|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ما يربط الابن بابيه .. علاقة الصداقة ام علاقة الابوة؟!
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-03-24, 21:49 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ما يربط الابن بابيه .. علاقة الصداقة ام علاقة الابوة؟!
الســـلأام عليكم 3> كثيرة هي العلاقات الاجتماعية داخل كل اسرة فهناك علاقة الاخ باخيه وعلاقة الزوج بزوجته وعلاقة الابناء ببعضهم وعلاقة البنت باحد والديها ومن بين هذه العلاقات علاقة الابن بوالده فما نوع هذه العلاقة بين الاثنين هل هي علاقة ابوية فقط ام علاقة صداقة ام علاقة اسمية فقط ؟ أبدعوو في إجاباتكم حفظكـــــم الله .
|
||||
2018-03-25, 00:11 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2018-03-25, 20:00 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2018-03-25, 23:46 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
كلامك صحيح أخي الكريم . شكراا على المرور الطيب
|
||||
2018-03-26, 03:49 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
علاقه.ابوه.في.اغلب.العائلات |
|||
2018-03-26, 06:21 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
مميز جدا .................... |
|||
2018-03-26, 06:42 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
مُسميات ليس إلا... |
|||
2018-03-26, 12:20 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
الإثنين معا |
|||
2018-03-26, 12:28 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
علاقتي بأبي كصديق ربي يحفظوا وتختلف بإختلاف الآباء و المحيط الذي نشأوا فيه فمنهم من لا يقبل أبناءه و لا يحضنهم و لا يبتسم في وجههم و منهم من يطلق لهم العنان حتى لا يجعلون له قيمة تذكر و منهم من جمع بين هذا و ذاك، هذا فيما يخص الآباء أما فيما يخص الأبناء فالسن يلعب دور كبير و يختلف باختلافه و مدى إقتناع الأباء بنضج أبناءهم فتختلف بذلك علاقتهم بهم من أب لصديق. |
|||
2018-03-26, 12:59 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
صحيح في بعض العائلات تكون علاقة أبوة
|
|||
2018-03-26, 13:02 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
علاقة الصداقة بين الأب و الإبن تخلق نوع المحبة الخاصة بيناتهم يعني كي الأب يكون صديق أفضل من أنو يكون أبوك فقط و ر بي يحفظلك الوالد
|
||||
2018-03-26, 13:07 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
الأبوة الصادقة راح تخلي الصداقة تكبير بين الإبن و الأب كلما كان الأب مستمع جيد لإبنة و كان الإبن مطيع للوالد منضنش بلي راح يكون عقم تربية عقم التربية كي يكون أحد الوالدين متشدد مع الأولاد ديما رايهم لي يمشي ولا العكس حتى الأبناء هذوك الفاسدين شكرا على المرور |
||||
2018-03-26, 13:08 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
هذا الذي أتكلم عنه الصداقة تعني الا يكون حاجز بين الإبن و الأب
|
||||
2018-03-26, 13:09 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
شكراا الأخ على المرور
|
|||
2018-03-26, 20:45 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
عند الإنسان السوي و الفهيم و الذكي و الخَيِّرْ يكون الأمر هكذا:
من الولادة إلى سن 7 تكون أبوة حنونة تتخللها تربية و توجيه حازم في بعض الأحيان لكن غير جارح و ليس فيه قهر .. من 7 إلى 12 و 13 سنة مصاحبة خفيفة يسايرها إهتمام مضاعف في التوجيه السلوكي و تلقين مفاهيم و ظوابط أخلاقية عمليا (بإعطاء المثال السلوكي) و فكريا (بشرح ماهية ذلك الظابط) مع الحرص على تنمية الحس بالمسؤولية و القيمة الذاتية و أيضا قيمة الإنسان عموما و هذا ما ينمّي الضمير و الشخصية و مفهوم الثقة و أهميتهم (و ذلك بناءا على تكوين الجانب الروحي الديني) .. من 13 إلى 16 و 17 و 18 سنة (و هي مرحلة المراهقة) تكون مصاحبة شبابية يكون فيها دور الأب مثل دور المستشار و الصديق الصادق و الصدوق المستمع له و المشجع له و الواقف معه و الداعم له و المشير عليه بالحلول و إفادته بالتحليلات و كشف حقائق الأحداث و المواقف و الخلفيات السلوكية و الذهنية و مفاهيم المجتمع و الحياة المادية و الفكرية عامة .. و هنا ينفع الأب إبنه بمخزون تجاربه و معارفه التي اكتسبها سابقا عن تلك المرحلة العمرية و عن الحياة عموما .. فهنا يستفيد الإبن بذلك الكم الهائل من التجارب التي أنفق فيها والده الوقت و المال و الألم من جرّاء الخطأ و المعاناة من السقوط و معاودة النهوض .. فيجنّب إبنه حجم كبير من التعب و المعاناة و خطورة الإنحراف و الأمراض النفسية الناتجة عن الوسوسة و الفهم الخاطئ للمعطيات و الأحداث و الظواهر المجتمعية خاصة المتناقضة و الغير منطقية و المنحرفة و المرضية (و أهمها على الإطلاق ما يتعلّق بالجنس الآخر و أيضا ما يتعلق بالحقائق النفسية لدى الإنسان بما فيها الجانب الشرّير) .. بعد 18 سنة تكون المصاحبة رجولية .. فالإبن الآن هو رجل ناضج لكن أقل تجربة و أقل حكمة و أبوه عبارة عن رجل مع تجربة سنوات و أكثر حكمة فيبقى دوره كمستشار و معين له في أموره (المادية و الحياتية عموما). -- و عند الأشخاص الذين يعانون من ظروف قاهرة (مثل الفقر و المشاكل الإجتماعية .. إلخ) فتجدهم بين شيء ممّا سبق ذكره مع بعض الإهمال و الخطأ في أساليب التكوين و أنماط التربية مما ينشأ عنه أبناء يعانون من بعض الإضطرابات (و هذا هو المثال الشائع لدى مجتمعنا). -- أما عند البهائم البشرية .. (و حاشا البهائم) فالأمر كما هو ملاحظ لدى البعض .. فعند ولادة البنت تجده يهملها .. و عند ولادة الإبن تجده يعكف على تدميره منذ اليوم الأول فيجعل منه عدوا له منذ البداية و هذا الصنف من الآباء و العياذ بالله منهم .. أقرب وصف لهم أنهم من أقبح الخلق و أشرّهم. |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc