ادخلوا موضوع مهم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات الادارية والنصوص التشريعية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ادخلوا موضوع مهم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-04, 15:56   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
hilan
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hilan
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24 ادخلوا موضوع مهم

يعاني معظم المعلمين من نفور التلاميذ من الدراسة، واهتمامهم بالمشاغبة واللعب، مما يجعل الإستيعاب في القسم صعبا ومستحيلا ، وهناك عدة ظروف تجعل التلميذ يعتمد هذا السلوك أهمها:
كثافة البرنامج الدراسي والضغط الكبير في الدروس خاصة خلال الإمتحانات
الحجم الساعي الكبير لأوقات الدراسة وضيق وقت اللعب والترفيه
عدم توفر الوسائل و المحفزات على الدراسة كالمسابقات ، الجوائز، الرحلات......
المحيط الذي يعيش فيه والذي قد لا يساعده أو يشجعه على الدراسة: مثلا: غياب الحس التعلمي والتعليمي لدى الوالدين،كثرة المشاكل الأسرية ، الفقر الذي يمنعه من الإستفادة من الدروس الخصوصية
إلى غير ذلك من الأسباب الكثيرة


و في الأخير أرجوا تستفيدوا وتفيدوا ، وأرجوا اقتراحا مناسبا يجعل التلميذ ينجذب إلى الدراسة،خاصة التلميذ الذي يعاني من المشاكل السابقة.









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-01-04, 16:08   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
mascarien29
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية mascarien29
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=461547
votre sujet et celui du lien en dessus traitent le même problème










آخر تعديل mascarien29 2011-01-04 في 16:10.
رد مع اقتباس
قديم 2011-01-04, 17:50   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمدفارس4726
مشرف قسم رئيس المؤسسة التعليمية
 
الصورة الرمزية محمدفارس4726
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أساليب معالجة تدني الدافعية

يعتمد أسلوب معالجة تدني الدافعية على الوقوف على أسباب هذه المشكلة ، ومن ثم وضع الحلول واختيار الأساليب لمعالجتها ، وقد مر معنا تحليل أسبابها بشكل عام ، ولا بد هنا من تأكيد دور المعلم في الكشف عنها ، وعن أسبابها ، ولا سيما أنه يقضي أطول فتره ممكنة مع الطلبة . كما أنه بما قدم من خبرات تعليمية يهيئ الفرصة المناسبة للكشف عن المشكلة وأسبابها ، وأعراضها ويعني بإثارة دافعية الطالب للتعلم لأنها تيسر مهمته، وتسهل تحقيق أهدافه .
وبالرغم من دور الكبر للمعلم في الوقوف على مشكله تدني دافعيه الطلبة ، وأسبابها وأعراضها ، فإنه المرشد التربوي في المدرسة يمكن أن يساهم مع المعلم في توضيحها ورسم خطوات علاجها ، وكذلك مدير المدرسة وولي الأمر لأن لهؤلاء جميعاً دوراً مهماً في معالجتها ، وسنعرض فيما يلي نموذجين لمعالجة تدني دافعية الطلبة :
4- النموذج السلوكي في العلاج :
1) - تحديد أعراض السلوك : وقد يمكن ذكر عدد من الأعراض منها :
- تشتت الانتباه .
- الانشغال بأغراض الآخرين .
- الانشغال بإزعاج الآخرين .
- نسيان التعيينات وإهمال حلها .
- نسيان كل ماله علاقة بالتعلم الصفي من مواد ومتطلبات .
- تدني المثابرة في الاستمرار في عمل الواجب أو المهمة .
- إهمال الالتزام بالتعليمات .
- مخالفة قوانين الصف والمدرسة إلى غير ذلك من الأعراض المتعددة .
2) - تحليل الظروف الصفية لتدني الدافعية للتعلم :
ويمكن ذكر عدد من الظروف التي حصرت في حالة تدني الدافعية الطلبة منها:
• - ممارسات الطلبة .
• - الجو الصفي المنفر .
• تدني حيوية التعلم .
• - غياب التعزيز الفوري .
• - زيادة عدد الطلبة في الصف .
• - زيادة التركيز على المواد الدراسية .
• - عدم وجود الفراغ الكافي للطلبة للتحرك .
• - جمود الأنشطة الصفية .
• - الرتابة في سلوك المعلم والطلبة داخل الصف .
• - التشديد على النظام في الصف .
• - الجو الصفي العام .
3) – تحديد الأعراض المهمة للمشكلة :
يمكن تحديد الأعراض بدلالة تأثيرها في استجابات الطلبة المتدني الدافعية للتعلم فيما يلي:
- سلوك تشتت الانتباه .
- تدني الاهتمام بالواجبات الصفية والبيتية .
- إهمال المواد الضرورية للتعلم من كتب ودفاتر وأقلام .
- إهمال تعليمات المعلم .
- إهمال أنظمة الصف والمدرسة .
وهذه الأعراض هي التي ينبغي أن ينصب الاهتمام عليها تعالج المشكلة ، ويقلل ذلك من الوقت المبذول في قضايا كثيرة وغير مباشرة ، ويوفر الجهد في زيادة الحصول إلى الحد الذي يقدر المعدل السلوكي أو العلم أو المرشد تحقيقه عند الطلبة المتدني الدافعية للتعلم .
4) – تحديد الأهداف العامة والخاصة :
يهدف المعلم إلى زيادة دافعية المتعلم باستخدام الخبرات والمواد التعلمية الصفية وبالتحديد اثر العوامل التي تسهم في تدني الدافعية للتعلم ، وزيادة السلوك الذي يسهم في زيادة الدافعة للتعلم وتعزيزه ، ويمكن تحديد الأهداف بذكر أنماط السلوك المحددة عند معالجة المشكلة وهي كالآتي :
يهتم الطلبة بما يقدم لهم من خبرات .
- ينتبهون للخبرات التعلمية التعليمية .
- يحلون الواجبات البيتية .
- يحظرون كل المواد الضرورية التي تستخدم في التعلم الصفي .
- يثابرون على إنهاء المهمات التعلمية الصفية .
- يستوعبون القوانين والتعليمات الصفية والمدرسية ويلتزمون بها .
- كما يمكن تحديد الظروف ينتظر أن يظهر التغير والتعديل السلوكي فيها وهي :
• - في حالات التعلم الصفي عموماً .
• - أثناء طرح المعلم مجموعة من الأسئلة .
• - أثناء تكليف الطلبة أداء واجبات ومهمات تعليمية في الصف أو المنزل .
• -أثناء التعامل مع الكتب ، أو الواجب البيتي ، أو الصفي .
• - الاتزام بالتعليمات في تنفيذ ما يطلب منه وتحقيقه
• - أثناء التعامل مع الزملاء والرفاق .
• - العلاقة بين المعلم والطلبة .
• - الأنشطة الصفية والمدرسة .
ولا بد من تحديد المعايير التي نحكمها لتخفف الأهداف المتعلقة بزيادة الدافعية للتعلم الصفي ومن هذه المعايير :
• - تحسن في متوسط علامات الطلبة العام في المواد الدراسية المختلفة ، أو المواد التي تعكس اهتمامهم .
• - تحسن مدى الانتباه من (5) دقائق إلى (عشرين) دقيقه في عمل مهمة محددةأو واجب صفي محدد .
• - تدني نسب حدوث المشكلات الصفية وتكرارها .
• - تحسن العلاقات مع الزملاء .
• - تحسين تكيف الطلبة الصفي والمدرسي.
• - زيادة إيجابية الطلبة في التعامل مع الأنشطة الصفية والمدرسية .
• - زيادة مناسبة مبادرات الطلبة في الإسهام في الأنشطة الصفية .
• - تدني السلوكيات الانسحاب التي يفرضها الطلبة .
• - زيادة فرص تفاعل الطلبة فيما بينهم أو بين المعلمين .
• - تدني نسب الغياب عن المدرسة .
• - زيادة مناسبات الحديث عن النجاحات و الإنجازات التي يحققها الطلبة في مواقف التعلم .
• - التحدث باجابية عن الجو التعليمي والجو المدرسي .










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-04, 17:52   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محمدفارس4726
مشرف قسم رئيس المؤسسة التعليمية
 
الصورة الرمزية محمدفارس4726
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الدافعية ( تعريفها _ أساليب استثارتها)

تعتبر الدافعية من المواضيع التي حازت اهتمام العديد والعديد من التربويين وفيما يلي بعض التعريفات والأساليب التى تثير الدافعية ومن ذلك :

يعرفها فؤاد أبو حطب وآمال صادق :
\" أنها تعنى تحقيق شئ صعب فى الموضوعات الفيزيقية أو الأفكار، وتناولها وتنظيمها وأداء ذلك بأكبر قدر من السرعة والاستقلالية والتغلب على العقبات ،وتحقيق مستوى مرتفع من التفوق على الذات والمنافسة للآخرين والتفوق عليهم ، وتقدير الذات عن طريق الممارسة الناجحة القادرة، والطموح والمثابرة والتحمل\".

ويعرفها إبراهيم زكى قشقوش :
\" على أنها استعداد نسبى في الشخصية ،يحدد مدى سعة الفرد ومثابرته في سبيل بلوغ النجاح ويترتب عليه نوع معين من الإشباع ، وذلك في المواقف التي يتضمن الأداء في ضوء مستوى محدد للامتياز\".

وتعرفها صفاء الأعسر على أنها :
\" هي الرغبة في تحقيق النجاح وتحقيق مستوى تربوي معين ،أو لكسب تقبل اجتماعي من الآباء والمدرسين تدفع بإمكانيات الفرد العقلية لتحقيق أقصى الأداء الممكن أثناء العملية التربوية\".

هي مجموعة المشاعر التي تدفع المتعلم إلى الانخراط في نشاطات التعلم التي تؤدي إلى بلوغه الأهداف المنشودة . وهي ضرورة أساسية لحدوث التعلم، بدونها لا يحدث التعلم .

يمكننا أن نميز بين نوعين من الدافعية للتعلم بحسب مصدر استثارتها : هما الدوافع الخارجية والدوافع الداخلية .

\" الدافعية الخارجية \" : هي التي يكون مصدرها خارجياً كالمعلم، أو إدارة المدرسة، أو أولياء الأمور، أو حتى الأقران .
فقد يُقبِل المتعلم على التعلم سعياً وراء رضاء المعلم أو لكسب إعجابه وتشجيعه والحصول على الجوائز المادية أو المعنوية التي يقدمها .
أو قد يُقبِل المتعلم على التعلم إرضاءً لوالديه وكسب حبهما وتقديرهما لإنجازاته، أو للحصول على تشجيع مادي أو معنوي منهما .
وقد تكون إدارة المدرسة مصدراً آخراً للدافعية بما تقدمه من حوافز مادية ومعنوية للمتعلم .
ويمكن أن يكون الأقران مصدراً لهذه الدافعية فيما يبدونه من إعجاب أو حتى حسد لزميلهم .

\" أما الدافعية الداخلية \" فهي التي يكون مصدرها المتعلم نفسه، حيث يُقدِم على التعلم مدفوعاً برغبة داخلية لإرضاء ذاته، وسعياً وراء الشعور بمتعة التعلم، وكسب المعارف والمهارات التي يحبها ويميل إليها لما لها من أهمية بالنسبة له .

ولذلك تعتبر الدافعية الداخلية شرطاً ضرورياً للتعلم الذاتي والتعلم مدى الحياة

وتؤكد التربية الحديثة على أهمية نقل دافعية التعلم من المستوى الخارجي إلى المستوى الداخلي، مع مراعاة تعليم المتعلم كيفية التعلم وذلك منذ نعومة أظفاره، في دور الحضانة ورياض الأطفال .

في هذه الحالة يكون بمقدوره الاستمرار في التعلم الذاتي في المجالات التي تطورت لديه الاهتمامات والميول نحوها، مما يدفعه إلى مواصلة التعلم فيها مدى الحياة . ويجدر بنا أن نتذكر أن معلماً يفتقد إلى الدافعية في تعليمه لا يستطيع بث الدافعية للتعلم في نفوس متعلميه، فكما يقولون \" فاقد الشيء لا يعطيه \" .

ما سبق يعني أن البداية في استثارة الدافعية تكون ذات مصدر خارجي، ومع التقدم في العمر والمرحلة الدراسية، وتبلور الاهتمامات والميول، يمكن للمتعلم أن ينتقل إلى المستوى الذي تكون فيه الدافعية للتعلم داخلية . فالدافعية الخارجية تبقى ما دامت الحوافز موجودة، أما الداخلية فتدوم مع الفرد مدى حياته .

وفيما يلي أساليب عدة لإثارة الدافعية لدى المتعلمين :
- إعطاء الحوافز المادية مثل الدرجات أو قطعة حلوى أو قلماً أو بالونة أو وساماً من القماش، والمعنوية مثل المدح أو الثناء أو الوضع على لوحة الشرف أو تكليفه بإلقاء كلمة صباحية، وبالطبع تعتمد نوعية الحوافز على عمر المتعلم ومستواه العقلي والبيئة الاجتماعية والاقتصادية له، وفي كل الحالات يُفضل ألا يعتاد المتعلم على الحافز المادي.

- توظيف منجزات العلم التكنولوجية في إثارة فضول وتشويق المتعلم، كمساعدته على التعلم من خلال اللعب المنظم، أو التعامل مع أجهزة الكمبيوتر، فهي أساليب تساهم كثيراً في زيادة الدافعية للتعلم ومواصلته لأقصى ما تسمح به قدرات المتعلم، مع تنمية قدرات التعلم الذاتي وتحمل مسئولية عملية التعلم، وتنمية الاستقلالية في التعلم .

- التأكيد على أهمية الموضوع بالنسبة للمجال الدراسي : كأن نقول درسنا اليوم عن عملية الجمع، وهي عملية مهمة في حياتكم فلن تعرف عدد أقلامك، وكتبك وإخوتك وأصدقاءك، والزهور التي في الحديقة إلا إذا فهمتها، لذلك انتبهوا جيداً لهذا الموضوع أثناء الدراسة، وتأكدوا أنكم استوعبتموه جيداً .

- التأكيد على ارتباط موضوع الدرس بغيره من الموضوعات الدراسية مثل التأكيد على أهمية فهم عملية الجمع لفهم عملية الطرح التي سندرسها فيما بعد، أو فهم قواعد اللغة حتى نكتب بلغة سليمة في كل العلوم فيما بعد .

- التأكيد على أهمية موضوع الدرس في حياة المتعلم : وعلى سبيل المثال فإننا ندرس في العلوم ظواهر كالمطر، والبرق والرعد والخسوف والكسوف والنور والظل، وغير ذلك من أحداث كان قد عبدها الإنسان في الماضي لجهله بها، فهيا بنا نتعلمها كي لا نخشاها في المستقبل .

- ربط التعلم بالعمل : إذ أن ذلك يثير دافعية المتعلم ويحفزه على التعلم ما دام يشارك يدوياً بالنشاطات التي تؤدي إلى التعلم .

- عرض قصص هادفة : تبين ما سيترتب على إهمال الدراسة والركون إلى الجهل، ويمكن للمعلم أن يستعين بالقصص الموجودة بمكتبة المدرسة، ويستعرض القصة مع الأطفال بعد أن يكون قد كلفهم بقراءتها إن كانوا قادرين على القراءة .
- تذكير المتعلمين دائماً بأن طلب العلم فرض على كل مسلم ومسلمة، وأن الله قد فضّل العلماء على العابدين، والاستشهاد في ذلك بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة.

- التقرب للمتعلمين وتحبيبهم في المعلم، فالمتعلم يحب المادة وتزداد دافعيته لتعلمها إذا أحب معلمها .

- أن يتصرف المعلم كنموذج للمتعلمين في الإقبال على المطالعة الخارجية والجلوس معهم في المكتبة، فهذا يساهم كثيراً في تنمية الميل للتعلم الذاتي لدى المتعلم .

- توظيف أساليب العرض العملي المشوقة والمثيرة للانتباه، ومشاركة المتعلمين خلال تنفيذها، وتشجيعهم على حل ما يطرأ من مشكلات داخل الفصل بأنفسهم .

- استخدام أساليب التهيئة الحافزة عند بدء الحصة أو الخبرة مثل قصص المخترعين، والأسئلة التي تدفع إلى العصف الذهني، والعروض العملية المثيرة
للدهشة










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
موضوع, ادخلوا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc