موضوع مميز حياة الشهيد - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حياة الشهيد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-08-15, 05:29   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
حجـازي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B10 حياة الشهيد

كنت اقرأ قبل قليل ، ومررت على هذه الآية :
(وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبيلِ اللّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاء وَلَكِن لاَّ تَشْعُرُون)

فجاء على بالي ، سئوال:
هل حياة الشهداء مستمرة في كسب الحسنات وزيادة الدرجات حتى تقوم الساعة...؟

الشهداء قتلوا وماتوا الموت الذي نعرفه ، مفارقة الروح الجسد مفارقة ابدية ، ولكن القرآن اثبت قتلهم وموتهم ظاهراً ونفى عنهم الموت الحقيقي المماثل لموت غيرهم.
والحياة لاتعتبر حياة اذا لم يكن الانسان يزداد بها ايماناً ودرجاتاً ورفعة بل تعتبر موتاً، لقوله تعالى (أوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاس) بل الانسان يكون ميتاً اذا كان في الضلالة ، وحياً اذا اهتدى ، بمعنى انه اذا كان يزداد في الدرجات التي تقربه الى الله وترفع منزلته يوم القيامة فهو حي ـ، وماعدا ذلك فهو ميت وان كان يتنفس.
اذن الحياة هي الزيادة في الخير والتزود بالصالحات والطاعات التي ترفع منزلة المؤمن يوم القيامة ، واذا توقف الانسان في الاستزاده من الخير والصلاح فهو يعتبر ميت وان كان حياً يتنفس.
وبالمقابل ، الميت موتاً ظاهراً لنا ، وفارقت روحه جسده، قد يزداد في الخير ويستمر في التزود بالصالحات التي ترفع منزلته يوم القيامه ، وهذا هو الشهيد ، الذي يستمر في كسب الحسنات و الرقي بالدرجات حتى تقوم الساعة ، فحياتهم هي استمرار زيادة حسناتهم حتى تقوم الساعة.
والله اعلم..

.قد يكون تفسيري غير صحيح.









 


آخر تعديل المانجيكيو 2019-08-16 في 16:27.
رد مع اقتباس
قديم 2019-08-15, 15:11   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حجـازي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

حفظك الله اخي الكريم ورعاك ، بلاشك أن الرجوع الى اهل العلم والاختصاص ركيزة من ركائز الدين وقد امرنا الله بسئوال اهل العلم فيما يشكل علينا ، وخصوصاً في الامور الفقهية التي تتطلب حكما شرعياً.

اما في مثل هذه الامور التي لاتتطلب حكما شرعياً ولاتخالف امرً شرعياً ، فالامر فيها واسع ، والله امرنا بالتفكر ، واستخدام العقل الذي منحنا اياه ، في التفكر في ملكوت السموات والارض ، والتفكر في انفسنا ، وفي كل مايزيد ايماننا ، ولهذا اجتهدت في هذا التفسير.


شرفتني اخي الفاضل اولاً بزيارتك ، والشرف الاخر هو تقييمك للموضوع...شاكراً ومقدراً .










رد مع اقتباس
قديم 2019-08-15, 15:28   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
بـــيِسَة
مشرفة الخيمة
 
الصورة الرمزية بـــيِسَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مرحآ ...

أحسنت التفكير
بركـ جزيت خيرآ

تحيآتي










رد مع اقتباس
قديم 2019-08-15, 19:41   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
حجـازي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

خالص الشكر والامتنان اختى الكريمة على المرور والاطراء ,,,










رد مع اقتباس
قديم 2019-08-17, 01:49   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
حجـازي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اخي الفاضل عزيف ، شاكر ومقدر مرورك ورأيك ، أنا لم اقل شئ يسيئ للدين ، او يخالف شرع الله ، انا اضفت معلومة وقلت في اخر المقال ، قد يكون تفسيري غير صحيح.. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ، اذا مات ابن ادم انقطع عمله الا من ثلاث...الى اخر الحديث..والشهداء اجرهم اعظم ومنزلتهم ارفع ، احرى ان لاينقطع عملهم كونهم احياء.










رد مع اقتباس
قديم 2019-08-17, 23:54   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
حجـازي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمدلله حمدا كثيراً طيبا مباركا فيه ، وجدت احد المشائخ يذكر نصاً ماقصدته ، في وصف (مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله)..

وسأنقل الموضوع نصاً ...كاملاً ..ولك ان تنظر الى رقم (18)..فهو بالضبط ماقصدته في سئوالي (هل حياة الشهداء مستمرة في كسب الحسنات وزيادة الدرجات حتى تقوم الساعة...؟)



مظاهر تكريم الله تعالى للشهادة والشهيد:


للشهداء فضل لا تحتويه العبارة، ويكفيهم فضلا أنهم دخلوا إلى السعادة من أبواب الله، ودخلوا إلى الطمأنينة في معية الله، وتشرفوا باللِّواذ بِجَلال الله وجماله... وفي السطور التالية نتحدث عن بعض مظاهر تكريم الله عز وجل للشهادة والشهيد، ومنها:


1. أن الشهادة في سبيل الله درجة عالية من الحياة، لا يَهبُها الله تعالى إلا لمن يَستحقُّها، فهي اختيار من العلي الأعلى الوهاب للصفوة من البشر؛ ليَعيشوا مع الملأ الأعلى؛ ذلك لأن الشهيد لما بذل حياته لله، أعطاه اللهُ حياةً أكمل منها، حيث يحيا مع الله الذي مَنَّ عليه بالحياة الأبدية، فكان موت الشهيد حياة له وكان موته حياة للأمة من بعده.


2. أن الشهيد أصاب الفردوس الأعلى، والأجر العظيم، والفوز المبين والكرامة العليا، كما أن الشهادة في سبيل الله طريق مباشر إلى الجنة، ففي معركة بدر، وعندما التقى المسلمون بالمشركين، قال النبي (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ): (قوموا إلى جنةٍ عرضُها السماواتُ والأرضُ) (رواه مسلم).


3. أن الله تعالى جعل الشهداء مَضْرِبَ المثل في الإخلاص والدرجات العلا، بعد النبيين والصديقين: قال الله تعالى: ?وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً?(النساء: 69).


4. أن الله جعلهم من أصحاب التجارة الرابحة، فقد ربح بيع نفوسهم لمولاهم.


5. أن الله تعالى جعل لهم "مكانة العندية"، فهم عند ربهم، في معيته وفي جنابه الأعلى. قال الله تعالى: ?وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ? وجعل لهم المغفرة والأجر العظيم والنور المبين، قال تعالى: ?وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ? (آل عمران: 157)، وقوله تعالى: ?وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا? (النساء: 74)


6. أن الله تعالى جعلهم من المصطفين فقال ?وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ? (آل عمران: 140)، إنها اصطفاء وانتقاء للأفذاذ من البشر؛ ليكونوا في صحبة الأنبياء ?وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا? (النساء: 69).


7. أن الله تعالى جعل الشهداء في مأمن فلا يفزعون حين يفزع الناس، ولا يخافون حين يخاف الناس، قال تعالى: ?فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآَخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا? (النساء: 74).


8. أن الله تعالى جعل الشهيد شفيعا لسبعين من أهل بيته، فعن النبي (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) قال: (الشَّهيدُ يُشفَّعُ في سبعين من أهلِ بيتِه) (أخرجه المنذري في الترغيب والترهيب وإسناه صحيح).


9. أن الله تعالى جعل الله تعالى أرواح الشهداء في حواصل طير خضر.


10. أن الله تعالى أمَّن الشهيد من فتنة القبر، ويُجار من عذابه، ولا يسأله الملكان.. قال رجل يَا رَسُولَ اللَّهِ: مَا بَالُ الْمُؤْمِنِينَ يُفْتَنُونَ فِي قُبُورِهِمْ إِلا الشَّهِيدَ قَالَ (كَفَى بِبَارِقَةِ السُّيُوفِ عَلَى رَأْسِهِ فِتْنَةً) (الترغيب والترهيب وإسناده صحيح). فالشهيد لا يسأله الملكان في قبره. ولعل السبب في ذلك أنه قد اُمتحن بأهوال الحرب حتى استشهد؛ فكان ذلك امتحانًا كافيًا في الدلالة على قوة إيمانه وصدقه المبين مع ربِّ العالمن.


11. أن الشهداء يأمون من الفزع الأكبر، ولا يُصعقون من النفخ في الصور، فعن أبي هريرة (رضي الله عنه) عن النبي اللَّهُ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ): أنه سأل جبريل عليه السلام عن هذه الآية؟ ?وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ? فأخبره أن الشهداء هم المستثنون من الصعق في الآية.


12. أن الله تعالى أسقط عن الشهيد ذنوبه وكتب له المغفرة عند سقوط أول قطرة من دمه، يقول النبي (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ): (للشهيدِ عندَ اللهِ ستُّ خصالٍ: يُغفرُ لهُ في أولِ دفعةٍ، ويَرى مقعدَهُ منَ الجنةِ، ويُجارُ منْ عذابِ القبرِ، ويأمنُ منَ الفزعِ الأكبرِ، ويُوضعُ على رأسِهِ تاجُ الوقارِ، الياقوتةُ منها خيرٌ منَ الدنيا وما فيها، ويُزوَّجُ اثنتينِ وسبعينَ زوجةً من الحورِ العينِ، ويُشفَّعُ في سبعينَ منْ أقاربِهِ) (أخرجه الترمذي في سننه).


13. أن الشهيد رائحة دمه مسكٌ يوم القيامة، وتفوح منه هذه الرائحة العطرة، ليكوم مُمَيَزًا ومُتَمَيِّزًا في ساحة الحساب.


14. أن الشهداء يُرزَقون ورزقُهم من الله؛ ومن ثَمَّ فهم فرِحُون بما أَعطاهم الله، ويستَبشِرون بإخوانهم القادِمين عليهم.


15. أن الله تعالى جعل للشهيد عُرسًا، حيث يزوجهم الله بالحور العين اللاتي ذكرهن الله تعالى في كتابه بقوله: ?فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ *فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ? (الرحمن: 56 -58).


16. الشهيد لا يجد ألم القتل ولا يشعر به، فعن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ): (ما يجدُ الشهيدُ من مَسِّ القتلِ إلا كما يجدُ أحدكم من مَسِّ القَرْصَةِ)(أخرجه الترمذي في سننه).


17. أن الشهيد يتمنى أن يرجع إلى الدنيا لكي يُقتل عشر مرات، فعن أنس (رضي الله عنه) أن النبي (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) قال: (ما أحَدٌ يدخلُ الجنَّةَ، يحبُّ أن يرجِعَ إلى الدُّنيا ولَهُ ما علَى الأرضِ مِن شيءٍ إلَّا الشَّهيدُ يتمنَّى أن يرجعَ إلى الدُّنيا فيُقتلَ عَشرَ مرَّاتٍ، لما يَرى منَ الكَرامةِ) (أخرجه البخاري في صحيحه).


18. أن الشهيد يجري عليه عمله حتى يبعث، ولا ينقطع عمله حتى قيام الساعة.


19. أن الشهيد لا يفضله النبيون إلا بدرجة واحدة.


20. أن مَن طلب الشهادة صادقا بلَّغه ربه منازل الشهداء، فعلينا أن نجتهد ونُخلص في طلب الشهادة حتى يعطينا الله أجرها؛ فالنبي (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) أعلنها مدوية في سمع الزمان بقوله: (مَن سأَل اللهَ الشَّهادةَ صادقًا مِن قلبِه أعطاه منازِلَ الشُّهداءِ وإنْ مات على فِراشِه) (أخرجه الطبراني في المعجم الأوسط).










رد مع اقتباس
قديم 2019-08-18, 00:12   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
حجـازي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمدلله والشكر لله ، احاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم:


1218 - ( صحيح )
وعن فضالة بن عبيد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كل ميت يختم على عمله إلا المرابط في سبيل الله فإنه ينمى له عمله إلى يوم القيامة ويؤمن من فتنة القبر
رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن صحيح والحاكم وقال صحيح على شرط مسلم وابن حبان في صحيحه
وزاد في آخره قال وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( صحيح )
المجاهد من جاهد نفسه لله عز وجل
وهذه الزيادة في بعض نسخ الترمذي

1219 - ( صحيح لغيره )
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رباط شهر خير من صيام دهر ومن مات مرابطا في سبيل الله أمن من الفزع الأكبر وغدي عليه برزقه وريح من الجنة ويجري عليه أجر المرابط حتى يبعثه الله عز وجل
رواه الطبراني ورواته ثقات

1220 - ( حسن صحيح )
وعن العرباض بن سارية رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كل عمل ينقطع عن صاحبه إذا مات إلا المرابط في سبيل الله فإنه ينمى له عمله ويجرى عليه رزقه إلى يوم القيامة
رواه الطبراني في الكبير بإسنادين رواة أحدهما ثقات

1221 - ( صحيح لغيره )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من مات مرابطا في سبيل الله أجري عليه أجر عمله الصالح الذي كان يعمل وأجري عليه رزقه وأمن من الفتان وبعثه الله يوم القيامة آمنا من الفزع الأكبر
رواه ابن ماجه بإسناد صحيح










رد مع اقتباس
قديم 2019-08-18, 00:27   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عزيف
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك، كان فهمي لمقصودك خاطئا وقد تبينت و جاري حذف المشاركات السابقة* مع اعتذاري الشديد عن تسرعي*
جزاك الله خيرا*










رد مع اقتباس
قديم 2019-08-18, 00:40   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
حجـازي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ويبارك فيك اخي عزيف ، وانا اشكرك جزيل الشكر على ملاحظاتك ، التي استفدت منها كثيراً ، خالص شكري وامتناني لشخصك الكريم.










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc