![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
«تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ وَانْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسمعْ وَأَطِعْ»
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]() [center]شبهة :
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 47 | |||
|
![]() اقول للمفتين الاجلاء . علماء البلاط والسلطة ادهبو وخدو اجرتكم ومالكم فلقد وفيتم وابليتم. اما الشعب فانه يتوكل على الله. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 48 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموضوع واضح أخي الكريم هو : ما حكم المظاهرات في البلاد الإسلامية. إذا كنت ترى أن الجزائر ليست بلاد إسلامية فهذا خطب عظيم، أما إذا أردت مناقشة شبه التكفير فهناك موضوع شامل في قسم العقيدة عنوانه (سلسلة الرد على شبهات دعاة التكفير) فستجد فيه ما يزيل شبهتك إن كنت طالب حق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 49 | |||
|
![]() من فضلكم. انتم تخلطون الامور. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 50 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليك ورحمة الله وبركاته لست أنت وأنا من يقول حلال وحرام الخروج على ولي الأمر يقول شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - في كتاب منهاج السنة : ( ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة......... ) ************* قال الإمام النووي : (وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين وإن كانوا فسقة ظالمين وقد تظاهرت الأحاديث على ماذكرته وأجمع أهل السنة أنه لاينعزل السلطان بالفسق....) شرح النووي 12/229 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 51 | |||
|
![]() يقول شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - في كتاب منهاج السنة : ( ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة......... ) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 52 | ||||
|
![]() اقتباس:
فماذا لو تفضلت و بيّنت الفرق بارك الله فيك . و الأفضل أن يكون كلامك من كلام العلماء ، و ليس العلماء المعاصرين بل القدامى . ثم ما رأيك في هذه الأحاديث ؟ عن حذيفة بن اليمان – رضي الله عنه – قال : قلت (( يا رسول الله ! إنا كنا بشر فجاء الله بخير , فنحن فيه , فهل وراء هذا الخير شر ؟! قال : نعم . قلت : هل وراء ذلك الخير شر ؟ قال نعم . قلت : كيف ؟ قال : يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي , و لا يستنون بسنتي , و سيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس , قال : قلت : كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع و تطيع للأمير , وإن ضرب ظهرك , وأخذ مالك فاسمع و أطع )) . أخرجه البخاري و مسلم و غيرهما و اللفظ لمسلم . عن عياض بن غنم – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية , وليأخذ بيده فإن سمع منه فذاك , وإلا كان أدى الحق الذي عليه . حديث صحيح أخرجه بن أبي عاصم في السنة و أحمد في المسند و غيرهما . و عن سويد بن غفلة قال : قال لي عمر رضي الله عنه يا أبا أمية ! لعلي لا ألقاك بعد عامي هذا , فإن أمر عليك عبد حبشي مجدع فاسمع واطع , وإن ضربك فاصبر وإن حرمك فاصبر وإن أراد أن ينقص من دينك شي فقل سمع و طاعة , دمي دون ديني , و لاتفارق الجماعة . أثر صحيح أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف وغيره . و عن سعيد بن جهمان قال : (أتيت عبدالله بن أبي أوفى و هو محجوب البصرة , فسلمت عليه , قال لي : من أنت ؟ فقلت : أنا سعيد بن جهمان , قال : فما فعل والدك ؟ قال : قلت : قتلته الأزارقة . قال : لعن الله الأزارقة , لعن الله الأزارقة , حدثنا رسول الله صلى الله عليه و سلم أنهم كلاب النار . قال : قلت : الأزارقة و حدهم أم الخوارج كلها ؟ قال : بلى الخوارج كلها . قال : قلت : فإن السلطان يظلم الناس و يفعل بهم . قال فتناول يدي فغمزها بيده غمزه شديدة , ثم قال : ويحك يابن جهمان , عليك بالسواد الأعظم , عليك بالسواد الأعظم , إن كان السلطان يسمع منك فائته في بيته فأخبره بما تعلم , وإلا فدعه فلست بأعلم منه . حديث حسن أخرجه أحمد في مسنده . قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في( شرح الواسطية 2/337 ، ط ابن الجوزي ) : « . . . خلافاً للخوارج الذين يرون أنه لا طاعة للإمام والأمير إذا كان عاصياً ؛ لأن من قاعدتهم أن الكبيرة تُخرج من الملة » . وقال الإمام البربهاري رحمه الله في كتابه ( شرح السنة ) : " إذا رأيت الرجل يدعو للسلطان فاعلم أنه صاحب سنة ، و إذا رأيت الرجل يدعو على السلطان فاعلم أنه صاحب هوى " فإذا كنت ترى يا هذا أنّ ولي أمرنا مسلم ، فهذا يوجب عليك طاعته في المعروف أما إذا كنت ترى خلاف ذلك ، فذاك شأن آخر . و الله الهادي إلى سواء السبيل . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||
|
![]() هذه بعض أقوال أهل العلم في مما ينبغي أن يعرفه المسلم عن أحكام معاملة ولاة أمر المسلمين في كل زمان ومكان.
الإمام حنبل – رحمه الله تعالي -: ((أجتمع فقهاء بغداد في ولاية الواثق إلي أبي عبد الله – يعني الإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله تعالي – وقالوا له: أن الأمر قد تفاقم وفشا – يعنون: إظهار القول بخلق القرآن، وغير ذلك ولا نرضي بإمارته ولا سلطانه ! فناظرهم في ذلك، وقال: عليكم بالإنكار في قلوبكم ولا تخلعوا يداً من طاعة، ولا تشقوا عصا المسلمين، ولا تسفكوا دمائكم ودماء المسلمين معكم وانظروا في عاقبة أمركم، واصبروا حتى يستريح بر، ويستراح من فاجر (وقال ليس هذا – يعني نزع أيديهم من طاعته – صواباً، هذا خلاف الآثار ) *الآداب الشرعية لابن مفلح ![]() يقول الحسن البصري - رحمه الله تعالي – في الأمراء : هم يلون من أمورنا خمساً : الجمعة، والجماعة، والعيد، والثغور، والحدود. والله لا يستقيم الدين إلا بهم، وإن جاروا وظلموا والله لما يصلح الله بهم أكثر مما يفسدون، مع أن طاعتهم والله لغبطة وأن فرقتهم لكفر *(آداب الحسن البصري )لابن الجوزي ![]() جاء في كتاب السنة للإمام الحسن بن على البربهاري–رحمه الله تعالي– حيث قال: (إذا رأيت الرجل يدعوا على سلطان: فاعلم أنه صاحب هوى. وأن سمعت الرجل يدعو للسلطان بالصلاح فاعلم أنه صاحب سنة إن شاء الله تعالي *(الآداب الشرعية) لابن مفلح ![]() يقول الفضيل بن عياض: لو كان لي دعوة ما جعلتها إلا في السلطان. فأمرنا أن ندعو لهم بالصلاح، ولم نؤمر أن ندعو عليهم – وإن جاروا وظلموا -، لأن جورهم وظلمهم على أنفسهم وعلى المسلمين *طبقات الحنابلة(2/36)ومقولة الفضيل بن عياض،وأخرجها أبو نعيم في(الحلية )( 8/91-92) وفي (فضيلة العادلين من الولاة)(ص 171-172) كان العلماء يقولون: إذا استقامت لكم أمور السلطان،فأكثروا حمد الله تعالى وشكره. وأن جاءكم منه ما تكرهون، وجهوه إلي ما تستوجبونه بذنوبكم وتستحقونه بآثامكم. وأقيموا عذر السلطان، لانتشار الأمور عليه، وكثرة ما يكابده من ضبط جوانب المملكة، واستئلاف الأعداء وإرضاء الأولياء، وقلة الناصح وكثرة التدليس والطمع )) * من كتاب ( سراج الملوك ) للطرطوشي ( ص 43 ) وكان بن عمر – ومن أدرك الحجاج من أصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام لا ينازعونه، ولا يمتنعون من طاعته فيما يقوم به الإسلام، ويكمل به الإيمان. وكذلك من في زمنه من التابعين، كابن المسيب والحسن البصري وابن سيرين، وإبراهيم التيمي، وأشباههم ونظرائهم من سادات الأمة. والطبقة الثانية من أهل العلم، كأحمد بن حنبل، ومحمد بن إسماعيل، وحمد بن إدريس، واحمد بن نوح، وأسحق بن راهوية، وإخوانهم... وقع في عصرهم من الملوك ما وقع من البدع العظام وإنكار الصفات، ودعوا إلي ذلك، وامتحنوا فيه وقتل من قتل، كأحمد بن نصر، ومع ذلك، فلا يعلم أن أحداً منهم نزع يداً من طاعة، ولا رأي الخروج عليهم.. ) فتأمل هذا الكلام البديع وانظر فيه بعين الإنصاف، تجده من مشكاة السلف الصالح، على وفق الكتاب والسنة والقواعد العامة بعيداً عن الإفراط والتفريط. وكلام أئمة الدعوة – رحمهم الله تعالي – كثير في هذا الباب، تري طائفة منه في الجزء السابع من كتاب (( الدرر السنية في الأجوبة النجدية )). كل هذا يؤيد ضرورة الاهتمام بهذا الأصل العقدي، وترسيخه عند غلبة الجهل به، أو فشوا الأفكار المنحرفة عن منهج أهل السنة فيه. ولا ريب أن الزمن الذي نعيش فيه الآن أجتمع فيه الأمران: غلبة الجهل بهذا الأمر، وفشوا الأفكار المنحرفة فيه. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 54 | |||
|
![]() صرعتونا بفتاوى السمع و الطاعة و البيعة و الإمام . فتوى القرضاوي واضحة . هؤلاء الحكام لم يبايعهم احد ثم إن تعريفكم للخروج على الحاكم و اسقاطه على المعارضة السلمية دلالة على جهل فاضح بمقاصد الشرع و واقعنا المعاصر. الفكر السلفي أفيون الأمة الإسلامية |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||
|
![]() لا حول و لا قوة إلا بالله ما هذا يا إخواني، |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 56 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 57 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا أخي هل صرعك كلام الله و كلام رسوله صلى الله عليه و آله و سلم ؟؟؟؟ و احذر أن تتلفظ بالكلمة لا تلقي لها بالا تلقي بك في نار جهنم سبعين خريفا ، كما ثبت ذلك عن رسول الله عليه الصلاة و السلام في الحديث المشهور واعلم ـ يرحمني الله و إيّاك ـ أنّ من أصول أهل السنه طاعة ولاة الامور في غير معصية .قال تعالى ( يا أيّها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم ) قال الامام النووي : المراد باولي الامر من أوجب الله طاعته من الولاة والامراء هذا قول جماهير السلف والخلف من المفسرين والفقهاء . وقال الامام الطبري : هم الامراء والولاة لصحة الاخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان طاعة وللمسلمين مصلحة . وقال عليه الصلاة والسلام : " على المرء المسلم السمع والطاعة فيما احب وكره الا ان يؤمر بمعصيه فلا سمع ولا طاعه" . قال المباركفوري : وفيه أن الامام إذا أمر بمندوب أو مباح وجب . وقال النووي : تجب طاعة ولاة الامور فيما يشق وتكرهه النفوس وغيره مما ليس بمعصيه فإن كانت معصيه فلا سمع ولاطاعه . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 58 | |||
|
![]() للرفع مرة أخرى . |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لِلأَمِيرِ،, ، وَتُطِيعُ, «تَسْمَعُ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc