medecine 15.77 :o:o:o - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > جسر منتديات الجلفة - من الثانوية للكلية

جسر منتديات الجلفة - من الثانوية للكلية من إعلان نتائج البكالوريا، مناقشة الرغبات و التخصصات، المعاهد و الجامعات، التسجيل، الطعون...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

medecine 15.77 :o:o:o

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-07-27, 15:51   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
bkbel80
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية bkbel80
 

 

 
إحصائية العضو










B11

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة misaraya مشاهدة المشاركة
9ololiiii wech ma3naha وإن غدا لناظره لقريب ????


اقرئي و تعلمي لغتك الجميلة :

ومعنى لِناظِرهِ أي لِمُنتَظرِه، يُقال : نَظَرْتُه أي انتظرته. وأوَّلُ مَن قال ذلك قُرَاد بن أجْدَعَ وذلك أنَّ النُّعمانَ بن المنذر خَرجَ يَتَصيَّدُ على فرسهِ اليَحْمُوم فأجراهُ على أثَرِ عير فذهبَ بِه الفرسُ في الأرض ولَم يَقدِر عليه، وانفرد عن أصحابه، وأخذَتُه السماءُ، فَطلبَ مَلْجأً يَلجأُ إِليهِ فدُفِعَ إلى بناء، فإذا فيه رجلٌ مِن طَيءٍ يُقال له حَنْظَلة ومعه امرأةً لَه؛ فقال لهما : هل مِن مَأوًى؟ فقال حنظلة : نعم. فخرج إليه فأنزَلَه و لَم يَكُن للطائيِّ غَيرُ شاةٍ وهو لا يَعرفُ النعمانَ، فقال لامرأته : أرى رجلاً ذا هيئةِ وما أخْلَقَه أنْ يكون شريفاً خطيراً (مُهِمّاً) فما الحيلة؟ قالت : عِندي شَيءٌ مِن طَحينٍ كُنتُ ادّخرتُه، فاذبحِ الشاةَ لأتَّخِذَ مِن الطحينِ مَلَّة، قال : فأخرجت المرأةُ الدقيقَ فخبزَت مِنه مَلَّة وقام الطائيّ إلى شاته فاحتلبها ثُمَّ ذَبحها فاتخذَ مِن لحمها مَرَقة مَضِيرة وأطعمه مِن لحمها وسقاهُ مِن لَبَنِها واحتالَ لَهُ شراباً فسقاهُ و جعل يُحَدثه بقية ليلته (أي يؤنسُ ضيفَهُ ويكرمه بالحديث إليه) فلما أصبحَ النعمانُ لبسَ ثيابه و رَكِبَ فَرسَه ثُم قال : يا أخا طيء، اطلب ثَوَابكَ، أنا الملك النعمان، قال : أفعَلْ، إنْ شاء الله. ثُمّ لَحِقَ الخيلَ فمضى نَحوَ الحِيرة ومكث الطائي بعد ذلك زماناً حتى أصابَتهُ نَكْبةٌ وجَهْد وساءَت حالُه، فقالت له امرأته : لو أتيتَ الملك لأحسَنَ إليك، فأقبلَ حتى انتهى إلى الحِيرَة فوافق يومَ بؤس النعمان (وهو يومٌ كان النعمانُ يقتل فيه أولَّ مَن يراه) فإذا هو واقفٌ في خَيْله في السلاح فلما نَظرَ إليه النعمان عرفه وساءَهَ مكانُه، فوقف الطائيّ المنزولُ به بين يدي النعمان، فقال له : أنتَ الطائيُّ المنزولُ به؟ قال : نعم، قال : أفلا جِئْتَ في غير هذا اليوم؟ قال : أبَيْتَ اللعن [١] وما كان علمي بهذا اليوم؟ قال : والله لو سَنَحَ لي في هذا اليوم قابوسُ ابني لم أجد بُدّا مِن قتله، فاطلب حاجَتَكَ مِن الدُّنيا وسَلْ ما بدا لك، فإنك مقتول. قال : أبَيْتَ اللعنَ وما أصنَعُ بالدنيا بَعدَ نفسي . قال النعمان : إنَّهُ لا سبيل إليها، قال : فإنْ كان لا بدّ فأجِّلْني حتى أُلِمَّ بأهلي فأُوصي إليهم وأُهيئُ حالَهم ثُمّ أنصرفُ إليك، قال النعمان : فأَقِمْ لي كَفيلاً بموافاتك، فالتفتَ الطائيُّ إلى شُريك بن عمرو بن قيس من بني شيبان وكان يُكَنَّى أبا الحَوْفَزَان وكان صاحب الردافة وهو واقفٌ بِجَنبِ النعمان فقال له :









 

الكلمات الدلالية (Tags)
15.77, :o:o:o, médecine


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc