![]() |
|
منتدى اللّغة العربيّة يتناول النّقاش في قضايا اللّغة العربيّة وعلومها؛ من نحو وصرف وبلاغة، للنُّهوضِ بمكانتها، وتطوير مهارات تعلّمها وتصحيح الأخطاء الشائعة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() أسأل الله العظيم أن يزيدك علما
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() الفتوى رقم:18 اقتباس:
السلام عليكم...الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد: كان وزنها فعل بفتح العين وأصلها ( كوَن ) بفتح الواو والقاعدة الصرفية ( إذا تحركت الواو وانفتح ما قبلها قلبت ألفا ) وحرفها المنقلب موجود أما بقية الأفعال فحرفها محذوف. و(كان) وإن كان حرفها ساكن فإننا نزنه بحسب أصله لأنه منقلب بسبب علة تصريفية. بالنسبة لوزن الفعل يكد كالآتي: كَوَدَ ـــــ كَادَ مضارعه :يَـــكَـــــادُ يَـــكَـــــادُ يـــفـــــعـل حال الوزن نحذف المحذوف ونبقي المثبت: نلاحظ في ( يَكَدْ)أن عين الفعل حذفت فنقابل الأصول بالأصول ونعبر عن الزائد بلفظه يَـــــكَــــــدْ يــــــفَــــــل بالنسبة لبقية الأفعال إليك تفصيل كيفية وزنها: افتدى: أصله فدى فعل فالحروف الأصول موجودة إذن نعبر عن الزائد بلفظه فنقول افتدى= افْتَعَل -يمتد: أصله مدّ إذا فككنا الإدغام نقول أصله مدد = فعل. فالحروف الأصول موجودة إذن نعبر عن الزائد بلفظه فنقول يمتد=يمتدد= يفتعِل يمتد=أصلها يمتدد ثم أدغمنا الدال في الدال. اقتباس:
ملاحظة: لا نقول إعرب بل نقول أَعرِبْ تقول أعرب يعرب إعرابا. أنت: أعرِبْ وأنتِ أعْرِبِي. كما تقولين أخرَج في الأمر تقولين: أَخِرِجْ كما قال تعالى: فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آَلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ [النمل/56] ولا نقول إخرجوا. الإعراب: إنما علي طالب إنما: كافة ومكفوفة علي: مبتدأ مرفوع بالابتداء وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. طالب:خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ما علي إلا طالب ما: حرف نفي علي:مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. إلا: أداة استثناء ملغاة طالب:خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. .................................................. .................................... أما الفرق الدلالي بينهما: إنما علي طالب : يستعمل إذا كان المخاطب لا ينكر كلام المتكلم . ما علي إلا طالب :يستعمل إذا كان المخاطب منكرا أو منزل منزلته كأن تقول :علي طالب.فيقال لك لا بل بناء فترد: ما علي إلا طالب وقد يعكس اﻷمر أحيانا ﻷغراض بلاغية يقتضيها المقام ،فالمنافقون مثلا في سورة البقرة قال الله عنهم : (إنما نحن مصلحون) ، فإنهم استخدموا القصر باﻷداة (إنما) ليبينوا أن أمر إصلاحهم أمر لا ينكره أحد فهو واضح وضوح الشمس .. ولكن الله كذبهم فقال : (ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون) ، فالشاهد من الكلام أنه قد يخرج الكلام عن القاعدة ﻷغراض بلاغية . للاستزادة : يراجع (دلائل اﻹعجاز) للجرجاني ، باب القصر والاختصاص . والعلم عند الله وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
الفتوى رقم:19 لفظ أن في جملة : (أشهد أن لا إله إلا الله) مخفف، ولا يصح تشديده، لأن اسمها مضمر وخبرها جملة، وفي هذه الحالة لا تكون إلا مخففة، كما قال ابن مالك في ألفيته: وإن تخفف أن فاسمها استكن*** والخبر اجعل جملة من بعد أن وأما قياسها على أن في جملة (أشهد أن محمداً رسول الله) فقياس فاسد، لأن اسمها ظاهر، وخبرها ليس جملة. والعلم عند الله وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() [QUOTE=عاشق العفة;3994238311] الفتوى رقم:18 [size="6"]السلام عليكم...الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد: كان وزنها فعل بفتح العين وأصلها ( كوَن ) بفتح الواو والقاعدة الصرفية ( إذا تحركت الواو وانفتح ما قبلها قلبت ألفا ) وحرفها المنقلب موجود أما بقية الأفعال فحرفها محذوف. و(كان) وإن كان حرفها ساكن فإننا نزنه بحسب أصله لأنه منقلب بسبب علة تصريفية. بالنسبة لوزن الفعل يكد كالآتي: كَوَدَ ـــــ كَادَ مضارعه :يَـــكَـــــاد يَـــكَـــــادُ يـــفـــــعـل حال الوزن نحذف المحذوف ونبقي المثبت: نلاحظ في ( يَكَدْ)أن عين الفعل حذفت فنقابل الأصول بالأصول ونعبر عن الزائد بلفظه يَـــــكَــــــدْ يــــــفَــــــل بالنسبة لبقية الأفعال إليك تفصيل كيفية وزنها: افتدى: أصله فدى فعل فالحروف الأصول موجودة إذن نعبر عن الزائد بلفظه فنقول افتدى= افْتَعَل -يمتد: أصله مدّ إذا فككنا الإدغام نقول أصله مدد = فعل. فالحروف الأصول موجودة إذن نعبر عن الزائد بلفظه فنقول يمتد=يمتدد= يفتعِل يمتد=أصلها يمتدد ثم أدغمنا الدال في الدال.[ آسفة ولكن مازال عندي اشكال إذا أردت وضع وزن للأفعال هل أرجعها إلى الماضي أم المضارع وفي قول الشاعر ابنوا المدارس واستقصوا بها الأملا حتى تُطاول في بنيانها زحلا ماوزن هذه الأفعال ابنوا - استقصوا - تطاول ــــــــــــــــــــــــــــ سؤال آخر نقول عن كلمة إقبال مصدر من الفعل أقبل لكن كلمة العلم هي اسم جامد معنى هل نستطيع أن نقول بأن العلم كذلك مصدر من الفعل عَلم وهل مصدر الفعل طمأن ..طمأنة أو اطمئنان؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||
|
![]() اقتباس:
الفتوى رقم:20 السلام عليكم...الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد: ليس شرطا إرجاع الأفعال إلى الماضي أو المضارع , لكنّ في إرجاعها إلى الماضي فائدة أحيانا وهي معرفة الأحرف الأصول من الأحرف الزوائد. وهذا ملخص عن الميزان الصرفي عسى أن يفيدك ![]() [ ![]() أما وزن الكلمات فهي كالتالي: ابنوا = افعُوا الشرح: أصل الفعل: ا+ بنىْ+وْا التقى ساكان الألف والواو فحذفت الألف والألف هي لام الفعل. استقصوا = استفعَوا الشرح: أصل الكلمة هكذا: است+قصي+وا حذفت الياء للتخفيف تطاول=تفاعل اقتباس:
والعلَم في الأصل من فعل: علَمَ يَعلُم ، عَلْمًا ، فهو عالِم ، والمفعول مَعْلوم عَلَمَ مِحْفَظَتَهُ : وَسَمَهَا ، وَضَعَ عَلَيْهَا عَلاَمَةً فكلمة علَم تدل على العلامة.ولما كان العلمُ – الراية- يدل على مكان ما ويهتدى به سمّي بالعلم. مصدر الفعل طمأن هو طمأنةً. يقال: طمأنَ يُطمئِن ، طمأنةً ، فهو مُطَمْئِن ، والمفعول مُطمأَن :- • طمأنه على النَّتيجة سكّنه ، أدخل إلى نفسه السَّكينة والعلم عند الله وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين |
|||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أغنية, سؤالك, فتاوى, ونحوية...ضع |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc