بينما استطاعت اللغات الأجنبية كالفرنسية و الانجليزية و الاسبانية و الصينية أن تأخذ مكانة مرموقة في الساحة العالمية فلماذا لغة القرآن غرقت في بركة النسيان الموحلة ذلك لأنها لم تواكب تطورات العصر بمنتجاتها و بلدانها و قد صار الشاب العربي يفضل لغة غيره.
و المشكل هو لماذا الشعراء و الكتاب الانجليز و الفرنسيون يعرفون بالعلم و لماذا تكتب قصائد حول الحاسوب و الاحتباس الحراري و روايات للخيال العلمي و الشباب عند الغير.
بينما ترى الأديب العربي لا يفكر إلا في الماضي و بعضهم غير قادر على استعمال الحاسوب
لماذا لا يكتب شعراؤنا نصوصا شعرية علمية كالأمم المتقدمة لماذا يبقون دائما متمسكين بموضوع الأدب و الأخلاق و الطبيعة و هي مواضيع أضحت لا تناسب عام 2011
لم أعط إلا إشكالية و على أهل اللغة أن يعطوا حلها