تأكيدا للإعتقاد السائد حول وجود علاقة حب بين النضام المصري و اسرائيل دعت اسرائيل نهار امس الأحد 30 جانفي 2011 الدول الغربية الحليفة لها بان تدعم حسني مبارك في ازمته و الكف عن دعوته للإمتثال لرغبة الشارع المصري العربي الأصيل
لم تتأخر ردة الفعل الغربي و ترجمتها نشرات اخبارهم التي توحي بأن الشارع المصري سائر ال الهدوء و بثها لصور توحي بالإستقرار و األأمن
و قد جاء هذا في سياق مؤامرة محكمة بعد قطع الإتصالات و غلق مكتب الجزيرة
السؤال المطروح الى متى سيصمد مبارك و الى متى ستصبر عليه امريكا بعد ان لمست فيه الفشل عن تجسيد طموحاتها في المنطقة؟؟؟؟