يا اخي انا ماجستير و لم اسجل دكتوراه ونظرا لظروفي الخاصة لا يمكنني التسجيل هذا العام
يعني هذا المرسوم لا يخدمني اطلاقا ولكن
لدي ملاحظة .................................... يجب ان لا نستخدم في نقد هذا المرسوم ان ال ام دي ضعيف التكوين و المستوى .... لانه في بلادنا لا توجد معايير موضوعية
اسال نفسك فربما لو كانت المعايير موضوعية لكنت موظفا الان و بالتالي لن تكترث بما ورد في هذا المرسوم
هل فهمتني يا اخي .... يجي ان تطلب حذف شرط التسجيل في الدكتوراه اولا و عليه تسقط المساواة بالماستر تلقائيا
هل فهمت .... يعني اختر حجة اخرى للتنديد بالمرسوم .... نكون اذكياء بطلب حذف ذلك الشرط ومنه يكون من الصعب مساواتنا بالماستر
خاصة وان العديد من الجامعات لم تتح للماجستير فرصة التسجيل في الدكتوراه ... فعلى غير العادة كانت عدة شروط و الاجال قصيرة
مثلا من هذه الشروط جامعات فرضت المشرف منها ... واخرى لم تقبل الا الطلبة المتخرجين منها ... واخرى تفلسفت كثيرا في قضية التخصصات
ولكن لا تنسى يا أخي أن عدد المترشحين سيصبح كبيرا و بالتالي يصعب لنا الحصول على منصب فأنا أقترح رفض هدا المرسوم جملة و تفصيلا
السلام عليكم
ازف اليكم خبر عدم نجاحي في جيجل، قدر الله ما شاء فعل
غريب ان لا ينجح بنقاطه ولو حتى مع الاحتياط (يعني من بين 20 )10 ناجحين و10 احتياط، والله شر المصيبة ما يضحك، بينما تجد اشخاص لهم نفس نقاطك مع الاوائل، ذلك هو الظلم بعينه، (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون، انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار)، لكن ما عسانا نقول الا: (ربنا افرغ علينا صبرا و توفنا مسلمين)
حراوبية يأمر الأساتذة الجامعيين بتغيير أساليب التعامل مع الطلبة
30/01/2011 النهار الجديــد /
منع طرد الطلبة أثناء تقديم دروس الأعمال التطبيقية
وجه وزير التّعليم العالي والبحث العلمي رشيد حراوبية تعليمة قبل يومين، إلى جميع الأساتذة الجامعيين بمعاهد وجامعات الوطن، تخص التغيير الجذري في طريقة التعامل مع الطلبة والطالبات، خاصة أثناء تقديم دروس الأعمال التطبيقية والأعمال الموجهة، حيث يُمنع على الأساتذة الجامعيين طرد الطلبة من قاعات التدريس.
وفي هذا الإطار؛ ورد في التعليمة التي اطلع على مضمونها الأساتذة منذ يوم الخميس، عددا من التوجيهات والواجبات الجديدة التي تُلزم كافة الأساتذة الجامعيين وموظفي الإدارات بمعاهد وجامعات التراب الوطني، التعامل برفق ولين مع الطلبة والطالبات، وتجنب استخدام العقوبات التي من شأنها التأثير السلبي على سلوكيات الطلبة، وقد تؤدي إلى حركات احتجاجية تُحدث خللا على مستوى الحرم الجامعي، وجاءت التعليمة مباشرة بعد المجلس الوزاري الطارئ الذي عُقد أثناء الإحتجاجات الشعبية التي شملت عشرين ولاية بالوطن، كما اعتبروها بمثابة إعادة مراجعة أساليب الحوار والتعامل مع إطارات الغد، بعيدا عن استخدام العقوبات الإدارية واللجوء إلى طرد الطلبة ومنعهم من مزاولة الدراسة في بعض المقاييس، خاصة في بعض الظروف القاهرة التي يمر بها الطلبة، والتي ينتج عنها عدم قيامهم بالبحوث الأكادمية أو الغياب عن قاعات التدريس، علما أن معظم الأساتذة لا يتسامحون مع الطلبة في قضية الغيابات غير المبررة إضافة إلى عدم القيام بالأعمال الموجهة، فكثيرا ما يتم منح علامات إقصائية لا تتجاوز 5 من 20 ، وهو ما يفرض على الطلبة في معظم الأحيان إعادة السنة، بسبب بعض النقاط أو الأجزاء.
وفي سياق مماثل، استحسن بعض الطلبة هذه التعليمة الجديدة و التي تمكنهم من مزاولة الدراسة في ظروف حسنة، وتُجنبهم الخضوع لعقوبات إدارية لأسباب قد تكون غير إرادية، وأضافوا أن هذه التعليمة أعادت إلى الطلبة حقهم في الدراسة، بعيدا عن تجاوزات بعض الأساتذة وملاحقتهم للطلبة لأسباب تافهة أحيانا، مما يجعلهم يمكثون بالجامعات لمدة تفوق الأربع سنوات، أمام تعقد الإجراءات الإنتقالية وعدم تفهم ظروفهم من طرف بعض الأساتذة.
السلام عليكم
أردت أن أوضح كلام السيد الوزير حتى لا يساء فهمه
الطلبة المعنيون بكلامه هم طلبة الألمدي فقط وليس طلبة النظام الكلاسيكي
سلام
ربي يعوضك بمنصب أحسن من هذا لأواسيك فقط يا اخي قبل ايام عانيت مما تعاني الآن ففي تخصصي نجح شخصان وكنت أنا الثانية في الإحتياط والذي أثار فزعي هو معرفتي الجيدة بالشخص الذي كان قبلي حيث أنه زميل لي وأعرف سيرته الذاتية جيدا و نظرا لأني شبعت ولم أعد أحتمل مثل تلك التصرفات سافرت بغرض الطعن في النتائج وقصدت رئيس مفتشية الوظيف العمومي في تلك الولاية فوجئت بأنه ليس من حقي الطعن ولكن رأيت النقاط التي منحوها لي وكانت فجأتي اتجهت بعدها إلى عميد الكلية بصفته عضو في اللجنة التي درست الملفات كي يشرح لي ما حدث فاتضح أنه لم يحتسب لي سنتين من التدريس (لأنهما كانا خلال السداسي الأول فقط ومنشور دولي لأن اسمي هو الثالث في ذلك المنشور و منشور آخر وطني اسمي الأول فيه لأنه نشر من خلال المشاركة في ملتقى مع العلم أن المنشور صدر في مجلة وطنية)
السلام عليكم ورحمة الله، لقد حاولت أن أخط رسالة متواضعة علها تفيدكم، مع تذكيركم بأنه يمكن تعديل ما أمكن تعديله خاصة السطور الموضحة باللون الأحمر، العفو كل العفو إن كان أسلوبي متواضعا ولكن هذا ما أمكنني فعله.
بسم الله الرحمن الرحيم
سيدي الرئيس.. عبد العزيز بوتفليقة
رئيس الجمهورية الجزائرية.. المحترم
بعد التحية والتقدير والإحترام
هذه ليست أول رسائلنا إليكم حاملة في طياتها هموم وطن جزائري كبير, وهموم شعب جزائري عانى ويلات الجهل والتخلُف والقمع والبطش والتضليل والتجهيل والملاحقات والإذلال والمهانات والسجون والتعذيب, ومزقته المذهبية والحزبية منذ أكثر من 49 سنة, من خلال ثلة من عديمي الضمير, هذه الثلة تؤله الفرد الإنسان على حساب المجتمع, ولازنا نجاهد ونناضل كجنود مجهولون!! لمحاربة صنوف التمزُق والتفرقة والتشطير, ومحاربة فساد كبير أستشرى في جسد الأمة العربية والإسلامية, ومحاولين قدر إستطاعتنا أن نتفرغ كلية إلى هموم الوطن والمواطن ودرء المفاسد إلى أقصى مدى تصله أقلامنا, متناسين تماما همومنا الشخصية ومعاناتنا اليومية من جراء سلوكيات إنسانية, خرجت كلية عن حدود المقبول أو المسموح به, عندما يصل الأمر إلى قيمتنا الطبيعية ككوادر جزائرية خاصة وبدرجات علمية ومهنية كبيرة, مصحوبة بفترة لا تقل عن 25 عاما من التعليم والكد, تميزت بالنزاهة والصدق والإستقامة والإخلاص لله وحده لا شريك له ولهذا الوطن الغالي الكبير ومن خلال معاملات وسلوكيات يومية شريفة نزيهة بإجماع الصغير والكبير.
سيدي الرئيس، عندما تمس حقوقنا الطبيعية لحياة طبيعية كريمة نستحقها وحرياتنا وكراماتنا, التي هي إنعكاس لواقعنا المُزري من خلال أناس نزعوا عن وجوههم الحياء وماتت ضمائرهم وأرتضوا لأنفسهم بالحياة الدنيا الفانية وأطمئنوا بها, ضاربين بالقيَم والأخلاق والمثُل والمبادئ والقوانين عرض الحائط بأساليب ملتوية غير نزيهة وغير شريفة وبأساليب القمع والبطش والمهانة والإذلال والإستهداف لكل من ينطق بكلمة حق!! وضد كل من تسول له نفسه المساس بخطوطهم الحمراء التي وضعوها لأنفسهم كآلهة يجب أن تُعبد مستغلين الوظيفة الحكومية العامة لتحقيق مآربهم الخاصة الضيقة. هل يعقل سيدي الرئيس أن نساوى بمن هم دوننا في المستوى بل ممن درسناهم وكنا سببا في حصولهم على شهاداتهم، سيدي الرئيس كيف تساوى شهادة الماجستير بشهادة الماستر؟؟؟ إنه لظلم ما بعده ظلم كيف لا سيدي الرئيس ونحن نعاني التهميش والتشتيت والبطالة مند سنين رغم أن السواد الأعظم منا مسجل في الدكتوراه، هل يعقل يا سيادة الرئيس أن يساوى من قضى 8سنوات من التكوين بمن تكون خلال 5سنوات، هل تعقل يا سيادة الرئيس القوانين التي يسنها الوظيف العمومي والتي تهدف إلى إقساء أكبر شريحة منا خاصة ما تعلق بإصراره على التدقيق في التخصصات .....إلى غير ذلك من المشاكل التي يضيق بنا المقام لذكرها.
سيدي الرئيس سوف نقوم بتوصيل رسالتنا إليكم عبر المدونات والمواقع الألكترونية المختلفة على حلقات ولتعميم وتصعيد قضيتنا عبر منظمات حقوق الإنسان الجزائرية والأجنبية للتضامن معنا, ولإستعادة حقوقنا وإعادة إعتبارنا لو تطلب الأمر ذلك, بعدما ضاقت بنا السُبل في توصيل قضيتنا داخليا في وطننا العزيز الجزائر, وإلى كل الجهات المختصة والمعنية, ولم نرى نتيجة إيجابية حتى الآن.
سنظل نذكركم بين الحين والآخر من خلال جميع المدونات والمواقع الألكترونية, حتى نطمئن إن رسائلنا تصل إليكم, ونثق تماما إنكم بمجرد إستلامكم لرسائلنا, فلن تتأخروا ولن تتوانوا لحظة, لتتدخلوا شخصيا لرفع المظالم عنا ولإعادة حقوقنا وإعتبارنا بإذن الله
تقبلوا تقديرنا وإحترامنا لجهودكم الطيبة, لنصرة وإعلاء راية هذا الوطن الجزائري الكبير الغالي.. والمواطن الجزائري الغالي وكوادره النزيهين الشرفاء والسلام عليكم ورحمة الله.
السلام عليكم اخوتي في الله
اشكرك اخي عبدو على هذه المبادرة، واريد ان اضيف الى هذه المطالب رفع منحة الدوكتورا لتساوي الاجر القاعدي للاستاذ
[QUOTE=عبدو الصغير;4847857][center][font=arial][size=5]السلام عليكم ورحمة الله، لقد حاولت أن أخط رسالة متواضعة علها تفيدكم، مع تذكيركم بأنه يمكن تعديل ما أمكن تعديله خاصة السطور الموضحة باللون الأحمر، العفو كل العفو إن كان أسلوبي متواضعا ولكن هذا ما أمكنني فعله.
بسم الله الرحمن الرحيم
سيدي الرئيس.. عبد العزيز بوتفليقة
رئيس الجمهورية الجزائرية.. المحترم
بعد التحية والتقدير والإحترام
هذه ليست أول رسائلنا إليكم حاملة في طياتها هموم وطن جزائري كبير, وهموم شعب جزائري عانى ويلات الجهل والتخلُف والقمع والبطش والتضليل .................................................. .................
شكرا أخي على المجهودات المبذولة و أريد منك يا أخي الكريم ان تظيف بأنهم ساووا 5 سنوات ب 8 ونجاح في مسابقة الماجستير والتي تفتح أساسا من أجل 5 أو 6 مقاعد مقابل لاشيء
و الله شر البلية ما يضحك
يعني طفرت فينا حنا برك لما كنا طلبة تعرضنا لكل شيئ
أين كانت وزارة التعليم العالي في ذلك الوقت
في زماننا كان الأساتذة أباطرة و ملوك و يفعلون ما يشاءون
أنا شاهدت شخصيا كل أنواع "السابوطاج" من طرف بعض الأساتذة الذين يتغيبون لأسابيع و الإدارة لم تكن تحرك ساكنا في وقتنا بل كانت تستدعي الأستاذ و تقول له فلان اشتكى منك ثم الأستاذ ينتقم و يعيد لك السنة بكل بساطة و أمام مرأى العالم بأسره
و الآن يطلبون منا أن ندلل الطلبة حتى لا يغضبوا منا
يا سلام
أقول لك يا حراوبية
الحمد لله أنا أدرّس في الجامعة للعام الخامس على التوالي و لم يسبق لي أن طردت طالبا و لن أطرد طالبا ما حييت لأني نخدم بقلبي و لا أدخر جهدا في إيصال المعلومة للطالب و هذا الأمر يحس به الطلبة و يجعلك محل احترامهم رغم أني قريب منهم في السن و لن أظلم طالبا إن شاء الله لأني أعرف ما معنى أن يظلمك أستاذ
لكن أين كانت وزارتكم قبل إنشاء الألمدي؟
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية