القوات المسلحة تحصد المركز الأول عالميا في مسابقة حفظ وتلاوة وتجويد القرآن

[قاهر العبودية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني

صدقت لقد هلك سيد قطب وبقيت مصر وهلك حروريو رابعة وبقيت مصر عزيزة شامخة بفضل الله - وعاد الاخوان المسردبون الى سراديبهم في السجون مذلولين مذحورين ولله الامر من قبل ومن بعد ومن نجا منهم فقد التحق بفنادق تركيا وقطروأوروبا وامريكا الشيطان الاكبر أم عن اللعق والشيتة فهون عن نفسك فمازال اخوانك الذين سينهضون بامتهم -أمة الماسون - يلعقون حذاء ملك المغرب عبر حزب بن كيران الاخواني ومازال خليفتك العثماني يلعق ويشيت لحلف الناتو في أفغانستان فهل سينال هؤلاء نصيب من غزواتك المنتدياتية الفيسبوكية ؟؟؟ ولا تنسى - بما ان المنتدى جزائري - أن اخوانك في الجزائر كانوا يلعقون حذاء بوتفليقة عندما كانوا في التحالف الرئاسي كما أذكرك أن اخوان مصر الذين تلطم عليهم كانوا من قبل يلعقون ويمسحون حذاء حسني مبارك قبل أن يثور الناس عليه والامثلة والشواهد كثيرة

اخر موقف للشهيد سيد قطب فى المحكمة..

-أتاه أحد الضبّاط أثناء المحاكمة وسأله :
- يا شيخ سيد.....:ما معنى كلمة "شهيد" ؟؟؟؟؟، ......
فقال :.....
- "شهيد : يعني أنّه شَهِدُ أن شريعة الله أغلى عليه من حياته" ......

ثم صدق جمال عبد الناصر على حكم الاعدام
.فلمّا سمع الحكم قال :....
"الحمد لله ، لقد عملتُ خمسة عشر عاماً لنيل الشهادة"...

ثم طُلبوا منه كتابة كلمات يسترحم عبد الناصر بها،.....
فقال لهم...
"إن أصبع السّبّابة الذي يشهد لله بالوحدانية في اليوم خمس مرات
ليرفض أن يكتب حرفاً يُقرّ فيه حكم طاغية" ......
"لماذا أسترحم؟؟؟؟؟ :
إن سُجنت بحق ......
فأنا أقبل حكم الحق .....
، وإن سُجنت بباطل......
فأنا أكبر من أن أسترحم الباطل" ......

وبعد ان ادى صلاة الفجر سيق صاحب الظلال الى حبل المشنقة لتنفيذ الحكم..
وجاءه ىشيخ من الازهر..يلقنه الشهادتين..
فقال الشيخ ..:
قل معى ياسيد..
فقاطعه قائلا.....
يا مسكين .....
انا اساق الى الموت من اجل لااله الا الله...
وانت تذهب لتاكل فتات الموائد ب..لا اله الا الله...
ثم ابتسم مرددا الشهادتين....

رحمه الله و أسكنه فسيح جنانه...

أعرف أن هذا لا يروق لك و لأمثالك أيها الجامي
لكن هذا هو التاريخ
وهؤلاء هم الرجال

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العبودية

اخر موقف للشهيد سيد قطب فى المحكمة..



رحمه الله و أسكنه فسيح جنانه...

أعرف أن هذا لا يروق لك و لأمثالك أيها الجامي
لكن هذا هو التاريخ
وهؤلاء هم الرجال

لم أطلب منك درسا من التاريخ علما أنك آخر من يتحدث عن سيد قطب - فقد أفضى الرجل الى ما قدم - و لو كان حيا الآن لكفرك وكفر معك اخوانك وسلطانك العثماني ورئيسك الشرعي الغائب في السرداب الذي تنتظرون عودته كما ينتظر الشيعة امامهم الغائب في سرداب منذ مئات السنين وذلك للأسباب التي ذكرتها لك في السابق فالأكيد انه لا علاقة لك البتة بسيد قطب ولا بفكره ولا بمنهجه .

اما عن النبز بكلمة الجامي فأنا ولله الحمد والمنة أفتخر بهذا الاسم وأعتز بأن ينسبني أحدهم الى عالم رباني جليل كان ولا يزال شوكة في حلوق الاخوان والضلال والمبتدعة الى اليوم - أثنى عليه كبار العلماء كابن باز وابن عثيمين والفوزان وغيرهم ... فما زلت أنتظر موقفك من الاخوان الذين يلعقون أحذية الملوك والسلاطين في المغرب والجزائر وتركيا وقطر وغيرها ... ألست الشجاع البطل المغوار - قاهر العبودية - الذي لا يشق له غبار ولا يخشى لومة لائم

[قاهر العبودية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني

[size="6" سيد قطب - فقد أفضى الرجل الى ما قدم - و لو كان حيا الآن لكفرك وكفر معك اخوانك وسلطانك العثماني ورئيسك الشرعي الغائب في السرداب ال[/size]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني

صدقت لقد هلك سيد قطب

ما هذا التناقض وهذا الهراء
وكذلك هل تعلم أنت وأمثالك الغيب لكي تحكموا على -سيد قطب-رحمه الله بأنه لوكان حيا لكفر.......
ما هذا يا حبيب الخسيسي و أمثاله
هل هذا كل ما تربيتم عليه ....
لا عجب فالمتتبع لماتكتبون يجد طوام أكثر من هذا...

حسبنا الله ونعم الوكيل

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العبودية

ما هذا التناقض وهذا الهراء
وكذلك هل تعلم أنت وأمثالك الغيب لكي تحكموا على -سيد قطب-رحمه الله بأنه لوكان حيا لكفر.......
ما هذا يا حبيب الخسيسي و أمثاله
هل هذا كل ما تربيتم عليه ....
لا عجب فالمتتبع لماتكتبون يجد طوام أكثر من هذا...

حسبنا الله ونعم الوكيل

حبيب السيسي الذي قال عنه مهني وطني ومحترف وقال عنه في موضع آخر انه يملك عقلية هندسية ماهرة موجود في سردابه في سجن ينتظر الاخوان وانصارهم عودته كما ينتظر الشيعة عودة الامام الغائب في السرداب في سامراء

[قاهر العبودية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني

اما عن النبز بكلمة الجامي فأنا ولله الحمد والمنة أفتخر بهذا الاسم وأعتز بأن ينسبني أحدهم الى عالم رباني جليل كان ولا يزال شوكة في حلوق الاخوان والضلال والمبتدعة الى اليوم - أثنى عليه كبار العلماء كابن باز وابن عثيمين والفوزان وغيرهم ... فما زلت أنتظر موقفك من الاخوان الذين يلعقون أحذية الملوك والسلاطين في المغرب والجزائر وتركيا وقطر وغيرها ... ألست الشجاع البطل المغوار - قاهر العبودية - الذي لا يشق له غبار ولا يخشى لومة لائم

النبز بالأقاب والتسلط على المسلمين ببذائة اللسان واطلاق الأوصاف من قطبيين وسروريين وووو..غيرها.. من شيمكم وهذا -الحمد لله -مشهود لكم بهذا..

وهذا الوصف ولله الحمد لم نخترعه نحن بل هو يطلق على فئة من أدعياء السلفية التي كتب في وصفها و التحذير منها وتعريتها كثير من العلماء والذي يريد أن يعرف ذلك فالأنترنيت يعج بذلك ..

السلفية الجامية أو التيار الجامي أو الجامية هو تيار محلي داخل خريطة الإسلاميين في السعودية يطلق على شعبة من شعب التيار السلفي تتميز بخواص كثيرة أهمها العداء لأي توجه سياسي مناوىء للسلطة انطلاقاً مما يعتقدون أنه منهج السلف في السمع والطاعة وحرمة الخروج على الحاكم......

...للسلفية الجامية أكثر من اسم ولقب منها الخلوف أو المرجفون في المدينة والبعض ينسبها إلى الشيخ ربيع المدخلي فيقول المدخلية أو المداخلة ولكن أشهرها الجامية نسبه إلى محمد أمان الجامي, نشأت السلفية الجامية إبان حرب الخليج الثانية عندما اختلف العلماء في مشروعية استدعاء القوات الأمريكية إلى السعودية ونشطت في الفترة التي أعقبت الحرب إثر بروز دعاة الصحوة في السعودية مثل سفر الحوالي وسلمان العودة. ثم انتشرت هذه الجماعة فصار لها أتباع ورموز في الخليج العربي واليمن وخصوصاً في دماج وأيضا في مصر والأردن والجزائر وكذلك لهم امتداد بين المسلمين في أوروبا....

وصفت الجامية أيضاً بقربها الشديد من السلطة وكذلك ببعدها عن الغوص في السياسة فالجامية تيار سلفي نشأ في ظروف صعبة تطور بعدها إلى تيار معاكس للتيارات الحركية الإسلامية الأخرى.فهم ضد الدعاة المنابذين للحكام عموماً يشنون غاراتهم ويركزونها على كل داعية وكاتب ومفكر قام بمعارضة الحكام، كما تتميز خصومتهم بعدم إعذار المفكرين والإصلاحيين في خطأ أو تأويل في الوقت الذي يختلقون الأعذار للحكام. وسعوا في أحيان بالوشاية على الدعاة ورفع التقارير فيهم للحكام. ومن خواص التيار الجامي أيضاً الشدة على المخالف والتحذير منه علناً وإظهار البراءة من أخطائه وتصرفاته.

ويكيبيديا