شكرا استاذي على الرد نعم بفوائد و انا مقتنعة لانني بامس حاجة لهذه السلفة و الله شاهد على نيتي اريد ان اطرح سؤال مهما كونا ملفات لا حياة لمن تنادي لاننا لسنا اهلا لها بالله عليك استاذي اقترح عليا مخرجا اخر غير هذه البنك لهذا اطلب من رئيس الخدمات فتح لنا هذا المجال و اظن اننا كبار و عاقلين
وانت قلت::
يعني أنت ياسي الشريف تشجعها على التعامل بالربا ...للأسف كنت أحسبك من الناس .....
وانا افظل من الكثيرين ولست كما تظن والحمد لله لي فيلا على طابقين وسيارة واراضي ورثتها عن ابي واولاد ما شاء الله والحمد لله لم اقترض من اي بنك
والسيدة قالت انني مضطرة لذلك ,,والضرورات يبحن المحضورات ,,
قال الله تعالى:''فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه''
والنبك يأخذ 1بالمائة فوائد حسب ما قراته في الجرائد عن قروض السكن وهي غير كافية حتى لاستخراج الاوراق او اعادة طبع نسخ طبق الاصل منها
والله اعلم
الاقتراض بالربا من المحرمات القطعية الثابتة التي لا مجال للتلاعب بها، ولا يباح الاقتراض بالربا إلا في حالة الضرورة، وأن الضرورة تقدر بقدرها، والضرورة هي أن يتعرض المضطر للهلاك جوعاً أو عرياً أو لفقد المسكن. أو تلحقه مشقة وضرر شديد لا يطيقه، و لا يمكنه احتماله، فهذه هي الضرورة التي تبيح المحظورات.
ونضع بين يدي اختنا هذا الحديث الشريف كما في سنن أبي داود عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: "دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ الْمَسْجِدَ فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ مِنْ الْأَنْصَارِ يُقَالُ لَهُ أَبُو أُمَامَةَ فَقَالَ يَا أَبَا أُمَامَةَ مَا لِي أَرَاكَ جَالِسًا فِي الْمَسْجِدِ فِي غَيْرِ وَقْتِ الصَّلَاةِ قَالَ هُمُومٌ لَزِمَتْنِي وَدُيُونٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ أَفَلَا أُعَلِّمُكَ كَلَامًا إِذَا أَنْتَ قُلْتَهُ أَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّكَ وَقَضَى عَنْكَ دَيْنَكَ قَالَ قُلْتُ بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ قُلْ إِذَا أَصْبَحْتَ وَإِذَا أَمْسَيْتَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