قال ديفيد ليفى وزير خارجية اسرائيل الأسبق لجريدة " هاآرتس " الاسرائيلية عدد 1/6/1997
(( إن إسرائيل لم تقل فى يوم من الأيام أن إيران هى العدو ))
قال دبلوماسي أمريكي لوسائل الأعلام
عشية الاستعدادات الأمريكية لضرب العراق
((وان كانت الحشود تهتف الموت لأمريكا خلال صلاة الجمعة فان إيران تنسق
بشأن القضية العراقية كما فعلت العام الماضي بشأن المسألة الأفغانية..))
قال شقيق الرئيس الإيراني محمد خاتمي
في تصريح لوسائل الإعلام في أكتوبر 2002
((أن إطاحة صدام حسين... سيكون أسعد يوم بالنسبة لإيران))
قال حيدر الدايخ، احد كبار الزعماء الشيعيين من حزب أمل في لقاء
صحفي مع حيدر اجرته مجلة الأسبوع العربي 24/10/1983
((كنا نحمل السلاح في وجه إسرائيل، ولكن إسرائيل فتحت ذراعيها لنا وإحبت مساعدتنا.
لقد ساعدتنا إسرائيل على اقتلاع الارهاب الفلسطيني الوهابي من الجنوب )).
قال الكاتب الأمريكي تريتا بارسي، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة
"جون هوبكينز" الأمريكية، في كتابه التحالف الغادر: التعاملات
السرية بين إسرائيل وإيران والولايات المتحدة الأمريكية"
((إن إيران وإسرائيل ليستا في صراع أيديولوجي كما يتخيل الكثيرون بقدر
ما هو نزاع استراتيجي قابل للحل، مستشهدا على ذلك بعدم لجوء الطرفين
إلى استخدام أو تطبيق ما يعلنه خلال تصريحاته النارية، فالخطابات في
واد والتصرفات في واد آخر معاكس)).