفة تلك الغرفة البعيدة هناك
حيث توجد محبوبتي و معذبتي ... بطولها
ترمني بنظرات تعانق شغاف قلبي
فتدمي و تجرح ... فأتلذذ أنا العذاب
شكرا معذبتي

[** لا أحد **]

..شرفةٌ ونافذة
ومحبسٌ النعناع المعلّق

وشارعها


الواسع بالأشياء
تزدحمُ دوني الظروف .. تردّ خطواتي إلى بدايةٍ قديمة
وحيثُ لا تتسّع فراغات "الباروداج" لمرور رسالتي
أجدني مجبرا ... لأعبر اللحظة

و
ها أنا أرتّلُ سورة

وبعض البكاء

[رشيد آل عمر]

لحظتي عابرهْ ..

وفي النفس بعدها..
منها ألفُ ذاكرهْ

والقلبُ
شوْق


والشوقُ
روحٌ حائرهْ







والروحُ
ضيفٌ






لا بد يومًا سائرهْ

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


للحظة نرتمي بين ثناياه
نشتكي ذاك الجفاء الذى أصاب القلوب
الكل يريد له ...لا لسواه
والكل يزرع ورود وأشواك
فنجنى ثمار غير الثمار
ونسعى بإصرار وعلي الدوام
..بعدم مجارات التيار

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

..
وبعض البكاء

عليْهَا .... وعليْهَا

فالأمرُ في الأولَى لا يستحِقُّ
ويرْسُمك [ثانيةً] وصوْتُكَ -أرجُوزَةً - مليئةً بأنغامِ الضّْياءِ البلِيغَةِ ... وخُشُوعٍ


وأنتَ ( أنتَ ) ورِسالتُكَ القدِيمةُ -أوْ بِدايتُها- (أوْ هكذَا فهِمتُ )










ثُمَّ لديَّ إقتراحٌ - أخــرُ -

فأنتظِرِ الشّْتاءَ
وقِفْ
كمَا أنتَ
بِلاَ مظلَّةٍ
ولاَ حرَكة
وأجعلهُمَا يمتزِجانِ - حسٌّكَ و بُكاءُ السَّماء -
وستَقُولُ السَّماءُ بعْدَها :
لِما أحرقْتَ دُمُوعِي !!


قدْ نكُونُ صادِقةً



أخيرةٌ - ونصِيحةٌ -
لا تتَّكِلْ علَى سُحُبِ - الصيفِ- الكاذِبة

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

عليْهَا .... وعليْهَا

فالأمرُ في الأولَى لا يستحِقُّ
ويرْسُمك [ثانيةً] وصوْتُكَ -أرجُوزَةً - مليئةً بأنغامِ الضّْياءِ البلِيغَةِ ... وخُشُوعٍ


وأنتَ ( أنتَ ) ورِسالتُكَ القدِيمةُ -أوْ بِدايتُها- (أوْ هكذَا فهِمتُ )










ثُمَّ لديَّ إقتراحٌ - أخــرُ -

فأنتظِرِ الشّْتاءَ
وقِفْ
كمَا أنتَ
بِلاَ مظلَّةٍ
ولاَ حرَكة
وأجعلهُمَا يمتزِجانِ - حسٌّكَ و بُكاءُ السَّماء -
وستَقُولُ السَّماءُ بعْدَها :
لِما أحرقْتَ دُمُوعِي !!


قدْ نكُونُ صادِقةً



أخيرةٌ - ونصِيحةٌ -
لا تتَّكِلْ علَى سُحُبِ - الصيفِ- الكاذِبة

.. وكذلك كان تشابلن يفعل .
يؤجّل حُزنه .. حتى إذا أمطرت خرج تحت السّماء يبكيها
فلم يفرّق النّاس بين دموعه والمطر..












الذي لم أكن أعرفه ولا أنت ،

أنّ دموعي من وراء الزجاجات
حين تكون من أجلها
لا تُشبهُ المطر .

وكيف الدموع من زجاجاتك ؟
أتحرق مثل دموعي
ثمّ تشفى؟



ويقول حفيدي من وراء الباش : فليك
سيت ؟
ثمّ يضحك ثالثةً أخرى !