آه يا الغربة... - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > قسم مشكلتي

قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

آه يا الغربة...

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-02-14, 23:19   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
درار
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله

ما تمر به اخي مر به كل مغترب خصوصا ان لم يكن لك رفقة تعينك على نوائب الدهر، و اعلم انك ان ان اخترت الغربة فانما لهدف ابتغيته فاجعله نصب عينيك و لا تستعجل فالصبر مفتاح كل فرج.

يذكرني كثير من الكتاب و المفكرين العرب الذين اختاروا المهجر ثم رجعوا مثقلين بشكوك تهز الجبال، ثم كتبوا فيما راو و كيف عادوا.

اعلم ان ما تمر به هو مرحلة في حياتك و هي فرصة ثمينة لتطوير نفسك ثم اختيار ما تريد بعد ذلك، افهم من كلامك انك طالب و تبلي بلاءا حسنا، فلا تستعجل الامور، و لماذا تفوت عليك هذه الفرصة الثمينة، املا وقتك، حاول ايجاد رفقة صالحة تعينك على دينك و دنياك و ان كنت اعلم انه صعب لكن مع الدعاء اخي كل شيء يهون,

انظر الى الاشياء الايجابية حولك و حصن نفسك في الدين بطلب العلم و المثابرة عليه، فالاولى تحصين النفس بما استطعت، اكثر من الصلاة و الدعاء و اعلم ان من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه,









 


قديم 2016-02-18, 15:46   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
شذور الذَّهب
❄ سوار الوقار لحرفٍ مِدرار❄
 
