اللقاء

[بشير قادري]

ما زلت كالريح أعزف لحني الفريد ، أسرد لها لحظات الرعشة حين اللقاء ... كانت المرتفع شاهقا لكنّه يورثني العنفوان والكبرياء وصمت الأولياء ... ما عدت أفتش عنها في أحراش نفسي بل أفتش عن ما مضى من ضيم الروح في براري الحرمان ... ويتناثر البديع في أرجاء المكان وتحتفي الطيور بصمتنا وهي تستنشق عطرنا ...عطر الرّوح المشعة بفرحة اللقاء.... يتبع

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم
كما عودتنا عزف منفرد
طبت وطابت اهازيج اللقاء

[وَحْـــ القلَمْ ـــيُ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
××××××××××××
يبدو اننا اتفقنا على عنوان واحد
فأول ما رأيت العنوان ظننتها خاطرتي ههههههه
××××××××××
(اللقاء)انها اول ما قرأت لك وارجو ان أقرأ المزيد ويدوم (اللقاء)مع كتاباتك المميزة

[بشير قادري]

لازلت أكابر حتى لا أقع في تلك الدائرة ... حينما كان الوقت يمحو من ذاكرتي وجعي وحرماني ... كنت تضيّقين علي الدائرة ... اكتمل الدّوران ولم يعد ممكنا التّسلل خارج المكان....
وعدتك أن أفضحك بنظراتي لكنّك لجمتني بذاك الحنان وبفيض من المشاعر لا يمكن وصفها ...
أين الفواصل وأين النّقط ..؟؟ أين جمل الاعتراض والأقواس الشّريرة ؟؟؟؟ لم التعجب وأنت بين هلالين تأسرين كل حرف لا يستجيب لتعاليم حبّك وللتّفاصيل الصّغيرة... كان ممشوقا وكان صارما وكان مهنّدا كبارق ثغرك المبتسم..
توزّعي في أرجائي نورا وأعيدي البناء..... يتبع

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم
لا مجال للتكهنات طالما الحرف يكتب النبض بثبات
يسمو بالمشاعر ويفيض عطرا