رغم أن ما حدث سوف تكون له عواقب وخيمة على مستوى التلاميذ . فقد أكدت لهم الوزارة بهذه الإستجابة أنهم يستطيعون أن يفعلوا ما شاءوا في قادم الأيام. وللأسف الخاسر الأكبر هي المنظومة التربوية والتلميذ . لكن الأمر الإيجابي فيما حدث أن هناك قطاعا كبيرا ممن تعودوا أن يدخلو الأستاذ في كل أمر متعلق بالتربية وبتمدرس التلاميذ. ويحملونه مسؤولية كل شيء هذه المرة .لن يجدوا مبرراا لإفراغ حقدهم الدائم على الأستاذ . أبناؤهم هم من خرج .وطالب واستجابت له الوزارة وولات الأمر. ولو قدر الله وكان من طالب بالإبقاء على العطلة كما هي هم الأساتذة . لما استجيب لمطالبهم.
المهم هذه رسالة للسيد رئيس جمعية أولياء التلاميذ. " تقليص العطلة قرار حكيم والآن تمديدها قرار حكيم" قلي بربك من أي طينة أنت .