الصورة الرمزية شذور الذَّهب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السَّلام عليكم و رحمة الله و بركاته؛
في الحقيقة لست من الذين يشاركون في هذا القسم و لكنَّني اليوم وجدت نفسي بلا وعي أشارك فيه أسأل الله أن لا أجنح عن الصواب
لأن القصَّة أهمَّتني كثيرا ففي الوقت الذي أرى أنه في جامعتي كل الطلبة يجرون وراء الاغتراب لمواصلة الدراسة وجدت لسانا ناطقا بما يدحضه
كنت محتاجة لهذا الموضوع بالذت للرد على زميلتي التي كانت دائما تحاول أن تدفعني لمواصلة الدراسة في الغربة و لكنني كنت أحاول بكل ما أوتيت من قوَّة ثنيها عن عملها بكل الطرق لكنها قررت و سافرت غير مبالية بأمر السفر من دون محرم ....فإن كان الرَّجل و يتأثر بما هو هناك فالنساءحدث و لاحرج
في البداية شيء إيجابي كبير أن يقف الانسان وقفات في حياته ليستبين أيَّ الطريق يسير عليه ذاك مؤشر على أن هذا الإنسان لا يريد أن يخسر كثيرا بعبارة أخرى إنسان لا يريد أن يندم على أيِّ خطوة يخطوها و هذا جيد بالنسبة لك في هذه الفترة التي تعيشها تحديدا لأنها فترة مفصلية يجب أن تتخذ إزاءها قرارات ردعية و نافذة لأنه يُخشى أن يفلت الحبل إزاء التنازلات المتتالية حتى تصل لطريق مسدود لا تستطيع أن تنقذ فيه ماخسرته
و رغم أني لست أهلا للنصح بيد أني أريد أن ألفتك إلى أمور
في الغربة و في بلاد الكفر تحديدا لا أفضل من أن "تُمسك عليك نفسك و تتقي الله " لأنَّ الأمر إذاكان في الجامعة الجزائرية في بلد مسلم عويصا الفتتن تتربص بالعبد الدوائر أينما ولَّى وجهه فكيف هناك
فالأفضل عدم الدخول في النقاشات العقائدية بتاتا لأن هذا أمر يضرك أكثر مما ينفعك ، أعلم جيِّدا أنَّ المرء يحاول أن يكون في كثير من الأحايين أن يكون سفيرا للإسلام و لكن تقلد مرتبة السفارة لا يكون إلاعن علم و بصيرة و تأصيل و نحن _ سامحنا الله _درسنا علوم الدنيا قاطبة خلا علوم ديننا فكيف نريد أن ندعو له بل أنَّى لنا ذلك و صاحبك الذي يخالفك في العقيدة كن واثقا أنه سيُلقي بين يديك الشبهات تباعا و الشبهة لا يردعها إلَّا العلم الشَّرعي المؤصل و الذي لا يؤتاه المرء بنقرة على العم قوقل بل تضرب إليه أكباد الإبل...و اعلم أنك قد تسيئ لدينك من حيث تظن الإحسان فإن سألك أحد شيئا في العقيدة ضمن نقاشاتكم و لم ترد عليه بماايشفي الغليل فاعلم أنك تجعله يحس أن قد حصَّل نقطة لصالحه و يظن بديننا النقص فخير لك أن تنسحب من النقاش خير من أن تدخل فيه فلا تُبلي البلاء الحسن فذاك أحفظ لماء الوجه و اعلم أن مشايخنا الكبار كانوا لا يتوانون عن قول "الله أعلم " عندما يقصر دونهم العلم بل كيف لا و الملائكة قالتها من ذي قبل فقول الله أعلم نصف العلم كما قيل بل هو مظنَّة لعدم الوقوع في "الافتراء على الله بغير علم"
لذا عليك بنفسك لا يضرك من ضل إذ اهتديت و لعل هذا فاتحة خير لك فتندفع لمعرفة دينك و لكن عليك بسلف الأمة و دعك من دعاة اليوم لأنك ستجد نفسك غارقا في فتن أخرى ليست أيسر بالتي تعيشها و أنصحك في هذه الفترة بقراءة كتب ابن قم الجوزية فوالله إن لها لأثرا عجيبا و إني متأكدة أنه سيعينك على الثبات ، ثم لا تهجر القرآن قراءة و فهما فيهجرك الخير و الثبات و أكثر من الدعاء" اللهم إني أسألك الثبات في الأمر و العزيمة على الرشد" و اقرأ في فقه أسماء الله الحسنى و للشيخ ابن قيم الجوزية كتب في هذا الباب ثم ادع الله مستحضرا لمعانياه يريك الله من توفيقه عجبا لأنها مدعاة لاستحضار اليقين و هو زمام كل خير فما معنى دعاء لا يصحبه اليقين و لا أرى شيئا غارسا له كفهم صفات الله و أسمائه و معانيها فمن عرف الله بأسمائه و صفاته و أفعاله = كما هم عليه أهل السنة طبعا من غير تكييف و لا تمثيل و لا تعطيل ولا تشبيه= لا محالة أحبه كما قال ابن قيم ايضا!
أعلم أنك قد تحدثك نفسك و أين الوقت و أنا في دراسة صعبة ووو و فلا يمكنني قراءة كل هذا لكنني لا أرى هذا إلا الشيطان يريد أن يحول بينك و بين الخير ذاك أنَّك لو استعضت عن تلك النقاشات بقراءة و لو صفحة في سفر من الأسفار لكان في ذلك خير كثير
و لتعلم أن ما أنت عليه ظاهره من قبله العذاب لكن بعزمك و إرادتك و يتوفيق من الله سيكون باطنه فيه الرحمة إن أنت عزمت و توكلت حق توكل على الله و كنت قاسيا مع نفسك بزجرها عن ورود موارد الرَّدى و الإثم و الشنار
و الدراسة في الغربة حوت جِماع الشر فهي تأتي المسلم من جانبين من جانب الشبهات و علاجه بالذي ذكرت لك أن تديم النظر في الكتب الشرعية و الردود العلمية لعلمائنا مع ضرورة عدم الدخول في النقاشات حتَّى تحفظ نفسك لأن بضاعتك مزجاة و لا تحسبن الشيطان غافلا عن أمره و مورد الشبهات مورد عويص فأعرض عنه يعرض عنك
أما المورد الثاني الذي تتيحه الغربة لك فهو مورد الشهوات فكن منه على حذر لأن الأول إن ابتعدت عن النقاشات و اهتممت بخاصة أمرك و حافظت على واجباتتك الدينية ثم أمعنت النظر في كتب السلف كفيت نفسك شره=أعني الشبهات= أما الشهوات فهي عن يمينك و عن شمالك ،قبالتك ووراءك تتربص بك الدوائر فهذه و الله أعلم لا أرى لها رادعا إلا أن تزجر نفسك عنها بادي الأمر لأن إن ترخ للنفس العنان فقدتها و النظرة تجلب أختها و هكذا دواليك و أنا على يقين أنك ستجد في بداية الأمر مشقة كبيرة لأن النفس مجبولة على حب هذه الشهوات و ستعاني من الألام النفسية و البدنية ما الله وحده به عليم لكن حسبُك ما فيها من خير فهي مجاهدة للنفس و ترويض لها و تأديب و من ثمَّ و بعد طول جهاد = أنت مأجور عليه بإذن الله = ستجد نفسك قد تربت تربيتها الؤلؤية فتصير وحدك تبتعد عن مواطن الخزي بل تقرف منها نفسك لأنك تكون قد أحكمت عِقالها و هاك قول ابن قيم الجوزية رحمه الله في كتابه الفوائد عن الشهوة : " الصبر عن الشهوة أسهل من الصبر على ما توجبه الشهوة، فإنها إما أن توجب ألماً وعقوبةً، وإما أن تقطع لذة أكمل منها، وإما تضيع وقتاً إضاعته حسرة وندامة، وإما أن تثلم عرضاً توفيره أنفع للعبد من ثلمه، وإما أن تذهب مالاً بقاؤه خير له من ذهابه، وإما أن تضع قدراً وجاهاً قيامُه خير من وضعه، وإما أن تسلب نعمة بقاؤها ألذ و أطيب من قضاءالشهوة، وإما أن تطرق لوضيع إليك طريقاً لم يكن يجدها قبل ذلك، وإما أن تجلب هماً، وغماً، وحزناً، وخوفاً لا يقارب لذة الشهوة، وإما أن تنسي علماً ذكره ألذ من نيل الشهوة، وإما أن تشمت عدواً، أو تحزن ولياً، وإما أن تقطع الطريق على نعمة مقبلة، وإما أن تحدث عيباً يبقى صفة لا تزول؛ فإن الأعمال تورث الصفات، والأخلاق."اهـــ.
و هذا الكتاب أنصحك به ففيه فوائد جمة ...و أنا أعلم أن التنظير ليس كالتطبيق فالتطبيق فيه من المشقة ما ليس في الكتابة التي أرقنها الآن و لكن أنت و نفسك والميدان يا حميدان فزمام الأمر هو الإرادة فإذا وجدت وجد الشيء المراد أو كما قال أمير البيان شكيب أرسلان
و ادعو الله كثرا و سل والدتك أن تحفها بدعواتها و اختر الصحبة فكم من هلك لم تهلكه إلا صحبته و تغريراتهم حتَّى يجعلون الانسان تدريجيا يتنازل عن مبادئه و هنا كن صاحب شخصية قوية كالجبال الراسياتو لا تلتفت ولا توحشنك غربة بين الورى فالناس كالاموات في الحسبان
الآن أعود إلى موضوع الفتاة التي كنت تدرس معها كان خيرا لك لو لم تعد و خير لك أن تقطع العلاقة = رغم ما قد توجبه من ألم نفسي لكلا الطرفين = لكن أظن أنك على علم أن ما يُبنى على باطل فهو باطل و أرجئ أمرها لحين تصير قادرا على الزواج فعلى الإنسان أن لا يعلق نفسه بشخص لا يدري أيكون الخير فيه أم في غيره و تذكر قبل كل شيء أن هذا محرم شرعا و الحرام لا يُفضي لخير أبدا و هذا الأمر ليس بالهين لأن المعصية
تحبل من رحم أختها فاترك الفتاة غير مأسوف عليها فإن رأيت بعد أن يجتمع لك الرأي في الزواج و رضيت بها فعليك ببيت أهلها ذلك خير
أما الفتاة فأفضل ما تقدمه لها أن تدعو الله أن يهديها لطريقه فإن حصل هذا تركت أنت أيضا غير مأسوف عليك
و لعلكما تلتقيان تحت رباط الشرع فيكون في ذلك خير كثير فمن ترك شيئا لله عوِّض خيرا منه و الخير المحض يعلمه الله وحده ( و عليك بمقال للرافعيي حول معنى فرأى برهان ربه لا أذكر إن كان في وحي القلم أم في غيره عليك به حتَّى ترى أنت كما رأى يوسف عليه السلام برهان ربه في كل خطوة تخطوها)

و أختتمها بمسألة الصحبة = و لكم هي عَزيزة اليوم و نادرة = إن لم تجد فعليك بالإستغناء بالله فغرس الخُلوة يُورث الأنس و إن كان الشاعر قد قال
ومَا المَــرْءُ إلا بإخْوَانِــــهِ كَمَا يَقبِضُ الكَفُّ بالمِعْصَمِ
ولا خَيْرَ في الكَفِّ مَقْطُوعةٌ ولا خَيْرَ في السَّاعِدِ الأجْذَمِ
فقد قال آخر
كلانا غني عن أخيه حياته ** و نحن إذا متنا أشد تغانيا
فإما أن يكون أخ دين و خلق و مروءة و إلَّا فما أفضلها من عزلة لا يكون فيها إلا المرء و بارؤه و من استغنى بالله كفاه الله كلَّ ما أهمَّه فلا عليك فالكلّ اليوم بات ينشد العزلة لما يرى من دواهي.


أعتذر أني أطلت و الله أسأل لك التوفيق و السداد و أن ييسر لك كل عسير و أن يثبتك
و كما قالت الأخت بنت الرحل متى استطعت العودة لبلاد المسلمين فعد
والله يوفقك و يسددك










قديم 2016-02-18, 16:18   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
غزلانْ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كان حلمك وهو قدرك أن تغترب و ما تشعر به شعور
عادي يحس به كل مغترب و الشيء الفضيل فيك
أنك لم تخالط ولم تخطيء في بلاد فيها كل دوافع الوقوع
من منطلق هدا قارن ميزتك هاته و من هم انحرفوا
ستجد نفسك راضي لأن تسير على خط سليم
بالتوفيق لك









قديم 2016-02-19, 11:16   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
الدكتور شهاب الدين
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الدكتور شهاب الدين
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليــكم ...

هاته الأمور بذيهيّة أخي فالاشتياق للأهل و الوطن احساس كلّ مغترب و كلمة اغترآب مشتقة من هذا الأساس و من لا يمكنّه ان يضحّي بمثل هاته الأمور فلا أظنّه قـآدر على موآصلة مشـآق الحيـآة بثباث ، من أصدقـآئي فقط من ذهبوآ و جعلوآ لأنفسهم مكاناً حتى في النـآسـآ ، لو رضخوآ للاشتياق و مشتّقـآته لن يكونوآ أحسّن حـآلاً من شباب المقـآهي على كلّ حـآل ، و الرزق و القدر على الله .
هي هكذآ الحيـآة تضحيـآتْ و تضحيـآتْ لنيل حيـآة كريمة و مستوى مميّز ، ثم معروفة بريطـآنيـآ تحديداً انجلترآ ببرودة التوآصل الاجتماعي ، فطبعهم غير اجتماعيين و أغلب المغتربين يتعاطون حبوب مضاد للكآبـه ...


بالتوفيق لكَ









قديم 2016-02-19, 14:35   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
~أميرة أميري~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ~أميرة أميري~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

والله الواحد يبقى حاير تلقى هنا الشعب يندب حاب يروح ولي يروح يندم ويتمنى يرجع مافهمت والو
اولا ربي يكون في عونك رجعتني نقول الحمد لله لي جيت في الجزائر ربي معاك اخي حاول تشوف لقرايتك راح توالف مع الوقت صح الغربة صعيبة بصح حاول تعيش الشي لي رحت في جالو اقرا انجح ابني حياتك اسعد والديك وخمم فواش كنت تقول حتى وتنجح هنا في الجزائر اخرتها راح تشد حيط وتندب عل زهرك راك في نعمة اخي صلي استخير ادعي ربي يثبتك ويوفقك
ماترجعش لهاد الطفلة خليتها حتى نساتك ورجعت تعدبها من جديد ماراكش واجد للزواج اخي وادا ماراكش قادر تخليها فهمها قلها مارانيش واجد احكيلها كيما حكيتلنا احنا دوكا راح تتفهمك وربي يوفقك اخي قصتك اثرت فيا بزاف ربي يطول في عمر الوالدين ويشوفو تفوقك هاد الشي راح يخليهم يفرحوو بزاف
تخمامك راه كيما خويا يظل يندب يقولنا حاب نروح من هاد لبلاد راح نخليه يقرا قصتك بالاك يتكاكا شويا لعمرو
ربي يعينك اخي ويكون معاك ويعطيك الصبر والقوة










قديم 2016-02-19, 20:40   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
زبدة ذايبة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زبدة ذايبة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ماكاش أغلى من دين المسلم مهما بلغنا من العلم والجاه والسلطة

كلشيء سيفنى ماعدا وجه الله تعالى

يا أخي تروح الشهادات ويروح العلم ويروح المال والأبناء ويبقى وجه الله تعالى

يا أخي

ماكاش أغلى من ديننا صدقني

وماكاش سعادة مثل السعادة بالقرب من الله

وماكاش ونيس خير من كلام الله

أنت رجل مسلم

نحن نعول عليكم ياشبابنا

إذا رحت للبلاد الأجنبية

نستناو منك ترفع راسنا وتجيب العلم اللي تخدم بيه بلدك

الجزائريين اللي خليتهم في بلادك يستناو يجي طبيب متمكن للتخفيف من آلامهم أو عالم يعلمهم

كي تروحو لخارج الجزائر ماتقتلوناش بأفكار الإلحاد والتشكيك في وجود الله

وترجعوا خاسرين الدنيا والدين !!!!!!!!!!!!!

وعوض ماتساعدو المحتاجين نوليو حاصلين فيكم باش نرجعوكم للإسلام ونقنعوكم بوجود الله !!!!!!!

يا أخي حافظ على دينك

أنت سفير للجزائر في هذيك البلاد

وإذا شفت روحك رايح تخسر دينك غير ولي لبلادك خيرلك

لأن الجزائر في مثل حالتك ماتسحقكش لا في علمك ولا في شخصك

أرفع من همتك وماتكونش إمعة وتابع للناس اللي باعو دينهم بعرض من الدنيا

الحياة قصيرة بزاف

واحتمال الخطأ فيها في الدين خطير بزاف لأنه ياإما الجنة وياإما النار

مكاش احتمال آخر باش ترجع وتصلح دينك.

دينك إذا راح مايرجعش

وإذا كانت الحالة النفسية فقط من حيث الإحساس بالغربة فهذا طبيعي

وإذا تيسر لك الأمر تزوج من فتاة صالحة ومتدينة ومثقفة

حتى تعاونك في أمر دينك

حتى إذا ديتها معاك ماتخلعهاش لندن وماتنحيش حجابها وتولي ترجعلك للدار على2 تاع الصباح

نتمنالك التوفيق ونتمنالك تكون راجل من الرجال الذين انجبتهم الجزائر

عزيز بدينه ، قوي بربه










قديم 2016-02-19, 21:24   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
aminazy
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
اخي راك في غربة وهذا اصعب احساس رغم فراقك عن البلد والعائلة الا انك شاد في دينك وننصحك ما تدخلش في المتهات لانوغير مسلمين يتفلسفوا بزاف وننصحك بالشيخ احمد ديدات رحمه الله اعجبني كثير في منقشاته مع الغرب ونتمنا انك تنجح في طريقك...........ربي يسهلك في حياتك ومتكرهش جزائر انشاء الله يرجعوا رجالة بلد العز والكرامة قالك تفاءلوا خيرا تجدوه .......ربي معاك










قديم 2016-02-19, 23:44   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
loubna 91
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم اني فالغربه و حاسه بكامل الشي لي راك تهدرعليه صح هنا النظافه و النظام بصح تشبه متلا يحطولك اكله شكلها جميل لكن بدون طعم هدي هي و بالنسبة للدين راني نشوف الشباب و الشابات واش راهم يديرو الا من رحم ربي الله يهدينا جميعا اما بالنسبه للجدل مع الملحدين احدر و كما نصحك الجميع هناك فيديوهات في اليوتوب تفرج و لكن مجددا حداري ان اردت التعريف بالاسلام عرف به عن طريق تصرفاتك اخلاقك و في الاخير الله يثبتك










موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc