عن انتخابات البطحة القادمة

[سندباد علي بابا]

عن انتخابات البطحة القادمة.


رداً على عقبة في حصة المجاري صرف صحية بتاريخ: 27/4/2023 والذي حاول أن يجعل من مُقاطعة مناطق "قابيل" للانتخابات 21/21 حادثة مروحة جديدة لتوفير استعمار الجُواف والقابيليست على الحُكم والسّلطة والجيش في البطحة، التي غزاها المجهولون القادمون من المشرق وسكنوا بقرب سكانها ببيوت القصدير وهم اليوم يبحثون عن هويتهم، عكس من يسكن البنايات والسكنات من عمارات وبيوت وفيلات اِلتصقت بها بيوت قصدير "القهويين" "مجهولي النسب"! فيلم البطحة برعاية سي في بال.


يجب أن نعترف أن جماعة القابيليست ترفض اعادة انتخابات الحاكم الحالي وهي تُريد حاكم من القابيليست أو الجُواف أو في أقل الأحوال شخص من غير تلك الجهة لكنه عبد للجُواف والقابيليست.


يجب أن نعترف أن جماعة الجُواف في السّلطة أزاحت آخر بقايا قائد الجيش الأخضر من على نقابة العمال، وجاءت بشخص مُقرب منها وهي تُهيئ الأرضية لواحد من الجُواف لتسلُّم مقاليد النّقابة.


يجب أن نُؤكد أنّ الحاكم الحالي هو آخر ما تبقى من إرث الفريق.


الشّعب الكنعاني العظيم أمامه خيارين لا ثالث لهما:


الخيار الأول، الوُقوف إلى جانب الحاكم الحالي وإجهاض مشروع القابيليست والجُواف سواءٌ من هو في خارج السّلطة أومن هو داخل السّلطة في سعيها للقضاء وإنهاء على ما تبقى من إرث الرجل الأخضر الراحل وذلك بالخروج في مسيرات عفوية تدعُو إلى ترشح الحاكم الحالي والوُقوف معه وإلى جانبه الكتف بالكتف في الانتخابات القادمة وتوفير نسبة عالية في الاقتراع بما يوفر له فُرصة في كنس الجُواف [المانكيست] من السّلطة الحالية والقابيليست، بمعنى توفير شرعية شعبية للحاكم الحالي عكس خطأ الكنعانيون في الانتخابات الماضية نتيجة المُقاطعة القياسية التي جعلت من الحاكم الحالي حاكماً أعرج أو مثل البطة العرجاء الأمر الذي سهل عودة القابيليست والجُواف إلى السّلطة وإحكام قبضتهم على رقبته وعلى الشّعب الكنعاني.


الخيار الثاني، هو السّير على نهج القابيليست الّذين قاطعوا انتخابات 21/21 وبالتالي وضع السّلطة والحكام الفعليين في مأزق الشرعية داخلياً وخارجياً وأمام الأمم المتحدة، والاستفادة من المناصب ومن السّلطة بعد ذلك والّذي حصل عليه الجُواف والقابيليست بعدما بدأت السّلطة في اِسترضائهم والّتي انتهت بإعادة الانتخابات في المُدن والبلدات المُقاطِعة من مناطق "قابيل".


نحن أمام مُنعرج خطير ولذلك كلا الخيارين يخدمان الكنعانيين ويُعيد لهم الاِعتبار وعلى الكنعانيين التفكير ملياً في ما قلناه، واتخاذ الموقف المناسب وآياً كان الخيار الذي يختاره الشّعب الكنعاني فإنّ ما سيقُوم به الشّعب الكنعاني عمل ديمقراطي حر 100 بـ 100 [مئة بالمئة] ليس فيه ما يتعارض مع الدستور أو القانون وهو ليس أكثر من سيادة الشّعب في مُمارسة سُلطته وفي اختيار من يحكمه.


الجُواف والقابيليست و"المانك" قالوا أنهم أصحاب الأرض الحقيقيين وأننا غُرباء على المنطقة، هذا الكلام يكفي ليترُك لهم الكنعانيون كل شيء أي الجمل بما حمل وليذهبوا وحدهم للانتخابات لاختيار من يمثلهم من الجُواف نحن لن نذهب.
خذوا السُّلطة ويا يليت تسرحون شبابنا من كل المؤسسات وعمروها أنتم فقط.


الخمسة مليون شهيد الّذين سقطوا إبان الاحتلال هل كانوا من الجُواف والقابيليست حصراً؟ أو حتى من البر- بر؟


أو المليون ونصف شهيد الذين قضوا في الثورة هل كانوا من الجُواف والقابيليست فقط؟ أو حتى من البر - بر؟


مجانين جنوا على أنفسهم كما جنت براقش على نفسها وقومها.


بقلم: الرجل الأخضر [أحمد قايد صالح]

[سندباد علي بابا]

متضامن مع الشاوية الفحلة السيدة: نعيمة صالحي رئيسة "حزب العدل والبيان الجزائري"

[سندباد علي بابا]

"تبون أطلق رصاصة الرحمة على الوطنية، ما تربحش العيب على شيء إسمه وطنية، دافع عن أفكارك دافع عن مصالحك المادية، والباقي ساهل"

نور الدين ختال


****


الباديسية النوفمبرية تنفض يدها من تبون

الجنرال توفيق/ نزار يكرمان ثوارهم ورجالاتهم الإعلاميين والصحفيين رموز الحراك الذي أطاح بسلطة بوتفليقة بواسطة سلطان بعدما انتهوا إلى تحويله إلى "دُمية".

بعدما ما قصصوا أجنحته ونتفوا ريشه [وزير التجارة أي الاقتصاد/ وزارة الخارجية استبعاد بلايني المقرب من الحاكم ليخلف لعمامرة ..] ولم يبقى إلا خطوة واحدة لنحره

الحاكم في خطوة يائسة يُغازل السوسة المدسوسة بتكريم ثوارها ونشطائها وإعلامييها من دشرة قابيل.

حشاوهالكم جماعة قابيل.. وكنت على حق منذ اللحظة الأولى لانطلاق الأحداث.

كان ظاهراً أن ثورات الربيع العربي فاشلة .. حتى السّودان الذي سبقكم في حراكه كان متعثراً ورغم ذلك ركبتم رؤوسكم وركبتم ثورة قابيل التي كانت تهدف لإرجاع السّلطة لمجموعتها وانتهيتم إلى ما أنتم عليه 20 عام من عمل بوتفليقة الذي انتهى بتنحية ضباط فرنسا كان


آخرها تنحية رئيس الجهاز سنة 2015 الذي وصفه سعداني برأس حربة ضباط فرنسا.

والله العظيم لو لم تخرجوا في الحراك وتركتم جماعة قابيل لوحدها لفشل حراكهم حتى لو تجند له شرق البلاد من البطحة بأكمله و لكان القايد المتحالف مع المناضل الكبير السعيد حي لحد الساعة ولكان الحاكم أقوى من الحالة المزرية التي يعيشها الآن.

[سندباد علي بابا]

لكن لم يفت الآوان بعد.. باستطاعتكم فعل الكثير..


أنا لا يهمني من يحكم عربي شاوي تارقي مزابي قبائلي..، عسكري مدني..، منتخب معين، دولة علمانية أو شيوعية ..، دولة مدنية أو عسكرية .. كل هذا لا يهم



مشكلة البطحة في مايلي:


1/ ضباط فرنسا ورأس حرباهم الذين انتهوا بالإطاحة بالمجاهد بوتفليقة وتحييد المجاهد قايد صالح [صفّوا جميع المجاهدين]


2/ جماعة الماك الموجودة في الأجهزة الإلكترونية وخارج الأجهزة والمتحكمة في جهاز الميكرويف..


3/ القابيليست الجُواف العنصريين



4/ التيار البربري الاستئصالي عدو الانتماء والهوية

[سندباد علي بابا]

ينبغي أن تكون مشكلة الشعب ليس

مع الحاكم

أو الجيش

أو حتى فرنسا...

ولكن ينبغي أن تكون مشكلة الشعب مع الذين ذكرتهم


وينبغي أن يكون النقد والحديث عن هؤلاء


وضرورة ابعادهم على التحكم في البلاد لصالح مصالحهم الخاصة الضيقة ومصالح فرنسا والاستعمار القديم والجديد.


يظهر لنا أن قناة المغاربية وزيطوط وحتى بلحاج [شاركوا في قص ونتف ريش الحاكم واضعافه وربما الإطاحة به كما فعلت حملتهم اتجاه رزيق] عناصر تنتمي للسوسة المدسوسة أو على الأقل من أنصارها وأنصار دشرة قابيل.


لما كان رزيق هاجموه لما جاء وزير من منطقتهم ومقرب من السوسة سكتوا.


ملاحظة: عزيزي الكنعاني يجب أن تعلم أن حزب "رندو" هو حزب دشرة قابيل الموالي للسلطة وللنظام هو بمثابة الرِّجل الموجودة في داخل السلطة عكس الحزبين المؤسسين على أسس عرقية يمنعهما الدستور ألا وهما حزبا: فافاسا+ أرسي ديس وهما الرِّجلان الموجدان



خارج السلطة وليس النظام ويقولان أنهما يعارضان السلطة وليس النظام والدليل مشاركتهم منذ الانفتاح السياسي وحتى لحظة كتابة هذه السطور في برلمان "Pouvoir Assassin" كل البرلمانات التي مرت بها البطحة بعد سنة 88 وحتى اللحظة وياكلوا في الغلة ويسبوا في


الملّة.

[سندباد علي بابا]

أنا سأنتخب على الحاكم الحالي إذا ترشح

تقنانت في أولئك الذين ذكرتهم

والحاكم الحالي أقل سوء من الحاكم الذي ستفرضه السوسة المدسوسة في المستقبل مرشح ضباط فرنسا والجُواف والقابيلسيت والاستئصاليين وجهاز الميكرويف الذي يسيطر عليه "الماك".

وكل القرارات غير الشعبية في حق الشعب لا صلة للحاكم الحالي بها ويعرف الشعب من يقف وراءها أي الحاكم الفعلي للبلاد

وهي تهدف إلى ضرب شعبية الحاكم الحالي.

إذا وصل الشعب إلى قناعة "أنه موافق على عدم ترشح أو انتخاب الحاكم الحالي إذا كان ذلك سيخفض الأسعار"

فإن السوسة والقابيليست والماك الرسمي والمزيف وضباط فرنسا والعنصريين من البربر والجهاس أعداء الانتماء والهوية حققوا أهدافهم

من كل الذي فعلوه طيلة ثلاث سنوات منذ انتخابات 21/21.

[سندباد علي بابا]

[سندباد علي بابا]

الجزائري ولد البلاد و ما سلكش منهم....و حابين الاجنبي يجيكم......تحكمو سكتة قلبية ...او جلطة دماغية.


هذه هي الجزائر.....دولة موازبة داخل دولة ....


مجلس محلي منتخب نزعت منه الصلاحيات لصالح رئيس الدائرة. المعين هو اللي يقرر .....مجلس ولائي منتخب نزعت منه الصلاحيات لصالح الوالي المعين هو اللي يقرر....مجلس وطني منتخب ينتظر قرار مجلس الامة رئيسه معين ....منظومة تعليمية داخل الاقسام و اخرى موازية داخل القاراجات...منظومة الصرف داخل البنوك و اخرى موازية في بور سعيد....منظومة تجارية في الاسواق و اخرى موازية سمسرة .....منظومة نقل رسمية و أخرى موازية للكلونديستان.....علم وطني رسمي و علم اخر موازي قومي .....شرعية بالصندوق افرزت رئيس..و شرعية مكافحة الارهاب تسند الحقائب و المناصب لكل من وقف في وجه الارهاب في التسعينات او العفو عنه و اطلاق سراحه....و جمع شمل كل من شارك في مواجهة الارهاب اوشارك في تحرير الجزائر من مشروع الفيس....شرعية حررناكم .اقوى من الصندوق.


لان هؤلاء نزار و توفيق وبن حديد و خليدة و بن يونس و لويزة و ولد عميروش يعتبرون اصحاب الشرعية الجديدة منذ 1992...هم من وقفوا و تحالفوا و قضوا على الارهاب الاسلامي ...الشهداء و المجاهدون حرروا الجزائر من فرنسا و انتهت الشرعية الثورية في 1992 ....و حلت محلها شرعية مكافحة الارهاب ..يعني يقولون لكم نحن من حررناكم و الا اصبحتم تحت الحكم الاسلامي . و لهذا تم جمع الشمل فتمت اعادة جبار مهنى كمدير مكافحة التخريب و ناصر الجن رقي الى رتبة عميد و غيرهم. ...و اتوقف هنا ولا اعمق اكثر في مكونات هذا التحالف

صفحة المجاهد الروائي صلاح الدين محمد