انا اعرف بأننا لما ننخرط في الجيش كمؤسسة أو ننخرط في المدرسة العسكرية والاكاديمية العسكرية*
فهذا يعني قبول الشروط الكاملة لإعداد عسكري , وهي الشروط التي تصنع العسكري*
ومنه االتدريبات القاسية والشاقة من أول يوم الى غاية التقاعد , التمارين الصعبة والرتيبة التي تصبح أمرا عاديا هي من تصنع العسكري
فإن راين بأن تلك الفتيات يقمن بالتدريب القاسي كنا لبرما قبلنا بانخراطهن في الجيش ...
التدريب الجسدي وتعريضه لكل انواع الجراح والكدمات وكذلك تقبل الشيمة والاهانة وكلام السخرية من عند القائد في حالة الخطأ فهكذا يفعلون ذلك ضد الرجال
اما ان تم الغاء هذه التمرينات و اللهجة الصوتية من اجل راحة بال الاناث فهذا دليل على بدأ تخنث الجيش وميوعه*
يعني يصبح الجيش على مقاس الانثى الجزائرية يعني لعب بالدراجات والبيار وقاعة حلاقة و سباحة وفنون و ووو ما ليس له علاقة بالجيش وصرامته*
جنود الجيش الامريكي يتناولون تلبينة الشعير يوميا وفي جيش الجزائر ياكلون مشتقات اللبن والزبد يوميا*
صاحب الفكرة هم جماعة من العصابة وهم* كانوا يعملون مع بوتفليقة, وذلك للسخرية من العسكر لان معضمهم مسلمين يطبقون الشريعة
اما العلمانيون فهم يرفضون ادخال بناتهم للجيش مكرة وهناك وسائل لتعبئة العلمانيات بعدم الانخراط*
المهم هو ضرب كيان الجزائر السنية والسخرية والتهكم على المتدينين*