الي عندو اشكال فالفلسفة - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية

منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية قسم خاص بمختلف مواد باكلوريا الشعب الأدبية و اللغات

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الي عندو اشكال فالفلسفة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-27, 17:01   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
alkhansaae
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alkhansaae
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب رحمتك مشاهدة المشاركة
جزيت خيرا حنونة

صراحة ماوصلتش بالظبط

اعطيني مثال بسيط جدا وماشي بشرط يكون من البرنامج اي شيئ تقربيلي بيه مثلا كيما أعطيت للاخت في موضوع آخر: دافع او ابطل القول ان الخبز صحي.

مثال ارجوك نقطة نقطة وبإيجاز

وكذلك درس العادة والذاكرة واللغة ماهي المقالات المحتملة ؟

واعتذر اختي اعلم اني اكثرت عليك

ربي يوفقك

...اتدري مامعنى خنساء ؟بين قوسين
السلام عليكم
سوف نبطل الاطروحة التالية**يمثل الشغل بعدا ماديا**
اولا في طرح المشكلة هناك طريقة محددة في مقدمتي الاستقصاء
تمهيد*فكرة شائعة -نقيضها*ثم السؤال مثال
اذا كان الشغل يمثل فاعلية انسانية الزامية واعية ومنتجة الهدف منها تغيير المحيط والمواد الموجودة فيه لصالح الانسان
ولقد شاعت فكرة ترى ان العمل ينطوي على ابعاد اخلاقية وروحية في حين ان هناك فكرة اخرى تناقضها تنظر الى العملعلى انه ضرورة بيولوجيةلان الانسان يسعى للمحافظة على حياته ووجودهعن طريق توفير حاجياتهالضروريةوعليه نتسائل كيف يمكنانا ابطال الاطروحة القائلة **يمثل الشغل بعدا ماديا**


الان محاولة حل المشكلة اذكرك انا هنا في طريقة الاستقصاء بالرفع
عرض منطق الاطروحة-**البعد المادي**
العمل ضرورة بيولوجية
بسسبب فقر الطبيعة لجا الفرد الى العمل لاشباع حاجياته البيولوجية
ارغم الفرد على العمل بسبب التكاثر البشري عجز الطبيعة
ابطالها بحجج شخصية ومذهبية
شخصية **الانسان لا يسعى من وراء العمل الى اشباع حاجياته البيولوجية فقط لانه يختلف بسلوكه عن الحيوانالذي يقتصر على الجانب البيولوجي والفطري ولالانسان فيسمو عن ذلك

مذهبية**كما ان هناك العديد من المواقف التي تبطل هذه الاطروحة منها علماء النفس/هنا تدخلي في الموقف التاني الي هو الجانب النفسي

العمل يحقق التوازن النفسي
يبعدالفرد عنالقلقوالتوتر
كما ذهب علماء الاجتماع الى ان العمل يبعدالانسان عن الافات الاجتماعية
الافات الاجتماعية تكثر عند الفئة العاطلة عن العمل
العمل يبعدنا عن الرذائل لهذا مجد الاسلام العمل واعتبره عبادة
اضافة الى ان العمل يحقق بعدا اقتصاديا فهو يطور الامموينمي اقتصادها
الان نقذ انصار الاطروحة /يعني نقذ البعد المادي/
رغم ان العمل يوفر الحاجات البيولوجيةالا ان تركيز الفلاسفة الماديين على هذا الجانب واهمالهملجوانب اخرى/الاخلاقية والروحية النفسية/يجعل العمل ينعكس سلبا على الانسان لانه يجرده من ميزته الانسانية العاقلةااى كائن فطري غريزي
حل المشكلة
نستنتج ان الاطروحة القائلة*الشغل يمثل بعدا ماديا**باطلة وغير صحيحة ولا يمكن الاخذ براي مناصريها لان العمل يتجاوز البعد المادي البيولوجي الي ابعاد اخلاقية روحية نفسيةوهذا ما صرح به فولتيربقوله**الشغل يبعدنا عن ثلاث افات القلق الرذيلة والاحتياج**

اما الاستقصاء بالوضع
**نفس الاطروحة**الشغل يمثل بعدا ماديا** ولكن اثبت
نفس المقدمةتختلف فقط في السؤال*كيف يمكن اثبات صحة الاطروحة القائلة**الشغل يمثل بعدا ماديا**
محاولة حل المشكلة**عرض منطق الاطروحة
نفس الشيء كيما درنا الموقف المادي في الاستقصاء الرفع تزيدي تشرحي اكثر واقوال وحجج
الان هنا الاختلاف انه مديريش نقذ للبعد المادي هنا لانك تريدين الدفاع كيف تنقدين ما تدافعين عنه
اذا ننتقلو مباشرة للموقف الثاني
البعد النفسي والاخلاقي والاقتصادي
ثم تنقذي الموقف الثاني *يعني البعد الاقتصادي والنفسي والاخلاقي**
ثم حل الشكلة
نستنتج ان الاطروحة القائلة**الشغل يمثل بعدا ماديا**اطروحة صحيحةيمكن الاخذ براي مناصريهالان الانسان يعمل لتوفير حاجياتهى البيولوجية من اكل وشرب وماوى

اما للمقالات المحتملة العلم عند الله اختي ولكن انا اركز على مقالات الفصل الثاني والفصل الاول الذاكرة واللغة والابداع والعادة ههههه يعني كلش ربي يجيب الخير
اما عن معنى الخنساء انا جد معجبة بالشاعرة الخنساء بالاحرى بقصتها ومعنى الخنساء هي البقرة الوحشية وعند العرب كانت عيون البقرة الوحشية اعلى العيون فالخنساء لكبر عيونها وجمالها








 


قديم 2011-05-27, 18:26   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
ka_ak1000
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ka_ak1000
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تعيشـــــــــوا

وش هـوما المقالات لي نركزو عليــــــــــــــــــــــــهم










قديم 2011-05-27, 18:47   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
oussama77
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alkhansaae مشاهدة المشاركة
لا مقريتهاشبصح انت تحوسي على ابعاد الشغل ولا ضرورة الشغل
اذا كانت ابعاد اللشغل وهادي الي قريناها احنا راهي كيما عطيتهالك
وادا كانت ضرورة الشغل يعني كيما راهم دايرين فالكتاب بصح ماهية الانسان معناها اصل الانسان واش دخل اصل الانسان فالعمل
ونظن هادي المقالة الي تقصديها نظام قديم مشفتهاش فكتاب
أختي ممكن تعطيني مقالة تاع الحرية السياسية و والحرية الاجتماعية ؟؟؟
وأعذرينا تعبناك معانا بزاف ماخليناكش تحفظي بعقلك









قديم 2011-05-27, 20:20   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
يارب رحمتك
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية يارب رحمتك
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزيت خيرا ماقصرت

أما عن الإحتمالات فكان قصدي ماهي عناوين المقالات التي درستوها في القسم والتي يحتمل حسب الاساتذة طرحها هذا العام خاصة أن موضوع الذاكرة والخيال قد طرح في عام 2008

اما عن الطريقة فجزيت خيرا وبقيت ملاحظتين :

ماقصدك في المثال الذي اوردتيه بالفكرة الشائعة ؟ هل هي هنا البعد المادي ام الآخر ...

والملاحظة الاخرى في طريقة الرفع بالظبط في نقد انصار الاطروحة ، هل في الاول نضع أقوالهم وموقفهم ثم ننقده ؟ ام اننا ندخل مباشرة في النقد ؟

وجزيت خيرا مرة اخرى

اما عن الخنساء ففيها كذلك خاصية في انف المراة ...كنت اعرف اخت في المسجد كان اسمها خنساء ،ماشاء الله كانت غاية في الجمال والاخلاق ..فذكرتيني بها عندي سنوات لم ارها.










قديم 2011-05-27, 20:31   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
alkhansaae
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alkhansaae
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب رحمتك مشاهدة المشاركة
جزيت خيرا ماقصرت

أما عن الإحتمالات فكان قصدي ماهي عناوين المقالات التي درستوها في القسم والتي يحتمل حسب الاساتذة طرحها هذا العام خاصة أن موضوع الذاكرة والخيال قد طرح في عام 2008

اما عن الطريقة فجزيت خيرا وبقيت ملاحظتين :

ماقصدك في المثال الذي اوردتيه بالفكرة الشائعة ؟ هل هي هنا البعد المادي ام الآخر ...

والملاحظة الاخرى في طريقة الرفع بالظبط في نقد انصار الاطروحة ، هل في الاول نضع أقوالهم وموقفهم ثم ننقده ؟ ام اننا ندخل مباشرة في النقد ؟

وجزيت خيرا مرة اخرى

اما عن الخنساء ففيها كذلك خاصية في انف المراة ...كنت اعرف اخت في المسجد كان اسمها خنساء ،ماشاء الله كانت غاية في الجمال والاخلاق ..فذكرتيني بها عندي سنوات لم ارها.
السلام عليكم

مقالات العادة هناك سلبيات وايجابيات العادة وهناك علاقة العادة والارادة

اللغة والفكر هناك مقالة عن اتصال الفكر باللغة وانفصالهما وكاين لغة الحيوان والانسان وكاين وظيفة اللغة
الذاكرة كاين طبيعة الذاكرة
حسب اساتذة كما قلت لك الفصل الثاني قالونا ركزوا عليه جيدا

اما عن الطريقة الفكرة الشائعة دائما تكون عكس الاطروحةيعني انا اطروحة الي عطيتهالك بعد مادي انت تحطي فكرة البعد النفسي
اما بالنسبة لنقذ انصار الاطروحة لا اختي فنحن قد وضعنا اقوالهم وووموقفهم في البداية اذن تدخلي طول للنقد

اجل اضافة الى كبر وجمال العيون كذلك ضغر حجم الانف الذي هو من دلالات الجمال
ان شاء الله تتلاقاي بصديقة في احسن الاحوال والظروف









قديم 2011-05-27, 20:34   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
alkhansaae
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alkhansaae
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oussama77 مشاهدة المشاركة
أختي ممكن تعطيني مقالة تاع الحرية السياسية و والحرية الاجتماعية ؟؟؟
وأعذرينا تعبناك معانا بزاف ماخليناكش تحفظي بعقلك
هادي هي المقالة

ديمقراطية الاجتماعية: هل يمكن تحقيق الاستقرار في ظل الديمقراطية الاجتماعية؟
مقدمة: وصف الفلاسفة الإنسان منذ القديم بأنه كائن مدني بطبعه فحياته لا تقوم و لا تستمر إلا في ظل وجود سلطة تحكمه حتى أن أرسطو اعتبر الدولة من الأمور الطبيعية و الواقع أن استقرار التاريخ يجعلنا نميز بين نظامين: نظام حكم فردي يعتمد على الفصل بين السلطات و آخر جماعي يدافع عن الديمقراطية فإذا علمنا أم المذهب الليبرالي يتبنى الديمقراطية السياسية و أن الاشتراكية تؤمن بفكرة المساواة الاجتماعية فالمشكلة المطروحة *هل تستطيع الديمقراطية السياسية تحقيق الاستقرار السياسي؟ أم أنه لا يمكن تصور الديمقراطية إلا في ظل المساواة الاجتماعية؟
الأطروحة الأولى: ربط أنصار المذهب الليبرالي بين الديمقراطية و فكرة الحريات الفردية و هذا المذهب هو نظرية في السياسة و الاقتصاد كما ذهب إلى ذلك ماكس فيبر و أصحابها ينظرون إلى العمل السياسي من زاوية المشاركة السياسية و حق المعارضة و هذا ما عبر عنه هانري مشال بقوله (الغاية الأولى للديمقراطية هي الحرية) و من الناحية الفلسفية ترتبط الديمقراطية السياسية بفلسفة التنوير تلك الفلسفة التي رفعت شعار (لا سلطة على العقل إلا العقل) و تجسدت هذه الفكرة بوضوح في فلسفة هيقل الذي قالالدولة الحقيقية هي التي تصل فيها الحرية إلى أعلى مراتبها ) و القصد من ذلك أن جوهر الديمقراطية قائم على حرية إبداء الرأي و احترام الرأي المخالف وواجب السلطة هو حماية الحريات المختلفة ( السياسة و الاقتصادية و الاجتماعية و الفكرية) و في هذا السياق تظهر أفكار سبينواز الرافضة لفكرة التخويف التي تعتمد عليها الأنظمة الاستبدادية و هو يرى أن السلطة الحقيقية هي التي تحمي حرية الفكر و تضمن المشاركة السياسية للأفراد و من الناحية التاريخية تعتبر الثورة الفرنسية 1789 في نظر رجال الفكر و التاريخ أكثر الثورات التي حملت لواء الديمقراطية السياسية و خاصة دفاعها عن المساواة السياسية كما ذهب جفرسون في صياغته للدستور الأمريكي إلى المطالبة الحكومات الديمقراطية بحماية حق الأفراد في الحياة و التفكير و يمكن القول أن الديمقراطية السياسية تتميز بجملة من الخصائص أهمها :حرية الصحافة بجميع أشكالها و كذا تبني خيار التعددية الحزبية و الحق في المعارضة السياسية ،و ترقية و حماية الحريات الفردية المختلفة و الدفاع عن حقوق المرأة و الطفل باعتبار الإنجاب الوسيلة الوحيدة للوصول إلى السلطة أو البقاء فيها كل هذه المبادئ، اختصرها كليسونفي مقولته: إن فكرة الحرية هي التي تحتل الصدارة في الإديولوجيا الديمقراطية و ليست المساواة.
نقد: إن فكرة الحرية السياسية التي دافع عنها المذهب الليبرالي محدودة ما دامت السلطة السياسية في أيدي أصحاب النفوذ الماليو الإعلامي.
نقيض الأطروحة: ذهب أنصار مذهب الاشتراكية إلى اعتبار المساواة الاجتماعية أساس الديمقراطية، و هذا المذهب ظهر كرد فعل ضد التطرف الإديولوجيا الليبرالية و في هذا المعنى قال فريدير أنجلر الاشتراكية ظهرت نتيجة صرخة الألم و معاناة الإنسان ) و ذلك أن الديمقراطية السياسية لم تنجح في خلق عدالة إجتماعية و بدل الدفاع عن المساواة بين الأفراد جسدت الطبقية في أوضح صورها بين من يملك و الذي لا يملك مما دفع أناتول فرانس إلى القول الذين ينتجون الأشياء الضرورية للحياة يفتقدنها و هي تكثر عند اللذين لا ينتجونها ) و من هذا المنطلق رفع كارل ماركس شعارا(يا عمال العالم اتحدوا) و ما يمكن قوله أن الديمقراطية الاجتماعية التي دافع عنها أنصار هذه الأطروحة ترمي إلى ربط بين العمل السياسي و العدالة الاجتماعية، يمكن القول أن الديمقراطية الاجتماعية التي دافع عنها أنصار الأطروحة ترمي إلى الربط بين العمل السياسي و العدالة الاجتماعية و من أجل تحقيق هذا الهدف اعتمدت على مجموعة من المبادئ أهمها الاعتماد على سياسة الحزب الواحد و هذا الحزب يلعب دور الموجه و المراقب و مهمته الأساسية خلق الوحدة الوطنية من خلال تركيز جميع الجهود في مسار واحد بدل تشتيت القوي كما هو حاصل في الديمقراطية السياسية و من المنطلق أن الاشتراكية خيارا لا رجعة فيه (يسمح بوجود معارضة سياسية ) بل كل ما يعارض فكرة الديمقراطية الاشتراكية يصنف في خانة أعداء الثورة. إن جوهر العمل السياسي هو خدمة الجماهير و إزالة الفوارق الطبقية من خلال إلغاء الملكية الفردية و تجسيد فكرة التملك الجماعي فالديمقراطية الاجتماعية تهدف إلى ضرورة الانتقال من المرحلة الاشتراكية إلى المرحلة الشيوعية التي تتجسد فيها المساواة الكاملة و في هذا المعنى قال لينين في بيان الحزب الشيوعي (الاشتراكية نظام لا طبقي له شكل واحد الملكية العامة لوسائل الإنتاج و المساواة الاجتماعية الكاملة بين الأفراد و ملخص الأطروحة أن الديمقراطية الاجتماعية ترى أن المساواة الاجتماعية هي التي يجب أن تحتل الصدارة في العمل السياسي و ليست فكرة الحرية.
نقد: ما يعاب على الديمقراطية الاشتراكية الفصل بين النظرية و التطبيق فبدل تحقيق المساواة و العدالة الاجتماعية تحول العمل السياسي إلى خدمة أفراد الحزب الواحد مما عجل سقوط الأنظمة الاشتراكية.
التركيب: ذهب لاكومب في تحليله لمسألة الديمقراطية أنها تتضمن الحرية و المساواة لأن الحرية التي تطالب بها الديمقراطية هي حرية الجميع دون استثناء فالمسألة هنا يجب النظر إليها من زاوية الكيف و ليس الكم و هذا ما أكد عليه مبدأ الشورى في الإسلام و الذي جاء القرآن الكريم بصيغة الأمر قال تعالى: (وشاورهم في الأمر) فالشورى تشترط الحوار و الحوار يدل على الحرية (و أمرهم شورى بينهم) و من الناحية التاريخية تضمن مفهوم الديمقراطية منذ نشأته مفهوم المساواة و الحرية قال بريكليس (إن السلطة عندنا ليست مسيرة لصالح الأقلية بل هي لصالح الجماهير و منه أخذ نظامنا اسم الديمقراطية) .
الخاتمة: و مجمل القول أن الديمقراطية من حيث الاشتقاق اللغوي تتضمن فكرة الإرادة الجماعية لأنها حكم الشعب نفسه بنفسه فهي تتضمن مفهوم الرضا و القبول لأن السلطة الحاكمة تمارس وظيفتها باسم الشعب غير أن هذا المفهوم يتضمن إشكالية فلسفية حول الأساس الذي يجب أن تبنى عليه الممارسة الديمقراطية هل هو الحرية أم المساواة و من ثمة كانت هذه الإشكالية جدلية في المقام الأول و هي تعبر عن التضارب الفكري بين الإديولوجيا الليبرالية و الاشتراكية غير أنه من خلال التحليل الفلسفي الذي قمنا به توصلنا إلى هذا الاستنتاج: الديمقراطية الحقيقية هي التي تأسس على منطق المساواة و الحرية معا .

مكاش مشكل خويا تعبكم راحة ادعيلنا برك ننجحوا وربي يهدينا وثبتنا على طاعته









قديم 2011-05-27, 21:04   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
oussama77
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alkhansaae مشاهدة المشاركة
هادي هي المقالة

ديمقراطية الاجتماعية: هل يمكن تحقيق الاستقرار في ظل الديمقراطية الاجتماعية؟
مقدمة: وصف الفلاسفة الإنسان منذ القديم بأنه كائن مدني بطبعه فحياته لا تقوم و لا تستمر إلا في ظل وجود سلطة تحكمه حتى أن أرسطو اعتبر الدولة من الأمور الطبيعية و الواقع أن استقرار التاريخ يجعلنا نميز بين نظامين: نظام حكم فردي يعتمد على الفصل بين السلطات و آخر جماعي يدافع عن الديمقراطية فإذا علمنا أم المذهب الليبرالي يتبنى الديمقراطية السياسية و أن الاشتراكية تؤمن بفكرة المساواة الاجتماعية فالمشكلة المطروحة *هل تستطيع الديمقراطية السياسية تحقيق الاستقرار السياسي؟ أم أنه لا يمكن تصور الديمقراطية إلا في ظل المساواة الاجتماعية؟
الأطروحة الأولى: ربط أنصار المذهب الليبرالي بين الديمقراطية و فكرة الحريات الفردية و هذا المذهب هو نظرية في السياسة و الاقتصاد كما ذهب إلى ذلك ماكس فيبر و أصحابها ينظرون إلى العمل السياسي من زاوية المشاركة السياسية و حق المعارضة و هذا ما عبر عنه هانري مشال بقوله (الغاية الأولى للديمقراطية هي الحرية) و من الناحية الفلسفية ترتبط الديمقراطية السياسية بفلسفة التنوير تلك الفلسفة التي رفعت شعار (لا سلطة على العقل إلا العقل) و تجسدت هذه الفكرة بوضوح في فلسفة هيقل الذي قالالدولة الحقيقية هي التي تصل فيها الحرية إلى أعلى مراتبها ) و القصد من ذلك أن جوهر الديمقراطية قائم على حرية إبداء الرأي و احترام الرأي المخالف وواجب السلطة هو حماية الحريات المختلفة ( السياسة و الاقتصادية و الاجتماعية و الفكرية) و في هذا السياق تظهر أفكار سبينواز الرافضة لفكرة التخويف التي تعتمد عليها الأنظمة الاستبدادية و هو يرى أن السلطة الحقيقية هي التي تحمي حرية الفكر و تضمن المشاركة السياسية للأفراد و من الناحية التاريخية تعتبر الثورة الفرنسية 1789 في نظر رجال الفكر و التاريخ أكثر الثورات التي حملت لواء الديمقراطية السياسية و خاصة دفاعها عن المساواة السياسية كما ذهب جفرسون في صياغته للدستور الأمريكي إلى المطالبة الحكومات الديمقراطية بحماية حق الأفراد في الحياة و التفكير و يمكن القول أن الديمقراطية السياسية تتميز بجملة من الخصائص أهمها :حرية الصحافة بجميع أشكالها و كذا تبني خيار التعددية الحزبية و الحق في المعارضة السياسية ،و ترقية و حماية الحريات الفردية المختلفة و الدفاع عن حقوق المرأة و الطفل باعتبار الإنجاب الوسيلة الوحيدة للوصول إلى السلطة أو البقاء فيها كل هذه المبادئ، اختصرها كليسونفي مقولته: إن فكرة الحرية هي التي تحتل الصدارة في الإديولوجيا الديمقراطية و ليست المساواة.
نقد: إن فكرة الحرية السياسية التي دافع عنها المذهب الليبرالي محدودة ما دامت السلطة السياسية في أيدي أصحاب النفوذ الماليو الإعلامي.
نقيض الأطروحة: ذهب أنصار مذهب الاشتراكية إلى اعتبار المساواة الاجتماعية أساس الديمقراطية، و هذا المذهب ظهر كرد فعل ضد التطرف الإديولوجيا الليبرالية و في هذا المعنى قال فريدير أنجلر الاشتراكية ظهرت نتيجة صرخة الألم و معاناة الإنسان ) و ذلك أن الديمقراطية السياسية لم تنجح في خلق عدالة إجتماعية و بدل الدفاع عن المساواة بين الأفراد جسدت الطبقية في أوضح صورها بين من يملك و الذي لا يملك مما دفع أناتول فرانس إلى القول الذين ينتجون الأشياء الضرورية للحياة يفتقدنها و هي تكثر عند اللذين لا ينتجونها ) و من هذا المنطلق رفع كارل ماركس شعارا(يا عمال العالم اتحدوا) و ما يمكن قوله أن الديمقراطية الاجتماعية التي دافع عنها أنصار هذه الأطروحة ترمي إلى ربط بين العمل السياسي و العدالة الاجتماعية، يمكن القول أن الديمقراطية الاجتماعية التي دافع عنها أنصار الأطروحة ترمي إلى الربط بين العمل السياسي و العدالة الاجتماعية و من أجل تحقيق هذا الهدف اعتمدت على مجموعة من المبادئ أهمها الاعتماد على سياسة الحزب الواحد و هذا الحزب يلعب دور الموجه و المراقب و مهمته الأساسية خلق الوحدة الوطنية من خلال تركيز جميع الجهود في مسار واحد بدل تشتيت القوي كما هو حاصل في الديمقراطية السياسية و من المنطلق أن الاشتراكية خيارا لا رجعة فيه (يسمح بوجود معارضة سياسية ) بل كل ما يعارض فكرة الديمقراطية الاشتراكية يصنف في خانة أعداء الثورة. إن جوهر العمل السياسي هو خدمة الجماهير و إزالة الفوارق الطبقية من خلال إلغاء الملكية الفردية و تجسيد فكرة التملك الجماعي فالديمقراطية الاجتماعية تهدف إلى ضرورة الانتقال من المرحلة الاشتراكية إلى المرحلة الشيوعية التي تتجسد فيها المساواة الكاملة و في هذا المعنى قال لينين في بيان الحزب الشيوعي (الاشتراكية نظام لا طبقي له شكل واحد الملكية العامة لوسائل الإنتاج و المساواة الاجتماعية الكاملة بين الأفراد و ملخص الأطروحة أن الديمقراطية الاجتماعية ترى أن المساواة الاجتماعية هي التي يجب أن تحتل الصدارة في العمل السياسي و ليست فكرة الحرية.
نقد: ما يعاب على الديمقراطية الاشتراكية الفصل بين النظرية و التطبيق فبدل تحقيق المساواة و العدالة الاجتماعية تحول العمل السياسي إلى خدمة أفراد الحزب الواحد مما عجل سقوط الأنظمة الاشتراكية.
التركيب: ذهب لاكومب في تحليله لمسألة الديمقراطية أنها تتضمن الحرية و المساواة لأن الحرية التي تطالب بها الديمقراطية هي حرية الجميع دون استثناء فالمسألة هنا يجب النظر إليها من زاوية الكيف و ليس الكم و هذا ما أكد عليه مبدأ الشورى في الإسلام و الذي جاء القرآن الكريم بصيغة الأمر قال تعالى: (وشاورهم في الأمر) فالشورى تشترط الحوار و الحوار يدل على الحرية (و أمرهم شورى بينهم) و من الناحية التاريخية تضمن مفهوم الديمقراطية منذ نشأته مفهوم المساواة و الحرية قال بريكليس (إن السلطة عندنا ليست مسيرة لصالح الأقلية بل هي لصالح الجماهير و منه أخذ نظامنا اسم الديمقراطية) .
الخاتمة: و مجمل القول أن الديمقراطية من حيث الاشتقاق اللغوي تتضمن فكرة الإرادة الجماعية لأنها حكم الشعب نفسه بنفسه فهي تتضمن مفهوم الرضا و القبول لأن السلطة الحاكمة تمارس وظيفتها باسم الشعب غير أن هذا المفهوم يتضمن إشكالية فلسفية حول الأساس الذي يجب أن تبنى عليه الممارسة الديمقراطية هل هو الحرية أم المساواة و من ثمة كانت هذه الإشكالية جدلية في المقام الأول و هي تعبر عن التضارب الفكري بين الإديولوجيا الليبرالية و الاشتراكية غير أنه من خلال التحليل الفلسفي الذي قمنا به توصلنا إلى هذا الاستنتاج: الديمقراطية الحقيقية هي التي تأسس على منطق المساواة و الحرية معا .

مكاش مشكل خويا تعبكم راحة ادعيلنا برك ننجحوا وربي يهدينا وثبتنا على طاعته
بارك الله فيك أختي ربي يعطيك الباك أولا والباك ثانيا وواش تتمناي ثالثا
ربي ينورها في وجهك انشاء الله
نتلقاو في الجامعة انشاء الله









قديم 2011-05-27, 21:11   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
Barçawia
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

انشاء الله ربي ينورها في وجهك .............شكرااا لك على هذاااااااااااااااااا الموضووووووووووووووووع










قديم 2011-05-27, 21:29   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
zola002
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

برأيي محاولة الحفظ تضر بالنقاط فالفلسفة فهامة برك تبقى معرفة الصياغة و معرفة من قال ماذا










قديم 2011-05-27, 21:45   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
がが كريمة がが
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية がが كريمة がが
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ممكن مساعدة في مقالة العادة










قديم 2011-05-28, 16:43   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
يارب رحمتك
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية يارب رحمتك
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alkhansaae مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

مقالات العادة هناك سلبيات وايجابيات العادة وهناك علاقة العادة والارادة

اللغة والفكر هناك مقالة عن اتصال الفكر باللغة وانفصالهما وكاين لغة الحيوان والانسان وكاين وظيفة اللغة
الذاكرة كاين طبيعة الذاكرة
حسب اساتذة كما قلت لك الفصل الثاني قالونا ركزوا عليه جيدا

اما عن الطريقة الفكرة الشائعة دائما تكون عكس الاطروحةيعني انا اطروحة الي عطيتهالك بعد مادي انت تحطي فكرة البعد النفسي
اما بالنسبة لنقذ انصار الاطروحة لا اختي فنحن قد وضعنا اقوالهم وووموقفهم في البداية اذن تدخلي طول للنقد

اجل اضافة الى كبر وجمال العيون كذلك ضغر حجم الانف الذي هو من دلالات الجمال
ان شاء الله تتلاقاي بصديقة في احسن الاحوال والظروف

جزيت خيرا اختي ....

علاقة العادة بالإرادة ؟ يعني السؤال هو ماعلاقة العادة بالإرادة؟ ويطرح على شكل مقارنة؟

والدال والمدلول والإبداع قيل كذلك يحتمل طرحهما هذا العام.

بارك الله فيك مرة اخرى ووفقك









قديم 2011-05-28, 17:15   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
معلمة3
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

من فضللك اريد أن اعرف كيف يمكنني تحويل مقالة جدلية الى مقالة استقصاية؟ و كذلك كيفية تحليل نص فلسفي










قديم 2011-05-28, 18:25   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
LINA ADALOU3A
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية LINA ADALOU3A
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااا لك اختي على اهتمامك وجزاك الله كل خير وربي ينجحنا كاااامل يا رب.










قديم 2011-05-29, 20:41   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
oussama77
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي ممكن تعطيني كيفية تحليل نص بنظرة خفيفة
أونكا مانعرف










قديم 2011-05-30, 18:32   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
ka_ak1000
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ka_ak1000
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ممكــــــــــــــــــن مقالة علــــــــــــــــــى العدالة بين التفاوت والمساواة










 

الكلمات الدلالية (Tags)
اشكال, عندو, فالفلسفة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc