![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مؤرخ عربي: الأسد توعد السُّنة في 2011 بدرس يُسكتهم 100 عام
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() كشف المؤرخ العربي بشير نافع، الخميس، عن اجتماع أمني كبير، نهاية آذار/ مارس 2011، بداية الثورة، ضم شخصيات أمنية سورية وعراقية ولبنانية. وأوضح نافع، في مقاله الذي نشر على "عربي21"، الخميس، أن اجتماعا عقد في مكتب رئيس النظام السوري بشار الأسد في دمشق، شارك فيه أحد كبار المسؤولين في حزب الله، وقائد لواء القدس في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، ووزير الأمن القومي العراقي، إضافة إلى ماهر الأسد، شقيق الرئيس. "درس لمئة عام" وكشف المؤرخ العربي أن بشار قال بالاجتماع: "لقد قمنا بتلقينهم درسا في حماة أسكتهم 40 عاما، وسألقنهم درسا يسكتهم لمئة عام"، بحسب ما نقل عن "واحد من أبرز مراكز الدراسات في المشرق". وأشار إلى أنه "لم يكن خافيا من يقصد الرئيس بمن عقد العزم على تلقينهم الدرس؛ وليس فقط في مثل لقاء كهذا، ولكن أيضا في مجمل مواجهته لثورة الشعب، استبطنت مواقف النظام وسياساته توجها طائفيا، سعى إلى تقسيم السوريين إلى سنة متمردين، وعلويين موالين"، بحسب تعبيره، مشيرا إلى استدعاء النظام للمليشيات الطائفية من لبنان وباكستان وأفغانستان، والدعم العسكري واسع النطاق من إيران؛ وعندما فشل هؤلاء، لم يتردد في استدعاء الروس. "توقف الثورة كارثة" واعتبر نافع في مقاله، الذي يحمل عنوان "هذه الحرب يمكن الانتصار فيها"، أن احتمال توقف الثورة السورية، بعد خسارة حلب، سيجعل النتائج "كارثة، على سوريا وعلى الإقليم برمته"، على حد قوله، مؤكدا أن "حلب، المحاصرة منذ شهور، ليست سوى معركة، واحتلالها من قبل النظام لا يجب أن يغير الكثير في مسار الحرب"، موضحا أن "النظام السوري ضعيف، فاقد للسيطرة والسيادة، وهزيمته أمر ممكن، وقد كاد بالفعل أن يهزم أكثر من مرة في حرب السنوات الست". وأشار نافع إلى أن الثورة السورية لم تكن حربا أهلية، وإنما كانت، لسنوات، "تعبيرا عن حراك شعبي كبير وواسع من أجل بناء سوريا جديدة، من أجل حرية السوريين جميعا، وإقامة نظام ديمقراطي وعادل"، مشيرا إلى أنه "من الواضح أن الثورة السورية تحولت، خلال العامين الماضيين، إلى حركة تحرر وطني مسلحة، وإلى ما يشبه الحرب الأهلية"، محملا النظام المسؤولية الأولى والكبرى لهذا التحول، لأنه "الذي صمم من البداية على إخماد الحراك الشعبي بالقوة المسلحة، رافضا مقابلة شعبه في منتصف الطريق"، بحسب تعبيره. وأكد نافع أن استمرار حكم الأسد يعني عودة الأغلبية السورية إلى الحياة في ظل نظام أبشع بكثير مما كان عليه قبل انطلاق الثورة في ربيع 2011، و"ستتحول سوريا إلى وطن من جحيم لأغلبية السوريين، جحيم أشد وطأة وأبشع بكثير مما شهده السوريون خلال السنوات الست الماضية، ولن يعود اللاجئون إلى مواطنهم، وستشهد سوريا عملية هندسة طائفية ديمغرافية لم تعرفها في تاريخها". "اختلال في المشرق" وإن توقفت الثورة فسيشهد المشرق خللا فادحا في ميزان القوى، يهدد بوقوع فقدان مديد للاستقرار، بحسب نافع، الذي أوضح أن "السماح لإيران بالانتصار في سوريا سيمنح سيطرة استراتيجية على كل المنطقة من البصرة إلى الساحل السوري"، مؤكدا أن هذا "لن يكون في صالح إيران نفسها، التي ستعمل على إشعال المزيد من الحروب في الإقليم وإيقاع أذى بالغ في شعبها وعموم المسلمين الشيعة في المشرق، ولن تكون بالتأكيد في صالح دول الإقليم الأخرى، التي ستشهد انفجارات طائفية داخلية، وربما حتى حروبا أهلية". وبالنسبة لتركيا "فستجد نفسها في مواجهة جدار طائفي يعزلها عن جوارها العربي في الجنوب، وحصار روسي جوي، يبدأ من القواعد الجوية في جنوب روسيا وشمال جورجيا، في شبه جزيرة القرم، إلى السيطرة الروسية على الأجواء السورية". "على حافة الانتصار" وأشار المؤرخ الفلسطيني إلى أن "الثورة تقف بالفعل على حافة الانتصار، ببعض الصبر والثبات"، موضحا أن "نظام بشار يعيش أضعف حالاته منذ اندلاع الثورة، سواء على مستوى مقدراته العسكرية والاقتصادية، أو سيطرته على البلاد وتعبيره عن سيادة الدولة"، فهو لا يتواجد إلا في ثلث البلاد، حيث تشاركه السيطرة مليشيات شيعية من عدة دول، إضافة لوحدات إيرانية وروسية. وحتى بكل الدعم المتوفر له من حلفائه، لا يستطيع النظام خوض معركتين كبيرتين في وقت واحد، وربما تصلح تدمر شاهدا على وضع النظام وقواته، نافيا وجود المليشيات الأفغانية وحدها لحماية وجود النظام في تدمر، لأن قوات سورية نظامية ووحدات روسية كانت في المدينة أيضا، وما إن بدأت داعش هجومها على تدمر، طبقا للتقارير الروسية، حتى فر قائد قوات النظام وأغلب ضباطه وجنوده؛ واحتاج الروس إطلاق حملة قصف جوي، استمرت لساعات، من أجل تأمين خروج جنودهم. فيتنام وأفغانستان وشبه بشير نافع سوريا اليوم، بـ"ما كانت عليه فيتنام في بداية السبعينات وأفغانستان في منتصف الثمانينات"، حيث وجد نظام حكم، سيطر على عاصمة البلاد، أدار ما يشبه الدولة ومؤسسات الدولة، تحدث باسم فئة صغيرة من الشعب، وتكفلت بحمايته ووجوده قوى أجنبية هائلة، و"لم يكن هناك ضرورة لإيقاع هزيمة عسكرية حاسمة بالقوى الأجنبية، بل مجرد استنزافها وجعل وجودها غير قابل للاحتمال، سواء بفعل خسائرها المستمرة، أو بفعل رد فعل الرأي العام في بلادها"، بحسب تعبيره. وفي أفغانستان، كما في فيتنام من قبلها، سقط النظام بمجرد انسحاب القوات الأجنبية. بخلاف سوريا، حيث تسيطر قوى الثورة على مساحات واسعة من البلاد، لم تستطع قوى المقاومة تأمين وجودها في مناطق ملموسة من فيتنام الجنوبية وأفغانستان إلا في مراحل متأخرة من الحرب. واختتم نافع بقوله: "ليس ثمة غموض أو ارتباك في الخيارات السورية، حتى بعد احتلال حلب: إما العودة إلى حياة الاستعباد ونظام حكم الأقلية الفاشية، والخلل باهظ التكاليف في ميزان القوى الإقليمي، أو استمرار الثورة حتى تحقيق الانتصار". وأكد أن "الانتصار ليس ممكنا وحسب، بل ولا يجب أن يتطرق إليه الشك. ولكن الشرط الأول لتحقيق هذا الانتصار، هو إعادة بناء الذراع العسكرية للثورة تحت راية الجيش السوري الحر، ونهوض قيادة سياسية واحدة، بتصور واضح لمستقبل سوريا وشعبها"، على حد قوله. المصدر: https://arabi21.com/story/972686/%D9%...B9%D8%A7%D9%85
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ï»؟هذه الحرب يمكن الانتصار فيها إن أدت خسارة حلب إلى توقف الثورة السورية، فستكون النتائج كارثية، على سوريا وعلى الإقليم برمته. حلب، المحاصرة منذ شهور، ليست سوى معركة، واحتلالها من قبل النظام لا يجب أن يغير الكثير في مسار الحرب. هذا نظام ضعيف، فاقد للسيطرة والسيادة، وهزيمته أمر ممكن؛ وقد كاد بالفعل أن يهزم أكثر من مرة في حرب السنوات الست. انطلقت الثورة السورية، كما الثورات العربية الأخرى، سلمية وشعبية؛ ولم يكن هناك في صفوف الثورة من أراد اللجوء إلى السلاح. ولكن عجز العالم عن ردع النظام عن البطش الدموي بالشعب هو ما أدى إلى حمل بعض السوريين السلاح للدفاع عن أهلهم وحرماتهم. ولم تنتقل الثورة السورية إلى طور من المواجهة المسلحة إلا بعد شهور طويلة من انطلاق المظاهرات الشعبية في آذار/مارس 2011، وبعد أن بدأ ضباط وجنود الجيش في الانشقاق وتشكيل مجموعات الجيش الحر الأولى، بهدف حماية الحراك الشعبي. ولم تكن الثورة، ولا أرادها الشعب السوري، حرباً أهلية. بمعنى أنها لم تكن اصطفافاً لفئة من الشعب ضد الأخرى. كانت الثورة، واستمرت لسنوات، تعبيراً عن حراك شعبي كبير وواسع من أجل بناء سوريا جديدة، من أجل حرية السوريين جميعاً وإقامة نظام ديمقراطي وعادل. ولكن الواضح أن الثورة السورية تحولت، خلال العامين الماضيين، إلى حركة تحرر وطني مسلحة، وإلى ما يشبه الحرب الأهلية. النظام هو المسؤول الأول والرئيس عن هذا التحول. النظام هو الذي صمم من البداية على إخماد الحراك الشعبي بالقوة المسلحة، رافضاً مقابلة شعبه في منتصف الطريق. في تقرير لواحد من أبرز مراكز الدراسات في المشرق العربي، حول اجتماع عقد في مكتب الرئيس الأسد بدمشق، في نهاية آذار/مارس 2011، شارك فيه أحد كبار المسؤولين في حزب الله، وقائد لواء القدس في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، ووزير الأمن القومي العراقي، إضافة إلى ماهر الأسد، شقيق الرئيس، قال بشار «لقد قمنا بتلقينهم درساً في حماة أسكتهم أربعين عاماً، وسألقنهم درساً يسكتهم لمئة عام.» لم يكن خافياً من يقصد الرئيس بمن عقد العزم على تلقينهم الدرس؛ وليس فقط في مثل لقاء كهذا، ولكن أيضاً في مجمل مواجهته لثورة الشعب، استبطنت مواقف النظام وسياساته توجهاً طائفياً، سعى إلى تقسيم السوريين إلى سنة متمردين، وعلويين موالين. وما إن أدرك النظام عجزه عن قهر الشعب وهزيمته، حتى استدعى الميليشيات الطائفية من لبنان وباكستان وأفغانستان، والدعم العسكري واسع النطاق من إيران؛ وعندما فشل هؤلاء، لم يتردد في استدعاء الروس. اليوم، إن توقفت الثورة وتم القبول بالأمر الواقع، سيستمر حكم نظام الأسد، ويستمر احتلال البلاد من القوى والميليشيات الأجنبية. ستعود الأغلبية السورية إلى الحياة في ظل نظام أبشع بكثير مما كان عليه قبل انطلاق الثورة في ربيع 2011. النظام الذي ارتكب كل هذه المجازر والجرائم، لن يتعهد أية إصلاحات حقيقة. إن توقفت الثورة، بكلمة أخرى، ستتحول سوريا إلى وطن من جحيم لأغلبية السوريين، جحيم أشد وطأة وأبشع بكثير مما شهده السوريون خلال السنوات الست الماضية. لن يعود اللاجئون إلى مواطنهم، وستشهد سوريا عملية هندسة طائفية ديمغرافية لم تعرفها في تاريخها. الآن، وحتى قبل أن تتوقف الثورة، تتحدث دوائر حزب الله وإيران عن شيعية حلب، وعن إخراج السكان السنة من كل المنطقة غرب دمشق وحتى الحدود اللبنانية. وإن توقفت الثورة فسيشهد المشرق خللاً فادحاً في ميزان القوى، يهدد بوقوع فقدان مديد للاستقرار. ثمة جهود بدأت لإطلاق مفاوضات عراقية – عراقية لإعادة بناء التوازن الوطني في العراق بعد الانتهاء من معركة الموصل. إن سمح لإيران بالانتصار في سوريا، ستتوقف هذه الجهود، وستدعي إيران سيطرة استراتيجية على كل المنطقة من البصرة إلى الساحل السوري. تحقق مثل هذه السيطرة لن يكون في صالح إيران نفسها، التي ستعمل على إشعال المزيد من الحروب في الإقليم وإيقاع أذى بالغ في شعبها وعموم المسلمين الشيعة في المشرق. ولن تكون بالتأكيد في صالح دول الإقليم الأخرى، التي ستشهد انفجارات طائفية داخلية، وربما حتى حروباً أهلية. لم تظهر السياسة الإيرانية في الإقليم منذ أكثر من عقدين أية درجة من العقلانية، ولن يجعلها وهم الانتصار الدموي في سوريا أكثر عقلانية. ولا يقتصر الضرر على الدول العربية في المشرق، بل وعلى تركيا أيضاً، التي ستجد نفسها في مواجهة جدار طائفي يعزلها عن جوارها العربي في الجنوب، وحصار روسي جوي، يبدأ من القواعد الجوية في جنوب روسيا وشمال جورجيا، في شبه جزيرة القرم، إلى السيطرة الروسية على الأجواء السورية. بيد أن استمرار الثورة ليس مطلباً عبثياً، ليس استمراراً من أجل الاستمرار. هذه الثورة، ببعض الصبر والثبات، يمكن أن تنتصر؛ بل وتقف بالفعل على حافة الانتصار. يعيش نظام بشار أضعف حالاته منذ اندلاع الثورة، سواء على مستوى مقدراته العسكرية والاقتصادية، أو سيطرته على البلاد وتعبيره عن سيادة الدولة. هذا النظام لا يتواجد إلا في ثلث البلاد، حيث تشاركه السيطرة ميليشيات شيعية من عدة دول، إضافة لوحدات إيرانية وروسية. وحتى بكل الدعم المتوفر له من حلفائه، لا يستطيع النظام خوض معركتين كبيرتين في وقت واحد. وربما تصلح تدمر شاهداً على وضع النظام وقواته. ليس صحيحاً أن الميليشيات الأفغانية كانت وحدها من يحمي وجود النظام في تدمر، لأن قوات سورية نظامية ووحدات روسية كانت في المدينة أيضاً. وما إن بدأت داعش هجومها على تدمر، طبقاً للتقارير الروسية، حتى فر قائد قوات النظام وأغلب ضباطه وجنوده؛ واحتاج الروس إطلاق حملة قصف جوي، استمرت لساعات، من أجل تأمين خروج جنودهم. سوريا اليوم أقرب إلى ما كانت عليه فيتنام في بداية السبعينات وأفغانستان في منتصف الثمانينات. في كل من فيتنام وأفغانستان، وجد نظام حكم، سيطر على عاصمة البلاد، أدار ما يشبه الدولة ومؤسسات الدولة، تحدث باسم فئة صغيرة من الشعب، وتكفلت بحمايته ووجوده قوى أجنبية هائلة. في كلا الحالتين، لم يكن هناك ضرورة لإيقاع هزيمة عسكرية حاسمة بالقوى الأجنبية، بل مجرد استنزافها وجعل وجودها غـــير قابل للاحتمال، سواء بفعل خسائرها المستمرة، أو بفعل رد فعل الرأي العام في بلادها. في أفغانستان، كما في فيتنام من قبلها، سقط النظام بمجرد انسحاب القوات الأجنبية. وبخلاف سوريا، حيث تسيطر قوى الثورة على مساحات واسعة من البلاد، لم تستطع قوى المقاومة تأمين وجودها في مناطق ملموسة من فيتنام الجنوبية وأفغانستان إلا في مراحل متأخرة من الحرب. ليس ثمة غموض أو ارتباك في الخيارات السورية، حتى بعد احتلال حلب: إما العودة إلى حياة الاستعباد ونظام حكم الأقلية الفاشية، والخلل باهظ التكاليف في ميزان القوى الإقليمي، أو استمرار الثورة حتى تحقيق الانتصار. والانتصار ليس ممكناً وحسب، بل ولا يجب أن يتطرق إليه الشك. ولكن الشرط الأول لتحقيق هذا الانتصار، هو إعادة بناء الذراع العسكري للثورة تحت راية الجيش السوري الحر، ونهوض قيادة سياسية واحدة، بتصور واضح لمستقبل سوريا وشعبها. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() فعلا صدق المؤرخ الاسلامي بشير نافع :
بوتين : تركيا وإيران والنظام السوري لعبوا دوراً كبيراً في استعادة السيطرة على حلب ! https://www.aljazeera.net/news/intern...B1%D9%8A%D8%A7 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الرافضي "حسن نصر الله" يكذب مرة أخرى : صور الأطفال المزعومة في حلب مفبركة وليست من سوريا أطفال حلب لـ”نصرالله”: ليت صورنا “مفبركة” وليتك لم تتحول إلى “محتل” ![]() شكك نصر الله في صحّة الصور التي تداولت و وثقت ما يعانيه الأطفال من كوارث إنسانية في حلب، فكيف ترّد عليه فصائل المعارضة السورية؟ موقع "جنوبية"أشار حسن نصر الله في كلمة ألقاها اليوم خلال لقاءٍ طلّابي أنّ الصور التي تمّ توثيقها في حلب مفبركة معلقاً “لقد أتوا بصور حصلت في مجازر العدو الصهيوني في الضاحية الجنوبية وغزة وقالوا انها في حلب كما اتوا بصور لاطفال جياع في اليمن”. هذا الاستخفاف بمآساة الأطفال وما آلت إليه أوضاعهم، دفع فصائل المعارضة السورية إلى الرد، فأشار عضو المكتب السياسي في جماعة نور الدين زنكي أنّ “نصر الله يكذب و يعرف أنّه يكذب و قطيعه يعلم أنّه يكذب، وكان سيسبب لنا بعضاً من الاحراج لو قال غير ذلك إذ لم ننتظر منه غير جرائم الحرب و تبرير تلك الجرائم بأكاذيب و حجج رخيصة”. متابعاً “كنا نتوقع أن يتهم الثوار بتدمير حلب كما فعل النظام و لكن يبدو أنّ مستوى الصفاقة و الاجرام لدى نصر الله يفوق نظام الاسد إذ تنكر للدمار الشامل في حلب بل و نسبه لأماكن أخرى”. دوره بسام حجي مصطفى وهو أيضاً من أعضاء المكتب السياسي لجماعة الزنكي أشار إلى أنّه “عندما هاجمت اسرائيل لبنان تحدث الإعلام عن جرائم تدمير البنية التحتية للطيران الإسرائيلي وعن قصف المدنيين وكانت اسرائيل تنكر ذلك. اليوم حسن نصر الله ينكر مثل اسرائيل ما هو موجود على الأرض، حلب المدمرة كان فيها مئات الاف المدنيين وأجبرتهم الطيارات والدبابات والمدفعية التابعه لحلفاء حزب الله على الهجرة والنزوح وكان زعيم حزب الله يتحدث بصفاقه عن طريق القدس الذي يمر من حلب”. مضيفاً “العار يغطي حسن نصر الله من راسه حتى اخمص قدمية فهو فشل بمواجهة الثوار لولا بوتين الصديق الوفي لإسرائيل”. من جهته عضو الهيئة السياسية في جيش الاسلام أبو عبد الرحمن الحموي علّق “لأعجب من حلفاء نظام مجرم ألغى وزير خارجيته سابقاً قارة أوربا من خريطة العالم أن يدعي فبركة ملايين الصور التي تناقلها الإعلام الدولي كله على أنها توثيق لجزء صغير من جرائم النظام وحزب الله اللبناني وميليشيات ايران في حلب، يبدو أن حزب الله اللبناني ليس شريكاً للأسد والروس في الجرائم فقط …. بل حتى في الكذب“. أما عبد السلام مزعل جبهة الاصالة و التنمية فقد اعتبر أنّ “حسن نصر الله غير مستغرب عليه الكذب فهو انتهج سياسة أكذب فإكذب حتى يصدقك الآخر، فإعتدنا على هذا النظام وأذناب النظام في الكذب وتزوير الحقائق“. ليوضح ادريس الرعد فيلق الشام فقد أوضح أنّ “حسن نصر الله يعيش أوهام التقية وتكذيب الواقع واعتاد الكذب منذ أن نفى مشاركة ميليشياته في القتال لجانب الاسد في 2012”. متابعاً “ليس غريباً على المجرمين أمثال حسن نصر الله تكذيب الصور ونفيها ظناً ان ذلك سينجيه من الملاحقة والعقاب .. والمحاكم ستلاحقه عن قريب”. في حين عضو المكتب السياسي في مكتب أحرار الشام حسام طرشة فقد اكتفى بالتعليق ” إذا لم تستح فافعل ما شئت”. ختاماً، وبعد تنكر نصر الله لكل المجازر الإنسانية في حلب والتي ألمت بالأطفال والنساء والمدنيين، كأني بلسان الشهداء يقولون له “ليت صورنا «مفبركة» يا سيد نصرالله وليتك لم تتحول إلى «محتل»“. https://janoubia.com/2016/12/23/%D8%B...1%D8%A8%D8%B1/ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() سؤال للعقلاء : ما الفرق بين الدمار والقتل الذي ينفذه جيش بوتين وبشار والدمار والقتل الذي يرتكبه جيش أردوغان ؟!!
جرائم الطيران التركي - مدينة الباب - ريف حلب الشمالي ![]() ![]() ![]() الفيديو الاول https://www.dztu.be/watch?v=63s-qf-Li7Y الفيديو الثاني https://www.dztu.be/watch?v=2S3x2I6behk |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
قبل أن تسأل العقلاء ذلك السؤال ؛ أجب أنت : ما رأيك أنت ؟
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() سؤال لمؤيدي المعارضة السورية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() انور السادات (رحمه الله)
"سوريا فيها حرب أهلية حتى .....اضطر حافظ الأسد علشان يحفظ على رقبته هو وأخه والعلويين حيجيب الاتحاد السوفياتي في معاهدة دفاع مشترك معهم ....وصلت الا أن علشان رقبته هو وأخه وطائفته العلوية.... ضد أكثر من 98بالمئة من سوريا (السنة).... جايب الاتحاد السوفياتي علشان يحمو رقبته" وهو سيناريو يعيده الابن المجرم بشار..... اسمعوا ما قاله انور السادات عن الوضع في سوريا قبل اكثر من 40 عاماً وما يحدث الآن. وكأن التاريخ لم يتحرك من مكانه. ما أشبه الليلة بالبارحة https://www.dztu.be/watch?v=5BMp__iJxTQ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
بحسب مشاركاتك فأنت لا تزال "ذراري" غير مؤهل للنقاشات الجادة. عندما تتأدب وترتقي بأسلوبك سنجيبك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() العُثماني
--------------------- انا لم اسالك لكي تجيبني اسفي على زمن تتكلم فيه العاهــ .... ات عن الادب -_- اتفضل النقاش الجاد نتاع الصح حبيبنا : https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...4&postcount=23 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
pouvoir assassin pouvoir assassin
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بمناسبة ذراري لا عب طالع حنون ويحبه الذراري ....ماذا يقول عن أطفال سوريا. https://www.dw.com/ar/%D8%B1%D9%88%D9...%86/a-36897884 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() لبعض الأحيان نظن أن مؤيدي الأحتلال الأيراني الروسي وحذائهم بشار في غفلة فنجهد لنبين الحقائق ولكن يبدو أنهم في صحوة تامة بما يفعلوه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc