![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل تتعارض نظرية التطور مع الاسلام ؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 181 | |||||
|
![]() اقتباس:
يا أخي الكريم قلت في كلامك . قال بعض أهل العلم. يعني أن الحديث ليس قطعي الدلالة و فيه اختلاف في تفسيره و بالتحديد حول الضمير في كلمة صورته و بالتأكيد تعلم هذا الاختلاف و إلا لما قلت بعض و رغم هذا سأعيد البحث فيه و ما جاء فيه فلو صح أن الضمير لا يعود على آدم كما قال بعض العلماء. فلن يصح الاستدلال به في هذا المقام
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 182 | ||||
|
![]() اقتباس:
على كل حال أنا لا أريد أن أدخلك في مشكلة الضمير وأصارحك لما لم أتكلم عن الضمير لأني أخاف أن يسيء البعض إلى الذات الإلهية ويكون الكفر، لأن الضمير إذا عاد على الله قطعا لا يتجرأ أحدهم ويقول أن أدم كان يشبه القرد لكني خفت أن يتجرأ أحدهم، فأخذنا الصورة الثانية وهي أن الحديث يعود على أدم قل لي أنت ما دمت تعرف الحالتين كيف كانت صورة أول خلق أكان على صورة أدم أم خلق الله قردا وتطور أترك لك الإجابة لكن أخي كن صريحا فإن الأمر جد خطير وهذا الحديث يفصل في المسألة حتما إلا في حالة ضربه عرض الحائط فهي الإساءة للدين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 183 | ||||
|
![]() اقتباس:
الصلاة و الصوم و غيرها من الأمور المتواترة التي لا تحتاج لحديث أصلا فليس في كتب الحديث حديث واحد عن عدد ركعات الصلوات و لا نحتاج لذلك أصلا ذلك أن كل الأمة (عشرات الآلاف) تصلي خمس مرات في اليوم منذ أن شرع الله الصلاة . لا داع للهلع , و لا داع للتعصب , البخاري رجل عظيم قام بجهد جبار لجمع الأحاديث و تنقيتها و تصحيحها , لكنه ليس معصوما , و انتقاد بعض المحدثين لبعض الأحاديث في كتابه لا ينقص من قدره شيئا و الشيخ الألباني نفسه يقول انه ضعف بعض أحاديثه انه قد سبقه إلى ذلك أعلام كبار كالدارقطني و العسقلاني . إليك هذا الجواب للشيخ الألباني رحمه الله حول سؤال يخص تضعيفه لبعض أحاديث البخاري . و النص متوفر على تسجيلات صوتية و على اليوتيوب . ( سؤال : شيخنا .. السؤال هو : هل سبق للشيخ أن ضعف أحاديث في البخاري [وأفردها] في كتاب مّـا ؟ وإن حصل ذلك فهل سبقك إلى ذلك العلماء ؟ نرجو الجواب مع [التبيين] جزاك الله خيراً . جواب : حدّد [اسم الإشارة] "إلى ذلك" . . إلى ماذا ؟! . . لأن سؤالك يتضمن شيئين . . هل سبق لك أنضعفتَ شيئاً من أحاديث البخاري ؟ وهل جمعتَ في ذلك كتاباً ؟ . . فلما ذكرتَ : هل سبقك إلى ذلك ؟ . . ماذا تعني : إلى تضعيف ، أو إلى تأليف!!؟ . سؤال : إلى الاثنين . جواب : أما أنه سبق لي أن ضعفت [بعض] أحاديث البخاري فهذا حقيقة ! يجب الاعتراف بها ! ولا يجوز إنكارها . ذلك لأسباب كثيرة جداً .. أولها : المسلمون كافة لا فرقبين عالم أو متعلم أو جاهل مسلم . . كلهم يجمعون على أنه لا عصمة لأحد بعدرسول الله صلى الله عليه وسلم . . وعلى هذا ، من النتائج البديهية أيضا أنأي كتاب يخطر في بال المسلم أو يسمع باسمه قبل أن يقف على رسمه ، لا بد أنيرسخ في ذهنه أنه لا بد أن يكون فيه شئ من الخطأ ، لأن العقيدة السابقة أنالعصمة من البشر لم يحظ بها أحد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم . من هنا يروى عن الإمام الشافعي رضي الله عنه أنه قال : أبى الله أن يتم إلا كتابه . فهذه حقيقة لا تقبل المناقشة . هذا أولا . . هذا كأصل . . أما كتفريع ، فنحن [وذلك] من فضل الله علينا وعلى الناس لكن أكثر الناس لا يعلمون ولكن أكثرالناس لا يشكرون . قد مكنني الله عز وجل من دراسة علم الحديث أصولا وفروعا [وتعديلا] وتجريحا ، حتى تمكنت إلى حد كبير بفضل الله ورحمته أيضا أن أعرفالحديث الصحيح من الضعيف من الموضوع ، من دراستي لهذا العلم . على ذلك طبقت هذهالدراسة على بعض الأحاديث التي جاءت في صحيح البخاري فوجدت نتيجة هذهالدراسة أن هناك بعض الأحاديث [لا تبلغ مرتبة] الحسن !!! فضلاً عن مرتبةالصحة في صحيح البخاري ، فضلا عن صحيح مسلم . هذا جوابي عما يتعلق بي أنا . . أما عما يتعلق بغيري مما جاء في سؤالك ، وهو : هل سبقك أحد ؟. فأقول : والحمد لله سُبقت من ناس كثيرين هم أقعد مني وأعرف مني بهذا العلم الشريف وقدامى جدا [قبلي] بنحو ألف سنة . فالإمام الدارقطني وغيره قد انتقدوا الصحيحين في عشرات الأحاديث !! . . أما أنا فلم يبلغ بي الأمر أن أنتقد عشرة أحاديث . ذلك لأنني وُجِدْتُ فيعصر لا يمكنني من أن أتفرغ لنقد أحاديث البخاري ثم أحاديث مسلم . . ذلكلأننا نحن بحاجة أكبر إلى تتبع الأحاديث التي وجدت في السنن الأربعة فضلاعن المسانيد والمعاجم ونحو ذلك لنبين صحتها من ضعفها . بينما الإمام البخاري والإمام مسلم قد قاما بواجب تنقية هذه الأحاديث التي أودعوها في الصحيحين من مئات الألوف من الأحاديث . هذا جهد عظيم جداً جداً . . ولذلك فليس من العلم ،وليس من الحكمة في شئ أن أتوجه أنا إلى نقد الصحيحين وأدع الأحاديثالموجودة في السنن الأربعة وغيرها ، غير معروف صحيحها من ضعيفها . لكن في أثناء البحث العلمي تمر معي بعض الأحاديث في الصحيحين أو في أحدهما ، فينكشف لي أن هناك بعض الأحاديث الضعيفة !!. لكنمن كان في ريب من ما أحكم أنا على بعض الأحاديث فليعد إلى "فتح الباري" فسيجد هناك أشياء كثيرة وكثيرة جداً ينتقدها الحافظ أحمد ابن حجر العسقلانيالذي يسمى بحق "أمير المؤمنين في الحديث" ،والذي أعتقد أنا - وأظن أن كل من كان مشاركاً في هذا العلم يوافقني على - أنه لم تلد النساء بعده مثله . هذا الإمام أحمد ابنحجر العسقلاني يبين في أثناء شرحه أخطاء كثيرة في أحاديث البخاري [يُوجّهأحياناً] ما كان ليس في صحيح مسلم فقط بل وما جاء في بعض السنن وفي بعضالمسانيد . ثم نقدي [لبعضالأحاديث] الموجودة في صحيح البخاري تارة تكون للحديث كله . . أي يقال : هذا حديث ضعيف ، وتارة يكون نقداً لجزء من حديث .. أصل الحديث صحيح ، لكنجزء منه غير صحيح . - من النوع الأول، مثلا : حديث ابن عباس ، قال : تزوج أو نكح رسول الله صلى الله عليه وسلم ميمونة وهو محرم . هذا حديث ليس من الأحاديث التي تفرد بها البخاري دون صاحبه مسلم ، بل اشتركا واتفقا على رواية الحديث في صحيحيهما . والسبب في ذلك أن السندإلى راوي هذا الحديث وهو عبد الله بن عباس لا غبار عليه ، فهو إسناد صحيحلا مجال لنقد أحد رواته ، بينما هناك أحاديث أخرى هناك مجال لنقدها من فردمن أفراد رواته . - مثلا : من رجال البخاري رجل اسمه : فليح بن سليمان .. هذا يصفه [الحافظ] ابن حجر في كتابه التقريب أنه "صدوق سيء الحفظ" . فهذا إذا روى حديثا فيصحيح البخاري وتفرد به ولم يكن له متابع ، أو لم يكن لحديثه شاهد ، يبقىحديثه في مرتبة الضعيف الذي يقبل التقوية بمتابع أو بشاهد. فحديث ميمونة ، وأنرسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجها وهو محرم لا مجال لنقد إسناده من حيثفرد من [أفراد] رواته كفليح بن سليمان مثلا . . لا . . كلهم ثقات [أثبات]. لذلك لم يجد الناقدونلهذا الحديث من العلماء الذين سبقونا بقرون لم يجدوا مجالا لنقد هذا الحديثإلا في راويه الأول [وهو ابن عباس] وهو صحابي جليل !! . فقالوا : إن الوهم جاءمن ابن عباس ، ذلك لأنه كان صغير السن من جهة ، ومن جهة أخرى أنه خالف فيروايته لصاحبة القصة أي زوج النبي صلى الله عليه وسلم التي هي ميمونة ، فقدصح عنها : أنه عليه السلام تزوجها وهما حلال . إذاً هذا حديث وَهِمَفيه راويه الأول وهو ابن عباس فكان الحديث ضعيفاً ، وهو كما ترون كلماتمحدودات ( تزوج ميمونة وهو محرم ) أربع كلمات . . مثل هذا الحديث وقد يكونأطول منه له أمثلة أخرى في صحيح البخاري . - النوع الثاني: يكون الحديث أصله صحيحاً ، لكن أحد رواته أخطأ من حيث أنه أدرج في متنه جملة ليست من حديث النبي صلى الله عليه وسلم . . من ذلك الحديث المعروف في صحيح البخاري ، أن النبي صلى الله عليه وسلم [قال] : إن أمتي يأتون يوم القيامة غراً محجلين من آثار الوضوء . إلى هنا الحديث صحيح وله شواهد كثيرة . زاد أحد الرواة في صحيح البخاري : "فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل" !!. قال الحافظ ابن حجر العسقلاني ، وقال ابن قيم الجوزية ، وقال شيخه ابن تيمية ، وقال الحافظ المنذري ، وعلماء آخرون : هذه الزيادة مدرجة ليست من كلام الرسول عليه السلام . . . وإنما هو من كلام أبي هريرة . إذاً الجواب تـمّ حتى الآن عن الشطر الأول . . أيَ انتقدتُ بعض الأحاديث ، وسُبقتُ من أئمة كثيرين . أمَّا أنني ألَّفْتُ ، أو ألَّفَ غيري ؟ . فأنا ما ألفت ، أما غيري فقد ألَّفوا !! لكن لا نعرف اليوم كتاباً بهذا الصدد . هذا جواب ما سألتَ . . . (انتهى الجواب بنصه) و لن ازيد عن ردي هذا لانني لا اريد ان نفتح موضوعا جديدا . فكل من يقرا بإمكانه ان يحكم بنفسه . إذا اتفق معك فأنا مخطئ في رأيه حول نظرية التطور و إذا اتفق معي فلا يعني ذلك اني مصيب . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 184 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 185 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا يا أخي لا يوجد من قال هذا الكلام على آدم عليه السلام
قال الله تعالى " لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم " أي كل الناس الذين خلقوا من نطفة ثم سواهم الله و آدم عليه السلام و حتى حسب نظرية التطور ( بإرادة الله و تدبيره) تقول أنه خلق أطوارا من الصلصال ثم الخلايا الأحادية و هكذا إلى غاية آدم عليه السلام الذي كان في أحسن تقويم أما التشبيه فتعالى الله الذي ليس كمثله شيء و عن كيفية الخلق هي صلب الموضوع الذي يدور حوله كل هذا النقاش و قال الله " قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق " فالأكيد عندي أنها من مسائل النظر و البحث كما أمرنا الله و الأكيد أيضا أن لا اختلاف بين كلام الله و ما يثبت بالعلم فالله هو العليم الحكيم و هو الخلاق الذي أحسن كل شيء خلقه و الله الخالق البارئ هو واضع القوانين الكونية و مبادئ السبب و السببية و هو الذي إذا اراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون اللهم اهدنا لما اختلف فيه من الحق |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 186 | ||||
|
![]() اقتباس:
لم تجبني كيف خلق أدم هل خلق طفل صغير وتطور هل خلق قرد وتطور هل كان كبيرا هل كان صغيرا كيف كان طوله أليس مذكور في الحديث وبارك الله فيك
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 187 | ||||
|
![]() اقتباس:
هناك امور في الدين لا تحتاج اصلا لمحدثين فهي من ألاعمال التي نقلت لنا تواترا عمليا و ليس نقليا(نصوص) و هي لا تحتاج لسند. إذا اشترطت وجود حديث في الأمر فليس هناك حديث. أرجو ان تفهم قولي جيدا قبل ان ترد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 188 | ||||
|
![]() اقتباس:
كيف هذا لم أجبك.. قد ذكر عما تسأل عدة مرات
حسب نظرية التطور التطور بطيء و تدريجي من الصلصال إلى آدم فآدم كان إنسان في أحسن تقويم. و لد انسانا و عاش انسان و مات انسانا أما الحديث فلم يذكر إلا الطول فإن كن الضمير يعود على الله فهو لا يبين ان كان صغيرا أم لا فيمكن إذن أنه كان صغيرا ثم كبر فبلغ طوله ما بلغ المهم إتني بحديث صحيح صريح أنه لم يولد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 189 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 190 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا يا حبيبي إن كان الحديث يعود على الله فهو لم يكن صغيرا وتطور إذا كان الحديث يعود علىالله فإن هذا ينسف نظرية التطور لأن التشبيه هنا قصده التكريم وليس التشبيه الحقيقي بالله وهل أنت عندك التكريم معناه أن يكون قردا ويتطور مستحيل لهذا قلت لك أن هذا الحديث ينسف نظرية التطور أما فيما يخص طول أدم أنا ركزت لك على الطول لأن أنصار نظرية التطور ياولون بأن الإنسان كان صغيرا وتطور الأن هو أكثر من ما كان عليه في قديم الزمان لما كان قردا وأصبح إنسانا والطول في هذا الحديث يقف بين أنصار الحديث وأنصار التطور ويفرق بينهما أرجو أن تعيد البحث يا أخي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 191 | |||
|
![]() قال تعالى : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَراً مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ) قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء )" اهـ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 192 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله
ما شاء الله على هذا النقاش الجاد والحوارات الطويلة التي تعمقت كثيرا في الجدل والفلسفة التي لا ينجو من متاهاتها احد ان الله تعالى العالم والخالق لعقولنا الصغيرة والضعيفة والعاجزة في كثير من الاحيان لم يطلب منا المستحيل ( ان نعرف كل كبيرة وصغيرة عن خلقه )فتبارك الله احسن الخالقين الرؤوف بعباده فلقد سكت عن اشياء كثيرة رافة بنا فلا يجوز ان نتعب انفسنا عن البحث عنها لاننا وبكل بساطة لا نستطيع ان نفهمها ونستوعبها بعقولنا الصغيرة العاجزة ولو ضللنا طول اعمارنا نبحث في ماهيتها وكيفيتها خاصة الامور الغيبية كالحياة والموت والنوم والخلق والروح وووووووو لانها حتما توصلنا الى متاهات من الشك والكفر والالحاد والجهل والتقول وقد حذرنا منها نبينا عليه افضل الصلاة وازكى التسليم لذا ارجو من اخواني الكرام ان نتوب الى الله وندع هذه النظرية الجديدة للتطور التي اوصلتنا الى هذا الشجار والتنابز بالالقاب واني ادعو صاحب هذا الموضوع syrus ان يقدم لنا شيخه الذي اخذ منه هذه النظرية النظرية التي ما زال يعتقد بها . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 193 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 194 | ||||
|
![]() اقتباس:
صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الحضر والسفر ، فصليت معه في الحضر الظهر أربعا ، وبعدها ركعتين ، وصليت معه في السفر الظهر ركعتين ، وبعدها ركعتين ، والعصر ركعتين ، ولم يصل بعدها شيئا ، والمغرب في الحضر والسفر سواء ثلاث ركعات ، لا تنقص في الحضر ولا في السفر ، هي وتر النهار ، وبعدها ركعتين الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 552 خلاصة حكم المحدث: حسن |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 195 | ||||
|
![]() اقتباس:
سؤالي الان هو . بغض النظر ان الحديث حسن و الحسن في مصطلح الترمذي لا يرقى لمرتبة الصحيح اقول بغض النظر عن ذلك . هل يعني عدم وجود حديث عن عدد ركعات صلاة المغرب قبل القرن الثالث الهجري ان صلاة من عاش قبل الترمذي كانت بدون دليل ؟؟ و كيف تفسر انه لا يوجد حديث واحد صحيح عن ذلك؟؟ فلا البخاري و لا مسلم رووا لنا أحاديث في الأمر. بل حتى الترمذي لم يقصد ذلك لان الحديث جاء في باب قصر الصلاة . و لو راجعت ضعيف الترمذي للشيخ الألباني لوجدت ما يلي : 85 - (ضعيف) حدثنا محمد بنعبيد المحاربي يعني الكوفي حدثنا علي بن هاشم عن ابن أبي ليلى عن عطيةونافع عن ابن عمر قال صليت مع النبي صلى الله عليه و سلم في الحضر والسفرفصليت معه في الحضر الظهر أربعا وبعدها ركعتين وصليت معه في السفر الظهرركعتين وبعدها ركعتين والعصر ركعتين ولم يصل بعدها شيئا والمغرب في الحضروالسفر سواء ثلاث ركعات لا تنقص في الحضر ولا في السفر هي وتر النهاروبعدها ركعتي (ضعيف الإسناد منكر المتن انظر ما قبله) تاكد من ذلك على الرابط التالي https://www.islamport.com/b/3/alhadee...%ED%20001.html تدبر في الموضوع جيدا و ستدرك ما أرمي إليه |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لماذا, التطور, الكذب, اسلام, تعارض, توافق, تطور, داروين, نظرية, ؟؟؟؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc