أسباب هجرة العقول العربية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى أساتذة التعليم العالي و البحث العلمي > قسم البحث العلمي و الدكتوراه

قسم البحث العلمي و الدكتوراه كل ما يتعلق بدور البحث العلمي في دفع عجلة التنمية... و كذا بالمجلات و الدوريات العلمية المحكمة... و رصدٍ لفرق و مخابر و مراكز البحث العلمي ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أسباب هجرة العقول العربية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-06-15, 23:09   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
صابر24
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية صابر24
 

 

 
إحصائية العضو










B9 أسباب هجرة العقول العربية

أسباب هجرة العقول العربية
ترجع أسباب هجرة العقول العربية إلى الدول الأوروبية والأجنبية إلى عدة عوامل ، فإلى جانب العوامل الاقتصادية هناك عوامل اجتماعية وثقافية عديدة منها جاذبية الوسط العلمى Scientific Community ورغبة الكثير من الطلاب فى الوطن العربى فى الاستقرار فى الدول التى تلقوا تعليمهم فيها ، حيث أن ما تلقوه من معارف يعد اتصالا بمشكلات الدول التى تلقوا العلم بها أكثر منها بمشكلات البلدان التى جاءوا منها .
كما أن ما تقدمه الدول المتقدمة من تسهيلات للكفاءات المهاجرة من الشباب العربى يشجع على الاستقرار بالخارج . هذا فضلا عن الزواج من هذه البلدان نفسها . وإذا أضفنا إلى ذلك سوء الأوضاع الاقتصادية والسياسية والاجتماعية فى الكثير من البلدان النامية ونقص الإمكانيات والبيرقراطية المعوقة للعمل لأمكن أن نفهم أثر ذلك فى طرد العقول إلى الخارج .
كما أنه يمكننا القول إن تدفق الكفاءات والعقول الفكرية إلى الدول المتقدمة هو أحد أثار التقسيم الدولى للعمل ، والنظام الاقتصادى العالمى غير المتكافئ . ويعمل هذا التدفق أو النزيف للعقول على إثراء ما لدى البلدان المتقدمة من عوامل إنتاج دون أن تتحمل هذه الأخيرة أية تكلفة .
وإذا كانت الهجرة تؤدى إلى كسب فى الدخل بالنسبة للمهاجر فإنها تؤدى فى المقابل إلى خسارة فى الدخل بالنسبة لبلد المنشأ .
إن هجرة العقول الموهوبة ، والتى يضاف إليها أصحاب المؤهلات الرفيعة العليا ( الدكتوراة ، الدبلومات فى مواد التخصص ) ، تعد خسارة تنموية على المكان الذى هاجرت منه ، ومكسبا تنمويا للمكان الذى استحسنت أن تقيم فيه . وتحتضن الدول الغربية فى أوروبا وأمريكا حاليا أكثر من (450) ألف عربى من حملة الشهادات والمؤهلات العليا ، وأن هذه الدول هى المستفيدة الأولى من الأبحاث العلمية والتكنولوجية لبعض العلماء والمثقفين العرب ، وهو الأمر الذى انعكس على التطور العلمى المتزايد الذى يشهده الغرب استنادا إلى التقرير العلمى الأخير لليونسكو عام 1998 ، الذى ذكر أن نسبة (47.4%) من مجموع براءات الاختراع التكنولوجى فى العالم عام 1995 كانت فى أوروبا الغربية و(33.4%) فى أمريكا الشمالية و(16.6%) فى اليابان والدول الصناعية الجديدة ، بينما كان نصيب الدول العربية ضئيلا من براءات الاختراع التكنولوجى .
وبينما توفر الولايات المتحدة ودول غرب أوروبا آلاف الملايين من الدولارات نتيجة لهجرة العقول والمهارات إليها ، فإن هذه العقول لم تكلف الدولة المضيفة شيئا فى تنشئتها وتدريبها ، بينما يخسر الوطن العربى هذه العقول نتيجة لتحمله تنشئة وتدريب وتعليم هذه الكفاءات دون أن يستفيد منها ( وهى عادة أفضل العناصر القادرة على الإنتاج الفكرى والعلمى وعلى الاختراع والابتكار داخل الوطن العربى ) .
ومن الأسباب التى تدفع إلى هجرة العقول خارج الوطن العربى عدم إتاحة الفرص والاحتواء حتى يمكن الاستفادة من الخبرات والمهارات . ونتيجة هذا الواقع المحبط كانت الهجرة للبحث عن فرص أخرى وواقع آخر مهيأ للبحث العلمى .
وتعتبر أسباب الهجرة ودوافعها ونتائجها مترابطة مع بعضها البعض . ويذكر أن هجرة الكفاءات قد فسرت بمدرستين :
1- مدرسة فردية تعالج أسباب الهجرة من منظور فردى يتعلق بشروط العمل وامتيازاته وحقوقه .
2- مدرسة يمكن اعتبارها ظاهرة دولية ، وترتبط بتدهور الحياة المدنية ، أى تدنى الأحوال السياسية والقانونية ، وتردى الخدمات والأحوال المعيشية .
وأما خطورة هجرة الكفاءات فأنها تبرز فى جانبين :
1- التكلفة التاريخية التى يتكبدها المجتمع فى تكوين وتعليم المهاجر حتى وقت هجرته .
2- التجفيف لمعين التطور فى شتى المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية .
وللعلم فإن هجرة العقول العربية تكلف الوطن العربى ما يقارب 2 مليار دولار سنويا . ويؤكد تقرير مركز دراسات الدول النامية بجامعة القاهرة أن الاستبداد السياسى ونظم التعليم الفاشلة وراء هجرة العقول ، وأن عدد الكفاءات المصرية المهاجرة للخارج بلغ 824 ألفا حتى عام 2003 ، ويكشف هذا الرقم الخطير المأساة التى تواجهها مصر والكارثة المحدقة بتطورها نتيجة هجرة عقولها المتميزة للخارج، حيث أن عددها الكبير يعمل فى أهم التخصصات الحيوية والاستراتيجية.
ولخص عدد من الدراسات أسباب الظاهرة فى عدة عوامل سياسية واقتصادية واجتماعية ، وجعلت العوامل السياسية من أهمها ، ومن بينها :
1- غياب الديمقراطية وتزايد القمع وانتهاكات حقوق الإنسان .
2- ظاهرة الفساد السياسى .
3- عدم تقدير الكفاءات العلمية والسياسية .
وأما العوامل الاقتصادية فهى :
1- قلة العائد المادى لمختلف الكفاءات العلمية والفنية ، الأمر الذى لا يساعد على تحقيق الاستقرار النفسى للعلماء .
2- قلة حجم الانفاق على البحث العلمى فى الدول العربية ، وخاصة مصر التى لا يزيد حجم انفاقها على البحث العلمى عن 6% من حجم الانفاق .
3- إلحاق العلماء بأعمال لا تتلاءم مع خبراتهم وتخصصاتهم ، وتفشى الإجراءات الروتينية فى أعمالهم .
4- الاعتماد المكثف على الخبرات الفنية والتقنيات الغربية على حساب الكفاءات الوطنية .
وأكدت هذه الدراسة أن أهم العوامل الاجتماعية التى تؤدى إلى الهجرة هى :
1- زيادة الوعى السياسى والاجتماعى لدى الشباب .
2- وجود تفرقة بين خريجى الجامعات الوطنية والأجنبية مما أدى إلى تشجيع الدراسة فى الخارج .
ويذكر أن مصر من أكثر الدول العربية معاناة من هذه المشكلة ، حيث قدر عدد من تخلف من مبعوثيها إلى أمريكا فى العودة إليها خلال الفترة 1970 – 1980 بأكثر من 70% .
وللعلم فإن موضوع هجرة العقول لم يشكل موضوعا استراتيجيا لغاية الآن ، والفضل الأكبر للأوروبيين واحتجاجاتهم والضجة التى آثارتها الدول الأوروبية عندما لاحظت أنها تخسر أصحاب الكفاءات العالية لمصلحة الولايات المتحدة . وتؤكد المعطيات أن أغلبها كانت برعاية وتشجيع أمريكى .
ومن المطلوب رسم سياسات اقتصادية وثقافية وعلمية واجتماعية محفزة تشجع أصحاب الكفاءات العلمية والأدبية والفكرية لخدمة بلادهم ، باعتبار أن الإنسان أثمن رأسمال ، وأن أى إخفاق فى حياته سينعكس على كل الأصعدة ، وخاصة فى ظل تسارع المنافسة التى يشهدها العالم فى موضوعات الثقافة والتحديث ، وأن البلاد التى لا تحترم علماءها ومبدعيها سيصيبها التخلف والموت البطئ .
ولكي ندرك أبعاد هذه المشكلة وخطورتها على واقع البلدان العربية ومستقبل عملية التنمية فيها فقد يبدو من المفيد أولاً إيراد بعض الأرقام حولها ، حيث تشير الإحصاءات المستندة إلى الدراسات التي قامت بها جامعة الدول العربية ومنظمة العمل العربية ومنظمة اليونسكو وبعض المنظمات الدولية والإقليمية المهتمة بهذه الظاهرة إلى الحقائق التالية :
- أن الوطن العربى يساهم في ثلث هجرة الكفاءات من البلدان النامية .
- أن 50 % من الأطباء و23% من المهندسين و15% من العلماء من مجموع الكفاءات العربية المتخرجة يهاجرون متوجهين إلى أوروبا والولايات المتحدة، وكندا بوجه خاص .
- أن 54% من الطلاب العرب الذين يدرسون في الخارج لا يعودون إلى بلدانهم .
- أن الأطباء العرب العاملون في بريطانيا يشكلون حوالي 34% من مجموع الأطباء العاملين فيها.
- أن ثلاث دول غربية غنية هي الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا تصطاد 75% من المهاجرين العرب .
- أن الخسائر التي منيت بها البلدان العربية من جراء هجرة العقول العربية بلغت 11 مليار دولار في عقد السبعينات.
الأسباب الأساسية لهجرة العقول العربية :
إن جميع الدراسات التي تناولت موضوع هجرة العقول في الوطن العربي تجمع على أن هذه الهجرة هي نتيجة لتشابك جملة من الأسباب و العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والشخصية . ويصنف الباحثون هذه الأسباب في نوعين هما:
1- الأسباب الأساسية الدافعة إلى الهجرة :
- ضعف أو انعدام القدرة على استيعاب أصحاب الكفاءات الذين يجدون أنفسهم إما عاطلين عن العمل أو لا يجدون عملاً يناسب اختصاصاتهم في بلدانهم.
- ضعف المردود المادي لأصحاب الكفاءات .
- انعدام التوازن في النظام التعليمي، أو فقدان الارتباط بين أنظمة التعليم ومشاريع التنمية.
- عدم الاستقرار السياسي أو الاجتماعي والإشكالات التي تعتري التجارب الديمقراطية العربية والتي تؤدى في بعض الأحيان إلى شعور بعض أصحاب الخبرات بالغربة في أوطانهم، أو تضطرهم إلى الهجرة سعياً وراء ظروف أكثر حرية وأكثر استقراراً .
وإلى جانب هذه الأسباب الأساسية يمكن أن توجد عوامل أخرى موضوعية أو ذاتية تدفع أصحاب الخبرات إلى الهجرة كالبيروقراطية الإدارية وأنظمة الخدمة المدنية وبعض التشريعات والتعهدات و الكفالات المالية التي تربك أصحاب الخبرات، إلى جانب أسباب عائلية أو شخصية فردية .
2- الأسباب الجاذبة لهجرة العقول :
- الريادة العلمية والتكنولوجية للبلدان الجاذبة ومناخ الاستقرار والتقدم الذي تتمتع به هذه البلدان .
- توافر الثروات المادية الضخمة التي تمكنها من توفير فرص عمل هامة ومجزية مادياً تشكل إغراءً قوياً للاختصاصيين .
- إتاحة الفرص لأصحاب الخبرات في مجال البحث العلمي والتجارب التي تثبت كفاءاتهم وتطورها من جهة ، وتفتح أمامهم آفاقاً جديدة أوسع وأكثر عطاءً، من جهة أخرى.
الآثار السلبية لهجرة العقول على البلدان العربية:
تفرز هجرة العقول العربية إلى البلدان الغربية عدة آثار سلبية على واقع التنمية في الوطن العربي.ولا تقتصر هذه الآثار على واقع ومستقبل التنمية الاقتصادية والاجتماعية العربية فحسب ولكنها تمتد أيضاً إلى التعليم في الوطن العربى ، وإمكانات توظيف خريجيه في بناء وتطوير قاعدة تقنية عربية. ومن أهم الانعكاسات السلبية لنزيف العقول :
- ضياع الجهود والطاقات الإنتاجية والعلمية لهذه العقول العربية التي تصب في شرايين البلدان الغربية بينما تحتاج التنمية العربية لمثل هذه العقول في مجالات الاقتصاد والتعليم والصحة والتخطيط والبحث العلمي و التقنية .
- تبديد الموارد الإنسانية والمالية العربية التي أنفقت على تعليم وتدريب الكفاءات التي تحصل عليها البلدان الغربية بدون مقابل .
- ضعف وتدهور الإنتاج العلمي والبحثي في البلدان العربية بالمقارنة مع الإنتاج العلمي للعرب المهاجرين إلى البلدان الغربية .
ومما يلفت النظر في الوطن العربي أنه مع ازدياد معدلات هجرة العقول العربية إلى الغرب يزداد اعتماد غالبية البلدان العربية على الكفاءات الغربية في ميادين شتى بتكلفة اقتصادية مرتفعة ومبالغ فيها في كثير من الأحيان .. وبعبارة أخرى فإن البلدان العربية تتحمل ، بسبب هذه الهجرة ، خسارة مزدوجة لضياع ما أنفقته من أموال وجهود في تعليم وإعداد الكفاءات العربية المهاجرة ، ومواجهة نقص الكفاءات وسوء استغلالها والإفادة منها عن طريق الاستعانة بالكفاءات الغربية بتكلفة كبيرة .
إن البحث في مسألة هجرة العقول العربية يطرح التساؤل التالــى :
" لماذا تخفق البلدان العربية في بذل الجهود اللازمة لجذب علمائها وفنييها ذوي المهارات العالية والدقيقة في حين نجحت دول أخرى في ذلك ؟."
إن جانبا من الإجابة على هذا السؤال يكمن في الأسباب الدافعة للهجرة والتي سبق أن أشرنا إليها . ولكن ثمة جوانب أخرى يمكن توضيحها فيما يلى :
- إن الدول العربية تفتقد ما يمكن أن يطلق عليه " مشروع التنمية المتوازنة والشاملة "، والذي من أهم عوامله خلق وتعزيز البيئة الفكرية والعلمية والثقافية التي توفر مقومات العمل والاستقرار المعيشي والنفسي والإنتاج العلمى .
- إن معظم المشروعات التي تقام في البلدان العربية تنفذها في أغلب الأحيان شركات أجنبية للاستشارات والمقاولات ، مع مشاركة وطنية في الحدود الدنيا . والنموذج السائد في البلدان العربية لتنفيذ المشروعات هو نمط الصفقات التي لا تنطوي ، في أغلب الأحيان ، على نقل التكنولوجيا إلى الكوادر الوطنية ، بل إقامة مشروعات الإنتاج الجاهزة وفق نموذج " تسليم المفتاح " . ومن الواضح أن هذه الطريقة في التعامل لا تتيح للعلماء والخبراء العرب إلا القليل من فرص العمالة وإثبات الجدارة ، الأمر الذي يشعر أصحابها بالاغتراب في أوطانهم وتشكل دافعا للهجرة . هذا فضلا عن أن هذه الظاهرة تشكل تبديدا كبيرا للموارد العربية في استيراد التكنولوجيا الجاهزة من البلدان الصناعية الغربية ، الأمر الذي يعنى صرف النظر عن توفير الدعم المالي اللازم لأنشطة البحث العلمي اللازم لبناء قاعدة تقنية عربية .
- فقدان أي نوع من الوحدة أو التكامل أو حتى التنسيق بين البلدان العربية في معالجة موضوع هجرة العقول أو استخدام الكفاءات الوطنية وأصحاب الخبرات من العلماء والمهندسين والأطباء وغيرهم .
- أن هجرة العقول تؤدي إلى توسيع الهوة بين الدول الغنية والدول الفقيرة. لأن هجرة أصحاب الكفاءات إلى الدول المتقدمة تعطي هذه الدول فوائد كبيرة ذات مردود اقتصادي مباشر بينما تشكل بالمقابل خسارة كبيرة جدا للبلدان التى نزح منها أولئك العلماء ، وخاصة لأن التكنولوجيات والاختراعات المتطورة التي أبدعها أو أسهم في إبداعها أولئك العلماء المهاجرون تعتبر ملكا خالصا للدول الجاذبة.
وتعتبر منظمة اليونسكو أن هجرة العقول هي نوع شاذ من أنواع التبادل العلمي بين الدول يتسم بالتدفق في اتجاه واحد ( ناحية الدول المتقدمة ) أو ما يعرف بالنقل العكسي للتكنولوجيا ، لأن هجرة العقول هي فعلا نقل مباشر لأحد أهم عناصر الإنتاج ، وهو العنصر البشرى .

نقل
صابر24 لتعميم الفائدة









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-08-06, 20:25   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
hocine1st
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الموضوع

المهاجـــــــــــــــــــر Allmohajir










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-10, 21:48   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
xnetsky34
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

mercii khoya










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أسباب, العربية, العقول, هجرة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc