سنة مهجورة . ختان الإناث .

[medjide chrivati]

اتق الله في نفسك وتكلم في ما يعنيك

[medjide chrivati]

اتقو الله السنة هي ما قام به رسول الله و هي جزء لا يتجزأ من الشرع الاسلامي

[cyllia]

اولا الختان سنة و لم يثبت ان الرسول قام بختان بناته او زوجاته كما ان الختان في بعض الدول العربية اجحاف في حق المراة حيث انهم يستاصلون كل شيء كالطهارة الفرعونية في مصر و السودان شيء مؤسف و يقشعر له الجسد لفضاعته
ثانيا اذا رغبت في سنة ما فالتلتزم بسنن اهم من هذا و لا تركز على شيء تافه مثل هذا
ثالثا اذا كنت راغبا فيه حقا فالتقوم بختان اخواتك و زوجتك و بناتك فبنات المسلمين ليسوا من مسؤوليتك اوكي
رابعا هذه الادلة و الاحاديث التي وردت و اعيد ما قلت مسبقا لم يذكر ان الرسول صلى الله عليه و سلم قام بختان بناته


نثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه أرشد امرأة كانت تختن بالمدينة ، إلى صفة الختان المحمود ، وذلك فيما روى أبو داود (5271) والطبراني في الأوسط ، والبيهقي في الشعب عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ الْأَنْصَارِيَّةِ أَنَّ امْرَأَةً كَانَتْ تَخْتِنُ بِالْمَدِينَةِ فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لا تُنْهِكِي فَإِنَّ ذَلِكَ أَحْظَى لِلْمَرْأَةِ وَأَحَبُّ إِلَى الْبَعْلِ ) . والحديث صححه الألباني في صحيح أبي داود .

وفي رواية : ( أشِِمِّي ولا تنهكي ) . والإشمام : أخذ اليسير في الختان ، والنهك : المبالغة في القطع .

ويدل عليه أيضا : عموم الأدلة الواردة في الختان ، كما في البخاري (5891) ومسلم (257)عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( الْفِطْرَةُ خَمْسٌ الْخِتَانُ وَالاسْتِحْدَادُ وَقَصُّ الشَّارِبِ وَتَقْلِيمُ الأَظْفَارِ وَنَتْفُ الآبَاطِ ) ، وهذا عام في حق الرجال والنساء ، إلا ما كان من خصائص الرجال ، كالشارب .

وفي صحيح مسلم (349) من حديث عائشة رضي الله عنها ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِذَا جَلَسَ بَيْنَ شُعَبِهَا الأَرْبَعِ وَمَسَّ الْخِتَانُ الْخِتَانَ فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلُ ) .

وفي رواية الترمذي (109) وغيره : ( إذا التقى الختانان .. )

وترجم عليه البخاري في صحيحه .

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : الْمُرَاد بِهَذِهِ التَّثْنِيَةِ خِتَان الرَّجُلِ وَالْمَرْأَةِ .

وختان الأنثى يكون بقطع شيء من الجلدة التي كعرف الديك فوق مخرج البول ، والسنّة أن لا تُقطع كلّها بل جزء منها . "الموسوعة الفقهية" (19/28).

وقد ذهب إلى وجوب ختان النساء الشافعية ، والحنابلة في المشهور من المذهب ، وغيرهم .

وذهب كثير من أهل العلم إلى أنه ليس واجبا في حق النساء ، وإنما هو سنة ومكرمة في حقهن .

غير أننا ننبه هنا إلى أن له فوائد طبية ، ينبغي الانتباه إليها ، بغض النظر عن اختلاف العلماء في وجوبه أو استحبابه . وقد سبق الإشارة إليها في الجواب رقم (45528)

والله أعلم .

و في الاخير نقولك انا اسمك معجبنيش بدلو ممبعد ارواح افتي علينا
الله يهديك

[عبد الباسط آل القاضي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sidali75

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أختي ويا حسرتاه أنتي أختي وقد تكلمتي فأين الرجال ها هُنا وأعراض الأبرياء تُدنس بإفك الفاسقين ولا زاجر له ونحن لم نغضب لأنفسنا ولكني غضبت لحرمات المؤمنات وهي تُنتهك على صفحات الجلفة . وقد ظن هذا الأفاك أن وصفه لي و للأخت بالعادي حسب عُرفه وكيفية بيئته وظن أننا مثله . لا يا أفاك فقد رميت الكِرام بالخزي و الخنى والموت لي إن ارتضيت معيشة كما ارتضيتها لنا بسوء ظنك فنحن ولله الحمد أصحاب قضية نرجوا لقاء المنية في ساحات الوغى ونأبى الدنية ولو جائوا بها لنا بأيدي شقراء وحور طينية فهي لكم أسمى الأماني وأعظم قضية و هُبي رياح جهنم بعدها هُبي

السلام عليكم ورحمته وبركاته
لا تهن ولا تحزن أخي أبا يحى ؛ فإنك مبرأ مما قيل فيك افتراءاً وزوراَ ؛ وقذف المسلم يستوجب الحد سواء بسواء مع من قذ ف المحصنة المسلمة ؛ وقد قلت لك في زمانِ قريب ؛ ابا يحى أعرض عن هذا فإنه لا يزيدك جداله إلا خساراَ ؛ فإنه قد علم كتابةَ الخطِ ولكنه ما عرفَ أدب المرء المسلم في محاورته وفي رفقه مع اخوانه ، لا ينابزهم بالألقاب اذا فعلوا إنما يعمل فيهم عمل التقي النقي وقوله صلى الله عليه وسلم :" من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا او فليسكت او فليصمت " او نحوه ، ولا يحب لهم إلا ما يحب لنفسه وكثيرا ما رأينا إخواننا يقعون في أعراض بعضهم بعضاَ بدعوى النصيحة ؛ وغفلوا وذهلوا على أن النصيحة هي الدين ؛ ومن اعظم الحرمات هي دم المسلم وعرضه وماله ووجدنا من اخواننا من يتصفون بالعلم ولكن قلوبهم فارغة من زينة العلم وخلق الاسلام ولكن كل إناء بما فيه ينضخ فلا تعجب من قولهم ولا تحزن فإنه أمر المؤمن كله خير ويتضارع حالهم وقول القائل رمتني بدائها وإنسلت ونسأل الله الهداية التامة والعفو والعافية