دعوة للحوار (بين السلفية و الاشعرية) - الصفحة 14 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دعوة للحوار (بين السلفية و الاشعرية)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-31, 20:20   رقم المشاركة : 196
معلومات العضو
1976m
محظور
 
إحصائية العضو










B1

هشام البرايجي;


][كلمة أقرب تعود على خلقه ولا تعود عليه جل وعلا، قربُ الله إلى جميع خلقه أقصاهم وأدناهم واحد , لا يبعد عن شيء من خلقه .

  • سبحان الله العظيم،انت تحاجي وتفك ،ماذكرته هو عين ما نقوله في القرب،فالله عز وجل اقرب الى الانسان من راحلته، وهذا معنى الزلفى التي جاءت في الاية وكذالك حديث السجود، فقرب الانسان وهو ساجد لله هوعينه وهوفي الجنة لا فرق ،فالله عزوجل كلم سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام في السماء وهو عزوجل الذي كلم موسى عليه السلام في الجبل، لا فرق، هذا ما نعتقده بالفعل، وليس بعد المسافة وغيره من لوازم الجسمية، فكما ان الله عز وجل ليس حال في الارض ولا في السماء لانها امكنة، والعرش مكان مخلوق كغيره، اذن الله عز وجل ليس حالا في العرش ولا العرش مكان لله عز وجل، ونقول ان الله عز وجل مستوى على العرش كما جاء في كتاب ربنا، دون تشبيه ولا تعطيل ، معتقدين ان استواءه ليس كستواء مخلوقاته، وليس اسقرار ولا اعتدال ولاعلو، ولا مماستة، ولا ملاصقة، بل كما قال وعلى مراده عز وجل








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-03-31, 23:17   رقم المشاركة : 197
معلومات العضو
zerr_hich
عضو جديد
 
الصورة الرمزية zerr_hich
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرايجي مشاهدة المشاركة

أخي المهندس أنت تعتقد أن الله جل وعلا فوق سماواته مستو على عرشه، بائن من خلقه، فكيف لا تعتقد أن الملائكة الذين هم عنده أقرب إليه مني ومنك، بارك الله فيك، الرسول صلى الله عليه وسلم لما أسري به كان يقترب من الله جل وعلا ولم يكن يبتعد !!؟؟ هذا ما أفهمه أنا وأعتقده، ولما رفع الله المسيح عليه السلام قربه ولم يبعده، أتخالفني في هذا، وإذا كان قريبا لا يعني ذلك إثبات المسافة، لأن المسافة لازمة بين مخلوقين، لا تكون لازمة في حق الخالق، ولم ترد في كتاب ولا في سنة أما القرب فقد ورد في قوله "فكان قاب قوسين أو أدنى " وهذا معناه القرب،
اخي الكريم: في تفسير ابن كثير...
وقوله: { فكان قاب قوسين أو أدنى } أي: فاقترب جبريل إلى محمد لما هبط عليه إلى الأرض، حتى كان بينه وبين محمد صلى الله عليه وسلم قاب قوسين أي: بقدرهما إذا مدا. قاله (5) مجاهد، وقتادة.
وقد قيل: إن المراد بذلك بعد ما بين وتر القوس إلى كبدها.


نعم الله عز وجل فوق سبع سماوات, بائن عن خلقه, استوى على عرشه ,
والسمع سماوات فوق الارض... هذا كله يقين
الله اقرب الى فلان من فلان فهذا كما قلت لا دليل عليه شرعاً, و لا عقلاً, لان العقل انما يثبت بأن هذا اقرب الى هذا من ذاك ان عرف ماهية هذا و ذاك, و ليست تلك حالتنا,,, و كلمة أقرب لم ترد في الكتاب و السنة مثلها مثل كلمة مكان و حيز و مسافة...الخ و لذا فهذه العبارات يُنهى عنها,
والاية تتعلق بالبعد الحسي (المسافة) بين جبريل و النبي صلى الله عليه وسلم,
انا احرص على توضيح هذه النقطة لك كسلفي, و اما الاخوة الاشاعرة فلخطهم أشد,,,,









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-31, 23:23   رقم المشاركة : 198
معلومات العضو
zerr_hich
عضو جديد
 
الصورة الرمزية zerr_hich
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 1976m مشاهدة المشاركة
هشام البرايجي;


][كلمة أقرب تعود على خلقه ولا تعود عليه جل وعلا، قربُ الله إلى جميع خلقه أقصاهم وأدناهم واحد , لا يبعد عن شيء من خلقه .
  • سبحان الله العظيم،انت تحاجي وتفك ،ماذكرته هو عين ما نقوله في القرب،فالله عز وجل اقرب الى الانسان من راحلته، وهذا معنى الزلفى التي جاءت في الاية وكذالك حديث السجود، فقرب الانسان وهو ساجد لله هوعينه وهوفي الجنة لا فرق ،فالله عزوجل كلم سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام في السماء وهو عزوجل الذي كلم موسى عليه السلام في الجبل، لا فرق، هذا ما نعتقده بالفعل، وليس بعد المسافة وغيره من لوازم الجسمية، فكما ان الله عز وجل ليس حال في الارض ولا في السماء لانها امكنة، والعرش مكان مخلوق كغيره، اذن الله عز وجل ليس حالا في العرش ولا العرش مكان لله عز وجل، ونقول ان الله عز وجل مستوى على العرش كما جاء في كتاب ربنا، دون تشبيه ولا تعطيل ، معتقدين ان استواءه ليس كستواء مخلوقاته، وليس اسقرار ولا اعتدال ولاعلو، ولا مماستة، ولا ملاصقة، بل كما قال وعلى مراده عز وجل
لا يوجد سلفي يظن ان الله حال في العرش, و لا يوجد سلفي ينطق بـ "مماس" ولما نطق بها الامام الدارمي انكرت عليه من قبل علماء السلفية, و اخرهم شيخنا الالباني,
واما نفيك "العلو" فهذا مخالف لصريح الكتاب و السنة
و اما تخيلك اننا نقول ان الله في مكان مخلوق, فهذا من عدم فهمك لعقيدتنا... فالله بائن عن خلقه, فوق سبع سماوات , ليس حالاً في خلقه, و هذا لا ينكره عاقل, فما ثم الا ان يكون الله في خلقه (حال فيهم) او بائن عن خلقه (اي عليٌ عليهم سبحانه بذاته, فليست ذاته حالة في ذاتهم)
ولا يوجد سلفي يعتقد المسافة و اللوازم, بل كان شيخ الالباني يقول: اهل السنة لا يثبتون الصفات باللوازم, و لذا انكر الالباني قول الدارمي "ينتقل" و قال الانتقال من لاوزم النزول و ليست هي النزول, و اهل السنة لا يثبتون الصفات باللوازم, و لذا نؤمن بأن الله عز وجل (هو ذاته لا غيره) ينزل الى السماء الدنيا في الثلث الاخير من الليل,
ولا نخوض في اللوازم, و الحركة و الانتقال و ما شابه... و قد ضربت مثالاً للشمس, فهي تطلع بذاتها, الا انها لا تتحرك حول الارض...
و طريقة اهل السنة الأدب مع الله فيقولون: بالاثبات المفصل, فالله استوى على عرشه, و بالنفس المجمل فيقولون: ليس كمثله شيء, ,,
هل في هذا المعتقد بأس؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 01:12   رقم المشاركة : 199
معلومات العضو
هشام البرايجي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هشام البرايجي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zerr_hich مشاهدة المشاركة
اخي الكريم: في تفسير ابن كثير...
وقوله: { فكان قاب قوسين أو أدنى } أي: فاقترب جبريل إلى محمد لما هبط عليه إلى الأرض، حتى كان بينه وبين محمد صلى الله عليه وسلم قاب قوسين أي: بقدرهما إذا مدا. قاله (5) مجاهد، وقتادة.
وقد قيل: إن المراد بذلك بعد ما بين وتر القوس إلى كبدها.
أخي الكريم حمصي إليك ما روى البخاري في كتاب التوحيد في صحيحه حديث أنس رضي الله عنه حديث الإسراء وقال فيه: ثم علا به ( يعني جبرائيل) فوق ذلك بما لا يعلمه إلا الله حتى جاوز سدرة المنتهى ودنا الجبار رب العزة فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى، فأوحى إليه فيما أوحى إليه خمسين صلاة، ثم هبط حتى بلغ موسى فاحتبسه وقال يا محمد ماذا عهد إليك ربك؟ قال عهد إليّ خمسين صلاة في كل يوم وليلة، قال إن أمتك لا تستطيع ذلك، فارجع فليخفف عنك ربك وعنهم، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى جبرائيل " كأنه يستشيره في ذلك " فأشار إليه جبريل أن نعم إن شئت، فعلا به إلى الجبار تبارك وتعالى فقال وهو مكانه يا رب خفف عنا. وذكر الحديث..
اقتباس:
نعم الله عز وجل فوق سبع سماوات, بائن عن خلقه, استوى على عرشه ,
والسمع سماوات فوق الارض... هذا كله يقين
الله اقرب الى فلان من فلان فهذا كما قلت لا دليل عليه شرعاً, و لا عقلاً, لان العقل انما يثبت بأن هذا اقرب الى هذا من ذاك ان عرف ماهية هذا و ذاك, و ليست تلك حالتنا,,, و كلمة أقرب لم ترد في الكتاب و السنة مثلها مثل كلمة مكان و حيز و مسافة...الخ و لذا فهذه العبارات يُنهى عنها,
والاية تتعلق بالبعد الحسي (المسافة) بين جبريل و النبي صلى الله عليه وسلم,
انا احرص على توضيح هذه النقطة لك كسلفي, و اما الاخوة الاشاعرة فلخطهم أشد,,,,
بارك الله فيك أخي الكريم

ثبت في حديث عرفة((إن الله يدنوا عشية عرفة))وهل هناك معنى آخر للدنو غير القرب بارك الله فيك

قال الشافعي:« القول في السُّنة التي‎ ‎أنا عليها ورأيت أصحابنا عليها أهل الحديث الذين رأيتهم وأخذت عنهم مثل سفيان ‏ومالك‎ ‎وغيرهما الإقرار بشهادة أن لا إله إلا الله , وأن محمداً رسول الله‎ ‎وأن الله تعالى على عرشه في سمائه يَقرُب من ‏خلقه كيف شاء وأن الله‎ ‎تعالى ينزل إلى السماء الدنيا كيف شاء‎». ‎اجتماع الجيوش الإسلامية ص165‏‎ , ‎إثبات العلو ‏ص124 , وانظر مجموع الفتاوى (4/181-183) , والعلو للذهبي ص120‏‎ , ‎ومختصره للألباني ص176‏‎
اشرح لنا كلام الامام الشافعي أخي حمصي ألا يعني أن الله يقرب من خلقه كيف شاء


أنقل لك كلام شيخ الاسلام رمه الله في مسألة القرب:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية (وفي الحديث"أقرب ما يكون العبد من ربه في جوف الليل الآخر" وقد بسطنا الكلام على هذه الأحاديث ومقالات الناس في هذا المعنى في"جواب الأسئلة المصرية على الفتيا الحموية" فهذا قرب الرب بنفسه إلى عبده,وهو مثل نزوله إلى السماء الدنيا.وفي الحديث الصحيح((إن الله يدنوا عشية عرفة)) الحديث، فهذا القرب كله خاص، وليس في الكتاب والسنة قط قرب ذاته من جميع المخلوقات في كل حال، فعلم بذلك بطلان قول الحلولية؛ فإنهم عمدوا إلى الخاص المقيد فجعلوه عامًا مطلقًا)) مجموع الفتاوى المجلد الخامس.



قال شيخ الإسلام كذلك (( ففي الجملة، ما نطق به الكتاب والسنة من قرب الرب من عابديه وداعيه هو مقيد مخصوص؛ لا مطلق عام لجميع الخلق، فبطل قول الحلولية، كما قال: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ} فهذا قربه من داعيه.
وأما قربه من عابديه ففي مثل قوله: {أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ} .
وقوله: «ما تقرب إليَّ عبدي بمثل أداء ما افترضته عليه» وقال: «من تقرب إليَّ شبرًا تقربت إليه ذراعًا» فهذا قربه إلى عبده، وقرب عبده إليه؛ ودنوه عشية عرفة إلى السماء الدنيا لا يخرج عن القسمين؛ فإنه صلى الله عليه وسلم قال: «أفضل الدعاء دعاء يوم عرفة» فدنوه لدعائهم.
وأما نزوله إلى سماء الدنيا كل ليلة؛ فإن كان لمن يدعوه ويسأله ويستغفره، فإن ذلك الوقت يحصل فيه من قرب الرب إلى عابديه ما لا يحصل في غيره، فهو من هذا، وإن كان مطلقًا فيكون بسبب الزمان؛ لكونه يصلح لهذا وإن لم يقع فيه.
ونظيره ساعة الإجابة يوم الجمعة. روى أنها مقيدة بفعل الجمعة، وهي من حين يصعد الإمام على المنبر إلى أن تنقضي الصلاة؛ ولهذا تكون مقيدة بفعل الجمعة، فمن لم يصل الجمعة لغير عذر ويعتقد وجوبها لم يكن له فيها نصيب، وأما من كانت عادته الجمعة ثم مرض أو سافر، فإنه يكتب له ما كان يعمل وهو صحيح مقيم، وكذلك المحبوس ونحوه، فهؤلاء لهم مثل أجر من شهد الجمعة، فيكون دعاؤهم كدعاء من شهدها.
وقد تكون الرحمة التي تنزل على الحُجَّاج عَشِيَّةَ عَرَفَةَ وعلى من شهد الجمعة، تنتشر بركاتها إلى غيرهم من أهل الأعذار، فيكون لهم نصيب من إجابة الدعاء وحظ مع من شهد ذلك، كما في شهر رمضان، فهذا موجود لمن يحبهم ويحب ما هم فيه من العبادة، فيحصل لقلبه تقرب إلى الله، ويود لو كان معهم.
وأما الكافر والمنافق الذي لا يرى الحج برًا، ولا الجمعة فرضًا وبرًا، بل هو معرض عن محبة ذلك وإرادته، فهذا قلبه بعيد عن رحمة الله؛ فإن رحمة الله قريب من المحسنين، وهذا ليس منهم.))مجموع الفتاوى/المجلد الخامس/فصل في تمام الكلام في القرب.)).

والان أخي حمصي أأستطيع القول بالقرب أم لا,










رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 01:15   رقم المشاركة : 200
معلومات العضو
عــــادل الميـــلي
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل أكمل النقاش مع الأخ هشام بمفهومه السابق للقرب أم ماذا؟










رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 01:18   رقم المشاركة : 201
معلومات العضو
هشام البرايجي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هشام البرايجي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 1976m مشاهدة المشاركة
هشام البرايجي;


][كلمة أقرب تعود على خلقه ولا تعود عليه جل وعلا، قربُ الله إلى جميع خلقه أقصاهم وأدناهم واحد , لا يبعد عن شيء من خلقه .
  • سبحان الله العظيم،انت تحاجي وتفك ،ماذكرته هو عين ما نقوله في القرب،فالله عز وجل اقرب الى الانسان من راحلته، وهذا معنى الزلفى التي جاءت في الاية وكذالك حديث السجود، فقرب الانسان وهو ساجد لله هوعينه وهوفي الجنة لا فرق ،فالله عزوجل كلم سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام في السماء وهو عزوجل الذي كلم موسى عليه السلام في الجبل، لا فرق، هذا ما نعتقده بالفعل، وليس بعد المسافة وغيره من لوازم الجسمية، فكما ان الله عز وجل ليس حال في الارض ولا في السماء لانها امكنة، والعرش مكان مخلوق كغيره، اذن الله عز وجل ليس حالا في العرش ولا العرش مكان لله عز وجل، ونقول ان الله عز وجل مستوى على العرش كما جاء في كتاب ربنا، دون تشبيه ولا تعطيل ، معتقدين ان استواءه ليس كستواء مخلوقاته، وليس اسقرار ولا اعتدال ولاعلو، ولا مماستة، ولا ملاصقة، بل كما قال وعلى مراده عز وجل
لا يهمك فقد كان هناك نقطة لم أوضحها لك، لأن هناك قرب خاص وقرب عام، وأنت النقاش في هذا لا يصلح معك، لأنك لم تفهمنا في معنى "رب ابن لي عندك بيت في الجنة" ولم تفهنا في "كتاب عنده فوق العرش" فإن ادعيت أن الكتاب للتكريم والمكانة جعله عنده، فماذا عن البيت، المهم لقد أجابك الأخ حمصي على هذه الشبه التي طرحتها والالزامات التي يتعلق بها كل جماعتك (المسافة، المكان، الجلوس ....)، وقد اتفقنا أولا على شرط أن لا تلقي الكثير من الأمور كي نستطيع المناقشة وحدة وحدة، ولا تتخلط علينا الأمور، لكن الأخ ما قصر في رده، أعد مراجعته وتدبر ؛

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zerr_hich مشاهدة المشاركة
لا يوجد سلفي يظن ان الله حال في العرش, و لا يوجد سلفي ينطق بـ "مماس" ولما نطق بها الامام الدارمي انكرت عليه من قبل علماء السلفية, و اخرهم شيخنا الالباني,
واما نفيك "العلو" فهذا مخالف لصريح الكتاب و السنة
و اما تخيلك اننا نقول ان الله في مكان مخلوق, فهذا من عدم فهمك لعقيدتنا... فالله بائن عن خلقه, فوق سبع سماوات , ليس حالاً في خلقه, و هذا لا ينكره عاقل, فما ثم الا ان يكون الله في خلقه (حال فيهم) او بائن عن خلقه (اي عليٌ عليهم سبحانه بذاته, فليست ذاته حالة في ذاتهم)
ولا يوجد سلفي يعتقد المسافة و اللوازم, بل كان شيخ الالباني يقول: اهل السنة لا يثبتون الصفات باللوازم, و لذا انكر الالباني قول الدارمي "ينتقل" و قال الانتقال من لاوزم النزول و ليست هي النزول, و اهل السنة لا يثبتون الصفات باللوازم, و لذا نؤمن بأن الله عز وجل (هو ذاته لا غيره) ينزل الى السماء الدنيا في الثلث الاخير من الليل,
ولا نخوض في اللوازم, و الحركة و الانتقال و ما شابه... و قد ضربت مثالاً للشمس, فهي تطلع بذاتها, الا انها لا تتحرك حول الارض...
و طريقة اهل السنة الأدب مع الله فيقولون: بالاثبات المفصل, فالله استوى على عرشه, و بالنفس المجمل فيقولون: ليس كمثله شيء, ,,
هل في هذا المعتقد بأس؟؟؟
بارك الله فيك أخونا الحمصي









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 01:43   رقم المشاركة : 202
معلومات العضو
هشام البرايجي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هشام البرايجي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عــــادل الميـــلي مشاهدة المشاركة
هل أكمل النقاش مع الأخ هشام بمفهومه السابق للقرب أم ماذا؟

نعم سنكمل النقاش بالمفهوم السابق والذي زدت عليه في ردي على الأخ في ردي هذا
https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...&postcount=199
لكن بعد أيام لأني مسافر غدا بإذن الله فلن أستطيع المشاركة في مدة أتمنى أن لا تطول، المهم علينا أن نلخص ما خرجت به من نقاش مع الأعضاء وهم لحد الان ثلاثة أعضاء خونا الميلي، والأخ 1976m والأخ Kadafi:

الحاصل أن الإجابات على السؤال رقم 1 الذي كان (أين الله) كانت كالتالي:

إجابة هشام البرايجي:
الله جل وعلا على عرشه فوق سماواته بائن عن خلقه

إجابة الأخ Kadafi:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kadafi مشاهدة المشاركة
هو اينما التفت وجهك هو في كل مكان
إجابة الأخ 1976m :
لم يجب على السؤال

الأخ الميلي :
لم يجب على السؤال


وما زلت أنتظر جوابا، وأتمنى فقط أن أجد لما أدخل إلى هنا بعد أسبوع إن شاء الله من عند الأخوين عادل الميلي، و 1976m ، وسنكمل النقاش في ما جئت به أنا إن شاء الله، وخاصة مسألة القرب، لأن فيها القليل من التفصيل











رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 04:32   رقم المشاركة : 203
معلومات العضو
البليدي 88
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية البليدي 88
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إخوتي الكرام بارك الله فيكم على الحوار الهادئ


الأخ الذي يسمي نفسه – القذافي –
و يقول الله في كل مكان .

هذا ليس قول أهل السنة الأشاعرة بل هو قول الجهمية و المعتزلة و الروافض. و الأشاعرة يخالفونهم 180 درجة. و قد حارب سلفنا الصالح هذا القول و دحضوا شبهات الجهمية و المعتزلة على رأسهم شيخ السنة الإمام أبى الحسن الأشعري رحمه الله. فإن كنت شيعي فلا تتدخل فلسنا نقول بقولكم بل نقول الله ليس في مكان أي ليس في مكان مخلوق و الله كان قبل أن يخلق الزمان والمكان وهو الآن على ما عليه كان.


و أنا أتفق مع الأخ - zerr_hich – فيما قاله
و لو كان هذا قول السلفية فأظن أنه لا خلاف بيننا في هذه المسألة. رغم أني حسب علمي السلفية يقولون. كلما ارتفعت إلى السماء فأنت أقرب إلى الله و الله أعلم

فالأخ هشام بارك الله فيه سأل سؤال كان من المفروض الإجابة عليه
الله على العرش استوى

و ماذا على العرش؟
الجواب : الله على العرش استوى

و كما قال الإمام حجة الاسلام أبى حامد الغزالي رحمه الله

" وأنه – الله - مستوٍ على العرش على الوجه الذي قاله وبالمعنى الذي أراده استواء منزهّاً عن المماسة والاستقرار والتمكين والحلول والانتقال. لا يحمله العرش بل العرش وحملته محمولون بلطف قدرته ومقهورون في قبضته. وهو فوق العرش والسماء وفوق كل شيء إلى تخوم الثرى، فوقية لا تزيده قرباً إلى العرش والسماء كما لا تزيده بعداً عن الأرض والثرى













رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 06:45   رقم المشاركة : 204
معلومات العضو
البليدي 88
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية البليدي 88
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



لا أعلم مدى صحة الحديث عن الجارية التي سألها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم " أين الله "
لكن معناه صحيح و لا بأس فيه. فرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يعلم أن هذا سؤال ممكن أن يخطر في بال أي إنسان.

و الجواب الله في السماء صحيح
و لا شك أنه معنى مجازي بمعنى أن الله فوق خلقه و هي جهة التشريف و الرفعة

و بالخصوص فيه دلالة أن الله بائن عن خلقه عكس ما يقوله الجهمية فالله ليس في ذاته سواه ولا في سواه ذاته.

و حتى السلفية يقولون ذلك مجازا فلا أحد يقول أن الله تحويه السماء تعالى الله عن ذلك فيقولون هي بمعنى الله على السماء أي فوقها

و حتى القول أن الله على السماء هو مجازا أيضا
لأن المعلوم أن الذي فوق السماء هو الماء و فوق الماء العرش

فإذا قالوا هي الحقيقة لأن هذا فوق ذاك
و استعملوا العقل و المنطق كقولهم الجسم أو المكان الأول فوق الثاني و الثاني فوق الثالث فاستنتجوا منه.

فهنا نقول توقفوا هذا يصح على الأجسام و الأمكنة فما أدراكم بذات الله سبحانه و تعالى
و ما أدراكم أن فوق العرش مكان بالمفهوم الذي يعلمه البشر فالله هو خالق المكان و الزمان.

فعلينا التمسك بالقطعيات من الصفات
- و هي أن الله ليس كمثله شيء
- و أن الله لا يحل في شيء من خلقه و ليس في ذاته سواه أي الله بائن عن خلقه
- و أن الله كان قبل خلق المكان و الزمان

فيتوجب أن نسكت و نفوض الأمر إلى الله و لا نقول إلا ما قاله الله على نفسه وأن الله مستوعلى العرش على الوجه الذي قاله وبالمعنى الذي أراده و لا نقول استقر أو جلس أو غيرها من الأوصاف التي لا تصح لا نقلا و لا من جهة التنزيه.

و أن الله فوق عرشه . بمعنى أنه بائن عن خلقه











رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 06:50   رقم المشاركة : 205
معلومات العضو
البليدي 88
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية البليدي 88
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


العندية

ما عند الله هو ما ليس عندنا أي عند الله في عالم الغيب
كقول العجائز عن الجن "هاذوك الناس ". أي من ليس من الانس فهو من أولائك
.
فما عندنا أي عالم الشهادة يقابله عالم الغيب

فنقول عند الله أي في عالم الغيب الذي عنده – أي في العالم الذي ليس عندنا-













رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 07:04   رقم المشاركة : 206
معلومات العضو
البليدي 88
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية البليدي 88
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرايجي مشاهدة المشاركة


نعم سنكمل النقاش بالمفهوم السابق والذي زدت عليه في ردي على الأخ في ردي هذا
لكن بعد أيام لأني مسافر غدا بإذن الله فلن أستطيع المشاركة في مدة أتمنى أن لا تطول،

السلام عليكم و رحمة الله

أخي هشام إن شاء الله تروح و تولي بالسلامة
و الله يقضي الصوالح إن شاء الله
و يسر الله لك الخير حيثما كنت












رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 18:54   رقم المشاركة : 207
معلومات العضو
عــــادل الميـــلي
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي


اقتباس:
نعم سنكمل النقاش بالمفهوم السابق والذي زدت عليه في ردي على الأخ في ردي هذا
https://www.djelfa.info/vb/showpost.php?p=5480881&postcount=199

الذي فهمتم من كلامك في القرب هو إثبا ت القرب بالمسافة وكلامك جد واضح ويكفي احتجاجك بالحديث الذي فيه
اقتباس:
ودنا الجبار رب العزة فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى

ومعلوم أنّ قاب قوسين هي تقدير للمسافة وانظر ها في تفسير ابن كثير ...ونقلك لهذا الحديث يدل على عدم رجوعك لكلام أهل العلم بل تنقل ماتراه دليلا لك ..وقد سبق النقاش حول هذا الحديث على هذا الرابط فانظره غير مأمور

https://www.djelfa.info/vb/showpost.php?p=3892243&postcount=109

هذا وإن أبيت أن تعترف باثباتك للقرب بالمسافة فاذكر لي كلام علماء اللغةعلى العندية التي تفيد القرب الحقيقي دون أن يلزم منها مسافة ولا مكان.

قال الشيخ ابن جبرين رحمه الله عند تفسيره لقوله تعالى -- إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ --

الوجه الثالث: هو ما قرره بعض علماء العربية أن القرب نوعان: قرب في النسب، وقرب في المسافة المكانية وفي الزمانية.

https://www.ibn-jebreen.com/book.php?cat=8&book=107&toc=7144&page=6286&subid=2 9259
.
اقتباس:
لكن بعد أيام لأني مسافر غدا بإذن الله فلن أستطيع المشاركة في مدة أتمنى أن لا تطول، المهم علينا أن نلخص ما خرجت به من نقاش مع الأعضاء وهم لحد الان ثلاثة أعضاء خونا الميلي، والأخ 1976m والأخ Kadafi:

الحاصل أن الإجابات على السؤال رقم 1 الذي كان (أين الله) كانت كالتالي:


إجابة هشام البرايجي:
الله جل وعلا على عرشه فوق سماواته بائن عن خلقه

إجابة الأخ Kadafi:
إجابة الأخ 1976m :
لم يجب على السؤال
الأخ الميلي :
لم يجب على السؤال

لم أناقشك في أين الله ..وقد كان نقاشنا متسلسلا فلامعنى لقولك أني لم أجب على السؤال.

اقتباس:
وما زلت أنتظر جوابا، وأتمنى فقط أن أجد لما أدخل إلى هنا بعد أسبوع إن شاء الله من عند الأخوين عادل الميلي، و 1976m ، وسنكمل النقاش في ما جئت به أنا إن شاء الله، وخاصة مسألة القرب، لأن فيها القليل من التفصيل
أمر بسيط أن أجيبك ..ولكن عندما ترجع إن شاء الله ويكون سؤالك ضمن نقاشنا القادم ..لا أن نتحاور في مسألة ثم نقفز إلى مسألة أخرى.

وسفر موفق بإذن الله.









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 22:47   رقم المشاركة : 208
معلومات العضو
kadafi
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا قلت ما قاله سيد العلماء الامام جعفر الصادق رضي الله عنه
وقال الإمام جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين رضوان الله عليهم (148 هـ) ما نصه : "من زعم أن الله في شىء، أو من شىء، أو على شىء فقد أشرك. إذ لو كان على شىء لكان محمولا، ولو كان في شىء لكان محصورا، ولو كان من شىء لكان محدثا- أي مخلوقا" أ هـ. [ ذكره القشيري في رسالته المعروفة بالرسالة القشيرية (ص/ 6) ].
فليس من الحكمة ان نعتقد اعتقاد اليهود ان الله في مكان محدد










رد مع اقتباس
قديم 2011-04-01, 23:21   رقم المشاركة : 209
معلومات العضو
kadafi
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

و كانت اجابةالاخ البرايجي
إجابتي : الله في السماء (أي على العرش فوق السماء )
اما تفسير الاية (( الرحمن على العرش استوى))
أن الاستواء على العرش كناية عن الاحتواء على الملك و الأخذ بزمام تدبير الأمور و هو فيه تعالى - على ما يناسب ساحة كبريائه و قدسه - ظهور سلطنته على الكون و استقرار ملكه على الأشياء بتدبير أمورها و إصلاح شئونها.
و ليس المعني انه فوق السماء
فهو تعالى رب كل شيء المتوحد بالربوبية إذ لا نعني بالرب إلا المالك للشيء المدبر لأمره، و لذلك عقب حديث الاستواء على العرش بحديث ملكه لكل شيء و علمه بكل شيء و ذلك في معنى التعليل و الاحتجاج على الاستواء المذكور.
و الله اعلم










رد مع اقتباس
قديم 2011-04-02, 20:06   رقم المشاركة : 210
معلومات العضو
1976m
محظور
 
إحصائية العضو










Icon24

[QUOTE=zerr_hich;5480349]لا يوجد سلفي يظن ان الله حال في العرش, و لا يوجد سلفي ينطق بـ "مماس" ولما نطق بها الامام الدارمي انكرت عليه من قبل علماء السلفية, و اخرهم شيخنا الالباني,
واما نفيك "العلو" فهذا مخالف لصريح الكتاب و السنة
و اما تخيلك اننا نقول ان الله في مكان مخلوق, فهذا من عدم فهمك لعقيدتنا... فالله بائن عن خلقه, فوق سبع سماوات , ليس حالاً في خلقه, و هذا لا ينكره عاقل, فما ثم الا ان يكون الله في خلقه (حال فيهم) او بائن عن خلقه (اي عليٌ عليهم سبحانه بذاته, فليست ذاته حالة في ذاتهم)
ولا يوجد سلفي يعتقد المسافة و اللوازم, بل كان شيخ الالباني يقول: اهل السنة لا يثبتون الصفات باللوازم, و لذا انكر الالباني قول الدارمي "ينتقل" و قال الانتقال من لاوزم النزول و ليست هي النزول, و اهل السنة لا يثبتون الصفات باللوازم, و لذا نؤمن بأن الله عز وجل (هو ذاته لا غيره) ينزل الى السماء الدنيا في الثلث الاخير من الليل,
ولا نخوض في اللوازم, و الحركة و الانتقال و ما شابه... و قد ضربت مثالاً للشمس, فهي تطلع بذاتها, الا انها لا تتحرك حول الارض...
و طريقة اهل السنة الأدب مع الله فيقولون: بالاثبات المفصل, فالله استوى على عرشه, و بالنفس المجمل فيقولون: ليس كمثله شيء, ,,
هل في هذا المعتقد بأس
ايها الاخ الكريم يستحيل ان انفي ما جاء في الكتاب والسنة، الذي نفيته هو العلو الحسي، فالله سبحانه وتعالى بائن عن خلقه بذاته وصفاته، فلا مقارنة بين الخلق والمخلوق،وعتقاد اهل السنة والجماعة هوكما قال الامام ابوجعفر الطحاوي((((تعالى الله عن الحدود والغايات والاركان والاعضاء والادوات ولا تحويه الجهات الست كسائر المحدثات))))وانا اعتقد ان الله كان ولاشيء معه ثم خلق الخلوقات من العرش الى الفرش فلم يتعين بها ولاحدث له جهة منها ولاكان له مكان فيها فانه لا يحول ولا يزول قدوس لا يتغير ولا يستحيل، ولاستواء في كلام العرب خمسة عشر معنى مابين حقيقة ومجاز منها ما يجوزعلى الله ومنه ما لا يجوزعلى الله بحال من الاحوال وهوما اذاكان الاستواء بمعنى التمكن والاستقرار او الاتصال او المحاذاة فان شياءامن ذالك من ذالم لا يجوز على الباري تعالى ولا نضرب لله الامثال في المخلوقات واما لا تفسر كما قال مالك وغيره ان الاستواء معلوم يعني مورده في اللغةوالكيفية التي ارادها الله ممايجوز عليه من معاني الاستواء مجهولة فمن يقدر ان يعينها؟؟؟؟؟؟؟؟والسؤال عنه بدعة لانالاشتغال به قديثير طلب المتشابه ابتغاء الفتنة، فيحصل لنا من كلام امام المسلمين مالك ان الاستواء معلوم وان ما يجوز عاى الله غير متعين وما يستحيل عليه هو منزه عنه وقد حصل لك التوحيد والايمان بنفي التشبيه والمحال على الله سبحانه وتعالى،










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
(بين, للحوار, الاشعرية), السلفية, دعوة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:03

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc