|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
معممي الخارجي حفتر يكفرون الامازيغ الاباضية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-07-14, 21:56 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
معممي الخارجي حفتر يكفرون الامازيغ الاباضية
معممي الخارجي حفتر يكفرون الامازيغ الاباضية الكاتب : وطن 12 يوليو، 2017 6 تعليقات أصدرت هيئة أوقاف حكومة “طبرق” الليبية فتوى كفرت فيها “أتباع” المذهب الإباضي في ليبيا, الامر الذي دفع سياسيون وحقوقيون ليبيون إلى استنكار تلك الفتوى, مطالبين بحل هذه الهيئة وحماية الطائفة الإباضية في البلاد، فيما دعت «دار الإفتاء الليبية» في طرابلس إلى الابتعاد عن هذا النوع من الخطاب الذي قد يتسبب بـ»فتنة مذهبية» في البلاد. وأصدرت «الهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية» التابعة للحكومة المؤقتة فتوى جديدة اعتبرت فيها أن «الإباضية فرقة منحرفة ضالة، وهم من الباطنية الخوارج، وعندهم عقائد كفرية، كعقيدتهم بأن القرآن مخلوق وعقيدتهم في إنكار الرؤية، فلا يُصلّى خلفهم ولا كرامة». الفتوى الجديدة أثارت موجة استنكار واسعة داخل ليبيا، حيث كتب مندوب ليبيا السابق لدى الأمم المتحدة إبراهيم الدبّاشي، على صفحته في موقع «فيسبوك»: «إذا كانت هذه الفتوى صادرة فعلا عن الهيئة المذكورة فعلى الجهات المعنية حل الهيئة فوراً لأنها لا علاقة لها بليبيا، وتجهل تماماً ممارسة المذهب الإباضي في ليبيا». وأضاف «أن اتباع المذهب أخوتنا ويصلون وراءنا ونصلي وراءهم ولا خلاف بيننا وبينهم في أصول الدين. ومن الواضح أن أصحاب الفتوى لم يناقشوا قط فقهاء الإباضية عندنا، وإذا صحت فهي تحريض صريح على الفتنة قد يكون مستندا إلى كتب مغرضة كتبت في عهود غابرة، دون دليل ملموس من عصرنا وبلدنا». واستنكرت «اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان» في ليبيا الفتوى الجديدة التي «تنص على تكفير مكوّن الأمازيغ من أتباع المذهب الإباضي في ليبيا». وأعربت عن «رفضها وإدانتها لجميع الدعوات التكفيرية والتحريض والعنف اللفظي والإرهاب الفكري والديني المتطرف الذي تمارسه هيئة أوقاف حكومة الثني، من خلال تكفير مكونات اجتماعية وشرائح المثقفين والأدباء والصحافيين في المجتمع، أو من غيرها، واستغلال حالة انهيار وغياب مؤسسات الدولة المدنية الديمقراطية، لنشر وتعميم هذا التوجه الخطير، بما يحمل من تداعيات خطيرة على الأمن والسلم الاجتماعي بشكل خاص والأمن الوطني بشكل عام وأدخل المجتمع الليبي في صراعات مذهبية، وتضرب إسفينا في مبدأ التعايش ومفاهيم المواطنة في ليبيا». وكتب مقرر اللجنة أحمد حمزة « الفتوى التي صدرت عن دار إفتاء حكومة الثني ضد إخوتنا الأمازيغ الإباضية واعتبرتهم خوارج تؤكد لنا من جديد أن الذين يصفون أنفسهم بالسلفية هم عبارة عن حركة أو جماعة أو تيار ديني متطرف جهادي تفكيري وجب مقاومته والوقوف ضدهم من الآن قبل أن يتفاقم خطرهم. السلفية الجهادية في ليبيا أصبحت تمثل خطرآ على الأمن والسلم الاجتماعي وعلى التعايش السلمي المشترك بين جميع مكونات المجتمع الاجتماعية والثقافية». وتساءل إبراهيم قرادة سفير ليبيا السابق في السويد ورئيس اللجنة التنفيذية لـ»المؤتمر الليبي للأمازيغية»: «هل لدى أصحاب الفتوى الخطيرة ولهم اطلاع ومعرفة برأي علماء وفقهاء المالكية والإباضية الليبيين الراسخين في العلم والعارفين بالمجتمع؟ فالإسلام المتجذر في ليبيا متعايش ومتناغم مع أهل ليبيا، لأن ليبيا ليست لا حنبلية ولا شافعية ولا حنفية، وليست لا شيعية إمامية ولا إسماعيلية ولا زيدية، وليست خارجية من الأزارقة أو الصفرية. وليبيا هي هنا في المغرب الكبير وأفريقيا الشمالية، ولا تقع ولا تتبع بلاد الشام والرافدين، ولا الجزيرة والخليج، ولا الهند والسند». وأضاف «ليبيا أغلبها مالكية مع وجود إباضي في المناطق الأمازيغية، قرأنا وعشنا تعايشاً متناغماً ومنسجماً ومتحاضناً بين المذهبين، فالصلاة والإمامة والصيام وباقي العبادات وحتى المقابر مشتركة، فإلى أين تريد هذه الفئة الذهاب بنا؟ هل يريدون جعل الإباضية طائفة مستضعفة ومستهدفة؟ هل يعلمون أن مثل هذه الفتاوى هي استدعاء وإحضار لتدخلات خارجية، أم هم يقصدون؟ وما الفرق بين هذه الفتوى وفتاوى مدرسة داعش؟ هل يجهلون أن الإباضية موجودة أيضاً في الجوار في الجزائر وتونس؟». وتابع قرادة «هذه الفئة المستقوية لم تترك فئة من المجتمع لا توافق مدرستها إلا واعتبرتها إما كافرة أو ضالة أو منحرفة أو عاصية أو قاصرة أو جاهلة، سواء كان مخالفوهم من مدارس أو تيارات دينية أو سياسية أو فكرية مخالفة لهم. قبل ذلك كانت إصدارات مستفزة واليوم فتاوى رسمية. من يتوقع أن مثل هذه الفتاوى الرسمية هي مجرد حكم ديني دون أن يكون لها انعكاس قد يصل إلى استهداف الإباضية وأتباعها، يكون واهما، فيا أهلنا إن خطرا داهما حولنا إذا لم نحم وطننا من شر إحياء الفتن النائمة بإطلاق جدل وحروب وتدخلات طائفية». فيما حذرت «دار الإفتاء الليبية» في طرابلس من «الفتنة المذهبية التي يحاول سفهاء الأحلام حدثاء الأسنان إشعالها بين أبناء الشعب المسلمين منذ سنوات وليست وليدة اللحظة»، مشيرة إلى أن «أخطر ما يهدد أمن ليبيا واستقرارها هو الفرقة، الفرقة بين الإباضية والمالكية، بين الأمازيغية والعربية، بين الطوارق والتبو والسبهاوية، بين الصوفية والسلفية، بين الشرق والغرب والجنوب، بين طرابلس وما حولها من المدن، وهلم جرا». و»الإباضية» هي أحد المذاهب الإسلامية، ويُنسب إلى عبد الله بن إباض التميمي وجابر بن زيد التابعي، وتنتشر الإباضية في عدد من البلدان العربية كسلطنة عُمان (مسقط رأس التابعي) وليبيا والجزائر وتونس وغيرها. تكفير أوقاف "حفتر" للأباضية يثير استياء الليبيين وكالات الأربعاء، 12 يوليه 2017 10:44 م 86 [IMG]https://www.alarabcdn.com/*******/Upload/slider/10201415145522.jpg[/IMG] حفتر أثارت فتوى أصدرتها "الهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية"، التابعة للحكومة المؤقتة بطبرق (الشرق)، تنص على "تكفير" الطائفة الإباضية بليبيا، موجة استنكار واسعة. ووصفت هيئة الأوقاف الطائفة الإباضية في الفتوى بـ"فرقة منحرفة ضالة، وهم من الباطنية الخوارج، وعندهم عقائد كفرية، كعقيدتهم بأن القرآن مخلوق وعقيدتهم في إنكار الرؤية، فلا يُصلّى خلفهم ولا كرامة"، وفق ما نقلته عدة مواقع الكترونية. واستنكر عدد من السياسيين والحقوقيين "الفتوى" الصادرة عن هيئة أوقاف المنطقة الخاضعة للواء المتقاعد خليفة حفتر، وطالبو بحل الهيئة وحماية الطائفة الإباضية. من جهتها دعت "دار الإفتاء الليبية" في طرابلس إلى تجنب هذا النوع من الخطاب الذي قد يتسبب في إشعال "فتنة مذهبية" بالبلاد. وأوضحت دار الإفتاء أن "الفتنة المذهبية يحاول سفهاء الأحلام حدثاء الأسنان إشعالها بين أبناء الشعب المسلمين منذ سنوات وليست وليدة اللحظة". وأشارت إلى أن "أخطر ما يهدد أمن ليبيا واستقرارها هو الفرقة، الفرقة بين الإباضية والمالكية، بين الأمازيغية والعربية، بين الطوارق والتبو والسبهاوية، بين الصوفية والسلفية، بين الشرق والغرب والجنوب، بين طرابلس وما حولها من المدن، وهلم جرا". من جانبه دعا مندوب ليبيا السابق لدى الأمم المتحدة إبراهيم الدبّاشي إلى حل الهيئة، وكتب على صفحته بموقع "فيسبوك": "إذا كانت هذه الفتوى صادرة فعلا عن الهيئة المذكورة فعلى الجهات المعنية حل الهيئة فورا لأنها لا علاقة لها بليبيا، وتجهل تماماً ممارسة المذهب الإباضي في ليبيا". واستطرد: "أتباع المذهب إخوتنا ويصلون وراءنا ونصلي وراءهم ولا خلاف بيننا وبينهم في أصول الدين. ومن الواضح أن أصحاب الفتوى لم يناقشوا قط فقهاء الإباضية عندنا، وإذا صحت فهي تحريض صريح على الفتنة قد يكون مستندا إلى كتب مغرضة كتبت في عهود غابرة، دون دليل ملموس من عصرنا وبلدنا". في السياق ذاته عبرت "اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان" في ليبيا عن "رفضها وإدانتها لجميع الدعوات التكفيرية والتحريض والعنف اللفظي والإرهاب الفكري والديني المتطرف الذي تمارسه هيئة أوقاف حكومة الثني". واستنكرت الفتوى التي "تنص على تكفير مكوّن الأمازيغ من أتباع المذهب الإباضي في ليبيا"، واتهمت هيئة أوقاف طبرق بـ"استغلال حالة انهيار وغياب مؤسسات الدولة المدنية الديمقراطية، لنشر وتعميم هذا التوجه الخطير، بما يحمل من تداعيات خطيرة على الأمن والسلم الاجتماعي بشكل خاص والأمن الوطني بشكل عام وإدخال المجتمع الليبي في صراعات مذهبية، وضرب إسفين في مبدأ التعايش ومفاهيم المواطنة في ليبيا". وحذر مقرر اللجنة أحمد حمزة من "السلفية الجهادية"، التي وصفها بأنها "تيار ديني متطرف جهادي تفكيري"، ودعا إلى "مقاومته والوقوف ضده من الآن قبل أن يتفاقم خطره". وتساءل سفير ليبيا السابق في السويد ورئيس اللجنة التنفيذية لـ"المؤتمر الليبي للأمازيغية"، إبراهيم قرادة، قائلا: "هل لدى أصحاب الفتوى الخطيرة ولهم اطلاع ومعرفة برأي علماء وفقهاء المالكية والإباضية الليبيين الراسخين في العلم والعارفين بالمجتمع؟ فالإسلام المتجذر في ليبيا متعايش ومتناغم مع أهل ليبيا". واستطرد: "لأن ليبيا ليست حنبلية ولا شافعية ولا حنفية، وليست لا شيعية إمامية ولا إسماعيلية ولا زيدية، وليست خارجية من الأزارقة أو الصفرية. وليبيا هي هنا في المغرب الكبير وأفريقيا الشمالية، ولا تقع ولا تتبع بلاد الشام والرافدين، ولا الجزيرة والخليج، ولا الهند والسند". وتابع تساؤلاته في مقال له: "فإلى أين تريد هذه الفئة الذهاب بنا؟ هل يريدون جعل الإباضية طائفة مستضعفة ومستهدفة؟ هل يعلمون أن مثل هذه الفتاوى هي استدعاء وإحضار لتدخلات خارجية، أم هم يقصدون؟ وما الفرق بين هذه الفتوى وفتاوى مدرسة داعش؟ هل يجهلون أن الإباضية موجودة أيضا في الجوار في الجزائر وتونس؟". والإباضية هي أحد المذاهب الإسلامية، وسميت كذلك نسبة إلى عبد الله بن إباض التميمي وجابر بن زيد التابعي، وتنتشر الإباضية في سلطنة عمان وليبيا وتونس والجزائر وبعض مناطق شمال أفريقيا.; https://www.watanserb.com/2017/07/12/...6%D9%8A%D9%8A/ https://alarab.qa/story/1223435/%D8%A...8A%D9%8A%D9%86
|
||||
2017-07-14, 22:03 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
وهذه الفتوى لا تبقى في ليبيا فقط بل يمتد خطر هذه الزندقة الوهابية السلولية الشيطانية الى كل ربوع شمال افريقيا
ليبيا تونس الجزائر المغرب وقد نبهنا مرار على ان الخطر الشيطاني الجامي المدخلي المخرجي هو اخر ورقة وهابية سلولية راح يتم حرقها قبل القضاء على حاخاماتها في الجزيرة العربية المحتلة نهائيا فهم يستعملون رمقها الاخير قبل احتضارها من طرف النظام الصهيوني العالمي الجديد |
|||
2017-07-14, 22:05 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
ولكم في اغتيال الشيخ نادر العمراني رحمه الله
اكبر عبرة |
|||
2017-07-14, 22:09 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
الأمازيغ كفار.. أوقاف شرق ليبيا تكفر معتنقي المذهب الإباضي ودار الإفتاء بطرابلس ترد أصدرت اللجنة العليا للإفتاء التابعة للهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية بالحكومة المؤقتة فتوى تؤكد فيها أن “الإباضية فرقة منحرفة ضالة”، وذلك ردا على سؤال بموقعها الإلكتروني. وأضافت اللجنة أن الإباضية “هم من الباطنية الخوارج وعندهم عقائد كفرية كعقيدتهم بأن القرآن مخلوق وعقيدتهم في إنكار الرؤية”، محذرة أنه “لا يُصلّى خلفهم”. وكان السؤال المطروح على اللجنة يتعلق بـ”خطيب في أحد المساجد بجبل نفوسة إباضي ويجهر بذلك” وعن “صحة الصلاة خلفه” و”كيفية التعامل معه من ناحية السلام والمعاملات”، حسب الموقع الإلكتروني للجنة. فتنة مذهبية من جهتها اعتبرت دار الإفتاء الليبية بطرابلس مايحدث من باب “الفتنة المذهبية التي يحاول سفهاء الأحلام حدثاء الأسنان إشعالها بين أبناء الشعب المسلمين منذ سنوات وليست وليدة اللحظة”، مشيرة إلى أن “أخطر ما يهدد أمن ليبيا واستقرارها هو الفرقة، الفرقة بين الإباضية والمالكية، بين الأمازيغية والعربية، بين الطوارق والتبو والسبهاوية، بين الصوفية والسلفية، بين الشرق والغرب والجنوب، بين طرابلس وما حولها من المدن”. ونبهت دار الإفتاء إلى أن “الحال اليوم يتطلب ضرورة اجتماع الكلمة مرة أخرى، ووحدة الصف، ونبذ النزاع والخلاف، الخلاف شر كله، ومعناه الفشل والضعف، والضياع والذلة والهوان”، حسب ذات المصدر. جدل وأثارت فتوى هيئة أوقاف شرق ليبيا جدلا واسعا على شبكات التواصل الاجتماعي، واعتبرها أغلب المعلقين إساءة لشريحة من المواطنين الليبيين للسلم الاجتماعي. و المخاوف من التآثير على السلم الاجتماعي تعود إلى اعتناق المكون الأمازيغي الذي ينتشر في جبل نفوسة غرب ليبيا ومدينة زوارة شمال غرب ليبيا للمذهب الإباضي منذ القرن الثاني الهجري مختلفين عن عموم الشعب الليبي الذي يعتنق المذهب المالكي. الإباضية والإباضية مذهب ديني وتنسب تسميته إلى مؤسسه عبد الله بن إباض التميمي ويرجع نسبه إلى إباض وهي قرية العارض باليمامة، وعبد الله عاصر معاوية وتوفي في أواخر أيام عبد الملك بن مروان. |
|||
2017-07-15, 00:30 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
بعد فشل الاخونجية وقطر وشيختهم موزا في ليبيا .... مواقع الاخوانجية والقطرية ينبشون في الكتب والفتاوي لمحاولة الفتنة والوقيعة بين الليبيبن ...كان عليهم كذلك النبش في فتاوي وكتب الاباضيين وحكمهم على المخالف لهم ...... لم يشبعوا من دماء الليبين الخبثاء بربيعهم الصهيوني وفتوى قرضاويهم وكذابهم الغرياني للاستعانة بالحلف الناتو ضد الشعب الليبي....يحاولون الوقيعة بين السنة والاباضية ....رغم تعايشهم لمئات السنين .... نص الفتوى : https://www.aifta.net/archives/421 '' اللجنة لم تكفر الأمازيغ ولن تجد كلمة الأمازيغ في الفتوى! و الفتوى قالت أن الاباضية فرقة ضالة والحكم بالضلال لا يعني الحكم بالكفر! والأمازيغ منهم اباضية ومنهم مالكية . وفتاوي الإمام مالك والسادة المالكية في المغرب العربي في شأن الاباضية تتفق معها فتوى اللجنة العليا فاللجنة لم تأت ببدعة جديدة ! ولكن الهوى أعمى الأبصار والبصيرة ! فأصبح المذهب المالكي يأتي ويذهب حسب الطلب! من طرف الاخوانجية الذين صاروا يدافعون على الاباضية من مواقعهم والمواقع القطرية لتحقيق مكاسب سياسية و لإسقاط الجيش !وليس من منطلق حب الاباضية ! وأخيرا من يقرأ كتب الاباضية والمراجع المعتبرة عندهم ويجد في كتبهم ومعتقداتهم أنهم يكفرون الصحابة مثل علي بن أبي طالب رضي الله عنه ويترحمون على قاتله عبدالرحمن بن ملجم ويكفرون عثمان بن عفان رضي الله عنه ويطعنون في السيدة عائشة رضي الله عنها فهلا دافعتم عن الصحابة كما تدافعون عن الاباضية؟! أيضا الاباضية يكفرون كل من خالفهم وخالف منهجهم وغير ذلك من العقائد الكفرية وقول عقائدهم كفرية لا يعني تكفيرهم! لأن الحكم هنا على العقائد والأفعال وليس على الأشخاص والأعيان ! فالغباء متحقق فيمن استيقظ فجأة وبدأ بالزعيق حول مسألة لم يستوعبها أو استوعبها ولكن لمصالح حزبية وسياسية أراد الزعيق!'' بتصرف |
|||
2017-07-15, 02:17 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
تم تخريجهم تاريخا لأسباب,عدلوا عنها وأقرت لهم المدارس الفقهية الكبرى باسلامهم بعد العدول عن تلك الأمور,وهذه الفتوى 'عاطلة تاريخا '...عموما بعض ان لم يكن جميع المهرجين العسكريين في ليبيا بحكوماتهم الثلاث وأشباه جيوشهم الأربع بحاجة الى تأديب عسكري يعرفهم قيمتهم الحقيقية وهي أنهم مجرد ميليشيات مجهرية وأرباب حرب و مجرمين..تتنوع مصائرهم بين محكمة لاهاي والقتل سحلا في الشوارع... |
|||
2017-07-16, 12:18 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2017-07-16, 21:41 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
في الجزيرة العربية المحتة |
||||
2017-07-16, 21:50 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
مواصة مسلسل التحرش بشعوب شمال افريقيا قاطبة
الحاخام صالح آل شبيح: الجزائر دولة كافرة هذا يسأل عن الجزائر ، يقول هل الثوار الذين في الجزائر هل يعتبرون من الخوارج ؟ لا يعتبرون من الخوارج لأن دولتهم هناك دولة غير مسلمة ، فليسوا من الخوارج ولا من البغاة ، وإنما الكلام معهم في مسألة هل هذا فيه مصلحة أم لا ، هل فعلهم هذا فيه تحقيق للمصلحة التي يرجونها شرعاً أم لا ، والواقع أنهم دخلوا في هذا الأمر دون علم شرعي ، ولذلك صار ما صار من مفاسد ، لكن البغاة والخوارج لا تقال إلا لمن خرج على ولي الأمر المسلم من شرح الشيخ على متن "العقيدة الواسطية" |
|||
2017-07-16, 21:57 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc