|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ما هو حكم ممارسة و تشجيع و رعاية رياضة كرة القدم ؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-06-03, 13:34 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ما هو حكم ممارسة و تشجيع و رعاية رياضة كرة القدم ؟
ما هو حكم ممارسة و تشجيع و رعاية رياضة كرة القدم ؟
|
||||
2015-06-04, 01:54 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
هل هي حرام أم حلال |
|||
2015-06-04, 10:12 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
كلام فارغ جلد منفوخ خذروا به شعووووب و جعلوها فارغة الفؤاد لاهية عن ذكر الله مغيبة عن واقعها الاليم ! |
|||
2015-06-04, 10:28 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
سؤال في محله نرجو الاجابة |
|||
2015-06-04, 19:16 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
- عمق الرجولة ؟!!! - الكشف عن العورة : فعورة الرجل المغلظة عند المالكية بالنسبة للصلاة هي سوأتاه فقط، أي الذكر والأنثيان من المقدم وما بين الإليتين من المؤخر، أما إليتاه فمن العورة المخففة، والفرق بينهما أن الصلاة تعاد لكشف المخففة في الوقت فقط، وتعاد أبدا عند كشف السوأتين -إن وجد ما يسترهما به وتذكر- مع أنه يجب على الرجل ستر العورة المخففة وهي ما بين سرته وركبته، وعورة المرأة المغلظة في الصلاة جميع بدنها ما عدا الصدر والأطراف، فالبطن وما حاذاه من الظهر وما بين السرة والركبة عورة مغلظة فتعيد الصلاة أبداً أي تبطل إن ظهر شيء من العورة المغلظة أثناء الصلاة، وعليها إعادتها أبداً إن وجدت ما تستتر به وتذكرت، وأما الصدر وما قابله من الظهر والأطراف من رأس ويدين ورجلين فهذا من العورة المخففة في الصلاة وتعاد الصلاة لكشفها في الوقت أي تستحب لها إعادتها ما دام الوقت باقياً مع أنه يجب عليها ستر عورتها المخففة في الصلاة وهي ما عدا الوجه والكفين مع وجوب ستر المغلظة من باب أولى. - و نرجوا منكم أن تنصحوا ولاة أموركم بأن لا يرعوا هذه الجلود المنفوخة و العوراة المكشوفة على حسبكم : لأن فتاويكم مستوردة من عندهم و هي مخالفة لفتوى لجنة كبار العلماء . خادم الحرمين يرعى نهائي كأس الملك بين النصر والهلال.. غداً |
||||
2015-06-04, 19:26 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
-تتميّز منتديات الجلفة بمواضيعها الجادّة، و حواراتها الراقية وجب ان تكون مشاركاتك هادفة ومفيدة . - تمنع المواضيع التي تطرح من اجل احداث البلبلة الموضوع للغلق آخر تعديل ابو اكرام فتحون 2015-06-05 في 07:39.
|
||||
2015-06-05, 01:31 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
نحن نقضي وقت المغرب وحتى العشاء في الجلوس أمام مشاهدة المباراة في التلفاز، وأحياناً سماعها بالراديو، ونصلي لكن بعد انتهاء وقت العشاء، فهل نقدم المغرب على العشاء أم العشاء على المغرب؟ أفيدونا أفادكم الله؟
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد.. فالواجب على كل مسلم أن يقدم حق الله على هوى نفسه، وعلى مشاهداته للمباراة وغير المباراة، فالصلاة حق الله، وهي فرض على المسلم في كل وقت، ومن فرائضها أن تؤدى في جماعة، فالواجب على من يشاهد المباراة وعلى غيره أن يدع ما هو فيه عند حضور الصلاة، وأن يبادر ويسارع إلى أدائها مع إخوانه في الجماعة، وليس له عذر أن يترك الجماعة ويصلي في البيت بعدما تنتهي الجماعة، وبعدما يفرغ من حظه العاجل من المباراة، فهذا غلط عظيم، ومنكر كبير يجب الحذر منه، فالواجب على المسلمين أن يهتموا بأمر دينهم قبل كل شيء، والصلاة هي أعظم الأركان وأهم الأركان بعد الشهادتين، قد قال فيها الرب -عز وجل-: حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى [(238) سورة البقرة]. وقال سبحانه: إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا [(103) سورة النساء]. وقال: وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ [(43) سورة البقرة]. أي صلوا مع المصلين. وقال سبحانه: وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمْ وَلْتَأْتِ طَآئِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّواْ فَلْيُصَلُّواْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ [(102) سورة النساء]. الآية.. فلم يعذرهم –سبحانه- مع الخوف ومع القتال لم يعذرهم في ترك الجماعة، ترك الصلاة مع المسلمين، بل أمرهم أن ينقسموا طائفتين: طائفة تصلي معه مع الرسول - صلى الله عليه وسلم - ثم تنصرف، ثم تأتي الطائفة الأخرى فتصلي معه بقية الصلاة، فيكونوا كلهم صلوا في الجماعة مع الخوف ومع مقابلة العدو فكيف بحال الأمن والراحة؟؟!. فالمقصود أن الواجب على المؤمن أن يقدم حق الله، وأن يرعى هذه الصلاة العظيمة وأن يؤديها مع إخوانه في بيوت الله في المساجد، وأن يحذر إيثار مباراة أو غيرها على ذلك، وقد قال -عليه الصلاة والسلام-: (من سمع النداء فلم يأتي فلا صلاة له إلا بعذر). وقال لعبد الله بن مكتوم لما سأله عن صلاة الجماعة، وقال يا رسول الله: إنه ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ قال له النبي -عليه الصلاة والسلام-: (هل تسمع النداء في الصلاة؟ قال: نعم ، قال: فأجب) وفي لفظ قال: (لا أجد لك رخصة). فإذا كان لا يجد رخصة للكفيف الذي ليس له قائد يلائمه فكيف بحال غيره؟!. ثم التهاون بأدائها في الجماعة وسيلة إلى تركها بالكلية، وسيلة للتساهل بها حتى لا تؤدى إلا في آخر الوقت، فالواجب على المؤمن أن يحذر ذلك وأن يصلي مع إخوانه في مساجد الله وأن يبادر إلى ذلك وأن لا يتشبه بالمنافقين، فالمنافق هو الذي يتساهل بها ولا يبالي بأدائها في الجماعة، فلا يجوز للمسلم أن يتشبه بالمنافقين؛ يقول عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - في أمر الجماعة: [لقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق]. وفي لفظ: [أو مريض]. فعلى المسلمين جميعاً أن يتقوا الله، وأن يعظموا ما عظمه الله؛ ومن ذلك أمر الصلاة، فإنها عمود الإسلام، وأعظم الفرائض، وأهم الفرائض بعد الشهادتين، فالواجب على كل مسلم ومسلمة المحافظة عليها في أوقاتها، وعدم إيثار المباراة أو غيرها على ذلك، وعلى الرجل أن يصليها في جماعة في المساجد مع الناس مع المسلمين دائماً إلا أن يحبسه مرض، والله ولي التوفيق. بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً المصدر |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ممارسة, القيم, تشجيع, رياضة, رعاية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc