دراجة العائلة

[محمد مصطفى الحبيب]

السلام عليكم

رأيت هذه الظاهرة لكن لن أذكر المنطقة احتراما لأهلها و صراحة لا أريد أن أجرح أحدا

[عابد لله]

تصل سرعة الدراجات إلى 140 كلم/ سا ويسير البعض بسرعة 60 الى 80 اما الشباب فيسير بسرعه تفوق 90 كلم /سا لهذا كي يومين يوجد حداث دراجة وهذا اكثر ما يخيشف في ركوب المراة والاولاد

[رَكان]

السلام عليكم ...
الظاهرة ليست مقتصرة على الجنوب .إنما ترتبط بالمناطق النائية حيث يصعب وجود وسائل النقل ..ليلا ...وهناك من ظروفه لاتسمح باكتراء سيارة ..
لكن المسكلة لاتنحصر في شأن عدد الأفراد الذين يركبون الدراجة إنما في زوجة صاحب الدراجة كيف تطيب نفسه لوضعها خلفه ؟ حتى ولو كانت لوحدها..
كيف ؟
ماذا لو قدر الله ووقعا أرضا .؟ الدراجة النارية معرضة لذلك في اية لحظة ..الرجل دبر راسو لكن المرأة تصوروا كيف سيكون حالها ..مرمية على الأرض والله اعلم بالوضعية التي تكون عليها بغض النظر عن درجة اصابتها ..عيب راجل يُركب زوجته حبيبته على دراجته النارية الا في حالة واحدة أنه لايغار عليها أو أنه يتحين لها فرصة أن تقع في الحرج ...هو رأيي...

[optimism]

السلام عليكم
لم اكن ادري هناك مثل هذه الظاهرة في بلادنا,,,,,,,ركوب الفتيات والشباب كتقليد الغرب ,,,ربما
اما كماقلت دراجة العائلة ,,,,,,,,لم ار هذا ,,,وربما لانفعلها لانها شيء غير مالوف ,,,ولكن كتجربة ,,,,حقا,,,,,شيء جديد ومختلف
سلام

[محمد جديدي التبسي]

انا شفتها في ولاية ساحلية ويبدو أنهما صديقان والفتاة غير محجبة وتركب مثل الرجل..ربي يهدينا

[محمد مصطفى الحبيب]

إضافة إلى كلام الأخ ركان أعلّق
أليس من يقوم بهذا التصرف شخص جاهل ؟ هل يفعل هذا عاقل ؟

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله

عن نفسي لا أقبل أن تركب معي عائلتي الدراجة ، ولا أعتقد أنه يوجد من يقبل على نفسه وعائلته ذلك

وفي نفس الوقت لا أرى أن من يُركب معه عائلته مهزلة لأنني أجهل ظروفه التي ارغمته على

فعل كهذا

في الوقت الحالي نادرا ما نرى هذه الصورة ، أما قبل 20 أو 25 سنة فكنا نراها بكثرة

ولم نكن وقتها نرى الظاهرة مشينة أو أنها تنتقص من قيمة العائلة المعنيّة بها

المجتمع السابق كان يؤاخذ على صاحب الدراجة تعريض جميع أفراد عائلته للخطر أكثر

من مؤاخذته على الصورة ..



تحيتي

[عابد لله]

أنا طرحت الموضوع من جانب الخطر الذي يعرض العائلة للهلاك أما فساد الاخلاق وعلالقته بالدراجات فأظنه من الماضي فالفساد عم ولم يعد يخفى على احد