// ** - هل أخطأ الإخوان ... ؟ - ** // - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

// ** - هل أخطأ الإخوان ... ؟ - ** //

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-07-05, 19:36   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاخوان وحرب فلسطين 1948

الإمام الشهيد حسن البنا وسط الأخوين مصطفى السباعي وعمر بهاء الأميري السوريين في حرب فلسطين

صور للاخوان المسلمين فى حرب 48 فى فلسطين


تشيد الدراسات وكتب التاريخ الحديث المعاصر بدور الإخوان المسلمين في حرب فلسطين وقيام جماعة الإخوان المسلمين بإرسال كتائب المتطوعين الذين حقَّقوا انتصارات مذهلة على العدو الصهيوني..

و تشير الدراسة إلى انتصارات الإخوان المسلمين بما حدث في "التبة 86"؛ حيث نجحت كتائب الإخوان المسلمين في سحق القوة الصهيونية المسيطرة على التبة بعد أن فشل الجيش المصري في استردادها
وتشيد بموقف الضابط معروف الحضري أحد قيادات كتائب الإخوان المسلمين في فلسطين الذي نجح في اختراق الحصار المفروض على كتيبة الجيش المصري المحاصر في الفالوجا، والذي كان من بين أفرادها جمال عبد الناصر؛ حيث نجح الحضري في توصيل الإمدادات إلى كتيبة الجيش المصري المحاصرة.

وكذلك تظهر الدراسة بسالة الإخوان المسلمين في حرب 48 بشهادات قيادات الجيش المصري أمثال اللواء صادق والمواوي.

وأوضحت أن حرب فلسطين 1948م لم تكن كباقي الحروب؛ بل كانت مؤامرةً كبرى على الدول العربية تم حبك خيوطها بصنعة متقنة من قِبل الصهيونية العالمية مع أقطاب الاستعمار القديم المتمثل في بريطانيا صاحبة الانتداب على فلسطين والسيطرة على معظم دول المنطقة، والاستعمار الجديد الوافد على المنطقة بكل تطلعاته وأهدافه


القادة العسكريون يتحدثون عن جهاد الإخوان في فلسطين


بعيدًا عن الشهادات التي سطرتها دماء شهداء الإخوان المسلمين لتصنع منها صفحات من تاريخ الخلود في سجل العزة والفداء عبر السطور التالية شهاداتٍ خاصةٍ جدًّا، تنبع خصوصيتها من كون أصحابها ليسوا مجرد أفراد أو حتى جنود، وإنما قادة إستراتيجيون في الحروب التي كانت مع الصهاينة.

وليس من قبيل الإنصاف أن تتوارى هذه الشهادات عن عمد لتنزع عن الإخوان أحد أنواط الشرف الربانية التي تُعطِي للجماعة عُمقًا في الصرح الإسلامي.

اللواء المواوي قائد الجيش المصري في فلسطين ينضم للإخوان المسلمين

يقول الأستاذ عباس السيسي بعد أن اعتزل الخدمةَ العسكرية: "التقى الأستاذ مختار عبد العليم وأبدى رغبته في الانضمام للإخوان المسلمين، فأقام الإخوان بالإسكندرية حفلاً إسلاميًا رائعًا، ألقى فيه اللواء المواوي خطابًا بيَّن فيه أسباب تأثره بدعوة الإخوان بصفة عامة، وسبب انضمامه إلى الجماعة بصفة خاصة.
وكان مما قاله "إنه عاصر جنود الإخوان عن قُربٍ في الميدان، ولمس فيهم الاستعداد العظيم للتضحية والفداء، وسرعة تلبية النداء، كما راعه إقبالهم على التدريب وتحمل المشاق والصعاب بسعة صدر وانشراح نفس وعدم تقديم الأعذار، بل التلبية السريعة لتنفيذ الأوامر، بل إنهم كانوا كثيرًا ما يستعجلون القتال، وما دخلوا معركةً من المعارك إلا ويسدد الله خطاهم، ويمدهم بنصرٍ من عنده". (في قافلة الإخوان المسلمين: عباس السيسي- 2/37).

الإخوان كانوا الأكثر عددًا



شهادة اللواء أحمد المواوي قائد عام حملة فلسطين أثناء نظر قضية السيارة الجيب:
س: عند دخول الجيوش النظامية أرض فلسطين بقيادتكم، هل كان يقاتل فيها متطوعون من الإخوان المسلمين؟!
ج: نعم؛ لأنهم سبقوا بدخولهم القوات النظامية.

س: من كان من المتطوعين في معسكر البرج؟!

ج: كان فيه المتطوعون من الإخوان المسلمين.

س: هل استعان الجيش النظامي بالإخوان المسلمين في بعض العمليات الحربية أثناء الحرب كطلائع ودوريات وما إلى ذلك؟
ج: نعم، استعنا بالإخوان المسلمين، واستخدمناهم كقوة حقيقية تعمل على جانبنا الأيمن في الناحية الشرقية، وقد اشترك هؤلاء المتطوعون من الإخوان في كثير من المواقع أثناء الحرب في فلسطين، وبالطبع إننا ننتفع بمثل هؤلاء في مثل هذه الظروف.

س: ما مدى الروح المعنوية بين الإخوان المسلمين؟
ج: الواقع أن كل المتطوعين من الإخوان كانت روحهم المعنوية قوية جدًّا، وقوية للغاية.

س: هل كلفتم المتطوعين بعمل عسكري خاص عند مهاجمتكم العسلوج؟!
ج: نعم، والعسلوج هذه بلد تقع على الطريق الشرقي، واستولى عليها اليهود أول يوم الهدنة، ولهذا البلد أهمية كبيرة جدًا بالنسبة لخطوط المواصلات، وكانت رئاسة الجيش تهتم كل الاهتمام باسترجاع هذا البلد، حتى إن رئيس هيئة أركان الحرب أرسل إليَّ إشارةً هامةً يقول فيها: لابد من استرجاع هذا البلد بالهجوم عليها من كلا الطرفين من الجانبين، فكلفت المرحوم أحمد عبد العزيز بإرسال قوة من الشرق من المتطوعين وكانت صغيرة بقيادة ملازم، وأرسلت قوةً كبيرةً من الغرب، تعاونها جميع الأسلحة، ولكن القوة الصغيرة هي التي تمكَّنت من دخول القرية والاستيلاء عليها.

س: وكيف تغلبت القوة الصغيرة؟
ج: القوة العربية كانت من الرديف، وضعفت روحهم المعنوية، وبالرغم من وجود مدير العمليات الحربية فيها إلا أن المسالة ليست مسألة ضباط، المسألة مسألة روح؛ إذا كانت الروح طيبة يمكن للضابط أن يعمل شيئًا.. لا بد من وجود روح معنوية.

س: هل تعرف عدد المتطوعين من الإخوان؟!
ج: بلغ عدد المتطوعين من الإخوان وغيرهم عشرة آلاف.

س: هل تعلم أن متطوعي مصر معظمهم من الإخوان؟!
ج: أنا أعرف أن الإخوان كانوا أكثر من الفئات الأخرى.

بسالة متناهية


شهادة اللواء فؤاد صادق قائد عام الحملة بعد المواوي في نفس قضية السيارة الجيب
س: نريد أن نعرف رأي سعادتكم بصفتكم قائدًا عامًا لحملة فلسطين عن موقف الإخوان المتطوعين في هذه الحرب وفي ميدانها؟
ج: كانوا جنودًا أبطالاً، أدوا واجبهم على أحسن ما يكون.

س: أذكر لنا وقائع معينة تدل على البطولة؟
ج: نعم، سمعت بعد وصولي لرئاسة القوات في المخابرات العسكرية أن اليهود يبحثون عن مواقع الإخوان ليتجنبوها في هجومهم، فبحثت عن حالتهم من الناحية الفنية، وأمرت بتمرينهم أسوةً بالجنود، ودخلوا مدارس التدريب، وأصبح يمكن الاعتماد عليهم في كثير من الأحوال التي تستدعي بطولة خاصة.

مثلاً: أرسلتهم من دير البلح إلى ما يقرب من 100 كيلو إلى الجنوب لملاقاة الهجوم الصهيوني على العريش، فاستبسلوا وأدوا واجبهم تمامًا، واشتركوا أيضًا في حملة للدفاع عن موقع 86 في دير البلح، وأعطيتهم واجبًا من الواجبات الخطيرة فكانوا في كل مرة يقومون بأعمالهم ببطولة استحقوا من أجلها أن أكتب لرياسة مصر أطلب لهم مكافأةً بنياشين، وذكرت بعضهم للشجاعة في الميدان، وبعضهم ذكر اسمه في الأوامر العسكرية، واتصلت بالحكومة في ذلك الوقت وطلبت منها مساعدة هؤلاء بأن يعطوهم أعمالاً عندما يعودون.

س: هل نفذت الحكومة هذا الوعد؟
ج: "ما أعرفش"، ولكن عندما طلبت مني اعتقالهم رفضت، ووضعتهم تحت حراستي الخاصة.

س: في أي تاريخٍ أرسل الباشا الإخوان ليحموا العريش؟
ج: في المدة من 26-30 ديسمبر 1948م.

س: أمْر حلِّ الإخوان صدرَ في 8 ديسمبر، وتقرر سعادتكم أنكم أرسلتم هؤلاء المتطوعين في 26-30 ديسمبر 1948م فماذا كانت الروح المعنوية بعد أمر الحل؟
ج: أنا جاوبت على كده، وقلت إنهم قاتلوا ببسالة، ولم يؤثِّر قرار الحل على روحهم المعنوية.

س: ما الدور الخطير الذي قام به المتطوعون في دير البلح؟
ج: قلت إنهم قاتلوا قتالاً مجيدًا، وعندما رأيت الخطر في المعركة، فاعتمادي عليهم جعلني أقدم المتطوعين من الإخوان لأنهم أحسن ما لديَّ من الجنود.

أفكار وجيهة


شهادة لواء أ.ح إبراهيم شكيب

"إن الإخوان المسلمين رغم ضعف قواتهم وقلة أسلحتهم في حرب 1948م إلا أنهم كانت لديهم أفكار حربية وجيهة، ومما يجدر ذكره أن قوات المتطوعين من الإخوان المسلمين لم تكن تصرف لهم مرتبات ولا ملابس من الجيش المصري، في حين أن قوات المتطوعين من بلاد أخرى كانت جيوشهم تصرف لهم مرتبات وملابس وتعيينات". (حرب فلسطين 1948م- رؤية مصرية- ص310



حتى صلاح نصر!!

شهادة الضابط صلاح نصر- مدير المخابرات في عهد عبد الناصر في مذكراته: "كنت معجبًا بالتضحيات التي قدمها كثير من أفراد جماعة الإخوان المسلمين في ميدان الكفاح المسلَّح على أرض فلسطين". (نقلاً عن كتاب من قتل حسن البنا، لـ"محسن محمد"- ص338).

كتاب:

الإخوان المسلمون في حرب فلسطين


المؤلف:

الأستاذ كامل الشريف رحمه الله
رابط تحميل الكتاب


https://www.gaza-city.org/newmog/imag...642008851.docx










 


قديم 2015-07-05, 23:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العبودية مشاهدة المشاركة
الاخوان وحرب فلسطين 1948

الإخوان وخديعة اهتمامهم بحرب عام 1948 في فلسطين
وشهادات قيادين
منشقين عن الجماعة .....

إنَّ مِن سياسات جماعة الإخوان الدعائية – منذ تأسيس الجماعة – استخدام قضية فلسطين المحتلة لغرض استعطاف المسلمين ، ولحشد المزيد مِن الأتباع البسطاء ، وجمع المبالغ الطائلة مِن الأموال مِن المحسنين ، وتكديسها باسم (الجهاد) والتبرع للمحتاجين في فلسطين ، والحقيقة أنَّ الإخوان على خلاف ما يدَّعون في ذلك أيضاً ، فجهادهم المزعوم هو (جهاد إخواني) لصالح الجماعة وسياساتها الحزبية الدنيوية .

ولقد شهد بعض الباحثين والمؤرخين على جماعة الإخوان بحقائق – فاضحة – في باب المال وجمعه وغش المسلمين في ذلك وخداعهم واستباحة سلب أموالهم ، تحت شعارات مثل : التبرع مِن أجل المستضعفين في (فلسطين) ، ومثل : مِن أجل إنقاذ (الأقصى) وتحريره ، إلى غير ذلك مِن الشعارات الوهمية ، التي يستبيحون بها جمع الأموال مِن المحسنين ، وهم كاذبون متلاعبون في ذلك بعواطف الناس .

وممن شهد على الجماعة في هذا الجانب علي عشماوي القيادي السابق في الجماعة ، فقد كشف أساليب الجماعة وانتهازيتها في ذلك بعبارات موجزة صريحة ، مشبهاً الجماعة في ذلك بالتنظيمات والحركات (الباطنية) القديمة ، قائلاً عن ذلك :
(وهم قد أتتهم الفرصة للمزايدة على الجميع في موضوع الأقصى ، إنَّهم يطالبون بفتح باب التطوع لإنقاذ الأقصى ! وما أشبه الليلة بالبارحة ، ففتحُ باب التطوع يعني فتحَ معسكرات التدريب ، ومعناه فتح باب التبرع لجمع المال مِن جديد ، ثم شراء السلاح وتخزينه لحساب الإخوان ، وتتكدس خزانة الإخوان بالأموال مِن تبرعات المسلمين مِن كل الدول الإسلامية ! يتكرر ما حدث سنة 1948 وأكثر بكثير ! فهذه المرة عندهم التجربة السابقة بسلبياتها وإيجابياتها ، وهم هذه المرة لن يتركوا الفرصة السانحة تمر ، المهم انتهاز جميع الفرص الممكنة لإحداث الفوضى وإثارة البلبلة ، ومِن ثمَّ النفاذ إلى هدفهم وهو إحكام السيطرة على مقدرات هذا البلد . حدثنا التاريخُ عن أنَّ التنظيمات والحركات الباطنية الفكر والاعتقاد ، مثل جماعة الإخوان المسلمين بكثرة الشللية ، وكثرة الدسائس والمؤامرات بغية السيطرة والقفز على مركز القيادة ، وإحكام السيطرة على الأفراد .) (التاريخ السري لجماعة الإخوان المسلمين ، ص ١٧)

وقال كاشفاً حقيقة تفاخر الإخوان بمشاركتهم في حرب فلسطين :
(إنَّ جميع الأعمال الكبرى التي يتفاخر بها الإخوان في تاريخهم قد تمَّ تفريغها مِن نتائجها ! فمثلاً حرب فلسطين التي يفخر بها الإخوان باستمرار فإنَّهم لم يدخلوا إلَّا معارك قليلة جداً فيها ! ثم صدرت مِن الشيخ محمد فرغلي الأوامر بعدم الدخول في معارك بحجة أنَّ هناك مؤامرة لتصفية المجاهدين ! ولكن هذا كان مبرره في الأساس لحماية اليهود مِن إحدى القوى الخطيرة إذا استعملت ، وتم تنفيذ الأوامر وظل الإخوان في معسكرهم لا يحاربون إلى أن عادوا مِن فلسطين .) (المرجع السابق ،9)


شهادة الإخواني السابق الدمرداش العقالي على موقف البنا مِن حرب فلسطين :

للمستشار الدمرداش العقالي القيادي الإخواني القديم – الذي تم فصله من الجماعة عام 1954م ثم تشيَّع بعد ذلك – كلامٌ صريحٌ عن حقيقة مشاركة الإخوان في حرب فلسطين وما تزعمه الجماعة مِن مبالغات في ذلك ، ذكر فيه أنَّ حسن البنا منع مجموعةً مِن المتطوعين مِن الذهاب إلى فلسطين رغم استعدادهم وجاهزيتهم للذهاب للحرب ، وأمرهم بأن تكون (معركتهم) في مصر وليس في فلسطين !

والدمرداش العقالي كان قريباً جداً مِن حسن البنا وكان مِن تلامذته المقربين له ، وكان عضواً نشطاً في (النظام الخاص) ، واطلع على كثيرٍ مِن خباياه وأسراره ، وقد أجرى موقع (أون إسلام) لقاءً مع الدمرداش نُشر على شبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) في ١٤٣١/١١/٢٧هـ – ٢٠١٠/١١/٣م ، سأله المحاورُ في اللقاء سؤالاً عن مشاركة الإخوان في حرب فلسطين ،
وكان نص السؤال : (الثابت أن مليشيات الإخوان ظلت إلى النهاية حتى صدر أمر ملكي بمنح بعضهم نوط الشرف العسكري من الطبقة الأولى ، وردَ ذلك في الصفحة الثالثة من جريدة “الأهرام” 4 مارس 49 ؟)
فأجاب الدمرداش عن دعايات الإخوان المسلمين عن ذلك ، وبيَّن حقائق هامة عن تلاعب حسن البنا في هذا الباب ، قال الدمرداش عن ذلك :
(هذا غير صحيح ! الإخوان أُدخلوا فلسطين في نوفمبر 1947 بعد قرار التقسيم ، ودخلوا أفراداً أفراداً إلى أن اكتملوا 250 فرداً ، حُلَّت جماعةُ الإخوان ، وأَمر البنا بعدم الإرسال فور قرار الحل ! وقال : المعركة هنا في مصر !)
ثم قال الدمرداش مؤكداً ذلك ومبيَّناً أنَّ هدف البنا الحقيقي مِن عملياته ومناوراته (العسكرية) كان داخل مصر وليس في فلسطين ! : (فليس صحيحا أنَّ الإخوان ظلوا إلى انتهاء الحرب ، وأنا أكاد أعرف أسماء الإخوان الذين ذهبوا فلسطين في هذه الفترة ، لأنَّه بمجرد دخول الجيش المصري في 15 مايو 48 كنا نحاول أن نشتري أسلحة للمجاهدين ، إلَّا أنَّ الأستاذ البنا أمر بتوقف العملية !! وحدث هيجان من المجموعات التي كانت تحت التدريب للسفر ، فقال لهم البنا : “المعركة مِن هنا وليست مِن هناك” !)
(موقع “أون إسلام” – لقاء مع المستشار الدمرداش العقالي ، بعنوان : “العقالي – حسن البنا أوصى لعبدالناصر مِن بعده” .)












موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
أخطأ, الإخوان


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:55

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc