انا احتج واندد

[حميدي البشير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ilbak123

اخي البشير انا اشجع فيك روح الاندفاع الى المناقشة واتقبل كل الاراء فلا داعي للاسف لكن رغم ذلك اقول ان هذا العيد هو ليس بعيد الكفار وانما هو ميلاد المسيح عليه السلام ونحن اولى به اما طريقة الاحتفال به فانا لا ادعو الى اللهو الولائم وما شابه ذلك لكن اقول ان كلمة سنة سعيدة او عام سعيد هي مربط الفرس وعذرا ان تطرفت لرأي

وهذا ما نريده المناقشات البناءة دون الاساءة
لآراء الآخرين ... المهم عني اني كسبت احترام
اخي وهذا مرادي ... في الاول والاخير
ولكل منا وجهة نظر .... اشكرك جزيل الشكر

[ilbak123]

شرف لي في مثل هذه المساحة الواسعة ان اتعامل مع اشخاص امثالكم وما انا الا ساع في الهيجاء وانتم سلاحي والله يشهد الشكر موصول اخي.

[محمد قصي عبدالمعز]

السلام عليكم
الأمر محل النقاش له أهله حفظكم الله
الأمر متعلق بفتوى شرعية و قد أفتى عديد المشايخ بحرمة التهنئة بأعياد الميلاد عند النصارى و إليكم بعضها
العلامة محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-
السؤال : ما حكم تهنئة الكفّار بعيد ( الكريسمس ) ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤنا به ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذُكر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة ، أو حياءً ، أو إحراجاً ، أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟
الجواب : تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق. كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه " أحكام أهل الذمة " حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات. وهو بمنـزلة أن تهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية ، أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه " انتهى كلامه -رحمه الله- .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ( ابن القيم ) لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره؛ لأن الله – تعالى- لا يرضى بذلك كما قال الله –تعالى- : ( إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ) [ الزمر : 27 ] وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) [ المائدة : 3 ] ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .
وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك؛ لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى لأنها إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه : ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) [ آل عمران : 85 ] .
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام؛ لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها .
وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من تشبه بقوم فهو منهم " قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " انتهى كلامه – رحمه الله - .
ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم ، سواء فعله مجاملة ، أو تودداً ، أو حياءً ، أو لغير ذلك من الأسباب؛ لأنه من المداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.
والله المسئول أن يعزّ المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز .


[ مجموع فتاوى ورسائل الشيخ / محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ ، ج3، ص 44 ]


سُئل فضيلة الشيخ محمد فركوس - حفظه الله - السؤال التالي :

ما رأيُ الإسلامِ فيما يُعرف الآن باسم: (Bonne Année)؟ أجيبونا مأجورين.

الجـواب:

الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:

فيَجْدُرُ التَّنبيهُ أَوَّلاً إلى أنّه ليس للإسلام رأيٌ في المسائل الفقهية والعقائدية على ما جاء في سؤالكم كشأن المذاهبِ والفِرَقِ، وإنّما له حُكْمٌ شَرْعِيٌّ يَتَجَلَّى في دليله وأمارته. ثمّ اعلم أنّ كلَّ عملٍ يُرادُ به التقرُّب إلى الله تعالى ينبغي أن يكون وِفْقَ شَرْعِهِ وعلى نحو ما أدّاه نبيُّهُ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّمَ، مُراعيًا في ذلك الكمِّيةَ والكيفيةَ والمكانَ والزمانَ المعيَّنِين شرعًا، فإن لم يهتد بذلك فتحصل المحدثات التي حذَّرنا منها النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّمَ في قوله: «وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ وَكُلَّ ضَلاَلَةٍ فِي النَّارِ»(١- أخرجه أبو داود في «السُّنَّة»: (4609)، وأحمد: (17608)، والدارمي: (96)، من حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه، وصحَّحه الألباني في «صحيح الجامع»: (2549)، و«السلسلة الصحيحة»: (6/526) رقم: (2735).)، وقد قال تعالى: ﴿وَمَا آتَاكُم الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا﴾ [الحشر: 7]، وقوله تعالى: ﴿فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [النور: 63].

ومَوْلِدُ المسيحِ لا يَخْتَلِفُ في حُكْمِهِ عن الاحتفال بالمولدِ النبويِّ إذ هو في عُرْفِ النَّاس لم يكن موجودًا على العهد النبويِّ، ولا في عَهْدِ أصحابِه وأهل القرون المفضَّلة، وإنّ كلَّ ما لم يكن على عهد رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّمَ وأصحابِه دينًا لا يكون اليوم دينًا على ما أشار إليه مالكٌ -رحمه الله- وقال: «مَنِ ابْتَدَعَ فِي الإِسْلاَمِ بِدْعَةً يَرَاهَا حَسَنَةً فَقَدْ زَعَمَ أَنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ قَدْ خَانَ الرِّسَالَةَ، وَذَلِكَ لأَنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ: ﴿اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلاَمَ دِينًا﴾ [المائدة: 3]». فضلاً عن أنَّ مثلَ هذه الأعمالِ هي من سُنَنِ النَّصارى من أهلِ الكتاب الذين حذَّرنا الشرعُ من اتباعهم بالنصوص الآمرة بمخالفتهم وعدمِ التشبُّهِ بهم، لذلك ينبغي الاعتصام بالكتاب والسُّنَّة اعتقادًا وعِلْمًا وعَمَلاً؛ لأنّه السبيلُ الوحيدُ للتخلُّص من البدع وآثارها السيِّئةِ.

والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا.



الجزائر في: 24 شعبان 1416ﻫ
الموافق ﻟ: 15 جانفي 1996م



--------------------------------------------------------------------------------

١- أخرجه أبو داود في «سننه» كتاب السنة، باب في لزوم السنة: (4607)، والترمذي في «سننه» كتاب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع: (2676)، وابن ماجه في «سننه» باب اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين: (42)، وأحمد في «مسنده»: (17608)، من حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه، والحديث صححه ابن الملقن في «البدر المنير»: (9/582)، وابن حجر في «موافقة الخبر الخبر»: (1/136)، والألباني في «السلسلة الصحيحة»: (2735)، وشعيب الأرناؤوط في «تحقيقه لمسند أحمد»: (4/126)، وحسَّنه الوادعي في «الصحيح المسند»: (938).

المصدر : موقع الشيخ

[محمدفارس4726]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ilbak123

بعد تثبيت موضوع تبادل التهاني بمناسبة العام الجديد بساعات قليل فوجئنا بحذف الموضوع من طرف صاحبه الاسناذ محمد فارس وبمباركة الاستاذ المشرف حميدي البشير فانا احملكم امانة التهنئة لكل من ارساتها لهم عبر هذا الركن ولم تصلهم ....

اخي الكريم بارك الله فيك على تنديدك واخبرك اخي انني بعد كتابة الموضوع بدات بعض الردود تدعو الى غلق الموضوع فبعدما كان مثبت وبدأت الردود والتهاني تكتب فوجئت بأن الموضع حذف من التثبيت ضف الى ذلك بعد الردود التي تبين فتوى لتبادل التهاني بمناسبة السنة الميلادية زد على ذلك وجود تناقض بين مشرفين مشرف يثبت ومشرف يدعو الى حذف الموضوع وخوفا من ان يخرج النقاش عن مساره الصحيح طلبت من الادارة حذف الموضوع ولم احذفه انا كما جاء في الرد حفظا على اخوتنا ولا اقول صداقتنا في المنتدى .فكلنا مسلمين نعتز باسلامنا وعقيدتنا فلا اقبل ان ياتي شخص يشكك في اسلامنا بمجرد اننا فتحنا موضوع لتبادل التهاني ندعو في لاخواننا ولشعبنا بالنجاح والتوفيق لا غير ولكن بعض الاخوة الكرا م لهم رأي آخر معاكس فأصبحو هم مسلمون اما الذين كانو يتبادلون التهاني فهم ............... كالذين يحتفلون به في الغرب
ولكن اشير الى نقطة اساسية وهي هناك فرق بين الإحتفال برأس السنة وتبادل التهاني
ان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن النفس والشيطان
الموضوع اخواني حوّل الى منتدى الترحيب والتهاني

[ilbak123]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدفارس4726

اخي الكريم بارك الله فيك على تنديدك واخبرك اخي انني بعد كتابة الموضوع بدات بعض الردود تدعو الى غلق الموضوع فبعدما كان مثبت وبدأت الردود والتهاني تكتب فوجئت بأن الموضع حذف من التثبيت ضف الى ذلك بعد الردود التي تبين فتوى لتبادل التهاني بمناسبة السنة الميلادية زد على ذلك وجود تناقض بين مشرفين مشرف يثبت ومشرف يدعو الى حذف الموضوع وخوفا من ان يخرج النقاش عن مساره الصحيح طلبت من الادارة حذف الموضوع ولم احذفه انا كما جاء في الرد حفظا على اخوتنا ولا اقول صداقتنا في المنتدى .فكلنا مسلمين نعتز باسلامنا وعقيدتنا فلا اقبل ان ياتي شخص يشكك في اسلامنا بمجرد اننا فتحنا موضوع لتبادل التهاني ندعو في لاخواننا ولشعبنا بالنجاح والتوفيق لا غير ولكن بعض الاخوة الكرا م لهم رأي آخر معاكس فأصبحو هم مسلمون اما الذين كانو يتبادلون التهاني فهم ............... كالذين يحتفلون به في الغرب
ولكن اشير الى نقطة اساسية وهي هناك فرق بين الإحتفال برأس السنة وتبادل التهاني
ان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن النفس والشيطان
الموضوع اخواني حوّل الى منتدى الترحيب والتهاني

لقد قرأت تبريرك لغلق الموضوع سابقا وفهمته وعلى هذا الاساس ( ان يشكك احد في عقيدتي هو ما لا اسمح به ) لهذا اردت اثارته ليس حنقا عليك او على اخينا البشيرابدا والله وانما اردت ان اقول ولاحول ولا قوة الا بالله ان ما ينسب للشيوخ ....ابن عثيمن وابن القيم وغيرهم عليهم رحمة الله ...هي فتاوي تخص تهنئة الكفار والنصارى بعيدهم ونحن نهنئ اخوتنا المسلمين بعيد المسيح الذي هو اخ محمد صاى الله عليه وسلم واخ موسى عليه وعلى نبينا السلام والذي هو تأريخ نؤرخ به في حياتنا اليومية شئنا ام ابينا والله اعلم....

[dragon_fort]

للذين يشكون في ذلك فليذكروا لماذا يوم عاشوراء نصومه مع يوم قبله او بعده الا لمخالفة اليهود
فلتكن غضبتنا لله و لا نكبر موضوعا محسوما في الاصل
و بارك الله في الجميع

[ilbak123]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dragon_fort

للذين يشكون في ذلك فليذكروا لماذا يوم عاشوراء نصومه مع يوم قبله او بعده الا لمخالفة اليهود
فلتكن غضبتنا لله و لا نكبر موضوعا محسوما في الاصل
و بارك الله في الجميع

غضبتنا لله وحد ونحن هنا اذ نناقش الموضوع فاننا نناقشه من باب الاختلاف لا من باب الخلاف ومخالفة اليهود والنصارى واجبة لكن في هذا المقال اتباعهم او التشبه بهم غير وارد افهموا. اخواننا ان هذه تحية او تهنئة متبادلة بين مسلمين. فما التحريم فيها وان جاءت متزامنة مع عيد من اعياد النصارى .

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ilbak123

اخي البشير انا اشجع فيك روح الاندفاع الى المناقشة واتقبل كل الاراء فلا داعي للاسف لكن رغم ذلك اقول ان هذا العيد هو ليس بعيد الكفار وانما هو ميلاد المسيح عليه السلام ونحن اولى به اما طريقة الاحتفال به فانا لا ادعو الى اللهو الولائم وما شابه ذلك لكن اقول ان كلمة سنة سعيدة او عام سعيد هي مربط الفرس وعذرا ان تطرفت لرأي

حياك الله أخي الكريم

هل تعلم المغزى من احتفال النصارى بعيد ميلاد المسيح ؟

النصارى يعتقدون أن المسيح بن الله ، فاحتفال النصارى بقولهم عيد ميلاد سعيد ، و كأنهم يقولون مبروك للرب زاد عندو مولود هو عيسى بن الرب .

لكن للأسف المسلمون لا يعلمون أنهم لما يتشبهون بالنصارى بهذا الفعل ، فهم من قريب أو من بعيد يوافقونهم في مقولة أن عيسى بن الله .

و قذ نُهينا عن التشبه بالكفار حتى و لو كانت نياتنا سليمة ، ( من تشبه بقوم فهو منهم ) ، ( خالفوا المشركين ) .

تحياتي .

[silasse]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اندثار

بدعة

لا يحي المسيحي مناسباتنا لانهم لايتشبهون بنا

هل العام الجديد خاص بالمسيحيين فقط ؟ و هل عيسى ابن مريم خاص بالمسييحيين فقط ؟ الله أعلم

[محمد-22]

يا أخي الكريم ألا تعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بعيد ميلاده ولا الصحابة الأخيار بعد وفاته وهو سيد الخلق.فكيف نحتفل بعيد ميلاد سيدنا عيسى عليه السلام؟

[ilbak123]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد-22

يا أخي الكريم ألا تعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بعيد ميلاده ولا الصحابة الأخيار بعد وفاته وهو سيد الخلق.فكيف نحتفل بعيد ميلاد سيدنا عيسى عليه السلام؟

مشكور اخي على التساؤل .ولكن اعلم سيدي يرحمك الله: انه ما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم اوعن صحابته رضوان الله عليهم ما نهى اونهو به عن الفرح بذكرى مجيئه الى البشرية .كيف لا وهو الذي لم ينه .بنات النجار عن التعبير عن فرحتهم بقدومه (هجرته) الى المدينة المنورة.
طلع البدر علينا من ثنيات الوداع وجب الشكر علينا ما دع لله داع
صلى الله عليك يا سيدي وحبيبي يا رسول الله .

[حميدي البشير]

الاخوة يسمحولي بغلق الموضوع ...... فمعذرة اخواني