/*/ مستغانمــي تفتــح النــار على بن غبريــت !! /*/

[smahi_hb]

عندما كانت المدرسة مشلولة بامتياز بسبب الاضرابات (رغم كونها شرعية) والتي أصبحت فعلا الورم الحقيقي الذي ينخر نخاع التربية ، لم يبد أحدهم حرارته هذه لحب الوطن وثوابته (لأن اصلاح التعليم من محصنات الثوابت الوطنية) عدا الطعن في المربي الذي وصفوه بأبشع الصفات واعتبروه محور الشر وشيطان البلد الذي يخرب مستقبل الاجيال ... لم تحرك أية جهة أو شخصية وطنية أو صحيفة لمساندة هذا المغبون المحقور الذي ترك لعبة للفرجة والاستمتاع بين أيدي من يدبّر ويخطط فعلا لخراب المنظومة التربوية والمساس بثوابت الأمة (منذ الاستقلال) على مرأى ومسمع هذه الأبواق التي نراها اليوم تتغنى بحب الوطن واللغة والدين وما الى ذلك تحت عنوان انقاذ المدرسة ، وعندما تعلّق الأمر بتدريس العامية خلال سنتين من الطور الابتدائي (سنتان فقط لا أكثر) من أجل استعمالها كدعامة وسند (لا غير) رغبة في تهيئة الطفل لاكتساب اللغة العربية الفصحى مستقبلا أقيمت القيامة وصبغت الفكرة بمختلف الالوان من أجل اثارة الفتنة وخلق البلبلة والملاسنات بين أبناء الوطن الواحد من أجل الوصول الى بيت القصيد ( الإخوة الأعداء ) ، أين كانت هذه الطاقة الكامنة لحب الوطن عند هؤلاء عندما أغلقت المدارس بسبب الاضرابات ؟ أليس كان من الأجدر أن تتدخل هذه الأبواق وتقول للعالم كفى تلاعبا بالمربي (قبل المتربي) الذي يغرس فعلا الثوابت الوطنية في نفوس الأجيال؟

ليت هذه الإثارة تجاه استعمال (وليس تدريس) اللغة الأم في المدرسة كانت في محلها الحقيقي أين يفترض رفض العامية بهذه الحرارة والسخط في الخطابات الرسمية لدى مسؤولينا ووسائل الاعلام السمعية والبصرية ...أين كانت هذه الأبواق عندما تستعمل الدارجة من طرف أكبر المسؤولين وبألفاظ يستحي المرء سماعها ؟

من أجل الدفاع عن الثوابت الوطنية (التي تمثل المدرسة نقطة انطلاقها ) كان على هؤلاء المطبلين الذين يعتبرون أنفسهم وطنيين ومسلمين وغيورين فوق العادة أكثر من غيرهم الدفاع عن الثوابت الوطنية من خلال مساندتهم للمربي ودعمه للحصول على حقوقه المشروعة التي تدفعه أكثر وبدون شعور(أوتوماتيكيا) الى الحرص على غرس ثوابت وطنه في أذهان الأجيال.

[حديث الروح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smahi_hb

عندما كانت المدرسة مشلولة بامتياز بسبب الاضرابات (رغم كونها شرعية) والتي أصبحت فعلا الورم الحقيقي الذي ينخر نخاع التربية ، لم يبد أحدهم حرارته هذه لحب الوطن وثوابته (لأن اصلاح التعليم من محصنات الثوابت الوطنية) عدا الطعن في المربي الذي وصفوه بأبشع الصفات واعتبروه محور الشر وشيطان البلد الذي يخرب مستقبل الاجيال ... لم تحرك أية جهة أو شخصية وطنية أو صحيفة لمساندة هذا المغبون المحقور الذي ترك لعبة للفرجة والاستمتاع بين أيدي من يدبّر ويخطط فعلا لخراب المنظومة التربوية والمساس بثوابت الأمة (منذ الاستقلال) على مرأى ومسمع هذه الأبواق التي نراها اليوم تتغنى بحب الوطن واللغة والدين وما الى ذلك تحت عنوان انقاذ المدرسة ، وعندما تعلّق الأمر بتدريس العامية خلال سنتين من الطور الابتدائي (سنتان فقط لا أكثر) من أجل استعمالها كدعامة وسند (لا غير) رغبة في تهيئة الطفل لاكتساب اللغة العربية الفصحى مستقبلا أقيمت القيامة وصبغت الفكرة بمختلف الالوان من أجل اثارة الفتنة وخلق البلبلة والملاسنات بين أبناء الوطن الواحد من أجل الوصول الى بيت القصيد ( الإخوة الأعداء ) ، أين كانت هذه الطاقة الكامنة لحب الوطن عند هؤلاء عندما أغلقت المدارس بسبب الاضرابات ؟ أليس كان من الأجدر أن تتدخل هذه الأبواق وتقول للعالم كفى تلاعبا بالمربي (قبل المتربي) الذي يغرس فعلا الثوابت الوطنية في نفوس الأجيال؟

ليت هذه الإثارة تجاه استعمال (وليس تدريس) اللغة الأم في المدرسة كانت في محلها الحقيقي أين يفترض رفض العامية بهذه الحرارة والسخط في الخطابات الرسمية لدى مسؤولينا ووسائل الاعلام السمعية والبصرية ...أين كانت هذه الأبواق عندما تستعمل الدارجة من طرف أكبر المسؤولين وبألفاظ يستحي المرء سماعها ؟

من أجل الدفاع عن الثوابت الوطنية (التي تمثل المدرسة نقطة انطلاقها ) كان على هؤلاء المطبلين الذين يعتبرون أنفسهم وطنيين ومسلمين وغيورين فوق العادة أكثر من غيرهم الدفاع عن الثوابت الوطنية من خلال مساندتهم للمربي ودعمه للحصول على حقوقه المشروعة التي تدفعه أكثر وبدون شعور(أوتوماتيكيا) الى الحرص على غرس ثوابت وطنه في أذهان الأجيال.

اين من يرد على الرجال...ام اسد علي وفي الحروب نعامة...هههههههههههههههههههههه
:m h31:

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حديث الروح

اين من يرد على الرجال...ام اسد علي وفي الحروب نعامة...هههههههههههههههههههههه
:m h31:

أختي الكريمة ... لا عليكِ من مرضى الوهم ...

هناك مثل يقول :

" اللي قرصو الحنش .. يخاف من الطارفة (الحَبْلْ) "

و أظن مريض الوهم الذي يتهم الناس ظلما سيفهم ..

[حديث الروح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

أختي الكريمة ... لا عليكِ من مرضى الوهم ...

هناك مثل يقول :

" اللي قرصو الحنش .. يخاف من الطارفة (الحَبْلْ) "

و أظن مريض الوهم الذي يتهم الناس ظلما سيفهم ..

شكرا اخي امير ....بارك الله فيك....على كلمة الحق...

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smahi_hb

ليت هذه الإثارة تجاه استعمال (وليس تدريس) اللغة الأم في المدرسة كانت في محلها الحقيقي أين يفترض رفض العامية بهذه الحرارة والسخط في الخطابات الرسمية لدى مسؤولينا ووسائل الاعلام السمعية والبصرية ...أين كانت هذه الأبواق عندما تستعمل الدارجة من طرف أكبر المسؤولين وبألفاظ يستحي المرء سماعها ؟

من أجل الدفاع عن الثوابت الوطنية (التي تمثل المدرسة نقطة انطلاقها ) كان على هؤلاء المطبلين الذين يعتبرون أنفسهم وطنيين ومسلمين وغيورين فوق العادة أكثر من غيرهم الدفاع عن الثوابت الوطنية من خلال مساندتهم للمربي ودعمه للحصول على حقوقه المشروعة التي تدفعه أكثر وبدون شعور(أوتوماتيكيا) الى الحرص على غرس ثوابت وطنه في أذهان الأجيال.

و الله العظيم لا ندري أين كانوا ...
أنا قلت بعظهم كان محنطا و في توابيت محكمة الإغلاق ... فغضب بعض " الغيورين " .. على الموتى ...
و حتى أشرح هذا المصطلح لمن لم يفهمه : محنط قصدت بها محنط و ميت إعلاميا ... لا رائحة له و لا خبر على الساحة ..
لما كانت الوزيرة بالكاد تستطيع تهجئة الكلمات .. أين كان بخليلي صاحب الخاتم ومستغانمي صاحبة " عابر سرير " ... و بن نعمان و.... القائمة طويلة ...
لم يفتح أحد فمه ...

و الآن سباق التصريحات و الأضواء ...
اجري فاتوك ... !!!

سلام
و الآن

[lyes2011]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smahi_hb

عندما كانت المدرسة مشلولة بامتياز بسبب الاضرابات (رغم كونها شرعية) والتي أصبحت فعلا الورم الحقيقي الذي ينخر نخاع التربية ، لم يبد أحدهم حرارته هذه لحب الوطن وثوابته (لأن اصلاح التعليم من محصنات الثوابت الوطنية) عدا الطعن في المربي الذي وصفوه بأبشع الصفات واعتبروه محور الشر وشيطان البلد الذي يخرب مستقبل الاجيال ... لم تحرك أية جهة أو شخصية وطنية أو صحيفة لمساندة هذا المغبون المحقور الذي ترك لعبة للفرجة والاستمتاع بين أيدي من يدبّر ويخطط فعلا لخراب المنظومة التربوية والمساس بثوابت الأمة (منذ الاستقلال) على مرأى ومسمع هذه الأبواق التي نراها اليوم تتغنى بحب الوطن واللغة والدين وما الى ذلك تحت عنوان انقاذ المدرسة ، وعندما تعلّق الأمر بتدريس العامية خلال سنتين من الطور الابتدائي (سنتان فقط لا أكثر) من أجل استعمالها كدعامة وسند (لا غير) رغبة في تهيئة الطفل لاكتساب اللغة العربية الفصحى مستقبلا أقيمت القيامة وصبغت الفكرة بمختلف الالوان من أجل اثارة الفتنة وخلق البلبلة والملاسنات بين أبناء الوطن الواحد من أجل الوصول الى بيت القصيد ( الإخوة الأعداء ) ، أين كانت هذه الطاقة الكامنة لحب الوطن عند هؤلاء عندما أغلقت المدارس بسبب الاضرابات ؟ أليس كان من الأجدر أن تتدخل هذه الأبواق وتقول للعالم كفى تلاعبا بالمربي (قبل المتربي) الذي يغرس فعلا الثوابت الوطنية في نفوس الأجيال؟

ليت هذه الإثارة تجاه استعمال (وليس تدريس) اللغة الأم في المدرسة كانت في محلها الحقيقي أين يفترض رفض العامية بهذه الحرارة والسخط في الخطابات الرسمية لدى مسؤولينا ووسائل الاعلام السمعية والبصرية ...أين كانت هذه الأبواق عندما تستعمل الدارجة من طرف أكبر المسؤولين وبألفاظ يستحي المرء سماعها ؟

من أجل الدفاع عن الثوابت الوطنية (التي تمثل المدرسة نقطة انطلاقها ) كان على هؤلاء المطبلين الذين يعتبرون أنفسهم وطنيين ومسلمين وغيورين فوق العادة أكثر من غيرهم الدفاع عن الثوابت الوطنية من خلال مساندتهم للمربي ودعمه للحصول على حقوقه المشروعة التي تدفعه أكثر وبدون شعور(أوتوماتيكيا) الى الحرص على غرس ثوابت وطنه في أذهان الأجيال.

يا سماحي هناك فرق شاسع بين أن تدافع عن قضيتك كما يفعل العمال والموظفون في كل القطاعات حينما يدافعون عن قضاياهم وبين أن تهتم بأمر الجماعة فالدفاع عن حقوقنا يكون وفق مبدأ (ماحك جلدك مثل ظفرك)أما الدفاع عن الثوابت فيكون وفق مبادئ تتعدى التفكير المادي الضيق بل يتعداه إلى مبدأ حماية السفينة من الغرق
قضية الأبواق التي كثيرا ما استعملتها شخصيا أيام الإضرابات وما تزال تستعملها اليوم فتعليقي أنه حرام عليك رمي الناس بما ليس فيهم فرب أناس تراهم أبواقهم أفيد للجماعة وللبلد منا أجمعين فالقضية قضية وجهة نظر حول أناس أنت في الأصل لاتعرفهم وبالكاد تعرف بعضهم في مكان إقامتك أو عملك أو جهتك أو أقاربك
قضية التدريس بالعامية وليس تدريسها فهو المشكلة حقا وليس تدريس العامية فالكل فاهم لهذه النقطة والكل ضدها لأن العامية لاتدرس يا سماحي ....أما عن قضية استعمالنا لها في عملنا اليومي فلا ينكره أحد ولكن لا يمكنك فعله مثلا عند زيارة مسؤوليك للتفتيش أمامهم لأنك حينذاك تكون قد ارتكبت خطأ تعاقب عليه عكس ما يريده القوم وأن يدخلوا الأمر في العادي ويققنوه
أخيرا لا أرى مبررا لمعارضتكم لحملة تدافع عن أحد المبادئ التي يقوم عليها التعليم في كل أقطار الأرض وهواستعمال اللغة الوطنية في التدريس والتخاطب بها في المحيط المدرسي سوى غاية في نفوسكم لم نستطع فك شفراتها....ربي يهدينا ويهديكم

[lyes2011]

يا أمير بما أننا رجال للتربية ومن مبدأ الاعتراف بالخطأ فضيلة فإنني أعتذر حقا إذا كنت قد أخطأت في حقك أو في حق أي من الإخوة ...فالنقاش والاختلاف رحمة

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lyes2011

يا أمير بما أننا رجال للتربية ومن مبدأ الاعتراف بالخطأ فضيلة فإنني أعتذر حقا إذا كنت قد أخطأت في حقك أو في حق أي من الإخوة ...فالنقاش والاختلاف رحمة

بوركت أخي الياس ...
قلتها و سأكررها لو كان الجميع مثلك لكان الحوار نعمة ...
راجع المداخلات : أحدهم يلعن و يشتم ... و الآخر يرجم بالغيب و يتهم ...

أخشى أن هؤلاء لو سمعوا ببغاء يردد كلمة تأييد لِمَا اعتنقوه ... لسارعوا للاستشهاد به و لقالوا :


معجزة ! ببغاء يقصف بن غبريط بالثقيل !!!

[حديث الروح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

بوركت أخي الياس ...
قلتها و سأكررها لو كان الجميع مثلك لكان الحوار نعمة ...
راجع المداخلات : أحدهم يلعن و يشتم ... و الآخر يرجم بالغيب و يتهم ...

أخشى أن هؤلاء لو سمعوا ببغاء يردد كلمة تأييد لِمَا اعتنقوه ... لسارعوا للاستشهاد به و لقالوا :


معجزة ! ببغاء يقصف بن غبريط بالثقيل !!!

هههههههههههههههههههه...ببغاء يقصف بن غبريط بالثقيل...

[إكليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smahi_hb

عندما كانت المدرسة مشلولة بامتياز بسبب الاضرابات (رغم كونها شرعية) والتي أصبحت فعلا الورم الحقيقي الذي ينخر نخاع التربية ، لم يبد أحدهم حرارته هذه لحب الوطن وثوابته (لأن اصلاح التعليم من محصنات الثوابت الوطنية) عدا الطعن في المربي الذي وصفوه بأبشع الصفات واعتبروه محور الشر وشيطان البلد الذي يخرب مستقبل الاجيال ... لم تحرك أية جهة أو شخصية وطنية أو صحيفة لمساندة هذا المغبون المحقور الذي ترك لعبة للفرجة والاستمتاع بين أيدي من يدبّر ويخطط فعلا لخراب المنظومة التربوية والمساس بثوابت الأمة (منذ الاستقلال) على مرأى ومسمع هذه الأبواق التي نراها اليوم تتغنى بحب الوطن واللغة والدين وما الى ذلك تحت عنوان انقاذ المدرسة ، وعندما تعلّق الأمر بتدريس العامية خلال سنتين من الطور الابتدائي (سنتان فقط لا أكثر) من أجل استعمالها كدعامة وسند (لا غير) رغبة في تهيئة الطفل لاكتساب اللغة العربية الفصحى مستقبلا أقيمت القيامة وصبغت الفكرة بمختلف الالوان من أجل اثارة الفتنة وخلق البلبلة والملاسنات بين أبناء الوطن الواحد من أجل الوصول الى بيت القصيد ( الإخوة الأعداء ) ، أين كانت هذه الطاقة الكامنة لحب الوطن عند هؤلاء عندما أغلقت المدارس بسبب الاضرابات ؟ أليس كان من الأجدر أن تتدخل هذه الأبواق وتقول للعالم كفى تلاعبا بالمربي (قبل المتربي) الذي يغرس فعلا الثوابت الوطنية في نفوس الأجيال؟

ليت هذه الإثارة تجاه استعمال (وليس تدريس) اللغة الأم في المدرسة كانت في محلها الحقيقي أين يفترض رفض العامية بهذه الحرارة والسخط في الخطابات الرسمية لدى مسؤولينا ووسائل الاعلام السمعية والبصرية ...أين كانت هذه الأبواق عندما تستعمل الدارجة من طرف أكبر المسؤولين وبألفاظ يستحي المرء سماعها ؟

من أجل الدفاع عن الثوابت الوطنية (التي تمثل المدرسة نقطة انطلاقها ) كان على هؤلاء المطبلين الذين يعتبرون أنفسهم وطنيين ومسلمين وغيورين فوق العادة أكثر من غيرهم الدفاع عن الثوابت الوطنية من خلال مساندتهم للمربي ودعمه للحصول على حقوقه المشروعة التي تدفعه أكثر وبدون شعور(أوتوماتيكيا) الى الحرص على غرس ثوابت وطنه في أذهان الأجيال.

صحيح أن الأستاذ و المعلم يعاني أكثر من غيره وحقوقه التي طالب بها مشروعة. لكن ألا تعتقد معي يا أخي أن المعلم قبل أن يكون موظفا يتلقى راتبا أخر الشهر فهو قبل ذلك يحمل رسالة و ضميرا و لا أعتقد أن ضميره سيمح له أن يفكر في مطالبه على حساب المبادئ .لننا بدونها لا شيء.

وما تقوم به بن غبريط ما هو إلا تخريب ما تبقى من القطاع. فبدل ان تسعى لتصحيح المسار و تنقية الملعلمين و إخضاعهم لشروط صارمة لقبولهم لتعليم الأطفال هاهي تريد من المعلمين أن يدرسوا بالعامية .


رغم ظان أطفالنا لا يحتاجون إلى هكذا نوع من التوصيات.

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكليل

لا أعتقد أن ضميره سيمح له أن يفكر في مطالبه على حساب المبادئ

أختي الكريمة ...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
من تقصدين بأنه يفكر في مطالبه قبل المبادئ ....
نحن هنا نتناقش و نختلف و بعضهم لا يتحكم في أعصابه و يشتم و يسب و يلعن ....
لكننا في النهاية لا نقبل - باية حال - طرح مثل ذلك التساؤل ؟؟؟
أظنك بحاجة لاعتذار أختي إكليل ... فما عهدتك هكذا ؟

سلام

[إكليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

أختي الكريمة ...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
من تقصدين بأنه يفكر في مطالبه قبل المبادئ ....
نحن هنا نتناقش و نختلف و بعضهم لا يتحكم في أعصابه و يشتم و يسب و يلعن ....
لكننا في النهاية لا نقبل - باية حال - طرح مثل ذلك التساؤل ؟؟؟
أظنك بحاجة لاعتذار أختي إكليل ... فما عهدتك هكذا ؟

سلام

و عليك السلام أخي أمير

يا أخي أمير ألم ترى لا النافية قبل الجملة التي إقتبستها .


و أنا الأن أقرأ و أعيد أكثر من مرة ما كتبته وأقول في نفسي كيف أحس الأخ أمير الإساءة في كلامي .


على العموم انا أسفة فهنا نحن نتانقش و نتعلم من بعضنا البعض و لا أحب أن يخرج النقاش عن سياقه.

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكليل

و عليك السلام أخي أمير

يا أخي أمير ألم ترى لا النافية قبل الجملة التي إقتبستها .

و أنا الأن أقرأ و أعيد أكثر من مرة ما كتبته وأقول في نفسي كيف أحس الأخ أمير الإساءة في كلامي .

على العموم انا أسفة فهنا نحن نتانقش و نتعلم من بعضنا البعض و لا أحب أن يخرج النقاش عن سياقه.

سلام ...

حصل خير .. أختي الكريمة بنت الأكارم ...

شكرا على التوضيح ..

[بدرو13]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smahi_hb

عندما كانت المدرسة مشلولة بامتياز بسبب الاضرابات (رغم كونها شرعية) والتي أصبحت فعلا الورم الحقيقي الذي ينخر نخاع التربية ، لم يبد أحدهم حرارته هذه لحب الوطن وثوابته (لأن اصلاح التعليم من محصنات الثوابت الوطنية) عدا الطعن في المربي الذي وصفوه بأبشع الصفات واعتبروه محور الشر وشيطان البلد الذي يخرب مستقبل الاجيال ... لم تحرك أية جهة أو شخصية وطنية أو صحيفة لمساندة هذا المغبون المحقور الذي ترك لعبة للفرجة والاستمتاع بين أيدي من يدبّر ويخطط فعلا لخراب المنظومة التربوية والمساس بثوابت الأمة (منذ الاستقلال) على مرأى ومسمع هذه الأبواق التي نراها اليوم تتغنى بحب الوطن واللغة والدين وما الى ذلك تحت عنوان انقاذ المدرسة ، وعندما تعلّق الأمر بتدريس العامية خلال سنتين من الطور الابتدائي (سنتان فقط لا أكثر) من أجل استعمالها كدعامة وسند (لا غير) رغبة في تهيئة الطفل لاكتساب اللغة العربية الفصحى مستقبلا أقيمت القيامة وصبغت الفكرة بمختلف الالوان من أجل اثارة الفتنة وخلق البلبلة والملاسنات بين أبناء الوطن الواحد من أجل الوصول الى بيت القصيد ( الإخوة الأعداء ) ، أين كانت هذه الطاقة الكامنة لحب الوطن عند هؤلاء عندما أغلقت المدارس بسبب الاضرابات ؟ أليس كان من الأجدر أن تتدخل هذه الأبواق وتقول للعالم كفى تلاعبا بالمربي (قبل المتربي) الذي يغرس فعلا الثوابت الوطنية في نفوس الأجيال؟

ليت هذه الإثارة تجاه استعمال (وليس تدريس) اللغة الأم في المدرسة كانت في محلها الحقيقي أين يفترض رفض العامية بهذه الحرارة والسخط في الخطابات الرسمية لدى مسؤولينا ووسائل الاعلام السمعية والبصرية ...أين كانت هذه الأبواق عندما تستعمل الدارجة من طرف أكبر المسؤولين وبألفاظ يستحي المرء سماعها ؟

من أجل الدفاع عن الثوابت الوطنية (التي تمثل المدرسة نقطة انطلاقها ) كان على هؤلاء المطبلين الذين يعتبرون أنفسهم وطنيين ومسلمين وغيورين فوق العادة أكثر من غيرهم الدفاع عن الثوابت الوطنية من خلال مساندتهم للمربي ودعمه للحصول على حقوقه المشروعة التي تدفعه أكثر وبدون شعور(أوتوماتيكيا) الى الحرص على غرس ثوابت وطنه في أذهان الأجيال.

يسلم فمك و الله يبارك فيك...خلي الإمعة يتبعوا..... و الفهم قليل...