أوغست وارنييه المؤسس الحقيقي "للأسطورة القبائلية "

[ابو مقداد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zafer h

أقول لهذا الرويبضة القذر كوهين 2 والذي يكتب تحت الاسم المستعار أبو مقداد :
أولاً : التحدي كان بإثبات وجود الأمازيغية تاريخيا يا وسخ وليس أثبات وجود البربر فأنا أعلم أن تسمية بربر أطلقت على الكنعانيين العرب وأنت لست منهم وهناك الحميريين كصنهاجة ومصمودة وزناته وغمارة وهوارة وغيرهم وهم عرب وأنت لست منهم وهناك حثالات الغجر أو النور الذين لم تقبل بهم أوروبة وأتوا إلى المغرب العربي وأنت منهم.
ثانياً : تتكلم عن أمر تاريخي حصل بالجاهلية والعرب هم من عاب هذا الشيء ولكن هل لديك ذرة من الجرأة الأدبية عن أخلاقكم التي تمارسونها حتى يومكم الحالي وقد تكلم عنها الحسن بن محمد الوزان الفاسي بكتابه وصف إفريقيا بالجزء الأول صفحة 88 – 89.



فمن بيته من زجاج يا وسخ لا يحاجر الناس فنظف بيتك قبل الكلام عن بيوت الآخرين مع أن هذه هي أخلاقكم أخلاق النور.
وأقول لك مهما تطاولتم فإننا سندوس رؤوسكم بأحذيتنا كي تحترموا البلد الذي يأويكم يا صهاينة وعليك عدم الانزعاج من اسمك الحقيقي كوهين 2 أم أنهم سيخرجونك من اللعبة لانكشاف حقيقتك الوسخة وحقيقة انتمائك.
ولعلمك فلا يوجد أحد منا ظل للآخر فجميعنا رؤوس تناطح السحاب ولسنا أمثالكم تسيق بنا الأرض.

نعود للتحدي الأساسي أثبت وجود الأمازيغية تاريخيا وإلا فعليك أن تضع ما يلزم بفمك وتخرس.

بديع منك يا زافر الاعرابي
فقد كفيتني عناء البحث وساعدتني في ما رمت
فافريقيا كما ذكرت ديار العرب الحميريين كقبائل صنهاجة ومصمودة وزناتة وغمارة وهوارة وغيرهم وهم عرب ونحن لسنا منهم كما أثيتت في اعرابيتك اعلاه.
ثم نقلت لنا أحوال سكان شمال افريقيا من الفقر وضنك المعيشة والبخل والجفاء والفجور والعهر وأنهم ليسوا مسلمين ولا يهود ولا مساجد لهم ولا دين ولا ملة فهم كالبهائم .

وعنوان الكتاب هو وصف افريقيا أي العرب باثباتك .

بربكم أيها القراء هل تستطيع مناقشة هؤلاء الارذال
الذين يثبتون ما يريدون أن ينفوه وينفون ما يريدون اثباته
فان كان سكان افريقيا عربا يا اعرابي فان حالهم ما ذكرت ونقلت من المساوئ والاوصاف الحيوانية
وان كانت هذه الاوصاف للأمازيغ سكان افريقيا حسب عنوان كتابك تكون قد أثبتت ما تحديت به يا اعرابي
وان قلت يا اعرابي انما اقصد بذلك الاقلية فالعنوان واضح والوصف شامل عام .
والله ان امركم مضحك يا اعراب ويا مستعربين وان مناقشتكم سفاهة وقبل مواصلة النقول المحققة من أمهات الكتب في وصف دناءة وسفاهة الاعراب في ديار الخلافة في الاسلام وديار الشرف في الجاهلية .
أؤكد على ما ذكره الاكاديمي باحث قسنطينة من انكم معذورون بكوشمار أفكارنا التي تلاحقكم بالليل والنهار فتهذون وتنقلون مناماتكم واحلامكم ثم تنقضونها .

واعلم ان ضجيج أفكاري داخل رأسك ايها القومجي المستعرب تقودك نحو الجنون و لا مهرب منها ، حتى النوم الذي اعتبرته ملجأً لك منها صار النوم اكثر شيء تخشاه فأفكاري الامازيغية تأتي على شكل كوابيس مرعبة حتى داخل أحلامك اذا .عزيزي القومجي العروبي قبل أن تنام:
‏توضأ، صلِ الوتر، اقرأ آية الكرسي، اقرأ سورة الملك، ردد أذكار النوم، جدد التوبة، اضبط المنبة لصلاة الفجر.ثم قل تحيا الامازيغية

ن

ننتظر لخبطة أخرى منك يا زافر فان اليد الامازيغية على الزناد فعليك بالحذر واكتب وأنت مستوفز منبطح وأنفك يلامس حذاءك المصنوع من جلد البعير النجيب أعني الاعرابي