طرائف لغوية

[بلقاسم الأمين]

تزوج أعمى امرأة
فقالت له:لو رأيت بياضي وجمالي لعجبت!!!
فقال:لو كنتِ كما تقولين ماترككِ المبصرون لي.
قال الحارس في الإمتحان : من غشنا فليس منا.
فأجابه الطالب على الفور: ومن راقب الناس مات هما وغما.
من طرائف الأعراب:
قال رجل لامرأته:إذا مت فتزوجي جارنا!
فقالت له الزوجة:ولماذا ؟
قال:لقد باعني قبل زمن بقرة مغشوشة ولم أنتقم.
- بين[حانه ومانه] ضاعت لحانا.
تزوج رجل بامرأتين،الأولى اسمها:
"حانة"،والثانية اسمها:"مانة"
وكانت"حانة"صغيرة السن عمرها لايتجاوز العشرين
بخلاف"مانة"التي كان يزيد عمرها على الخمسين
والشيب لعب برأسها،فكان الزوج كلما دخل إلى
حجرة "حانة"تنظر إلى لحيته وتنزع كل شعرة بيضاء
وتقول:يصعب علي أن أرى الشعر الأبيض بهذه اللحية
الجميلة وأنت مازلت شابا.
وعندما يذهب الزوج إلى حجرة "مانة"تمسك لحيته
هي الأخرى وتنزع الشعر الأسود وهي تقول له:
يكدرني أن أرى شعرا أسود بلحيتك @
وأنت رجل كبير السن..@
وقد دام حال الرجل على هذا المنوال إلى أن
نظر في المرآة يوما فرأى بها نقصا عظيما
فمسك لحيته بعنف!!!
وقال:بين[حانة ومانة ]ضاعت لحانا.
ومن ذلك الوقت صارت هذه القصة مثلا.
صبحتها عند المساء فقالت لي:
أتهزأ بقدري،أم تريد مزاحا؟
فأجبتها:جمال وجهك غرني
حتى توهمتُ المساء صباحا.
سأترك ماءكم من غير ورد
وذلك لكثرة الورّاد فيه
إذا سقط الذُباب على طعام
رفعتُ يدي ونفسي تشتهيه
وتجتنب الأسود ورود ماء
إذا كان الكلابُ ولغنَ فيه
إذا شربَ الأسدُ من خلفِ كلب ٍ
فذاكَ الأسدُ لاخيرَ فيه

[الصابرة ام يحيى]

شكرا على الإفادة