|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-03-21, 11:07 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
... «لديَّ جينوم أيضًا!»
تستحوذ القطط على نصيب الأسد من اهتمام زوار الإنترنت، مقارنةً بالكلاب. أما في المختبرات الوراثية، فنادرًا ما يعتمد الباحثون على السنوريات (الفصيلة القططية)، مقارنةً بفصيلة الكلبيات، إلا أنه في الوقت الراهن تنبش القطط طريقها إلى تجارب المختبرات الوراثية. في عام 2004، وتحت قيادة الباحثة ليزلي ليونز ، اكتشف فريق الباحثين الطفرات المسببة لمرض تكيُّس الكُلَى، الذي يُعد المسبب الرئيس للفشل الكلوي في القطط المسنة، وتبين أن هذه الطفرات تحدث في الجين نفسه عند كل من الإنسان والقطط. وأمراض القطط، مثل السكري (من النوع الثاني)، والربو، وضمور شبكية العين، وحالات مرضية أخرى لها أوجه تشابه عديدة لمثيلاتها عند الإنسان. وعلى سبيل المثال.. تُصاب القطط أيضًا بفيروس قريب الصلة بفيروس نقص المناعة المكتسبة، حيث يُظهِر أعراضًا تشبه مثيلاتها عند مرضى الإيدز. ومن ثم، أطلقت ليونز مبادرة التتابع الجيني لتسع وتسعين قطة، وكلها أمل في تسريع اكتشاف الجينات المسببة لتلك الأمراض التي ظهرت في العام الماضي. فعرضت مبادرتها على موقع إلكتروني، أطلقت عليه Lyons’ Den، كما ناقشت هذا المشروع في 11 يناير الماضي بمؤتمر التتابع الجيني للنبات والحيوان، الذي أُقيم في سان دييجو جمع فريق ليونز تبرعات من كل جهة استطاعوا كسب تأييدها، سواء من مالكي القطط الأليفة ومربي السلالات، أو حتى من الشركات المتخصصة في طعام الحيوانات الأليفة، وذلك لجمع مبلغ 7,500 دولار، اللازم لرصد تتابع الجينوم لقطة واحدة يمكن أن يختارها المتبرع. استطاع الفريق ـ بالتبرعات التي حصلوا عليها حتى الآن ـ تحديد تتابع الجينوم لستة وخمسين قطة، بما في ذلك بعض السلالات الراقية مثل القط البورمي، وقطط مصابة بأمراض معينة، وقطيط يدعى «دراجون» ووالديه آريس وماركوس. ويأملون في استخدام هذا الثلاثي الأخير؛ لتقريب الأساس الجيني للصفات المشتركة، مثل الفراء الفضي المجعد. تتلهف ليونز إلى رؤية علم الجينوم نافعًا في الأمراض التي تصيب القطط، فعلى حد تعبيرها.. «أود القضاء على جميع الأمراض الوراثية في سلالات القطط بانتهاء هذا البحث»، حيث إن اكتشاف فريقها للسبب وراء مرض تكيس الكلى قد أسهم في الحد من تفشي المرض بين القطط الفارسية، وذلك بعزل القطط التي تملك تلك الطفرات. والآن يطور معملها أدوية تعالج الحالات المستعصية في القطط، وربما في الإنسان أيضًا، ولكن وفقًا لما يقوله بيدرسن، ليست حياة الإنسان هي هدف البحث الأوحد، «فأنا وليزلي عازمان على الانتهاء من هذا البحث؛ من أجل حياة أفضل للقطط». يذكر انه عام 2007 تم الإعلان عن أول تتابع جينومي لقطة حبشية تُدعى «سينامون». في البداية احتوى التتابع على الكثير من المعلومات المفقودة والأخطاء، مما أبطأ جهود رسم خريطة جينات القطة «سينامون». ولم ينشر الباحثون النسخة المنقحة من التتابع الجينومي للقطة «سينامون» حتى عام 2014. كان هذا فقط مقتطف من مقال في مجلة nature لمتابعة المقال كاملا على دورية nature العربية اتبع الرابط التالي : https://arabicedition.nature.com/journal/2015/02/517252a
|
||||
2015-03-21, 13:44 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
شكرا على المعلومة القيمة و بارك الله فيك |
|||
2015-03-21, 17:12 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
العفو أخي ibrahim hano
و فيك بارك الله |
|||
2015-09-27, 14:22 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
موضوع جميييل |
|||
2015-10-10, 17:41 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
الله يعطيك العافية |
|||
2015-10-16, 21:30 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
الله يعطيك العافية |
|||
2015-10-17, 21:58 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
شكرا على المعلومة القيمة و بارك الله فيك |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أيضًا!», دخوول, «لديَّ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc