بأيِّ رقم أنت أشبه ؟

[وَحْـــ القلَمْ ـــيُ]

ساحتاج نظرة معمقة .......................... ان لم تخني الانترنت لنا عودة باذن الله

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

جزاك الله خيرا
انظري بعمق

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

ألا مجرب آخر

[توحيد الجزائرية]

لا يمكنني تصنيف نفسي. رقميا ،حسب موقعي بالمنتدى ،،لانني من المتاخرين لا المتقدمين
لكن حسب المجتمع رقم ١
تغلب علي الوحدة ،،واهواها ،،لست بقوة الصفر فألغي الغير،،
ولا اندمج بسرعة كاي رقم اخر ،،

[اشراقة منارة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أولا الموضوع رائع
ثانيا حيرتني كثيرا أنا لم أعرف نفسي ,لعلي أحياناأندرج مع الصفر ,مع أني لاأحب أن أكون كذلك أحب مساعدة الناس وأن أكون مؤثرة جدا ,انتظر بعض الوقت لأطور من نفسي وأعود.
بارك الله فيك على اللعبة حلوة أتمنى أن يبقى قلمك سيالا لمثل هذه المواضيع

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توحيد الجزائرية

لا يمكنني تصنيف نفسي. رقميا ،حسب موقعي بالمنتدى ،،لانني من المتاخرين لا المتقدمين
لكن حسب المجتمع رقم ١
تغلب علي الوحدة ،،واهواها ،،لست بقوة الصفر فألغي الغير،،
ولا اندمج بسرعة كاي رقم اخر ،،

أحسن الله إليك و بارك فيك
ارجوا أن تسعي إلى إثبات نفسك ، فيما يرضي الله سبحانه و تعالى
و أن تكوني مفيدة مستفيدة باذلة للعلم و الخير

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشراقة منارة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أولا الموضوع رائع
ثانيا حيرتني كثيرا أنا لم أعرف نفسي ,لعلي أحياناأندرج مع الصفر ,مع أني لاأحب أن أكون كذلك أحب مساعدة الناس وأن أكون مؤثرة جدا ,انتظر بعض الوقت لأطور من نفسي وأعود.
بارك الله فيك على اللعبة حلوة أتمنى أن يبقى قلمك سيالا لمثل هذه المواضيع

و فيك بارك الرحمن ، جزاك الله و أحسن إليك
إعتراف ينم عن شجاعة أدبية ، أرجوا أن يوفقك الله لما يحبه و يرضاه
و السبيل إلى ذلك العلم النافع و العمل الصالح

[كورية مستذئبة]

أظن أن الرقم 2 ينطبق علي

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

بارك الله فيك و أحسن إليك
أسأل الله أن يرفقك لما يحبه و يرضاه

[badboy.89]

شكرا لك
أظنني أشبه بالعدد 1,5

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

تواضعٌ مع عدم بخس النفس حقها
ذكاء أو واقع
أحسن الله إليك و بارك فيك

[وَحْـــ القلَمْ ـــيُ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهاجر الى الله السُّلمي

جزاك الله خيرا
انظري بعمق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
عدنا بفضل الله ..وانا اللاعبة الجديدة التي كانت في الاحتياط لمدة من الزمن ريثما تنظر بعمق
في تقييمي مواضيع غيري احاول ان اكون الرقم المنصف 1
في اثراء مواضيع غيري احب ان اكون الرقم المضاعف2....حتى وان لم يتسن لي ذلك فانا احاول...

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
تقييم جميل ، خاصة المجاهدة من أجل الإرتقاء
أثابك الله و بارك فيك

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
هنيئا لك ذلك ، و ارجو أن تترقي إلى الأفضل دائما ، و فقك الله لما يحبه و يرضاه
لكن قولك : وهذا بفضل الله سبحانه وتعالى وبفضلكم
لا يصح للتوهم الحاصل في التسوية بين فضل الله و فضل غيره
بل قولي : وهذا بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضلكم

و إليك هذا الباب من رسالة كشف الشبهات للإمام محمد ابن عبد الوهاب

قول: "ما شاء الله وشئت"

*عن قُتيلة امرأة من جهينة أن يهودياً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إنكم تندّدون وإنكم تشركون، تقولون: ما شاء الله وشئت، وتقولون: والكعبة، فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم إذا أرادوا أن يحلفوا أن يقولوا: ورب الكعبة، ويقول أحدهم: ما شاء الله ثم شئت[1].
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا حلف أحدكم فلا يقل: ما شاء الله وشئت، ولكن ليقل: ما شاء الله ثم شئت))[2].
قال سليمان آل الشيخ: قوله: (إنكم تشركون، تقولون: ما شاء الله وشئت) هذا نص في أن هذا اللفظ من الشرك، لأن النبي صلى الله عليه وسلم أقرّ اليهودي على تسمية هذا اللفظ تنديداً أو شركاً، ونهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك، وأرشد إلى استعمال اللفظ البعيد من الشرك، وقول: ما شاء الله ثم شئت، وإن كان الأولى قول: ما شاء الله وحده كما يدل عليه حديث ابن عباس وغيره[3]. وعلى النهي عن قول: (ما شاء الله وشئت) جمهور العلماء"[4].
وقال أيضاً: "وفي الحديث من الفوائد: معرفة اليهود بالشرك الأصغر، وكثير ممن يدعي الإسلام لا يعرف الشرك الأكبر... وأن الحلف بغير الله من الشرك الأصغر لا يمرق به الإنسان من الإسلام"[5].

---------------

[1] أخرجه أحمد في المسند (6/371-372)، والنسائي في الأيمان (3773)، والحاكم (4/297)، والبيهقي في الكبرى (3/216)، وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي، والألباني في السلسلة الصحيحة (136).
[2] أخرجه ابن ماجة في الكفارات، باب: النهي أن يقول: ما شاء الله وشئت (2117)، وقال الألباني في الصحيحة (1093): "إسناده حسن"، وذكر له شواهد أخرى بأرقام (136، 137، 139).
[3] هو حديث أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه وسلم: ما شاء الله وشئت، فقال: ((أجعلتني لله نداً؟! بل ما شاء الله وحده)). أخرجه أحمد (1/214)، والبخاري في الأدب المفرد (783)، والنسائي في عمل اليوم والليلة، والطبراني في الكبير (13005)، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (139).
[4] تيسير العزيز الحميد (599).
[5] تيسير العزيز الحميد (600-601) ، وانظر: مدارج السالكين (1/373).

*

[أبو عاصم مصطفى السُّلمي]

و فيك بارك الرحمن
أحسن الله إليك و أثابك و علمك