هل تريدها إسلامية أم ديمقراطية أم ديكاتاتورية أم علمانية

[syrus]

العلمانية ضد الدولة الثيوقراطية الكهنوت و الإسلام ضد الثيوقراطية و الكهنوت . العلمانية تدعو للدولة المدنية و الإسلام يدعو للدولة المدنية . العلمانية تحترم الاديان و الإسلام يحترم الاديان , العلمانية المعتدلة ديموقراطية و الإسلام ديموقراطي ... إذن لا تعارض بين الإسلام و العلمانية ... لا نريد ان يحكمنا الحزب الواحد /العائلة الواحدة /الطائفة الواحدة باسم الدين . لا نريد استبدادا باسم الدين و احتكارا للخطاب الديني من السلطة . و هو ما يحدث و حدث لقرون طويلة من الاستبدادا و الفساد

[محمد سوق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

العلمانية ضد الدولة الثيوقراطية الكهنوت و الإسلام ضد الثيوقراطية و الكهنوت . العلمانية تدعو للدولة المدنية و الإسلام يدعو للدولة المدنية . العلمانية تحترم الاديان و الإسلام يحترم الاديان , العلمانية المعتدلة ديموقراطية و الإسلام ديموقراطي ... إذن لا تعارض بين الإسلام و العلمانية ... لا نريد ان يحكمنا الحزب الواحد /العائلة الواحدة /الطائفة الواحدة باسم الدين . لا نريد استبدادا باسم الدين و احتكارا للخطاب الديني من السلطة . و هو ما يحدث و حدث لقرون طويلة من الاستبدادا و الفساد

نعم الإسلام يرفض النظام الملكي و لكن هناك اشياء يحرمها الإسلام وتراها العلمانية بمفهوم دنيوي أخي السيروس

[محمد سوق]

أخي السيروس أنا أرى أن الديمقراطية والعلمانية بأنواعها منافية للإسلام بماذا ستجيبني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[نبيل البسكري]

قال الله تعالى
(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي
وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) الايه3 من سوره المائدة
تفسير بن كثير
اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا “
أي فارضوه أنتم لأنفسكم فإنه الدين الذي أحبه الله ورضيه وبعث به أفضل الرسل الكرام
وأنزل به أشرف كتبه. وقال علي بن أبي طليحة عن ابن عباس قوله ”
اليوم أكملت لكم دينكم ” وهو الإسلام

[syrus]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق

أخي السيروس أنا أرى أن الديمقراطية والعلمانية بأنواعها منافية للإسلام بماذا ستجيبني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

...

مرة أخرى لابد لنا من العودة إلى أهم مبادئ المنطق ... أولا "الحكم على الشيء فرع عن تصوره" . لذا فتصوراتنا المختلفة حول المفهوم الواحد قد تؤدي إلى أحكام مختلفة .... ثانيا لابد من التعامل مع أي مفهوم من خلال مدلوله الأساسي و البسيط , فالديمقراطية ببساطة هي أن يقرر الناس مصيرهم بدل أن يقرر مصيرهم شخص واحد أو حفنة من الأشخاص في حين يصادر حق البقية في تقرير مصيرهم . الديموقراطية هي حكم الجماعة في مقابل حكم الفرد و ليست حكم الشعب في مقابل حكم الله كما يروج له من لم يستوعب روح الديموقراطية . و لهذا لا فرق بين الديموقراطية و الشورى من حيث المبدأ لان القرآن يحدد أن أمر المسلمين شورى بينهم . و لم يقل أن أمر المسلمين شورى بين طائفة منهم و هذا دليل على أن الشورى عامة في كل عاقل من المسلمين رجالا و نساء . أي أن كل فرد منهم له الحق في المشاركة في صناعة القرارات التي تتعلق بأمورهم و شؤونهم , و الانتخابات هي احد وسائل إقامة الشورى .

و نفس الأمر ينطبق على العلمانية كمفهوم . فلابد من ضبط التصورات قبل إصدار الأحكام ... فإذا كانت العلمانية هي اللادينية و هي معاداة الدين فمن حقك كمؤمن رفض العلمانية . إما إذا كانت العلمانية في جوهرها رفض الكهنوت anticléricalisme و رفض للثيوقراطية و لا تعني معاداة الدين فلا يوجد سبب لرفض العلمانية لأنها لا تتعارض مع الدين . العلمانية كما هو تعريفها الشائع هي فصل الدين عن الدولة و يجب فهم هذا الأمر من خلال السياق التاريخي لندرك أن المقصود بالدين هنا هو المؤسسة الدينية الكهنوتية لأن أصل العبارة هوla séparation de l'Eglise et l'Etat

ملاحظة : كلمة église إذا كتبت في اللغة الفرنسية بحرف استهلالي (majuscule) فهي لا تعني المبنى الذي يمارس فيه النصارى عباداتهم و لكنها تعني المؤسسة الدينية ذات الطابع التراتبي و التي تحكمها جملة من القوانين و التنظيمات فالبابا هو رأس الكنيسة الكاثوليكية و أسقف كانتربري هو رئيس الكنيسة الانجليكانية و البابا شنودة هو رئيس الكنيسة القبطية ... الخ

العلمانية بصورتها البسيطة هي رفض للكهنوت و الاستخدام الايديولوجي و السياسي للدين لأغراض فئوية و لمصلحة السلطة . و بصفتي مسلم فانا أعارض أي كهنوت أو شبه كهنوت في الإسلام لان هذا تشويه للدين . لذا لابد من أن لا يرتبط رجال الدين بالسلطة و أن يكونوا مستقلين . و كما لا يمكن أن يكون لدينا إعلام شفاف و نزيه و مستقل إذا كان مرتبطا بالسلطة فكذلك لابد من استقلال رجال الدين عن السلطة حتى لا يكونوا مقيدين برغبات و أوامر السلطان .

[أبو معاذ محمد رضا]

أبي الإسلام لا أب لي سواه......إذا افتخروا بقيس أو تميم.

[isyami]

خير الأمور أوسطها....دولة مدنية على مباديء إسلامية.

[صوت من السماء]

لا نريد ان يحكمنا الحزب الواحد /العائلة الواحدة /الطائفة الواحدة باسم الدين
أعجبتني هذه العبارة للأخ سيروس، ولذلك نريدها ديمقراطية.
سنقبل بها إسلامية تحمل حقيقة الإسلام، أما طائفية مثل ما رأيناه في بداية التسعينيات، فلا.


...///...

[samira43]

شورية

لا انتخابات لا خرطي

لان ماحصل في شوارع العرب بين تزوير الانتخابات

و ناس لا ييعرف جرمهم و عقلهم و صحته و صلو للحكم لعقود

من يقود قطيع غنم يشترط صحة عقله و امانته

الشر يحتاجون لاهل دين موثوقين و مشايخ و علماء حقيقيين رزان هم من يختارون رئيس ممثل للبلاد و لا يتخد قرارات مصيرية دون شورى


شورية اسلامية شعبية و لو خرجنا للشوار و اعد عدد العقلاء الموافقين

بذلا من صناديق اقتراع يقصدها الشيوخ و المساكين و تزويرا من المسلحين الراشين وووووووووووووووووو

[الأخ خالِـــد]

السلام عليكم

أريد دولة إسلامية بشعبها قبل نظامها

[samira43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائب عضو

السلام عليكم

أريد دولة إسلامية بشعبها قبل نظامها

هذه اكبر غلطة راهي تتداول بين العرب

لان النظام من المفروض ان يكون من الشعب

و ان كان الشعب مسلم راح يوصل للحكم نظام مسلم

و يزكيه الشعب المسلم

و النظام المسلم مع الشعب المسلم ينتجون براعم مسلمة لتصبح جيل غد مسلم

اما اذا كانت حرب ضد الشعب المسلم يتنحى النظام المسلم و لا يسمح بتعيين ناس يتبعون النظام المسلم

و يرغم الشعب على تقبل النظام الذي لا يطبق الاسلام

و يصبح اكثرالفراغ الاسلامي مليء بالافكار الغربية و الشيطانية

لنتج براعم اغلبهم بالصفة السائدة الغير اسلامية او المنحرفة تحت راية الاسلام

ليكون جيل فاسد لا يخدم الاسلام و هو تحت رايته و بالعكس بذلا من تطبيق الشرع في نشره يصبح محارب له و يساعد في طمسه و الغلبة تكون له و يبقى تعيين النظام دوما بعيد على الاسلام

و هو الطريق الذي للاسف الشديد نحن متواجدون فيه ان كانت البداية او النهاية الله اعلم

ربي يجيب الخير هذا مكان

لكن العلمانية زادتنا تخلفا و انحرافا فليتركو المجال للاسلاميين ليستغلو فرصتهم

[محمد سوق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

...

مرة أخرى لابد لنا من العودة إلى أهم مبادئ المنطق ... أولا "الحكم على الشيء فرع عن تصوره" . لذا فتصوراتنا المختلفة حول المفهوم الواحد قد تؤدي إلى أحكام مختلفة .... ثانيا لابد من التعامل مع أي مفهوم من خلال مدلوله الأساسي و البسيط , فالديمقراطية ببساطة هي أن يقرر الناس مصيرهم بدل أن يقرر مصيرهم شخص واحد أو حفنة من الأشخاص في حين يصادر حق البقية في تقرير مصيرهم . الديموقراطية هي حكم الجماعة في مقابل حكم الفرد و ليست حكم الشعب في مقابل حكم الله كما يروج له من لم يستوعب روح الديموقراطية . و لهذا لا فرق بين الديموقراطية و الشورى من حيث المبدأ لان القرآن يحدد أن أمر المسلمين شورى بينهم . و لم يقل أن أمر المسلمين شورى بين طائفة منهم و هذا دليل على أن الشورى عامة في كل عاقل من المسلمين رجالا و نساء . أي أن كل فرد منهم له الحق في المشاركة في صناعة القرارات التي تتعلق بأمورهم و شؤونهم , و الانتخابات هي احد وسائل إقامة الشورى .

و نفس الأمر ينطبق على العلمانية كمفهوم . فلابد من ضبط التصورات قبل إصدار الأحكام ... فإذا كانت العلمانية هي اللادينية و هي معاداة الدين فمن حقك كمؤمن رفض العلمانية . إما إذا كانت العلمانية في جوهرها رفض الكهنوت anticléricalisme و رفض للثيوقراطية و لا تعني معاداة الدين فلا يوجد سبب لرفض العلمانية لأنها لا تتعارض مع الدين . العلمانية كما هو تعريفها الشائع هي فصل الدين عن الدولة و يجب فهم هذا الأمر من خلال السياق التاريخي لندرك أن المقصود بالدين هنا هو المؤسسة الدينية الكهنوتية لأن أصل العبارة هوla séparation de l'eglise et l'etat

ملاحظة : كلمة église إذا كتبت في اللغة الفرنسية بحرف استهلالي (majuscule) فهي لا تعني المبنى الذي يمارس فيه النصارى عباداتهم و لكنها تعني المؤسسة الدينية ذات الطابع التراتبي و التي تحكمها جملة من القوانين و التنظيمات فالبابا هو رأس الكنيسة الكاثوليكية و أسقف كانتربري هو رئيس الكنيسة الانجليكانية و البابا شنودة هو رئيس الكنيسة القبطية ... الخ

العلمانية بصورتها البسيطة هي رفض للكهنوت و الاستخدام الايديولوجي و السياسي للدين لأغراض فئوية و لمصلحة السلطة . و بصفتي مسلم فانا أعارض أي كهنوت أو شبه كهنوت في الإسلام لان هذا تشويه للدين . لذا لابد من أن لا يرتبط رجال الدين بالسلطة و أن يكونوا مستقلين . و كما لا يمكن أن يكون لدينا إعلام شفاف و نزيه و مستقل إذا كان مرتبطا بالسلطة فكذلك لابد من استقلال رجال الدين عن السلطة حتى لا يكونوا مقيدين برغبات و أوامر السلطان .

السلام عليكم
كبحت نفسي عن تصور يسيىء بك الظن وأنا على علم تام بنواياك البريئة من براثن الشرك والكفر ، و عليه اقول لعك تمدرست بالمهجر أو تتلمذت على أياد غير مسلمة فوقعت في أساطين الفكر العلماني الذي يريد بالإسلام شرّا فسنكون الحصن المستأسد لهذا التيار الغربي المنبوذ .
هل عجز الإسلام للدفاع عن ضوابطه لتأتي العلمانية و تضاد الكهنوت للدفاع عنه ؟؟؟؟؟؟؟ كما أنني ارى أن العلمانية المعتدلة أخطر من التيار العلماني الهجومي
أتطلع منك جوابا على سؤالي .

[محمد سوق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami

خير الأمور أوسطها....دولة مدنية على مباديء إسلامية.

لن تكون المبادىء الإسلامية صحيحة إلا إذا تجنبنا قولا غير قول الله و رسوله الكريم

[محمد سوق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت من السماء

لا نريد ان يحكمنا الحزب الواحد /العائلة الواحدة /الطائفة الواحدة باسم الدين
أعجبتني هذه العبارة للأخ سيروس، ولذلك نريدها ديمقراطية.
سنقبل بها إسلامية تحمل حقيقة الإسلام، أما طائفية مثل ما رأيناه في بداية التسعينيات، فلا.


...///...

نعم فدلوك سديد ،لا نريد حكاما من تيارات متعصبة متطرفة تكفيرية همها الوحيد تمجيد علمائها و مؤسسيها

[محمد سوق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samira43

شورية

لا انتخابات لا خرطي

لان ماحصل في شوارع العرب بين تزوير الانتخابات

و ناس لا ييعرف جرمهم و عقلهم و صحته و صلو للحكم لعقود

من يقود قطيع غنم يشترط صحة عقله و امانته

الشر يحتاجون لاهل دين موثوقين و مشايخ و علماء حقيقيين رزان هم من يختارون رئيس ممثل للبلاد و لا يتخد قرارات مصيرية دون شورى


شورية اسلامية شعبية و لو خرجنا للشوار و اعد عدد العقلاء الموافقين

بذلا من صناديق اقتراع يقصدها الشيوخ و المساكين و تزويرا من المسلحين الراشين وووووووووووووووووو

بارك الله فيك