مُعتصم في ميدانِ النافذة

[mustafa.B14]

هذه كلماتي..هذه غربتي ابحث عن عمق جرح..
افتش عن بعض الحروف التي تسجنها نفوسنا
في زمن العمالة التي حولنا .

أهنئك لأسلوبك الراقي ..

تمنياتي لك بالتوفيق والسعاده الابديه "


دمت في حفظ الرحمن..............................مصطفى

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mustafa.b14

هذه كلماتي..هذه غربتي ابحث عن عمق جرح..
افتش عن بعض الحروف التي تسجنها نفوسنا
في زمن العمالة التي حولنا .

أهنئك لأسلوبك الراقي ..

تمنياتي لك بالتوفيق والسعاده الابديه "

دمت في حفظ الرحمن..............................مصطفى

..مُصطفى ..

أستندُ على كتفك لترجِعَ بي إلى البيت ،
حقا هنِئتُ بوجودك هُنا وكفيتَ أن جعلتني أبتسمُ

[°ஜسوسـنيّةஜ°]

الصدق طغى فازداد الجمال و العذوبة في بوحك اللذيذ
ليس من السهل أن نعتصم امام النوافذ المقفلة فالأنتظار ربما يطول
لان من خلف النافذة ربما لا يعلم باعتصام ثوري عنيد..
تمتعت حقا بما خطه قلمك و جادت به ملكاتك
سلمت الانامل

[ريتاج الايمان]

في الحقيقة تمنيته اعتصام حتى الأنتصار .... لكن يبدو أن العناد مازال قائما
و هذا يجعلنا نعتقد أنها ربما مازالت لم تفهم بعد .....
اعجبني حقا نصك هذا .

[صَمْـتْــــ~]

لا أحد
غيرك
يا لا أحد
يُحسِنُ استنطاق الصّمت
ولِضِفافِ الجُرأةِ يتوسَّد
فكم ستُكابِد
وكم سيدومُ اعتصامك
وإلهامُ اجتياحِك بها تفرَّدْ
ـ
لا أحد،
أيُّها المتمكِّنُ من مُداعبةِ الإبداع
لكَ عظيم إعجابي بما خطّتْ أنامِلُك

تقديري لِشخصِك.

[أريج الغار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

مُعتصم في ميدانِ النافذة




إنّي هُنا مُعتصم ..لا أتوقّف عن التفكير بك ولا أكفّ عن مناداتك ولا أملّ -في غيابك- سؤال النّاسِ عنك ولن أسكت ولن أعبأ ولن أبرح النافذة ..كلّما وجدتُ نفسي في يومٍ جديد أحيا وأتنفّس ...

وأنتِ .. اصمتي كما تشائين واحترفي الصمت كما تشائين ، ثمّ استأنفي الصمت ،و احرصي على غلق النافذة بشدّة واعتني بتسوية ردائها القاتم الذي يحجبك عنّي ..

افعلي كلّ ذلك ، وفكّري في خُطط صدّ أخرى وأعلني حالات الطوارئ!!

أمّا أنا فقد ودّعتُ أمّي في الصباح الباكر وقبّلتُ جبين أبي ...

سأبقى صامدا أقود الثورة وحدي وأرفعُ الشعارات وحدي،وأكدّسُ المتاريس وأتعطّر بالبنزين والرّماد ، وربّما نِلتُ الشهادة تحت نافذتك فيُسمّى شارعك باسمي ولن تجدي مأوً لا يحمل دفئي، ولعلّهم قلّدوني وِسامَ التقدير في التبجّح تحت النوافذ المُغلقة أو ينحتون من شكلي تمثال الصمود ينصبونه قُبالتك ليكون قِبلةً للمنبوذين من عشّاق النوافذ .. ربّما لن يحدثُ كلّ هذا التشاؤم

قد تستجيبُ المعجزة ويَفتحُ الريح نافذتك لأراكِ وأعلن سقوط العِناد.

ها أنا أعتصم بانتظارك

بانتظار أن تسرّحي شعرك وتستعدّي لدخول الجلفة لتُفتح النافذة الموصدة أخيرا ،ها أنا أمدّ مزيدا من الفرص والأماني لالتقاط خطابٍ قصير أو رشفة كلمة حتى .. قد تسقط منك سهوا أو مللا أو نسيانا..وربّما ارتعشت أناملك وضَغَطَت معرّفي بالخطأ فأحبسك في صفحتي الشخصية وأنتصر عليك في مرحلة انتقالية يكون الحكمُ فيها لجيشِ الأمنيات .

* * * * * * * * * * * *

المسألة هنا أراها تحمل نوعا من الكبرياء
و كثير إلحاحك لا أظنه سيخيب ..

لا تقلق سرعان ما يرقّ قلب الأنثى / عادة /
و لكن الفكرة التي راودتني :
ربما ستطل من النافذة يوما و حينها لن تجد أحدا
لأنك لا أحد !!

شكرا على كلماتك
تحياتي / أريج

[طاهر القلب]

السلام عليكم
بل أنت أحد من الناس و ليس لا أحد ...
و إلا لن تفتح لك النافذة لأنك ببساطة .. لا أحد .
كم أحب هاته الإعتصامات التي سبيلها التغيير
و التحدي و التمرد على الواقع ... إذن
سأبحث عن نافذة أخرى
و أشاركك الإعتصام أتقبلني جارا لك؟
أسلوبك شيق جميل جعلنا نكرر القراءة و لا نمل
دمت كما تحب أيها العبقري

[نهرين]

شكرا لك......

[** لا أحد **]

.. ماالفرق لو شكرتُكم كثيرا
أو انحنيتُ ؟

[°ஜسوسـنيّةஜ°]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

.. ماالفرق لو شكرتُكم كثيرا
أو انحنيتُ ؟

لا فرق أبدا فنحن من عليهم شكرك
شخصيا استمتعت كثير ببوحك
شكرا لك

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنية سائحي

الصدق طغى فازداد الجمال و العذوبة في بوحك اللذيذ

ليس من السهل أن نعتصم امام النوافذ المقفلة فالأنتظار ربما يطول
لان من خلف النافذة ربما لا يعلم باعتصام ثوري عنيد..
تمتعت حقا بما خطه قلمك و جادت به ملكاتك
سلمت الانامل

سلمتِ
كذلك أقول بقسوتها ،
وبعنادي كلّما قست مقابض النوافذ
شكرتك وأسناني تلتصقُ ببعضها

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريتاج الايمان

في الحقيقة تمنيته اعتصام حتى الأنتصار .... لكن يبدو أن العناد مازال قائما
و هذا يجعلنا نعتقد أنها ربما مازالت لم تفهم بعد .....
اعجبني حقا نصك هذا .

وأعجبني أيضا شعورك على حساب القسوة ، حتى لو كانت ممّن تشبهك في الأضلاع .
شكرا قلتُ

[روح القلم]

أتعلم .......
يعجبني حقا أصرارك ...لا تعب لا ملل ... حتى انك لا يهمك إن أدركك كل العمر تحت نافذتها ...أو نافذتنا نحن النون ههه
حتى لو لم تفتح نافذتها و مازالت تصرّ على اللامبالاة أراك أنت كثير الأستبداد تريد غزو حياتها بكل الطرق...
لذلك سأفكر بطريقة تساعدها في التخلص منك ... ربما وجتدها
هي ان تغير غرفتها ههه
راق لي العبث هنا

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

لا أحد

غيرك
يا لا أحد
يُحسِنُ استنطاق الصّمت
ولِضِفافِ الجُرأةِ يتوسَّد
فكم ستُكابِد
وكم سيدومُ اعتصامك
وإلهامُ اجتياحِك بها تفرَّدْ
ـ
لا أحد،
أيُّها المتمكِّنُ من مُداعبةِ الإبداع
لكَ عظيم إعجابي بما خطّتْ أنامِلُك

تقديري لِشخصِك.

وهذا حظّ ضاربٌ في القدرالسعيد ، فأنْ ألقى هذا التشجيع كشربةِ ماء ثُليجة، ستشعرني بالانتعاش والاصرارِ بمواصلة الاعتصام .
وحينَ تكون الشربة من يدِ امرأة ، قد أغيّرُ الأساليب ، وأبني الخُطط من جديد ، وربّما رصدنا الباب وتركنا النافذة .
وشكرتُ .

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الغار

المسألة هنا أراها تحمل نوعا من الكبرياء

و كثير إلحاحك لا أظنه سيخيب ..

لا تقلق سرعان ما يرقّ قلب الأنثى / عادة /
و لكن الفكرة التي راودتني :
ربما ستطل من النافذة يوما و حينها لن تجد أحدا
لأنك لا أحد !!

شكرا على كلماتك

تحياتي / أريج

..وإنّي كذلك ،
لا أحد
بقلبٍ كبير لا أحد يملك مثله .. (ومن كبرياء أقول
بذكاءٍ تُحاولين إرضاء المعتصم ، والمعتصم له.
وقلبُها رقيقٌ جدا وحمراءٌ وجنتيها
شكرا لشعورك المحايد
تحمّلينا