العضوة المميزة [[ ام سراج وملاك ]] معنا تحت المجهر

[رابحي نـائل]

بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ
السلام عليكم ورحمة الله
جحافل صباح ..وعرعرم مساء .....فقط للأحبة الحاضرين المتواجدين ..والغائبين
شجاعة وجرأة ....وشموخ وهندام وتواضع .... الله يبارك
قلما نجد مثيله في بنات جلدتنا ولحمنا ودمنا

سيدة السيدات ...سننحني تواضعا وتقديرا وإحتراما مع نزع القبعة ... ليس إلا .....
وحفظ الله سراج وملاك... وجعلهم من حملة القران والبارين بوالديهما
قولوآآآآآ آآآمين
نادرا ما تجد إمراة تسمح في وظيفتها أي كانت .. وتتفرغ لخدمة أولادها وزوجها ودارها ....ومن هنا يتبين أن أشرف وظيفة وأعلى منصب وأغلى راتب ...هو منصب الدار والاولاد والزوج .....
تلك هي غريزة وفطرة الأنثى
01 - أم سراج وملاك ...حديثنا قليلا كيف استطعت ِ ان تسمحي وتستغن عن منصبك ...في حين عوضه الله لكي خيرا منها ؟؟؟؟؟
02 – ضيفتنا الكريمة ..سؤال مزعج ...كثر القيل والقال..المهم المرأة تتزوج برجل وتسمح في كلش حتى قيل تهين نفسها ..فهل مثل هذا الكلام ينطبق على أم سراج وملاك ..في حين البعض نراهن في الواقع فرادى وجماعات ومثنى ورباعى يحاولن دخول الخدمة والوظيفة مهما كلفهن الامر ..تناسين الوثاق المقدس والعروة الوثقى التي لا تنحل ؟؟؟؟؟
03 - أم سراج وملاك...ان نُسأل عن عمرنا وتاريخ ميلادنا يقال هذا من الخصوصية ..خاصة عند الجنس اللطيف ..أغلبهن يتهربن عن الجواب وضيفتنا أجابت بكل عفوية وعزة نفس وشموخ وكبرياء .. فما مآل هذا التهرب وهذه الخصوصية .. وهل هي فعلا خطوط حمراء ....ولماذا لم تتحفظ ضيفتنا عن عمرها و و و....؟؟؟؟؟
04 – أصدقينا القول ..لو جاءك منصب ترسم عالي.. فهل يراودك الحنين الى الوظيفة والامر والنهي والسلطة والطاعة ؟؟؟؟؟
05 – طواعية لا كراهية.. وبما أنكي سيدة .لو طلب منكي صاحب الاسئلة الفقير اليتيم لله أن تختاري له زوجة ... فكيف يكون اختبارك وإختيارك ؟؟؟؟؟
06 – ضيفتنا الكريمة .. راسي يحبس !!!عندما أسمع الزوجة العصرية ..أليا مقابلها نفهم كاين زوجة تقليدية ..هل مثل هذا الكلام صح أم مجرد ترهات وخزعبلات ؟؟؟؟
07 – الان راه وقت غذاء... بالصحة والعافية للجميع ...أردناكِ مشاركتنا وجبتنا المحلية التقليدية ....ريحوا والله ما تتحركوا
وشيئ من تحديث وتهيئة وMise a jour الجسم والبطن ؟؟؟؟؟
سنعود بعد قليل