موضوع تجميعي شامل // جماليات اللغة العربية //

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفياد آدم

التضاد : يكون في الأفعال
التناقض : يكون في الأقوال
ماأجمل لغة الضاد

....

نعم هي جميلة..
وجميل أنتَ بإتحافنا بهذا الموضوع..
الذي يستحقُّ التقييم وقد أعطيناك 1597 نقطة مستحقة ..
متابعٌ فاحجز لي مقعدا دائما هنا..

...

...

[حفياد آدم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

....

نعم هي جميلة..
وجميل أنتَ بإتحافنا بهذا الموضوع..
الذي يستحقُّ التقييم وقد أعطيناك 1597 نقطة مستحقة ..
متابعٌ فاحجز لي مقعدا دائما هنا..

...

...

شكرا استاذي علي التحفيز

[حفياد آدم]

نوادر لغة الضاد
يقال: السُّقْم والسَّقَم، والعُدْم والعَدَم، والسُّخْط والسَّخَط، والرُّشْد والرَّشَد، والرُّهْب والرَّهَب، والرُّغْب والرَّغَب، والعُجْم والعَجَمُ، والعُرْبُ والعَرَبُ، والصُّلْبُ والصَّلَبُ، والبُخْل والبَخَل، والشُّغْل والشَّغَل، والثُّكْل والثَّكَل.

[حفياد آدم]

غير المغضوب عليهم
وليس غير المغظوب عليهم
ولا الضالين
وليس ولا الظالين
حرف الضاد هو أحد حروف اللغة العربية وتُسمى اللغة العربية بأسمه( لغة الضاد )
لانه غير موجود في أي لغة في العالم إلا العربية
وهو خليط ما بين الظاء والدال من حيث اللفظ
وترتيبه بين الاحرف بين الصاد والطاء

[حفياد آدم]

سأل طالب استاذه في اللغة العربية :
- استاذي ماسبب مانحن فيه من بلاء ؟
فأجابه ...
= بُني ، عندما تكون الأخلاق فعل ماضي، والعنف فعل امر، والحرب مضارع، والسياسيون فاعل، والشعب مفعول به، والمال مفعول لأجله، والفساد صفه، والرواتب ممنوعه من الصرف، والضمير غائب، والمصلحة مبتدأ، والوطنية خبر، والصدق منفي، والكذب توكيد، وقلة الأدب تمييز، والإنتهازية مفعول مطلق، والوظيفة أداة نصب، والموظف حرف جر، والخزينة إسم مجرور، عندما يصبح الفقر حال، والأوجاع ظرف، والحياة جامدة، والسرور مُستثنى فلا عجب في أن يكون المستقبل مبني للمجهول ولا محل لنا من الإعراب .

[حفياد آدم]

تنبيه لغويّ:
اشتهر بين الناس المثل القائل: "الشيء بالشيء يُذكر".
والأصحّ هو : "السِّـيُّ بالسِّـيِّ يُذْكر".
بالسين المهملة، والسِّـيُّ هو النظير، والمثيل.
أمّا الشيء فدلالته عامّة، فأظهر معانيه: كلّ شيء يذكّرك بكلّ شيء. وهو معنى رديء.!

[حفياد آدم]

تنبيه لغويّ:
لا تقل لأحد من أهل زوجك، أو من أزواج أخواتك هذا نسيبي.
لأنّ النسب من جهة الآباء. وأمّا الذي من جهة النساء فهو المصاهرة. فتقول: بيننا وبينهم مصاهرة. ولا تقول: بيننا وبينهم: رحم. أونسب. ولا تقل فلان رحيمي أو نسيبي، ولكن قل: صِهري.
قال تعالى: (هو الذي خلق من الماء بشرًا فجعله نسبًا وصهرًا).!ا

[حفياد آدم]

تنبيه لغويّ:
اشتهر بين الناس المثل القائل: "الشيء بالشيء يُذكر".
والأصحّ هو : "السِّـيُّ بالسِّـيِّ يُذْكر".
بالسين المهملة، والسِّـيُّ هو النظير، والمثيل.
أمّا الشيء فدلالته عامّة، فأظهر معانيه: كلّ شيء يذكّرك بكلّ شيء. وهو معنى رديء.!

[حفياد آدم]

تنبيه لغويّ شرعيّ:
إمّا أن تقول: الله يجزيك خيرًا، وإمّا أن تقول جزاك الله خيرًا
أمّا: "الله يجزاك..." فليست صحيحة.!

[حفياد آدم]

تنبيه:
خطأ لغويّ، وشرعيّ:
لا يصحّ لغة، ولا شرعًا أن تقول: محمّد عبدالله، وزيد علي. دون لفظ "ابن" بين كلّ والد وولده.
فتقول: محمّد بن عبدالله، وزيد بن عليّ. لفظًا وكتابة.!

[حفياد آدم]

تنبيه شرعيّ لغويّ:
لا تقل: "الدين الإسلاميّ"، ولكن قل: دين الإسلام، والإسلام. لأنّ الإسلام هو الدين، ولا يوصف الدين بنفسه مثلما يوصف بعض علومه، حيث يصحّ أن يُقال: الثقافة الإسلاميّة، والتفكير الإسلاميّ، والمعرفة الإسلاميّة، والفقه الإسلاميّ.!

[حفياد آدم]

تنبيه بلاغيّ:

الفرق بين لايزال، وبين مازال؛ أنّ لا يزال للتنبيه على ديمومة اتصاف الاسم بالخبر في المستقبل كاتّصافه به في الماضي.
كما في قوله تعالى: ﴿وَلَا یَزَالُونَ یُقَـٰتِلُونَكُمۡ حَتَّىٰ یَرُدُّوكُمۡ عَن دِینِكُمۡ إِنِ ٱسۡتَطَـٰعُوا۟ۚ﴾.
فالآية تشير إلى أنّ قتالهم للمسلمين مستمر إلى يوم القيامة.

أمّا "مازال" فهو يفيد اتّصاف الاسم بالخبر في الماضي، واستمراره دون تضمّن الخبر لإفادة استمراره في المستقبل.
ومنه قوله تعالى: ﴿ فَمَا زَالَت تِّلۡكَ دَعۡوَىٰهُمۡ حَتَّىٰ جَعَلۡنَـٰهُمۡ حَصِیدًا خَـٰمِدِینَ﴾.
تفيد استمرا دعواهم في الزمن الماضي إلى وقت هلاكهم.
فتأمّل هذا ففيه فائدة جليلة.!

[حفياد آدم]

فائدة جليلة في الفرق بين آيتين متشابهتين:

قوله تعالى واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون
وقوله تعالى واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة ولا هم ينصرونï´
الأولى تتحدّث عن الشافع، والثانية تتحدث عن المشفوع له. والأوّل صالح، والثاني فاسق.
فالأولى تنفي عن الشافع قبول شفاعته، ولا تنفي عنه عدالته؛ وإن لم يؤخذ بها في الشفاعة؛ فهو وإن كان صالحًا فإنّه لا يشفع، ولذلك قال (لا يؤخذ) ولم ينف قبول عدالته، وإن نفى الأخذ بها؛ لأنّ الأخذ بالعدالة فوق قبولها.
والثانية، تنفي عنه عدالته، وتمنع عنه قبول شفاعة من يشفع له. فهو ليس صالحًا في نفسه، ومن كان كذلك فليس مستحقًا لشفيع يشفع له.
ولذلك قال (لا يُقبل)

[حفياد آدم]

مخالفة لغويّة شرعيّة:
بعضنا ينادي من لا يعرفه باسم "محمّد" وهذا مخالف للّغة فإنّه يصحّ في اللغة أن يسمّى كلّ واحد "عبدالله" لا "محمّد". ومخالف للشريعة. لأنّ الله نهى عن امتهان اسم النبيّ وابتذاله بين الناس، فيصبح اسمه يطلق على المجهول، وعلى النكرة، وأحيانًا على غير المسلم.!

[حفياد آدم]

تنبيه لغويّ:
يستعمل الناس لفظ "العديل" في زوج أخت الزوجة. ولم يرد هذا الاستعمال عن العرب. فلهذا النوع من القرابة اسم خاصّ، وهو "السِّلْف" وهما "سِلْفان". و"السِّلْفَتان" المرأتان تزوّجتا أخوين، أو زوجتا الأخوين عمومًا.!
أمّا العديل فهو من عادلك من الناس، ولا يختصّ بالقرابة، ولم يرد في لسان العرب بالاستعمال الشائع.!