أصدرت الحكومة الماليزية قانونا جديدا يمنع فيه من التعبد بالمذهب الشيعي داخل الاراضي الماليزية ويجرم من يقوم أو يدعم ذلك ، اتى هذا القرار مشدداً على قرار سابق قد إتخذته الحكومة الماليزية عام 1996 يمنع فيه من التعبد بالمذاهب الضاله المشوهة للإسلام ، ووصف البيان الجديد التشيع بأنه ليس جزءاً من الدين الاسلامي وأنها تعاليم دخيلة على الإسلام .
وقال وزير الدولة جميل خير إن قرار ماليزيا يوم الجمعة الماضية بتشديد قرارها الأسبق الذي اتخذته عام 1996 بحظر نشر تعاليم الشيعة ألاثني عشرية في المجتمع الماليزي ، نابع من أساس ديني بحت ودستوري ولا علاقة له بحقوق الإنسان وحرية التعبير عن الرأي مثلما تدعي بعض الأوساط في البلاد.
المصدر
https://www.sinarharian.com.my/nasion...egeri-1.186819
قامت الحكومة الماليزية بسن مجموعة قرارات ووضعتها ضمن الدستور الماليزي
وتم تطبيقها من عدة أيام ,, منها على سبيل المثال :
1- في حال ثبوت تحول المواطن الماليزي
الى التشيع فإنه يعتبر مرتداً عن الإسلام .
2ـ هدم كل حسينية و دور عبادة خاصة بالرافضة
ومنع أي نشاط مالي أعلامي ثقافي تحت أي مسمى .
3ـ كل تجمع رافضي بحجة إحياء سنن التشيع فإنه يعامل
كمعارضة سياسية غير نظامية يعاقب عليها القانون أشد العقوبات
وقد تكون بالسجن المؤبد .
4ـ إلغاء كل العقود التعليمية مع المحاضرين الرافضة
وترحيلهم من البلاد فوراً .
5ـ منع أي شكل من أشكال التعاون الثقافي مع إيران.
هنيئا للشعب الماليزي هذا القرار.