|
قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-08-12, 12:03 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
اشكالية البنوك
جائتني فرصة لأتوضف في بنك
آخر تعديل أثر 2018-08-13 في 18:29.
|
||||
2018-08-13, 20:58 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
الشرع فصل في الربا والامر جد واضح لا يحتاج لاي تفصيل او نقاش
ولاداعي للتبريرات والتفسيرات اللولبية شوفلك اي عمل حلال وربي يرزق |
|||
2018-08-13, 21:59 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
لن افتي لك لانني لست مؤهل لذلك لكن اذا افتوك انه حلال و بقيت في حيرة اعمل بنصيحة الرسول صلى الله عليه و سلم "دع عنك ما يريبك الى ما لا يريبك" |
|||
2018-08-14, 06:44 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
أتفهم حاجتك للعمل |
|||
2018-08-14, 10:05 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
يا اخي في مثل هذه الأمور احنا منقردوش نفتيولك هناك لجنة خاصة للفتوى في كل ولاية روح عندهم يعيطوك فتوى لربما انت في حالة الضرورة واذا مخدمتش ممكن تتضر جسديا |
|||
2018-08-14, 10:57 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
سبحان الله |
|||
2018-08-14, 11:37 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
شوف يا أخي سهلة ما تصعبها على اروحك ما والو |
|||
2018-08-14, 12:37 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (278) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ –
حكم العمل في البنوك الربوية: الموقع الرسمي لفضيلة العلامة ابن باز الجواب: الله جل وعلا أحل لعباده ما فيه نجاتهم وقضاء حاجاتهم، وحرم عليهم ما يضرهم؛ فليس العبد مضطرًا إلى ما حرم الله عليه، بل عليه أن يسعى جهده في طلب الرزق الحلال. والتوظف في البنوك لا يجوز؛ لأنه إعانة لهم على الإثم والعدوان -سواء كان محاسبًا أو كاتبًا أو غير ذلك- فالواجب على المؤمن أن يحذر ذلك، وأن يبتعد عن البنوك؛ لأن الله يقول ïپ‰: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة:2]. فالتعاون مع البنوك أو مع قطاع الطريق أو مع السراق، أو مع الغشاشين، أو مع أصحاب الرشوة، كله تعاون على الإثم والعدوان، فلا يجوز. وما قبضته قبل ذلك -أي قبل العلم- فلك ما سلف، وما كان بعد العلم فليس لك؛ لقول الله جل وعلا: فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة:275]، فما قبضته سابقًا قبل أن تعلم فهو لك، وأما بعد أن علمت، فعليك أن تترك هذا العمل، وأن تتوب إلى الله سبحانه مما سلف، وتبذل ما قبضته من طريق الربا وأنت عالم به في جهة البر والخير؛ كالصدقة على الفقراء والمساكين، إلى غير ذلك، حتى تتخلص من هذا المال الذي جاءك بغير وجه شرعي. وقد صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام: أنه لعن آكل الربا وموكله، وكاتبه، وشاهديه، وقال: هم سواء[1]. فالواجب على المؤمن أن يحذر من ذلك: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا [الطلاق:2]، وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا [الطلاق:4]. فأنت إذا اتقيت الله يسر الله أمرك، ورزقك من حيث لا تحتسب، فالتمس أعمالًا أخرى ولو بأجر قليل؛ إذا كنت تأخذ من البنك خمسة آلاف أو ستة آلاف، أو عشرة آلاف شهريًا، فسوف تجد إن شاء الله من الأعمال المباحة بمعاش يكفيك، ويبارك الله لك فيه، ولو ألفين أو ثلاثة أو أربعة، ولو أقل من ذلك بكثير. أنت عليك أن تطلب الحلال، والله يعوضك، يقول النبي ï·؛ في الحديث الصحيح، لما سئل: أي الكسب أطيب؟ قال: عمل الرجل بيده، وكل بيع مبرور[2]، وقال أيضًا: ما أكل أحد طعامًا أفضل من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده[3] عليه الصلاة والسلام[4]. آخر تعديل أثر 2018-08-14 في 12:50.
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc