الفاتح الإسلامي الكبير طارق بن زياد في المصادر التاريخية.. الأصل والدور التاريخي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى القبائل العربية و البربرية

منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الفاتح الإسلامي الكبير طارق بن زياد في المصادر التاريخية.. الأصل والدور التاريخي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2024-07-27, 21:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سندباد علي بابا
محظور
 
إحصائية العضو










B10 الفاتح الإسلامي الكبير طارق بن زياد في المصادر التاريخية.. الأصل والدور التاريخي

الفاتح الإسلامي الكبير طارق بن زياد في المصادر التاريخية.. الأصل والدور التاريخي




علي محمد الصلابي- موقع الجزيرة


شخصية إسلامية رمزية عظيمة نالت حظوة كبيرة لدورها المحوري في توسيع الدولة الإسلامية وفتح الأمصار في المغرب الأقصى وشبه الجزيرة الإيبيرية (الأندلس)، إنها شخصية القائد الإسلامي الكبير طارق بن زياد (50-101 هـ)، وهو أحد قادة الفتح الإسلامي في جيش والي أفريقيا موسى بن نصير في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم.


طارق بن زياد الذي انتقل من البر الأفريقي إلى الأوروبي، وقاد جيوش المسلمين في معارك الفتح المبين في شبه الجزيرة الإيبيرية أو الأندلس (إسبانيا والبرتغال الآن) في رجب 92 هـ/ أبريل 711 م لتخليصها من جور حكامها القوط الغربيين، وكانت أول منطقة نزل بها -حملت اسمه في ما بعد- منطقة جبل طارق، والتي تحولت لدولة مستقلة تحت التاج البريطاني حتى اليوم، وكان هذا الفتح بداية للوجود الإسلامي في الأندلس الذي امتد لنحو 800 عام تقريبا، وكان النصر الساحق بقيادته في معركة وادي لكة التي أنهت حكم القوط للأندلس (محمود شلبي، ص 87).
قوة شخصية طارق بن زياد جاءت من الدور الذي لعبته حتى أن نسبه صار مثارا للجدل والخلافات بين الشعوب الإسلامية، وكل يدعي أن ابن زياد من أصل قريب منه وينتمي له، فمنهم من قال إنه أمازيغي وآخر قال إنه عربي، وغيره قال إنه فارسي، ووصل حد الاختلاف بأنه جزائري أو مغربي، خاصة بعد صدور المسلسل التاريخي "طارق بن زياد".

وقد غدت المسلسلات التاريخية في أيامنا هذه عنصرا مهما في بناء التصورات والأفكار والقناعات التاريخية لدى الأمم والشعوب بخصوص ماضيها، ومثلما يمكن أن يكون لهذه المسلسلات دور إيجابي في التعريف بالتاريخ وتبسيطه لعموم الناس من خلال تصوير حياة القادة العظماء والفاتحين والعلماء يمكن أن يكون لها دور سلبي يتمثل في تنميط التاريخ وبناء أيديولوجيات محلية، مما يُنتج ردود أفعال متباينة حول بعض الشخصيات أو الأحداث التاريخية.

يُبث في شهر رمضان الحالي مسلسل "طارق بن زياد"، وهو مسلسل تاريخي يحكي قصة فتح الأندلس من خلال تسليط الضوء على طارق بن زياد كشخصية محورية، وبعد عرض بضع حلقات من المسلسل نشبت معارك وسجالات على مواقع التواصل الاجتماعي حول أصل وهوية القائد المسلم العظيم طارق بن زياد رحمه الله.

ومن الغريب أن المرويات العربية والإسلامية لا تحدثنا كثيرا عن فاتح الأندلس بشيء قبل ولايته لطنجة، بل إننا نجد اختلافا واضحا في أصله ونسبه، فقيل إنه فارسي من همذان وكان مولى لموسى بن نصير، وقيل إنه من سبي البربر، كما نجد أيضا من يؤكد على نسبه العربي، وسنحاول أن نعرض لمختلف هذه الروايات.


يورد ابن عذاري المراكشي صاحب كتاب "البيان المغرب في أخبار ملوك الأندلس والمغرب" نسب طارق بن زياد، ويقول "وقد اختلف في نسبه، فالأكثرون على أنه بربري من نفزة، وأنه مولى لموسى بن نصير من سبي البربر، وقال آخرون إنه فارسي، هو طارق بن زياد بن عبد الله بن رفهو بن ورفجوم بن ينزغاسن بن ولهاص بن يطوفت بن نفزاو" (المراكشي، ج 2، ص 11).
لم يورد ابن خلدون نسب طارق بن زياد بالتفصيل، ولكنه في معرض حديثه عن ظروف فتح الأندلس نسب طارق بن زياد إلى بني ليث، وبنو ليث هم إحدى القبائل العربية المعروفة من فروع قبيلة كنانة (ابن خلدون، ج 4، ص 188).

وفي نفس الاتجاه تقريبا ذهب المؤرخ ابن خلكان صاحب كتاب "وفيات الأعيان" الذي أرجع نسب طارق بن زياد إلى قبيلة الصدف الحضرمية اليمنية (ابن خلكان، ج 5، ص 320).

ويذكر حسين شعيب في كتابه "طارق بن زياد فاتح الأندلس" أن طارق بن زياد هو طارق بن زياد البربري، ينتمي إلى قبيلة "الصدف"، وكانت مضارب خيام هذه القبيلة في جبال المغرب العالية، وهي قبيلة شديدة البطش وكثيرة الغزو وكانت ديانتها الوثنية، وقال "اختلف المؤرخون في نسبته وشهرته، فذكر بعضهم أنه بربري الأصل ينتمي إلى نفزاوة من بربر أفريقيا، وهي البلاد التي يطلق عليها اسم "تونس" الآن، وفي رواية أخرى أنه بربري ينتمي إلى قبيلة "زناتة".

و"يرى البعض أنه من موالي الفرس من مدينة همذان، ولكن مما لا شك فيه ولم يختلف عليه المؤرخون أنه كان مولى لموسى بن نصير، وكان موسى يثق به كثيرا وعينه واليا على مدينة طنجة، وبعدها استدعاه وأوكل إليه فتح إسبانيا لكونه توسم فيه صدق العزيمة والشجاعة والأقدام، وبما أنه يرجح أنه يكون من بربر أفريقيا، فقد كان معظم جنده من البربر، لأنه يستطيع أن يؤثر عليهم ويأخذ بأيديهم إلى النصر" (شعيب، 2004، ص 11).

كما أن من الدلائل التي يعتمد عليها بعض المؤرخين في إثبات النسب العربي لطارق بن زياد مسألة اسمه الثلاثي، فهو طارق بن زياد بن عبد الله كما ورد في جل المصادر التاريخية، والمعروف أن العرب عادة ما كانت تعتمد الاسم الثلاثي عكس البربر، علاوة على أن طارق وزياد وعبد الله كلها أسماء عربية.
ومن المؤشرات الأخرى الوظيفة التي كان يزاولها طارق بن زياد قبيل الفتح، فقد عينه موسى بن نصير قائدا وواليا على طنجة، والمعروف أن بني أمية لم يكونوا عادة يولون على الجيش غير العرب.

يذكر أن طارق بن زياد رجع إلى الشام ومكث هناك حتى توفي سنة 101 هـ/720 م، ويعتبر بعض المؤرخين أن هذا دليل آخر على أنه عربي، فلو كان بربريا لرجع إلى قبيلته وعاش أواخر أيامه بين قومه.

حارب طارق بن زياد الوثنيين في شمال أفريقيا في كثير من المواقع قبل توجهه إلى الأندلس، وعلى يده دخل كثير من أهل المغرب في الدين الإسلامي، وقد توسم فيه موسى بن نصير صدق العزيمة والشجاعة والإقدام، إضافة إلى ما امتاز به من فصاحة اللسان وقوة البيان والتأثير في سامعيه واستماتته في الجهاد وإعلاء كلمة الحق (شعيب، ص 11).

غالبا كان طارق من البربر وعامة جنوده كذلك، فيهم شجاعة وإقدام، فقد تربوا في أحضان الإسلام وعلى تعاليم القرآن الكريم، وأصبحوا أصحاب رسالة خالدة صنعت منهم الأبطال، وقدموا في سبيل دينهم وعقيدتهم الغالي والنفيس، بل نجزم بأن الجيوش الإسلامية الضاربة التي اصطدمت بالإسبان اعتمدت بعد الله على إخواننا من البربر الذين اندفعوا خلف طارق في سبيل هذا الدين ونشره، إن العقيدة الإسلامية صهرت المنتسبين إليها عربا وعجما في رحاب الإسلام العظيم (الصلابي، 2005، ج 2، ص 83).


ومهما يكن -سواء كان أصله تركيا أو روسيا أو صينيا أو أوروبيا أو عربيا أو أمازيغيا أو أنه ينتمي لمنطقة هي اليوم ضمن أراضي المملكة المغربية أو الجزائرية أو اليمنية فلا أحد يمكن أن ينكر الدور العظيم الذي قامت به هذه الشخصية في التاريخ الإسلامي، فقد كان قائدا محنكا استطاع بفضل مهارته العسكرية استكمال فتح الأندلس ونشر الدين الإسلامي الحنيف هناك.
والإنسان المؤمن معياره ليس الجغرافيا السياسية الحديثة ولا الانتماءات العصبية المقيتة أو العرقيات وإنما ميزانه الإيمان والتقوى والعمل الصالح، فالإسلام هو دين الله تعالى لكل البشر، وبه نزلت كل الرسالات السماوية ونطق به كل نبي باللغة التي يتكلم بها قومه إلى أن نطق الإسلام أخيرا باللغة العربية في القرآن الكريم الذي حمل الرسالة السماوية النهائية للبشر الى قيام الساعة، وهذا في حد ذاته يبين بالحجة القاطعة عالمية الإسلام وأنه المعيار الأسمى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى" رواه أحمد في مسنده.

إن التقوى والعمل الصالح هما جوهر كل الرسالات السماوية، حيث خاطب الله تعالى كل الرسل فقال "يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون" (المؤمنون: 52).

مراجع
  • علي محمد الصلابي، الدولة الأموية.. عوامل الازدهار وتداعيات الانهيار، دار ابن كثير، بيروت، 1426هـ/ 2005 م
  • أبو العباس ابن خلكان، وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان، دار صادر، بيروت، 1400 هـ/ 1980 م، ج 5.
  • أبو العباس بن عذاري المراكشي، البيان المغرب في أخبار ملوك الأندلس والمغرب، تحقيق بشار عواد معروف ومحمد بشار عواد، دار الغرب الإسلامي، تونس، 1434 هـ/ 2013 م، ج 2.
  • حسين شعيب، طارق بن زياد فاتح الأندلس، دار الفكر العربي، بيروت، 1425 هـ/ 2004 م.
  • عبد الرحمن بن خلدون، العبر، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات بيروت، 1391-1971، ج 4.
  • محمود شلبي، حياة طارق بن زياد فاتح الأندلس، دار الجيل، بيروت، 1412 هـ/ 1992 م.









 


رد مع اقتباس
قديم 2024-07-28, 13:00   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
zafer h
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

من الجيد أن نتطرق لموضوع ونذكر جميع الآراء ولكن من المفترض بنا ترجيح رأي كنتيجة لدراسة تحليلية للموضع التاريخي
فمن المعلوم
1) لقد بدأ فتح شمال إفريقيا سنة 26 سنة وتوقف لفترة ثم استمرت عملية الفتح وبدأ موسى بن نصير بفتح المغرب سنة 79 هجرية واستمر حتى سنة 93 هجرية وقد وجه طارق بن زياد لفتح الأندلس حيث بدأ سنة 92 هجرية واستمر حتى سنة 99 هجرية ويعلم الجميع أنه لم يدخل جميع سكان شمال إفريقيا الإسلام مباشرة وهذا الأمر يدحض مقولة أن جيش طارق بن زياد كان من البربر كما يدحض مقولة أن طارق بن زياد ذاته كان من البربر .
2) من المعلوم عن بني أمية أنهم لم يقبلوا أن ينضم أي مسلم غير عربي لسلاح الفرسان فهل يقبلوا بقيادة جيش الفتح لمسلم غير عربي
3) اختلف تاريخ ميلاد طارق بن زياد بين سنة 50 هجرية أو سنة 57 هجرية بينما نجد أن اسم والده طارق من الأسماء العربي واسم جده من الأسماء العربية وحتماً ولد والده قبل فتح شمال إفريقيا وجده ولد قبل البدء بفتح شمال إفريقيا فمن أين لهما الأسماء العربية إن لم يكونا من العرب
4) من المعلوم أن العرب فقط هم من يسمون بأسماء أباءهم وأجدادهم بينما الفرس والبربر لا يتم تسميتهم من خلال أسماء أباءهم
5) جميعنا يعلم أن زيد بن حارثة كان مولى لرسول الله وهو عربي فكلمة مولى لا تدل على أنه أعجمي ولكنها تعني خادم
6) بالعودة لبلاغة خطبة طارق بن زياد بعد نزوله لأرض الأندلس نستنتج أن لغته الأم هي العربية ولم يتعلمها لاحقاً
7) بعد عزل طارق بن زياد عن منصبه استمر بالسكن بدمشق ولم يغدرها حتى وفاته ولو كان من البربر أو الفرس كما يدعي البعض لعاد إلى أهله ومعنى البقاء بدمشق أنه بين أهله
نستنتج مما سبق أن طارق بن زياد عربي وأن جيش فتح الأندلس كذلك كان من العرب









رد مع اقتباس
قديم 2024-09-19, 21:06   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zafer h مشاهدة المشاركة
من الجيد أن نتطرق لموضوع ونذكر جميع الآراء ولكن من المفترض بنا ترجيح رأي كنتيجة لدراسة تحليلية للموضع التاريخي
فمن المعلوم
1) لقد بدأ فتح شمال إفريقيا سنة 26 سنة وتوقف لفترة ثم استمرت عملية الفتح وبدأ موسى بن نصير بفتح المغرب سنة 79 هجرية واستمر حتى سنة 93 هجرية وقد وجه طارق بن زياد لفتح الأندلس حيث بدأ سنة 92 هجرية واستمر حتى سنة 99 هجرية ويعلم الجميع أنه لم يدخل جميع سكان شمال إفريقيا الإسلام مباشرة وهذا الأمر يدحض مقولة أن جيش طارق بن زياد كان من البربر كما يدحض مقولة أن طارق بن زياد ذاته كان من البربر .
2) من المعلوم عن بني أمية أنهم لم يقبلوا أن ينضم أي مسلم غير عربي لسلاح الفرسان فهل يقبلوا بقيادة جيش الفتح لمسلم غير عربي
3) اختلف تاريخ ميلاد طارق بن زياد بين سنة 50 هجرية أو سنة 57 هجرية بينما نجد أن اسم والده طارق من الأسماء العربي واسم جده من الأسماء العربية وحتماً ولد والده قبل فتح شمال إفريقيا وجده ولد قبل البدء بفتح شمال إفريقيا فمن أين لهما الأسماء العربية إن لم يكونا من العرب
4) من المعلوم أن العرب فقط هم من يسمون بأسماء أباءهم وأجدادهم بينما الفرس والبربر لا يتم تسميتهم من خلال أسماء أباءهم
5) جميعنا يعلم أن زيد بن حارثة كان مولى لرسول الله وهو عربي فكلمة مولى لا تدل على أنه أعجمي ولكنها تعني خادم
6) بالعودة لبلاغة خطبة طارق بن زياد بعد نزوله لأرض الأندلس نستنتج أن لغته الأم هي العربية ولم يتعلمها لاحقاً
7) بعد عزل طارق بن زياد عن منصبه استمر بالسكن بدمشق ولم يغدرها حتى وفاته ولو كان من البربر أو الفرس كما يدعي البعض لعاد إلى أهله ومعنى البقاء بدمشق أنه بين أهله
نستنتج مما سبق أن طارق بن زياد عربي وأن جيش فتح الأندلس كذلك كان من العرب
بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2024-07-30, 00:53   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
koloolk
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جمييييييل جدا










رد مع اقتباس
قديم 2024-09-19, 21:35   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة koloolk مشاهدة المشاركة
جمييييييل جدا
أنت أجمل من الجميل جداً..









رد مع اقتباس
قديم 2024-09-14, 09:23   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
بلقاسم الإدريسي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل من مصادر لهذا الكلام










رد مع اقتباس
قديم 2024-09-19, 21:26   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقاسم الإدريسي مشاهدة المشاركة
هل من مصادر لهذا الكلام


مراجع


علي محمد الصلابي، الدولة الأموية.. عوامل الازدهار وتداعيات الانهيار، دار ابن كثير، بيروت، 1426هـ/ 2005 م


أبو العباس ابن خلكان، وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان، دار صادر، بيروت، 1400 هـ/ 1980 م، ج 5.


أبو العباس بن عذاري المراكشي، البيان المغرب في أخبار ملوك الأندلس والمغرب، تحقيق بشار عواد معروف ومحمد بشار عواد، دار الغرب الإسلامي، تونس، 1434 هـ/ 2013 م، ج 2.
حسين شعيب، طارق بن زياد فاتح الأندلس، دار الفكر العربي، بيروت، 1425 هـ/ 2004 م.


عبد الرحمن بن خلدون، العبر، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات بيروت، 1391-1971، ج 4.


محمود شلبي، حياة طارق بن زياد فاتح الأندلس، دار الجيل، بيروت، 1412 هـ/ 1992 م.









رد مع اقتباس
قديم 2024-09-19, 20:41   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فلب القول ما قالت جهينة









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc