![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 76 | ||||
|
![]() عربي أنا ..!
عربيٌّ أنا أرثـيـنـي شقّي لي قبراًً .. و اخـفـيـني ملّت من جبني أوردتـى غصّت بالخوف شرايـيـني ما عدت كما أمسى أسداً بل فأر مكسور العينِ أسلمت قيا د ى كخروفٍ أفزعه نصل السكينِ ورضيت بأن أبقى صفراً أو تحت الصفرِ بعشرينِ ألعالم من حـو لى حرٌّ من أقصى بيرو إلى الصينِ شارون يدنس معتقدى ويمرّغُ فـي الوحل جـبـيـني وأميركا تدعمه جهراً وتمدُّ النار ببنزينِ وأرانا مثلُ نعاماتٍ دفنت أعينها في الطّينِ وشهيدٌ يتلوهُ شهيدٌ من يافا لأطراف جنينِ وبيوتٌ تهدمُ في صلفٍ والصّمت المطبقُ يكو يني يا عرب الخسّةِ د لونى لزعيمٍ يأخذ بيميني فيحرّر مسجدنا الأقصى ويعيد الفرحة لسنيني
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 77 | |||
|
![]() مقاطع من قصيدة الغريب كُلُّ ما في بَلْـدَتي يَمـلأُ قلـبي بالكَمَـدْ . بَلْـدَتي غُربـةُ روحٍ وَجَسَـدْ غُربَـةٌ مِن غَيرِ حَـدْ غُربَـةٌ فيها الملاييـنُ وما فيها أحَـدْ . غُربَـةٌ مَوْصـولَةٌ تبـدأُ في المَهْــدِ ولا عَـوْدَةَ منها .. للأبَـدْ ! ** شِئتُ أنْ أغتـالَ مَوتي فَتَسلّحـتُ بِصوتـي : أيُّهـا الشِّعـرُ لَقَـدْ طالَ الأَمَـدْ أهلَكَتني غُربَتي ، يا أيُّها الشِّعرُ، فكُـنْ أنتَ البَلَـدْ . نَجِّـني من بَلْـدَةٍ لا صوتَ يغشاها سِـوى صوتِ السّكوتْ ! أهلُها موتى يَخافـونَ المَنايا والقبورُ انتَشرَتْ فيها على شَكْلِ بُيوتْ ماتَ حتّى المــوتُ .. والحاكِـمُ فيها لا يمـوتْ ! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 78 | |||
|
![]() السلام عليكم شكرا للجميع خاصة ماجي أنا أحب شعر مطر الذي يحمل في طياته حكما تعالج وضعنا الحالي.............. التهمة ..! —————- كنتُ أسيرُ مفـرداً أحمِـلُ أفكـاري معـي وَمَنطِقي وَمَسْمعي فازدَحَمـتْ مِن حَوْليَ الوجـوه قالَ لَهمْ زَعيمُهم: خُـذوه سألتُهُـمْ: ما تُهمتي؟ فَقيلَ لي: تَجَمُّعٌ مشبــوه أوصاف ناقصة نزعم أننا بشر
لكننا خراف! ليس تماماً.. إنما في ظاهر الأوصاف. نُقاد مثلها؟ نعم. نُذعن مثلها؟ نعم. نُذبح مثلها؟ نعم. تلك طبيعة الغنم. لكنْ.. يظل بيننا وبينها اختلاف. نحن بلا أردِية.. وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف! نحن بلا أحذية وهي بكل موسم تستبدل الأظلاف! وهي لقاء ذلها.. تـثغـو ولا تخاف. ونحن حتى صمتنا من صوته يخاف! وهي قُبيل ذبحها تفوز بالأعلاف. ونحن حتى جوعنا يحيا على الكفاف! هل نستحق، يا ترى، تسمية الخراف؟! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 79 | ||||
|
![]() اقتباس:
و دفع ذلك المولود ثمن موهبته و عاش حيا ميتا و قال
المعجزات كلها في بدني ، حي أنا لكن جلدي كفني ، أسير حيث أشتهي لكنني أسير ، نصف دمي بلازما، ونصفه خفير ، مع الشهيق دائما يدخلني، ويرسل التقرير في الزفير ، وكل ذنبي أنني آمنت بالشعر، وما آمنت بالشعير ، في زمن الحمير (قصيدة زمن الحمير او الحي الميت كما جاء في بعض المراجع) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 80 | ||||
|
![]() اقتباس:
القلم كان هوسا لاحمد مطر و حياته متعلقة به قال ايضا في قصيدة اخرى تحت عنوان العليل... ربِّ اشفـني مِن مَرضِ الكِتابَـةْ أو أعطِـني مَناعَـةً لأتّقـي مَباضِـعَ الرَّقابَـةْ . فكُلُّ حَـرفٍ مِن حـروفي وَرَمٌ وكُلُّ مِبضَـعٍ لَهُ في جسَـدي إصابَـةْ . فَصاحِبُ الجَنابَـةْ حتّى إذا ناصَـْرتُهُ ..لا أتّقي عِقابَهْ ! ** كَتبتُ يَومَ ضَعفِـهِ : ( نَكْـرَهُ ما أصَـابَهْ ونكْـرهُ ارتِجافَـهُ، ونَكرهُ انتِحابَـهْ ) وبَعـدَ أن عبّرتُ عَـن مشاعِري تَمرّغَتْ في دفتَري ذُبابتانِ داخَتـا مِنْ شِـدّةِ الصّبابَـةْ وطارَتــا فطـارَ رأسـي، فَجْـأةً، تَحتَ يَـدِ الرّقابَـةْ إذ أصبَـحَ انتِحابُـهُ : ( انتخابَـهْ ) ! مُتّهَـمٌ دومـاً أنا حتّى إذا ما داعَبَتْ ذُبابَـةٌ ذُبابَـهْ أدفـعُ رأسـي ثَمَناً لهـذهِ الدُّعابَـةْ ! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 81 | |||
|
![]() هاته القصيدة بعنوان ضائع ..!! و هي تشبه في تركيبها قصيدة يا ليتني كنت معي التي ادرجتها زهرة اللوتس( كما احببت مناداتها)
صُـدفَـةً شاهـدتُـني في رحلـتي منّي إِلَيْ. مُسرِعاً قبّلتُ عينيَّ وصافحـتُ يَـدَيْ قُلتُ لي : عفـواً ..فلا وقتَ لَدَيْ . أنَـا مضْطَـرٌ لأن أتْرُكَـني، باللـهِ .. سـلِّمْ لـي عَلَـيْ ! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 82 | |||
|
![]() الغربُ يبكي خيفـةً |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 83 | |||
|
![]() جمييييييييييييييييييل جدااااااااا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 84 | |||
|
![]() اختفى صوتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 85 | |||
|
![]() قصيدة بعنوان قال الشاعر ... أقــولْ : الشمسُ لا تـزولْ بلْ تنحَـني لِمحْـوِ ليلٍ آخَـرٍ .. في سـاعةِ الأُُفـولْ ! ** أقــولْ : يُبالِـغُ القَيْـظُ بِنفـخِ نـارِهِ وَتصطَلـي الميـاهُ في أُوارِهِ لكنّهـا تكشِفُ للسّماءِ عَـنْ همومِها وتكشفُ الهمـومُ عن غيومِها وتبـدأُ الأمطـارُ بالهُطـولْ .. فتولـدُ الحقـولْ ! ** أقــولْ : تُعلِـنُ عن فَراغِهـا دَمـدَمـةُ الطّبـولْ . والصّمـتُ إذْ يطـولْ يُنذِرُ بالعواصِفِ الهوجاءِ والمُحــولْ : رسـولْ يحمِـلُ وعـدَاً صـادِقاً بثـورةِ ا لسّيو لْ ! أقـولْ : كَـمْ أحـرَقَ المَغـولْ مِـنْ كُتُـبٍ كم سحَقَـتْ سنابِكُ الخُيـولْ مِـنْ قائـلٍ ! كَـم طَفِقَـتْ تبحـثُ عـنْ عقولِهـا العُقـولْ في غَمْـرةِ الذُّهـولْ ! لكنّما .. ها أنت ذا تقـولْ . هاهـوَ ذا يقـولْ . وها أنا أقـولْ . مَـنْ يمنـعُ القـولَ مِـنَ الوصـولْ ؟ مـنْ يمنعُ الوصـولَ للوصـولْ ؟ مَـنْ يمنـعُ الوصـولْ ؟! أقـولْ : عـوّدَنا الدّهـرُ علـى تعاقُـبِ الفصـولْ . ينطَلِقُ الرَبيـعُ في ربيعِـهِ .. فيبلغُ الذُّبـولْ ! وَيهجُـمُ الصّيفُ بجيشِ نـارِهِ .. فَيسحـبُ الذُّيولْ ! ويعتلـي الخريفُ مَـدَّ طَيشِـهِ .. فَيُـدرِكُ القُفـولْ ! ويصعَـدُ الشّتاءُ مجنـوناً إلى ذُرْوَتِـهِ .. ليبـدأَ النّزولْ ! أقـولْ : لِكُلِّ فَصْـلٍ دولـةٌ .. لكنّهـا تَـدولْ ! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 86 | |||
|
![]() وظيفة القلم عندي قلم ممتلئٌ يبحث عن دفتر و الدفتر يبحث عن شعر و الشعر بأعماقي مضمر و ضميري يبحث عن أمن و الأمن مقيم في المخفر و المخفر يبحث عن قلم - عندي قلم - وقع يا كلب على المحضر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 87 | |||
|
![]() السنابل: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 88 | |||
|
![]() الرئيس المؤتمن " زار الرئيس المؤتمن بعض ولايات الوطن وحين زار حيّنا قال لنا هاتوا شكاواكم بصدقٍ في العلن ولا تخافوا أحدا فقد مضى ذاك الزمن فقال صاحبي حسن يا سيدي أين الرغيف واللبن؟ وأين تأمين السكن؟ وأين توفير المهن؟ وأين من يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟ يا سيدي لم نر من ذلك شيئا أبداً قال الرئيس في حزن أحرق ربي جسدي أكلّ هذا حاصل في بلدي؟ شكرا على صدقك في تنبيهنا يا ولدي سوف ترى الخير غدا **** وبعد عام زارنا ومرة ثانية قال لنا هاتوا شكاواكم بصدق في العلن ولا تخافوا أحدا فقد مضى ذاك الزمن لم يشتك الناس
فقمت معلنا أين الرغيف واللبن ؟ وأين تأمين السكن ؟ وأين توفير المهن؟ وأين من يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟ معذرة يا سيدي وأين صاحبي حسن ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 89 | |||
|
![]() قصيدة جديدة لمطر أعجبتني ..
![]() [ وقد راجعت الفهرس وهي غير مدرجة .. ![]() عنوانها : مكسب شعبي .. ![]() آبارُنا الشهيدة تنزفُ ناراً ودماً للأمم البعيدة ونحن في جوارها نُطعِمُ جوعَ نارها لكننا نجوع ! ونحملُ البردَ على جُلودنا ونحملُ الضلوع و نستضئُ في الدُجى بالبدر والشموع كي نقرأ القُرآنَ والجريدةَ الوحيدة ! **** حملتُ شكوى الشعبِ في قصيدتي لحارس ِ العقيدة وصاحب ِ الجلالةِ الأكيدة قلتُ له : شعبُكَ يا سيدَنا صار (( على الحديدة )) شعبُكَ يا سيدَنا تهرأت من تحته ِ الحديدة شعبُكَ يا سيدَنا قد أكلَ الحديدة ! وقبلَ أن أفرغَ من تلاوة ِ القصيدة رأيتُهُ يغرقُ في أحزانه ِ ويذرفُ ا لد موع **** وبعد َ يوم ٍ صدرَ القرارُ في الجريدة : أن تصرفَ الحكومةُ الرشيدة لكلّ رَبّ أسرة ٍ . . . حد يد ة ٌ جديدة ! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 90 | |||
|
![]() وهذه أيضا جميلة و ساخرة ..
![]() عنوانها : رحلة علاج .. . . إنهُ في ليلةِ السابعِ من شهر ِ مُحرم شعرَ الوالي المُعظم بانحرافٍ في المزاج كرشُهُ السامي تَضخم واعترى عينيهِ بعضُ الاختلاج فأتى لندنَ من أجلِ العِلاج ! * * * قبلَ أن يَخضعَ للتشخيصِ بالإيمان هاج فتيمم بتُرابٍ إنكليزيٌ لهُ صدرٌ مُطهم ثُمّ صلى . . . وتحمّم ثُمّ صلى . . . وتحمّم ثُمّ صلى . . . وتحمّم ولدى إحساسهِ بالانزعاج أفرغوا في حلقهِ قنينةَ ( الشاي المُعقم ) * * * قُلتُ للمُفتي : كأنّ الشاي في قنينةِ الوالي نبيذ؟ قالَ: هذا ماءُ زمزم ! قُلتُ : والأنثى التي . . . ؟ قالَ : مَسَا ج ! قلتُ : ماذا عن جهنم ؟ قالَ: هذا ليسَ فُسقاً إنّما . . . واللهُ أعلم هو للوالي علاج فله عينٌ مِنَ اللحمِ . . وعينٌ من زجاج ! |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc