حاجيني يا يما حاجيني

[نبض الفؤاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة riyad552

القصة رائعة لكن فيها من الأخطاء ما يجعلها تفقد بهرجها وهو وصف الأمير بانه ازرق العينين وزرقة العينين لاهل جهنم بينما اهل الجنة حور العين وحتىفي الدنيا لا يوجد اجمل من الشعر الااسود الطويل والعيون الحوراء. كما أنك وصفت لونجة بنفس الطريقة وهنا فقدت القصة بهرجها بكل أسف

شكرا استاذ على التنبيه....وانما هذا الوصف للجمال قد تعودناه....

ليس إلا ّ....لست بالحكواتي وانما اردت ان نحيي عادة المخارفة....

اكيد ان لديكم قصة جميلة ....أتحفنا بها....

[زهرة كل يوم]

شكرا اختي نبض الفؤاد على الموضوع والقصة

وشكرا لك ام ريماس على القصة الجميلة

لي عودة ان شاء الله مع قصة

بقرة اليتامى

كانت كي تروح الترسيتي بكري ماما تقعد تحكيهالنا هي وغيرها من القصص

[little smile]

لي عوده لقراءه القصه

[little smile]

القصص غايه في الروعة

[الأمنيات]

رائع رائع ربي يارك فيكم
ثراتنا سخي وغني بالقصص والاحاجي
شكرا لك

[* عبد الجليل *]

السلام عليكم
الله الله حكايا واحجيات رائعة بارك الله فيكم
وين زمانهم وين زماننا ياربي راح كلش وديك البنة مابقات
الله يجيب الخير برك
متابع وبشوق لكم ... بانتظار جديدكم
تحياتي

[نبض الفؤاد]

قصة النملة وقطرة العسل القاتلة..!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
سقطت قطرة عسل على الأرض فجاءت نملة صغيرة فتذوقت العسل
ثم حاولت الذهاب لكن يبدو أن مذاق العسل قد راق لها
فعادت وأخذت رشفة أخرى ثم أرادت الذهاب
لكن يظهر إنها لم تكتفي بما أخذته من العسل
بل أنها لم تعد تكتفي بارتشاف العسل من على حافة القطرة
و قررت أن تدخل في العسل لتستمع به أكثر وأكثر
ودخلت النملة في قطرة العسل وأخذت تستمتع به
لكنها لم تستطيع الخروج منه لقد كبل أيديها وأرجلها
والتصقت بالأرض ولم تستطيع الحركة وظلت على هذا الحال إلى أن ماتت
فكانت قطرة العسل
هي سبب هلاكها
وعدم اقتناعها بما ارتشفته منها
(كان سبب لنهايتها المريرة)
ولو اكتفت بالقليل من العسل لنجت ..
وكذلك نحن إن اكتفينا بالحلال وتمتعنا بنعيم الدنيا ضمـن حدود الذي شرعها الله دون الانغماس والانشغـال
بها عن التزود بالآخـرة لفوزنــا بنعيـم الدارين ...
وقد حذرنا نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم من الانغماس في ملذات الدنيا وحذرنا الله نفسه جل جلاله
قال الله تعالى :اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ
أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا
الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ
صدق الله العظيم
سورة “الحديد ” (20)

[البطل الجزائري]

شكرااااااااااااااااااااااا

[Business.pro2100]

هنا الإبداع .. ألف شكر لك أخي .