الهالة النورانية التي تحيط بالانسان وكيفية استخدامها - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الهالة النورانية التي تحيط بالانسان وكيفية استخدامها

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-10-23, 00:19   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مهاجر إلى الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية مهاجر إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لأول مرة أسمع بهذا الموضوع.......الهالة النورانية ؟؟!!!!!!!!!

صراحة ما عرفت أصدق او اكذب ولكن الثانية اقرب.....

والموضوع أشبه بالطلاسم والأوهام عندي والله أعلم.......

اقتباس:
فالنَّبي مُحمد صلى الله عليه وسلم لم يُرَ له ظلٌ وقع على الأرض قط،

أم هذه فلا ....ولو ثبت هذا لتواتر عنه....ولكن أكثر ما ينقله ويتناقله هم الصوفية والغلاة...والحديث الذي ذكره الترمذي ضعيف ...
وإنما ذكرها الحكيم الترمذي وابن سبع -وهما صوفيين - وغيرهما ممن لا يعتنون بتمحيص الأحاديث، ويوردون الأحاديث الواهية والموضوعة؛ قال السيوطي في الخصائص الكبرى (1/116): أخرج الحكيم الترمذي، عن ذكوان، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يُرى له ظل في شمس ولا قمر. قال ابن سبع: من خصائصه أن ظله كان لا يقع على الأرض، وأنه كان نورًا، فكان إذا مشى في الشمس أو القمر لا ينظر له ظل.

يقول الشيخ بن عثيمين رحمه :
أمّا من زعم أن الرسول صلى الله عليه وسلم نُورَاني، ليس له ظل فهذا كذب بلا شك، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم كغيره من البشر له ظل ويستظل أيضاً، ولو كان الرسول صلى الله عليه وسلم ليس له ظل، لنقل هذا نقلاً متواتراً؛ لأنه من آيات الله عز وجل إذاً الرسول صلى الله عليه وسلم بشر مثل الناس، وهل يقدر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يجلب للناس نفعاً أو ضراً؟


من موقعه هنا


اقتباس:
(يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا)، (سورة الأحزاب، الآيتان 45،46)، وعن كونه سراجًا مُنيرًا ما تناقلته كتب السِّيرة: (أنه لم يقع ظله على الأرض ولا رُؤىَ له ظِلٌ في شمس ولا قمر).

تقدم الرد على هذا القول....واما معنى السراج المنير فقد رجعنا لكتب التفسير فما وجدنا فيها هذا التكلف في ليّ النصوص لتخدم اغراضهم واهواءهم....
وهذه أقوال اهل التفسير مختصرا :

* بن جرير الطبري :
{ وسراجا منيرا } يقول : وضياء لخلقه يستضيء بالنور الذي أتيتهم به من عند الله عباده { منيرا } يقول : ضياء ينير لمن استضاء بضوئه وعمل بما أمره وإنما يعني بذلك : أنه يهدي به من اتبعه من أمته

** بن كثير :
ٍ{ وسراجا منيرا } أي وأمرك ظاهر فيما جئت به من الحق كالشمس في إشرافها وإضاءتها لا يجحدها إلا معاند

** القرطبي :
{ وسراجا منيرا } هنا استعارة للنور الذي يتضمنه شرعه وقيل : وسراجا أي هاديا من ظلم الضلالة وأنت كالمصباح المضيء......


·
اقتباس:
كما أثبت أن النور حسي حقيقي، وليس نورًا معنويًا، وهو لا يفارق الرُّوح أبدًا في مراحلها كافة، قوله تعالى: (يَوْمَ لاَ يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)، ( سورة التحريم، الآية 8

لو كان حسيا لما احتجنا للمصابيح الكهربائية

ولو كان حسيا لكان للكافر ايضا نور على ما جاء في الموضوع



واما النور الذي في الآية فهو يوم القيامة وهو ثابت في احاديث اخرى كحديث المرور على الصراط
........

اقتباس:
(أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)(سورة الأنعام، الآية رقم: 122)

لا حول ولا قوة إلا بالله.........

النور في الآية هو نور الاسلام والايمان والتوحيد....والظلمات هي ظلمات الشرك والكفر كما في كتب التفسير...وكما في آية البقرة :
{اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }البقرة257

اقتباس:
ويمكن لبعض الأشخاص الموهوبين رؤية الهَالة بأعينهم إذا نظروا لشخص ما أمكنهم رؤية الأشعة الصادرة من جسمه، وبالتمرين يُمكن مَعرفة مَعاني الألوان المُصاحبة لتلك الأشعة.


لا أصدق بهذا...وما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين

اقتباس:
العجيب في الموضوع ان هذه الهالة تكشف عن ادق الكثير من التفاصيل حول حقيقة الشخص الداخلية وأمراضه النفسية ومشاعره تجاه الآخرين


نعوذ بالله من هذا الضلال والكفر......والله لو وضعت رقبتي على السيف على ان أصدق بهذا الكفر ما صدقت...



والله الموضع افزعني وارقني....فهو يمس بعقيدتنا السليمة الخالية من التكلفات والتخرصات.....فأرجوا من الأخت رشيدة ان تمنحنا الضوء الأخضر لحذفه.....










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc