|
منتدى المراسلة كل ما يتعلق بالتكوين و التعليم عن بعد |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لمن يحتاج مساعدة في مادة الفلسفة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-11-25, 23:21 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
لمن يحتاج مساعدة في مادة الفلسفة للسنة 2 ثانوي
أولا و قبل كل شيء السلام عليكم ورحمة الله وبركته أما بعد يا إخواني ومن دون إطالة
لكل من يحتاج مساعدة في مادة الفلسفة فنحن رهن إشارتكم ,أنا وكل من يريد فعل الخير . و إنشاء الله يكون توفيق لجميع.
|
||||
2017-11-25, 23:30 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
فلسفة ولا رياضيات فهمينا |
|||
2017-11-25, 23:36 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
طريقة الجدلية : هل لكل سؤال جواب؟
شكرا علي التنبيه المثقفة الصغيرة وهذا الدرس الاول |
|||
2017-11-25, 23:47 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
الطريقة إستقصاء بالوضع : إن لكل سؤال جواب اثبت صحة هذه الاطروحة
الطريقة إستقصاء بالوضع |
|||
2017-11-25, 23:49 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
طريقة المقارنة : المقارنة بين المشكلة والاشكالية
طريقة المقارنة |
|||
2017-11-25, 23:51 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
طريقة المقارنة : قارن بين السؤال العلمي والسؤال الفلسفي
طريقة المقارنة |
|||
2017-11-26, 00:05 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
طريقة المقارنة: ما الفرق بين الدهشة و الاحراج ؟
طريقة المقارنة |
|||
2017-11-26, 00:34 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
لقد انتهيت من الإشكالية الأولى: السؤال بين المشكلة والإشكالية وسوف ننتقل الي الإشكالية الثانية : الفكر بين المبدأ و الواقع هل من سؤال ؟ |
|||
2017-11-26, 01:10 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
لا يوجد من يرفع من معناوياتي من 34 مشاهد ولا كلمة شكر حتي يتسني لي المواصلة في المحاور |
|||
2017-11-26, 18:25 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
الطريقة الإستقصاء بالوضع : "إن إنطباق الفكر مع نفسه كافي لوفاق جميع العقول" أثبت مشروعية الأطروحة ؟
الإشكالية الثانية : الفكر بين المبدأ و الواقع المشكلة الأولى : انطباق الفكر مع نفسه الطريقة الإستقصاء بالوضع السؤال : "إن إنطباق الفكر مع نفسه كافي لوفاق جميع العقول" أثبت مشروعية الأطروحة ؟ □□ إن التفكير المنطقي قديم قدم الإنسان المفكر، إلا إن صياغة شروط صحتها تم وضعها و تحدديدها علي يد صانيعها الأول الفيلسوف أرسطو الذي ارسي القواعد الأساسية للمنطق الصوري وجعله آلة تعصم الفكر من الوقوع في التناقض مع ذاته ونظرا للدور الهام الذي لعبه المنطق الصوري طيلة العصور القديمة والعصور الوسطى بتأثيره على المعرفة الإنسانية بشكل عام وهو يؤسس لها المقياس الصحيح فأصبح بذلك المنطق الصوري أسلوبا لضمان اتفاق العقول وانسجامها وتوحيد حكمها ،ولقد شاعت فكرة تري أن قواعد المنطق الصوري ناقصة ولا يمكن أن تقي العقل من الوقوع في الخطأ لكن هذا الإعتقاد غير صحيحا. و ذالك لأن هناك أهمية للمنطق الصوري لكونه كافيا لتوافق جميع العقول فحيث أن قواعد المنطق الصوري كافية لضمان العقل حتى لايقع في الخطأ،فما هي مبررات التي تثبت ذالك؟ □□ يرى أنصار الأطروحة الأولى أن قواعد المنطق الصوري كافية لحماية الفكر البشري من الوقوع في التناقض مع نفسه ونجد منهم أرسطو ,الفارابي و أبو حامد الغزالي و ابن سينا و هنري بوانكريه ولايبنتز □□ حيث يذهب المعلم الأول أرسطو إلى أن المنطق هو علم السير الصحيح أو علم قوانين الفكر الذي يميز بين الصحيح والفاسد من أفعال العقل وانه آلة العلم وموضوعه الحقيقي هو العلم نفسه أو صورة العلم , ولأجل أن يكون التفكير سليماً و تكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيئ له مجال التفكير الصحيح وهذا سبب رئيس أن تكتشف كل تلك القواعد من قبل أرسطو أو غيره . وهذه المصادرة تأخذنا للبحث عن مجمل الحجج التي أسست هته الأطروحة نبدأها بالحجة القائلة بأن المنطق الصوري يمتلك تلك الوظيفة لأن الإنسان كان في حاجة أن يلتفت للذاته العارفة ويتعرف عليها جيدا لا سيما أن يمحص النظر في بنية تفكيره ذاتها كتصورات ومفاهيم وأساليب ومناهج حيث كان الإنسان - قبل أرسطو وغيره - يعيش بها في حياته لا يعرف مسمياتها ولا يحسن استخدامها فهي مبادئ العقل( مبدأ الهوية، مبدأ عدم التناقض ، مبدأ الثالث المرفوع ، مبدأ السبب الكافي ، مبدأ الحتمية ، مبدأ الغائية) مثلا ساهم كشفها إلى تعزيز دورها التأليفي للبنية المنطقية للعقل ناهيك على أنها شرط للحوار والضامن للتوافق الممكن بين كل العقول باختلاف أعمار أصحابها وأجناسهم وسلالاتهم وثقافاتهم وهي تحدد الممكن والمستحيل في حياة الإنسان السبب الذي جعل ليبنتز يتمسك بهذه الأهمية حين يقول: «إن مبادئ العقل هي روح الاستدلال وعصبه وأساس روابطه وهي ضرورية له كضرورة العضلات والأوتار العصبية للمشي». فيكمن دور تلك القواعد على إدارة المعرفة الإنسانية التي ينتجها الفكر الإنساني وإقامة العلوم ( الحسية ، والعقلية )عليها فهي مثلا قواعد التعريف التي تنتمي إلى مبحث التصورات والحدود ساعدت كثيرا الباحثين على ضبط مصطلحات ومفاهيم علمهم بفاعلية ووضوح وموضوعية أكبر وتزداد هذه العملية ضبطا وأهمية خاصة إذا تعلق الأمر بالتصورات الخاصة بمجال الأخلاق والسياسة و الحقوق والواجبات ... كذلك أن استخدام مبحث الاستدلالات : الاستدلال المباشر (بالتقابل وبالعكس) و الاستدلال الغير مباشر خاصة إذا تعلق الأمر بالقياس الحملي و القياس الشرطي لديه فائدة كبيرة في تحقيق الإنتاج السليم للعقل من خلال تحديد الضروب المنتجة من الضروب الغير منتجة وهذا يؤدي بنا إلى الكشف السريع عن الأغاليط في شتى المعارف باختلاف أنواعها.ونجد أن العديد من الفلاسفة المسلمين يؤكدون على أن المنطق الصوري هو أصدق معيار يمكن الاستعانة به لدراسة العلوم فسموه " بعلم الميزان " وقول ابن سينا " هو الآلة العاصمة للذهن عن الخطأ " واعتبره الفارابي" رئيس العلوم " حيث يقول " فصناعة المنطق تعطي بالجملة القوانين التي من شأنها أ"]ن تقوم العقل وتسدد الإنسان نحو الطريق الصواب " ويقول أيضا أبو حامد الغزالي " من لا يحيط بالمنطق فلا يوثق في علمه " . وهذا أيضا ما يذهب إليه بعض الفلاسفة المحدثين ومنهم الفيلسوف الفرنسي هنري بوانكريه الذي يرى أنه لايمكن إضافة أي شيء إلى ما كتبه أرسطو في مجال المنطق لأنه كامل ومكتمل الجوانب لأنه أفضل وسيلة للبرهنة حيث يقول "ننا نكتشف بالحدس ونبرهن بالمنطق" و الرأي نفسه نجده عند الفيلسوف الألماني ليبنتز الذي يرى أن المنطق الصوري يحتوي على مبادئ وقوانين تنظم وتحكم أفعال الفكر الإنساني وتوجه معارفه حيث يقول " إن مبادئ المنطق الصوري ضرورية للتفكير كضرورة العضلات والأوتار العصبية للمشي ومن هنا اعتبر المنطق الصوري أسمى أسلوب لضمان إتفاق العقول وانسجامها وتوحيد حكمها ذلك أن العقل هو أعدل قسمة بين الناس. □□ حقيقة إن المنطق بإمكانه أن يقوم الفكر ويوجهه توجيها صحيحا، حيث ساهم المنطق في تطوير العلوم وتوجيه الفكر، لكن ليس بالصفة المطلقة التي تحدث عنها الفارابي أو ابن سينا لأن هناك علماء وصلوا إلى المعارف الصحيحة دون أن تكون لهم دراية بقوانين المنطق أو أصوله، وهذا يعني إمكانية بلوغ الصواب مع تجاوزنا لقوانين المنطق . □□ يذهب أنصار الأطروحة الثانية إلى أن المنطق الصوري لا يعصم الفكر من الوقوع في الخطأ ولا يوفق بين جميع العقول ومن بين هؤلاء الفلاسفة نجد ديكارت , غوبلو , و ابن تمية. □□ إن المنطق الأرسطي يهتم بصورة الفكر دون مادته ( الواقع ) . أي أن الفكر قد ينطبق مع نفسه من الناحية الصورية المجردة و لكنه لا ينطبق مع الواقع ، فالمنطق يتصف بالثبات و السكون قائم على مبدأ الهوية ( الذاتية ) أ هو أ و عدم التناقض أ لا يمكن أن يكون أ و لا أ في نفس الوقت بينما الواقع يتصف بالتجدد و التغيير .كما انه منطق عقيم لا يصل إلى نتائج جديدة وفي هذا يقول الفيلسوف ديكارت « أما عن المنطق فإن أقيسته ومعظم صوره الأخرى إنما تستخدم بالأحرى لكي تشرح للآخرين الأشياء التي يعلمونها إنها كفن نتكلم من دون حكم لأولئك الذين يجهلونها » و منه فالقياس عنده لا يسمح لنا بالاكتشاف وإنما هو مجرد تحصيل حاصل كما انه لا يمكن أن يعلمنا القياس شيئا جوهريا جديدا ويقول أيضا " أن اليقين الأرسطي يقين أجوف " . والرأي نفسه نجده عند الفيلسوف غوبلو الذي يرى أن المنطق الصوري منطق عقيم يعتمد على لغة الألفاظ التي تؤدي إلى المغالطات وهذا ما يؤكده أيضا ثابت الفندي حيث يقول « ما دام المنطق يتعامل بالألفاظ لا الرموز فإنه يبقى مثار جدل حول المفاهيم و التصورات المستعملة ». وإلى جانب كل هذا يعترض التفكير الإنساني وهو محتم من الأخطاء بالتحصين بقواعد المنطق مجموعة من الحتميات أهمها تأثير الحتمية النفسية والاجتماعية التي تعطي للإنسان المفكر منحى أخر قد يغير مجرى حياته لأنه نفس الفرد الذي يجب أن يرتبط بمعايير مجتمعه ، وحقائق عصره ، وأحكامه العلمية ، ومن الصعب أن يتجرد منها أو يرفضها و إلا عد متمردا عن الجماعة وهذا ما وقع " لسقراط " و " غاليلي " وما تعرضا له . كما لا يمكننا أن ننسى دور الفكر الفلسفي في التأثير على الأحكام المنطقية لأن المنطق برغم تطور دراساته ، إلا أنه لا يزال شديد الارتباط بالفلسفة ، واتجاهاتها ، ومذاهبها . ومن هنا يصير المنطق وآلياته المختلفة وسيلة للتعبير عن فلسفة دون أخرى ، أو لنصرة مذهب ضد أخر وكل يدافع عن منطق يناسبه ، ويعده هو الصواب . وكل هذا يؤدي إلى الأخطاء و شيوع المغالطات. □□ لقد بالغ خصوم المنطق الصوري في نقدهم الكبير لمنطق أرسطو متناسين و متجاهلين الفضل الكبير لهذا الأخير في إرساء معالم علم جديد ساهم بقسط كبير في تطور العلوم و مناهج البحث العلمي، وعليه و رغم سلبيات المنطق إلا أن له فائدة كبيرة في إبعاد الفكر من الخطأ وتعليمه مبدأ الاستنتاج واستعمال الحدود بكيفية سليمة فلا يمكن أن ننكر هذا المجهود الفكري. □□ الواقع أن العقل الإنساني يملك القدرة على الانتقال من المعلوم إلى المجهول و الناس في محادثتهم اليومية و في مناقشاتهم يسيرون على مقتضى المنطق فهو الأسلوب الذي يساعدنا على تصحيح تفكيرنا وهو أداة التفكير الصحيح . □□ نستنتج من الأطروحة أنها صحيحة يمكن الاخذ براي مناصريها لأن المنطق الصوري ضروري في عملية التفكير و لا يمكن الاستغناء عنه لأننا وبمراعاتنا لقواعده نعصم أنفسنا من الوقوع في الخطأ . |
|||
2017-11-26, 18:28 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
الطريقة الجدلية :هل الفرضية شرط ضروري في كل بحث تجريبي ؟
المشكلة الثانية : انطباق الفكر مع الواقع |
|||
2017-11-26, 18:31 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
الطريقة إستقصاء بالوضع : "إن اعتماد فقط علي أحكام مسبقة تهديد المسار العلم " إذا تقرر لديك الدفاع عن الأطروحة، فم
الطريقة إستقصاء بالوضع |
|||
2017-11-26, 18:40 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
لقد انتهيت من الإشكالية الثانية : الفكر بين المبدأ و الواقع المشكلة الأ ولى : انطباق الفكر مع نفسه ؛ المشكلة الثانية : انطباق الفكر مع الواقع. وسوف ننتقل الي الإشكالية الثالثة : الفلسفة بين الوحدة و التعدد المشكلة الأولى : تاريخ الفلسفة اليونانية ؛ المشكلة الثانية : تاريخ الفلسفة الإسلامية ؛ المشكلة الثالثة : تاريخ الفلسفة الحديثة ؛ المشكلة الرابعة : تاريخ الفلسفة المعاصرة. هل من سؤال ؟ |
|||
2017-11-26, 21:29 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
شكرا اختاه جزاك الله خيرا |
|||
2017-11-26, 21:29 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
سؤال |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc