هل موقف امي على حق ؟

[مشكلتي]

,,,,السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته , فتاة جامعية أمكث مع امي وابي واخواي اللذان يصغرانني , منذ صغرنا انا واخوتي تربينا على طاعة امي ومشاورتها حتى في ابسط الامور وصغائرها كي لا نقع في معصية , لكن في بعض الاحيان اشعر ان ذلك الامر مبالغ فيه ربما , مثلا اردت ان انظم لمجموعة تجويد طبعا مجموعة مسنجر وهي غير مختلطة طبعا فيها نساء فقط لكن مشرفة المجموعة تطلب ارسال اصوات التجويد , فاقترحت على امي الامر فامتنعت عن ذلك وامرني باجتناب الامر وهي تمانعدخولي لأي جكعية من جمعيات تحفيظ القران او حتى مجموعة وتقول لي لي يعبد ربي يكون في الخفاء , طبعا ربما لديها الحق لكن احيانا تكون لدي صديقات وربما مهتمات بالدين لكن امي تأمرني بعدم مخالطة ايا كانت وتحذرني وطبعا نصائحها عادة ما لا اندم عليها ,لكن احيانا ننحط في موقف محرج مثلا تعرفت على فتاة في الفيس متجلببة لكن هته الفتاة احبت ان تسمع صوتي لانها احبتني وانا اظطررت لغلق المكالمة دون ان احدثها لانني اعلم ان امي لن تقبل بهذا مع العلم انني متيقنة بان المكالمة من فتاة , ولكن ربما سأظطر لخسارة العديد من الصديقات اللواتي لاذنب لهن معي ربما وانا منحبش نكسر خاطر اي وحدة كذلك مرة احدى صديقاتي غير المقربات في الطب قامت بتصويري من هاتفي مدعية باني ابدو جميلة جدا وانا منحبش نصور الامر طبيعي لحد الان لكن غفلتني وارسلت الصورة لهاتفها ومن رحمة ربي فقت ومحيت صورتي من هاتفها ولكن امي قاتلي اعطيني رقم هذ البنت واتصلت بهم وشتمتهم اشد الشتم طبعا الفتاة مخطئة وربما موقف امي كان على حق لكنني احرجت قليلا من الموقف ,ولدي مواقف عديدة ,,,,انتم ما رأيكم في موقف امي هل وجب علي طاعتها في كل صغيرة وكبيرة ام انني ما دمت امرأة ناضجة يمكن ان اتخذ قراراتي الشخصية وان اتعرف على فتيات طبعا في امور الشرع وما يرضي الله تعالى ,

[مُحمد رازي]

و عليكم السلام و رحمة الله
حقّ على أمك أن تخاف عليكِ حتى و لو اعتقدت نفسك بأنكِ قد صرتِ ناضجة و صار بإمكانك التمييز بن الخير و الشر ، فنحن في زمن تكالبت فيه الفتن وكثر فيه الدعاة على أبواب جهنّم الذين قد يخدع مظهرهم الصالح و الذين يقذفون من اتبعهم في النار ، و نحن في زمن إذا أردنا النجاة فيه ينبغي لنا العمل بقول رسول الله صلى الله عليه و سلم " أمسك عليك لسانك وليسعك بيتك وابك على خطيئتك " و الابتعاد قدر المستطاع في الخوض مع الخائضين و فضول الأمور التي تورث الغفلة عن الله ، من جهة اخرى فأجد بأن أمك محقة فلو أردتِ أن تعبدي الله و تتقرّبي إليه فاعبديه لوحدك من ناحية فإن هذا الأمر سيحقّق لك الإخلاص و من ناحية ثانية ستسلمين من شر الناس و ما يمكن أن تصادفيه منهم من مكر أو خديعة و غير ذلك ، ثم فإن الطريق المؤدي إلى الله ينبغي أن يشعر من خلاله من يسلكه بالأنس بالله و في المقابل يستوحش من الخلق فيميل بكثرة للخلوة و الوحدة و هذا لا يمنع بأن يكون للعبد صحبة صالحة تعينه أثناء الطريق و لكن أين ستجدينها في زماننا إلا من رحم ربك ، و من تتوسّمين فيهن الرفقة الصالحة و تقابلهن أمك بالرفض فبرّ والدتك أولى من مرضاة صديقاتك و بر والدتك يوصلك لرضا الله فإذا رضي الله عنك أرضى عنك الخلق ، فلا تأخذك حسرة على تلك المواقف التي فقدتي فيها صديقات فقد يكون هذا الأمر خير لك ، و خير دليل على أن الصديقات اللواتي تسعين لمصادقتهن بأنهن سينقلبن عليك في الأخير أو تلقين منهن شرا فصيقتك المقربة التي قامت بتصويرك و نسخ الصورة عن غفلة منك لهو برهان على صدق حدس و خوف أمك عليك ، لهذا من الأخير استشيري دوما والدتك أثناء رغبتك في الإقدام على أمر معين فإن قبلت اللهم و لك الحمد و إن لم تقبل فعسى الله أن يعوضّك بخير من ذلك الأمر . ربي يحفظلك والدتك و يرزقك برّها و رضاها عنكِ

[محارب الحمق]

والدتك معها حق. ماكانش لامان في هاذ الزمان. اقترح عليك ان تذهبي برفقتها الى المسجد لحفظ القران واحكام التجويد وهذا افضل

[amoulette]

امك على حق و يجب عليك طاعتها
فهي محقة نحن في زمن كثر فيه الغدر
و لا تغرنك كظاهر الفتيات فحتى لو كانت محجبة و تلبس الجلباب هذا لا يعني انها طيبة و ستحب لك الخير اكتف بقريباتك مثلا بنات خالاتك او عماتك على الاقل تعرفين طينتهم و الا فأمك هي احسن صديقة لك
كما يمكنك اقناع امك بالذهاب معك الى المسجد لحفظ القرآن
و لكن امر محير التعرف على الصديقات على المسنجر و التحدث معهن على الهاتف !! احذري من الوقوع بين يدي الذئاب

[مياسم الصمت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بل حقيقة أرى أن موقف والدتك مبالغ فيه
من حقها أن تخاف عليك لكن ليس لدرجة أن يتحول الأمر الى هيستيريا
الشيء الذي لم أفهمه

كيف تسمح لك بالدراسة في الجامعة و الذهاب و المجيء
ولا تسمح لك بالذهاب للمسجد لتعلم أحكام التجويد
موقفها مع زميلتك مبالغ فيه حد الإستغراب
نعم زميلتك أخطأت ولربما كان الأمر مجرد مزح فقط
كما اعتادت الفتيات فيما بينهن
وانتهى الأمر
فلما الإتصال للشتم و الإساءة
فليست من أخلاق المسلم
'' ليس المؤمن بالطعان ولااللعان ولا الفاحش ولا البذيء''


الدنيا ليست كلها ذئاب

وليست كل الفتيات سيئات منحلات
فهناك الصالحات الخيّرات
فقط الواحد يحاذر موضع الخطو ومهما كانت الأحوال فلا ينجذب كلية فهناك حدود ترسم في العلاقات بين الأشخاص
حتى ولو كانت أختك


ربي يجيب الخير و يصلح الأحوال

[ع.عيسى]

امك على حق وليس مبالغ فيه

[نجاة^^]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
نعم أرى أن أمك مبالغة نوعا ما والمشكلة فيك ،أظن عشرينية تستطيعين إدارة أمورك لوحدك أنصحك وعن تجربة أنا كنت دائمة الشكوى لأمي وإستشارتها وأمور الفتاة انت تعرفينها كل يوم تقريبا بموضوع جديد فكان ذلك يقلقها وأخاف حتى أن يمرضها لان أمي (موسوسة) غيرت ذلك قليلا فأصبحت أستشيرها الا في الأمور المهمة جدا ،أما الباقي حسب تواجدي إذا كنت بالجامعة والأمر متعلق بدراستي كنت أستشير زميلتي الأقرب طبعا ،واذا كان أمر في المنزل أو شخصي أستعين بأختاي الكبيرتين ،هذا رأيي والله أعلم .

[زبدة ذايبة]

المشكلة فيك.

بر الوالدين واضح وضوح الشمس.


المشكلة تاعك هو أنك ماتقدريش ديري اي خطوة من غير إذنها.

أنت أي حاجة تجي ديريها تسقسيها

الصغيرة والكبيرة.

وش تتوقعي يكون ردها؟؟؟؟

نفتح قوس كبير ونقولك حاجة.

مارانيش نحرش فيك عليها

ومارانيش نقولك ماتستأذنيهاش

ومارانيش نقولك ديري عفايس مايرضاهمش رب العالمين.

أبدا مانشجعكش على مايخالف

ديننا وقيمنا.

نغلق القوس

نشجعك على اسنقلالية الشخصية

عوض ماتشاوريها في حفظك للقرآن

روحي قوليلها راني حفظت حزب

أو جزء.

وريلها إنجازاتك حتى تطمئن أنك

كبرت.

أنت في كلش تشاوري!!!!!

شاوريها كي ماتعرفيش

او تتعرضي لموقف تشكي أنه مخالف.

حاولي تحسسيها أنك واعية.

هذا لايمنع أن تشاركيها إنجازاتك.

أمك مازالت تشوف فيك صغيرة.

وهذا انت اللي قنعتيها بيه.

تحكيلها كلش

الصغيرة ولكبيرة.

لابد من أن تعرفي وش تقولي وش تخبي

حكاية كيما اللي حكيتيهالها على صاحبتك اللي صوراتك.

تعتبر قد انتهت في الشارع

علاش تحكيهالها.

راحت وانتهى أمرها.

لو مثلا صرات حاجة

قامت صديقتك بابتزازك أو ماشابه ممكن تكبري الموضوع.

انت كي حكيتيلها وكانك تقوليلها

انا ماعرفتش نحل مشكلتي حليهالي.

وهي مسكينة بالنسبة ليها قدمتلك أحسن ماعندها وتفننت فيه

وذلك بالسب والشتم لصديقتك وأهلها.

مافكرتش مسكينة في نفسها بقدر مافكرت فيك.

انت اللي غالطة

لازم تعرفي كيفاش تتصرفي.

وماتحمليهاش فوق طاقتها.

عوض ماتحكيلها غير المشاكل وتشاوريها على أمور بديهية

بناءا على تربيتكم وأخلاقكم.

شاىكيها نجاحك وعززي لها ثقتها بيك.

امك تعبش حالة من القلق وسببه أنت.

تقول في نفسها بنتي ماتعرفش

ولبنات يتمسخرو بيها.

ان شاء الله تكوني فهمتيني.

انا لا أشجعك على عصيانها وعقوقها.

او تقومي بأشياء محرمة او تكذبي عليها أو تخدعيها.

كل ما أريده منك أن تكوني

ناضجة وواعية

ومافيها والو تتناقشي معاها

في قراراتها

وتاخذي وتعطي معها

وتحاولي إقناعها برأيك

خاصة إذا كان في الصلاح.

ربي يوفقك.

[أم رقية نسرين]

امك خايفة عليك
نمدلها الحق في حاجة هي علاقاتك مع الفتيات عن طريق النت ابتعدي عليها متقوليش الفتاة متدينة و متجلببة وقتنا عاد يخوف متدريش وش من وراها نتي صحابتك لي يقراو معاك صح تعرفيهم و تميزي المتربية من غيرها بصح ما وراء الشاشة خلي علاقاتك سطحية مع اي فتاة هذا رأيي و كون جات بنتي كبيرة هكا نقولها وقتنا عاد يخوف

[أمة الرحمان رقيّة]

السلام عليكم



اختي انتي مش لازم تشاوري في كل كبيرة وصغيرة

لكن انا نقولك لكان حابة التدين و الطريق الصحيح عليك ببر امك وطاعتها

واخطيك من البنات و الجمايع تاع المساجد

لان حتى البنات تاع المسجد فيهم الاشرار

انا نشجعك على حفظ القران في المسجد لكن ماتشجعكش ابدا على الصحبة تاع المسجد

لاني جربت وشفت

[muslim girll]

الله اعلم لكن تبانلي والدتك عندها الحق
انت كيفاش ديري لامان فوحدة تصورك
قادرة تهدر مع رجال وتدير تصويرتك ع اساس انها انت !!
وممكن وممكن
مزال متعرفيش صلاحك تبعيها احسن لك رغموالله انها تبالغ شوية مي هي تعرفك شايفاتك بالاك نية بزاف
مي المشكل ساعات لازم تختلطي مع الناس بش تتعلمي ايدا قعدت مخبياتك هكا رح تقعدي صح فنيتك ..سيي كيفاه توصليلها هاد الشي
والله اعلم