|
قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2019-09-20, 22:31 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أحلام مبتورة ... قصة قصيرة
امتطت غادة سيارة العروس وهي تلوح بيدها مودعة أهلها
آخر تعديل أثر 2019-09-20 في 22:52.
|
||||
2019-09-20, 22:44 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
توضيح صغير : هاته القصة كتبتها قبل مدة |
|||
2019-09-21, 11:39 | رقم المشاركة : 3 | ||||||
|
اقتباس:
قصة قصيرة ولكنها مستوعبة، تنوعت فيها المشاعر، وتغيرت فيها الأحوال، حتى انتهت بنا إلى نهاية حزينة، تظهر براءة محب، وأنانية شريك، جعلتني أشك في صدق مشاعر سعيد.. فأي انسان هذا الذي يحب زوجه في الأفراح والمناسبات، ويكرهه في المصائب و الأزمات؟! فيطلبه معصوما من الأخطاء و الكدمات؟! اقتباس:
ما قرأته وما استفدته من تجارب الآخرين أن الزواج الذي يكون فيه الطرفان أبا و أما، لا زوج و زوجة هو زواج مريض قد نجد فيه صبرا وألما كبيرا.. اقتباس:
أول مرة يقدم لي شخص اهداء في هذا العالم الإفتراضي.. شيء مميز لن أنساه أبدا.. أقدر ذلك كثيرا للأخت و الأستاذة أثر، التي أغدقت علينا بكرمها وطيبتها.. فهي شجاعةٌ و خلوقةٌ تمردت على مجتمعها بالتزامها.. هي تلك المرأة التي قامت فيكم هنا قبل بضع سنوات.. تدعوكم لتدارس كتاب رب الناجيات.. حتى أذعن لها حراس المنتديات.. وفتحوا لها أقسام أحكام التجويد و حفظ الآيات.. آهـٍ لو رأيتم اصرارها قبل ذلك.. وبحثها عن كتاب في المكتبات.. لتتفوق به على القارئات.. فتأتيكم بثمرة الإجتهادات.. تكتب في اقامتها "شاوية حرة".. وعندي؟ ليست ملزمة أن تضيف "حرة".. فأمي شاوية وعلمتنا معنى "شاوية حرة".. فمن ولدت بين جبال أوراس.. ولدت على أنغام البندقيات ..و تغذت من ثدي الفضائل و الحريات.. تضع صورة طفلة متأملة.. وكأنها تحن إلى الذكريات.. في "تفاصيل الإشتياق" لَتلحظ ظهور العبرات.. لقد ضمّت اسمها إلى اسم نبيها اليتيم.. يرعاها بآثاره ويخفف توشم الحزام على الأديم، وكذلك الصدّيق(أبو بكر) "يفعل برفقه وعطفه وحنانه"، فكان أقربهم إلى نفسها من الصحب، فكان خير صديق ومعين.. إنها اليوم تخلف الأثر الجميل في مشيها.. بأخلاقها و علمها وطيبتها وحنانها وقلبها الكبير.. وما ذاك إلا بصمود طويل.. أظهرت فيه شجاعة وإقداما.. كفارس كرار غير فرار.. فياربي احفظها في مسيرها لتواصل في أثرها المنير.. هذه كلمات متواضعة جدا لا توفي حقك.. فارجو أن تقبليها مني.. بوركتِ.. آخر تعديل ⌈الأشتر⌉ 2019-09-21 في 12:28.
|
||||||
2019-09-21, 18:43 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
المراة دوما تضحي من اجل الرجل لكن العكس غير صحيح فنادرا ما يضحي رجل لاجل امراة فعلت لاجله الكثير |
|||
2019-09-23, 01:52 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
قصة رائعة و ذات معنى و الاهداء أروع
شكرا لك أختي الطيبة " أثر " أنا معك في أن الرجال أغلبهم حتى لا نقول كلهم "مخادعون " لا يحفظون عهدا و لا ميثاقا ان تعارض مع مصالحهم و المشكلة أنه هو من أوصلها لهذه الحال فهو صاحب السيارة و هو من كان يمسك بالمقود و هو من أوصلها للمستشفى و لكنه الغرور و الانانية التي تعمي البصيرة فلا يرى أحدا مظلوما غيره نتمنى أن تتحفينا بالمزيد دمتي في أمان الله و حفظه |
|||
2019-09-24, 08:26 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
شكرا لك ايتها الحسناء الجميلة |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc