استثنى مؤشر التقدم الاجتماعي "الرفاهية" قطر من التصنيف العالمي في وقت تصدرت فيه الإمارات العربية قائمة الدول العربية.
وما تزال دول الخليج تتصدر قائمة الدول الأكثر رفاهية في العالم العربي، فيما يأتي التصنيف على ذكر سلطنة عمان وليبيا والسودان.
وجاءت تونس في المرتبة الثالثة عربيا، والأولى مغاربيا، فيما احتلت الكويت المرتبة الثانية وجاءت السعودية رابعا والاردن في المركز الخامس تليها لبنان سادسا والمغرب في المرتبة السابعة والجزائر الثامنة فيما احتلت مصر المركز التاسع.
ويعتمد مؤشر الرفاهية على ثلاثة معايير أساسية أولها توفر الحاجات الضرورية مثل الرعاية الصحية والصرف الصحي والسكن، أما المعيار الثاني فيتعلق بالازدهار ومن أهم مقوماته التعليم والولوج إلى التكنولوجيا ومستوى توقعات الناس في حياتهم المهنية. ويهم المعيار الأخير ضمان حقوق الإنسان والحريات الفردية ومدى التسامح في المجتمع.
إذا كان هذا ترتيبنا في زمن البح-بوحة و التبحبيح
فأين سنرتب ياترى و قد دخلنا عصر الكَحْ-كوحة و التكحكيح (التقشف) و قانون العمل الجديد ؟؟؟؟؟