|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-11-05, 20:10 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
|
||||
2015-11-05, 20:17 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
......اخواننا في غزة يستشهدون...
بصواريخ اسرائيلية مصنوعة في تركيا قردوغان..... |
|||
2015-11-07, 20:58 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
|
|||
2015-11-07, 21:01 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
|
|||
2015-11-07, 21:02 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
|
|||
2015-11-07, 21:05 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
حماس بعد 2011
ليست حماس الرنتيسي والشيخ ياسين وأبو شنب ولاءها للإخوان وانخراطها في حروب الربيع الصهيوني في الدول العربية أفقدها الكثير من الشعبية نتمنى من خلال الانتفاضة الثالثة الجارية حاليا في فلسطين أن تعود حماس إلى دورها الحقيقي تحرير فلسطين . |
|||
2015-11-07, 21:08 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
“الكوفية” تنشر مذكرات عبدالناصر في حرب فلسطين(1).. صور نادرة تبدأ "الكوفية برس" من اليوم نشر مذكرات الزعيم الراحل جمال عبدالناصر في حرب فلسطين عام 1948، والتي جاءت تحت عنوان "ناصر ٤٨ - دماء على دفتر النكبة". الطريق إلى غزة الزمان: الخميس ۳ يونيو ۱٩٤٨م المكان: قطار القاهرة – غزة العسكري على المقاعد الخشبية الجافة جلس الضابطان المصريان متقابلان، وقد خلعا السترة والبيريه وظهر عليهما عناء السفر والسهر الطويل، فقد تحرك بهما القطار مساء أمس من باب الحديد في القاهرة، ومازالت ساعات تفصلهما عن الوصول إلى محطة غزة، فقد عبرا منذ أقل من ساعة فوق كوبري الفردان، ومازال أمامهما اجتياز سيناء بكاملها قبل الوصول إلى رفح ومنها لغزة. كانت العربة خالية إلا منهما وضابطين آخرين يجلسان في نهايتها، وكان الضابطان "عبد الحكيم عامر" و"زكريا محيي الدين" يدخنان، ويسليان الوقت بالنظر لصحراء سيناء عبر النافذة الزجاجية الواسعة. فتح باب العربة القريب منهما ودخل منه ضابط شاب أسمر، وسيم القسمات، نافذ النظرات، فارع القامة، وبيديه محرمة بيضاء يجفف بها الماء عن وجهه وذراعيه، وقد جدد حيويته وكانت ملامحه – على عكس زميليه - يقظة، وكانت عيناه العميقتان لامعتين، وهو يضع المنشفة في حقيبته، ثم يرتدي السترة والكاب، وإن ترك سترته مفتوحة بحكم حر الصيف، ثم يلتقط كتابه المفتوح من فوق المقعد الخشبي، ويجلس ليتابع القراءة. التفت إليه عبد الحكيم" قائلا: - إيه يا سي "جمال"؟ ما تخليك معانا شوية! وحشاك القراية قوي يعني؟ ده إنت لسة مخلص كلية أركان من أسبوعين!! ابتسم "جمال عبد الناصر" وهو ينظر لصديقه وابن دفعته بود، وأشعل سيجارة من علبته المعدنية وهو يجيبه قائلا: - طيب ما انتو قاعدين بقالكم ساعتين ساكتين، وشبه نايمين كمان! - عيني عليك باردة يا "جمال"! من أيام الكلية وإنت لو نمت ساعتين في اليوم يكفوك! احنا مش زيك يا عم. لم يكن "حكيم" مبالغا في قوله، فهكذا كان اليوزباشي، الشاب ثلاثيني العمر "جمال عبد الناصر حسين" دائما، متقد النشاط، قليل النوم، وقليل الثرثرة فيما لا يفيد، كما كان كثير القراءة عموما، والقراءة في العلوم العسكرية والاستراتيجية، والتاريخ، والأدب العربي والعالمي على وجه التحديد! أجابه "جمال" باسما بعد أن أخذ نفسا عميقا من سيجارته: - تقدر تقول عادة بالوراثة، أجدادنا في الصعيد بيصحوا مع نور الشمس، يصلوا الفجر ويفطروا، ويلبسوا الجلابية الزرقا، ويسحبوا البهيمتين، ويسرحوا على الغيط. - بس إنت مش بتنام من العشا زيهم! هكذا علق "زكريا"، فأجابه "جمال":ا - علشان مش شقيان زيهم طول اليوم! انتهى الحوار الباسم القصير بتلك العبارة، وعاد "حكيم" و"زكريا" للاسترخاء شبه النائم، وعاد "جمال" للنظر في كتابه، لكن ذهنه شرد من صفحة الكتاب إلى العبارة التي قالها منذ قليل. ووجد سؤالا يفرض نفسه عليه: أحقا لست شقيانا مثل أجدادي؟ أم اختلفت فقط نوعية الشقاء. وبدأ مشوار الطفولة والصبا والشباب يمر كالشريط أمام عينيه! المولد والنشأة بدأ المشوار في ذلك البيت البسيط رقم ۱۲ بشارع القنواتي المتفرع من شارع مصطفى كامل بحي باكوس في الإسكندرية، يحيطه السور الحديدي الذي يصنع إطارا لتلك الحديقة الصغيرة التي لا يتجاوز عرضها أمتارا ثلاثة، هناك ولد، حين كان والده يعمل وكيلا لمكتب بريد باكوس، وهناك قضى السنوات الخمسة الأولى من عمره مع والدته، قبل أن ينتقل معها ليلحقا بوالده الذي انتقل للعمل في الخطاطبة، وفي الخطاطبة دخل أول مدرسة ابتدائية، ولكنه لم يستمر فيها طويلا، ولم يسعفه الوقت ليكون أصدقاء طفولة كأقرانه، حيث نقل الوالد من جديد فبدا لوالديه أن كثرة التنقل بين المدن وفقا لعمل والده لن تسمح له بالاستقرار الدراسي، فقررا أن يقيم الصغير "جمال" - وهو لم يتجاوز السابعة - في كنف عمه في القاهرة، ويلتحق بمدرسة النحاسين! "فراق الأم" المرارة الأولى في حياة الزعيم قضى "جمال" عامه الأول بعيدا عن والديه وهو في الصف الثالث الإبتدائي، وكانت هذه أول مرارة يذوقها حلقه، وأول مراحل الشقاء، فقد كان ارتباطه بوالدته وثيقا، حتى أنه كتب بخطه الطفولي أكثر من 10 خطابات خلال العام، وكانت والدته تجيبه بخطابات تفيض حنانا، كانت تنزل على قلبه بردا وسلاما! فحنانها المتدفق لم يعوضه عمه رغم حدبه ورعايته، ولم يعوضه ائتناسه بأولاد عمه! لكن ردود أمه على خطاباته توقفت فجأة قبل امتحانات نهاية العام! فقد كان الصغير الذي يناهز الثامنة على موعد مع الألم الكبير الذي جعله يكبر قبل الأوان، وجعل قلبه يعرف طعم الحزن العميق مبكراً! أشعل "جمال" سيجارة أخرى من سيجارته، وغص حلقه، وقد استدعى صوت القطار العسكري على القضبان ذكرى رحلته من القاهرة للإسكندرية بالقطار عصر ذلك اليوم من عام ۱۹۲٦م بعد أن انتهت امتحانات نهاية العام، كان يمني نفسه طوال الساعات الأربعة برؤية والديه وإخوته الصغار "عز العرب" و"الليثي" و"شوقي"، لكن أمنيته الأولى كانت أن يرتمي في حضن والدته! الحضن الدافيء الحنون الذي يشتاقه بكل كيانه. وصل الصغير لمحطة مصر وسار على قدميه عبر شارع النبي دانيال ثم شارع صفية زغلول ليصل إلى محطة الرمل، ويركب ترام الرمل إلى محطة باكوس، ومنها سيرا على الأقدام حاملا حقيبته حتى وصل إلى منزله. ليجد الأسرة كاملة في انتظاره عدا والدته! كيف؟ لقد توقع أن يراها تنتظره في الشرفة، لهذا كانت عيناه معلقتين بالشرفة منذ دلف إلى شارع القنواتي، وتعجب عندما وجد الشرفة خالية، كانت تنتظره وهو عائد من المدرسة فكيف لا وهو عائد من سفر طويل؟، هل هي غاضبة منه لسبب ما وهو غافل عنه؟ لهذا توقفت الخطابات ولم يجدها في انتظاره في الشرفة؟ ولا حتى في الصالة مع والده وإخوته. سأل عنها فور انتهائه من السلام على والده وإخوته وتقبيله الرضيع "شوقي"، مازال يذكر وجوم والده عندما سمع سؤاله، وكيف جلس وأجلسه على ساقه وقبل رأسه بحنان وهو يحاول تخفيف وقع الخبر الصاعق، فقد توفيت والدته السيدة "فهيمة" قبل امتحانات نهاية العام بأسابيع، وخشي عليه والده من الخبر فلم يخبره. التمعت الدموع في عيني اليوزباشي "جمال عبد الناصر" عندما تذكر تلك اللحظة، لكنه لم يبك، لقد بكى كثيرا في ذاك اليوم البعيد من طفولته، ثم لم يبك بعدها أبدها، كأنه استنفذ دموعه كلها، أو كأن الدنيا قد صغرت عنده منذ ذلك اليوم فلم يعد فيها ما يستحق البكاء، ولم يكن هذا هو التغير الوحيد الذي طرأ على "جمال" الصغير، فقد صار أقل مرحا وأقل كلاما، كما صار انكبابه على دروسه وعلى مطالعة الكتب أكثر، كأنها يلجأ إلى عالم أثيري يعوضه عن فقدان الركن الأساس من أركان طفولته! تزوج والده بعد مرور عدة أشهر، وكانت الزوجة الجديدة سيدة طيبة، لكنها أبدا لم تحل محل والدته، ولم يساعده التنقل المستمر بين المدارس على تكوين أصدقاء، فمن النحاسين انتقل عائدا للإسكندرية وملتحقا بمدرسة العطارين، ثم إلى مدرسة حلوان الثانوية الداخلية بالقاهرة لمدة عامين، ثم إلى مدرسة رأس التين بالإسكندرية من جديد. دستور 1930 يقود ناصر لعالم السياسة تذكر "جمال" تلك الساعات التي قضاها في قسم البوليس حتى جاء والده ليتسلمه، فقد سار جمال ابن الخامسة عشرة في مظاهرة للمرة الأولى تهتف بسقوط دستور ۱۹۳۰م، وسقوط الاحتلال. بعدها قرر والده أن يعود "جمال" للقاهرة من جديد، ليبتعد عن مظاهرات الثغر المتلاحقة في تلك الأيام. لكن "جمال" الذي التحق في القاهرة بمدرسة نهضة مصر الثانوية بحي الظاهر، قاد مظاهرة بنفسه خرجت من المدرسة تهتف بسقوط الاحتلال، وأصيب بجرح في جبينه عندما هاجم البوليس الطلاب. تحسس اليوزباشي "جمال" جبينه في موضع الجرح، ولم يكن يعلم أنه على موعد مع جرح جديد في هذا الجبين على أرض فلسطين. |
|||
2015-11-08, 15:08 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
|
|||
2015-11-08, 15:13 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
|
|||
2015-11-08, 15:21 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
|
|||
2015-11-08, 15:33 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
|
|||
2015-11-08, 15:49 | رقم المشاركة : 42 | |||
|
|
|||
2016-09-22, 15:52 | رقم المشاركة : 43 | |||
|
الإعلامي أحمد منصور
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
"إرهابية".., لماذا, الآن؟, حماس |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc