خلال ثورة التحرير الجزائرية كان المثبطون بين صفوف الشعب: ارضو بالقضاء و القدر, لن نستطيع اخراج فرنسا, الله يعاقبنا على افعالنا ...............الخ من التفاهات. لكن بالرغم من ذلك وضع الشعب يدا بيد و احدث من اعظم الثورات في التاريخ.
التاريخ يعيد نفسه ............. اين الذين خرجو في مضاهرات من الشعب من اجل ايقاف التخريب على حد زعمهم, و مساندة الرئيس بن علي ......... الاكيد انهم اختفو بل قل تحولو الى الطرف الذي قام بالثورة .
التاريخ يعيد نفسه في مصر الآن ............ مجموعة تدعي انها من النخبة ............. و تحافل فرض منطق الهدوء...... لكن لمصلحة من؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التاريخ سيعيد نفسه في فيفري القادم بالجزائر و سنرى من يقف مع الشعب و من يقف ضده "ليس شرطا ان يكون ذلك بطريقة مباشرة, بل يكفي ان يقول لا للفوضى"................سلام